تسجيل الدخول

لو كانت كل فتيات الجامعات العربية مثل هاته الفتاة لما تجرأ شاب حتى إلى النظر إليها

الحمد لله يا اخي كاين فتياة مثل هذه الفتات ما زالت الدنيا بخير

بشهادتي مازالت هناك فتيات و نساء
(ربي يحفظهن)
مثال للمرأة المسلمة العربية الأبية
التي تصلح أن تكون أما و زوجة و حبيبة وفية
.............
شكرااااااااااا

والله ما ظني في الفتيات الا ما قامت به هذه الشهمة.

الله يبارك
أنا شاك بلي هاذي الحادثة صرات فالجامعة تاع بن عكنون سيير

الله يبارك
أنا راني شاك بلي صرات فالجامعة تاع بن عكنون

رائع طرحك
تحياتي
وكل الإحترام

الرجل=الذي لا يواعد الفتيات
الرجل= حب الله أعظم من حبه للناس
الرجل= يجعل محمدا سيد الخلق قدوته، و يتذكر نبي الله يوسف و عفته التي لا تضاهيها عفة
الرجل= أن يراعي في حبه لفتاة حدود ربه
الرجل= من لا يرضى لامرأة ما لا يرضاه لقريبته
الرجل= متكبرا على الحب الرومانسي التافه بكل معانيه و خلبطاته
الرجل= المداوم على صلواته، المواظب على عمله و دراسته
الرجل= لا يستغل الإنترنت للمعاكسات و العمل على إيجاد فتاة ليكلمها لمجرد الكلام
الرجل= من لا يضيع دراسته و عمله ابتغاء شيء من هذا الشيء الزائل
الرجل= من يجعل كل فتاة تتمناه-الديّن المتخلق العفيف-
الرجل= من لا يُطاوعُ فتاة إذ هي غراء، سفيهة، قليلة تجربة، متعلقة بأوهام
الرجل= من لا يستغل خروج المرأة للعمل و الدراسة في عصر أصبحت المادة كل شيء، و يستغل رخصة الشرع في الاختلاط المحدود لبث سموم قرينه و محاولة اللعب على وتر عاطفة الفتيات، إنها طبيعتهن يتأثرن بالعاطفة 80% عاطفة و الباقي عقل.
الرجل= من يستطيع إسداء نُصح جميل لفتاة يعرفها تواعدُ فلانا أو تباهي بمفاتنها
الرجل= من يعمل بقوله تعالى لا يضركم من ضل إذ اهتديتم. فلا يتأثر على الصعيد الشخصي بضلال غيره
الرجل= الذي إذا كلم فتاة فلا يبغي شيئا سوى حاجته التي كلمها لأجلها.
الرجل= الذي يدرك أن الشباب دقائق من العمر و أنها فانية
الرجل= من يتعلم الحب من الأنبياء و الصادقين و الصحابة الأخيار
الرجل= من يحمل نظرة محايدة لمن يقومون بأفعال ضد الأخلاق و يلتمس لهم أعذارا و يضع نفسه مكانهم
الرجل= من يحلم بأن تكون زوجته أميرة الأميرات و أن يهبها الحب الجميل
الرجل= من يرى في تخلقه و عدم مخالطته للفتيات أصلا لا إلزاما عليه من باب الكبت
الرجل= من يعرف أن جسد الفتاة شهوة كله فيغض طرفه حتى يكتب الله المكتوب
الرجل= من يفهم الطبيعة النفسية للمرأة فلا يعمل على استدراجها-ذكرتها سابقا-
و العوامل المحددة للرجولة كثيرة