تسجيل الدخول

او جميلة كل القترحات التي طرحت ماشاء الله عليكم عذرا على تاخري لان النت ثقبلة جدا ولا يفتح شيئ بالعافية تنقلت بين الصفحات وانا اقترح ان نترك هذا الموضوع لتلقي الاقتراحات وتفتحي موضوع اخر تضعي فيه عنوانك الجديد والمسابقة والخطة لانها في وسط الصفحات ليتسنى للجميع مشاهدتها بالتوفي لك غاليتي وشكراا لمجهوداتك تحياتي للجميع

باسم الله والصلاة والسّلام على محمّد وآله وصحبه

الله يبارك ماشاء الله أستاذتي الحبيبة ، أرى إستوعابا كبيرا من قبل الأفاضل والغاليات بيننا، ووضعك للخطط المبدئيّة حفّزني كثييرا كثييرا ، أعرف بعض الشباب هنا، ممّن كانوا شبابا فيما مضى ، ولكنّهم اليوم كهول ، كانوا شعلات من العبقريّة، وكل من كان يعرفهم كان يتكهّن بأنّهم سيصيرون حملة الرايات في المحافل الدولية ، ولكن إنتهى بهم المطاف واحسرتاه في خانة-فاقدي العقل-، نعم يا أستاذتي الحبيبة ويا إخوتي وأخواتي ، حينما اصطدموا بالبروقراطية والتهميش والإستهزاء والسخريّة ، تزعزعت نفسياتهم،وصاروا يهيمون في الشوارع،صدقوني أنني أحبس دموعي أمامهم لمّا أمرّ وأنصت لما يحدّثون به أنفسهم بلغات:إنجليزية فرنسية إيطالية وألمانية راقية جدّا جدّا جدّا ،كانوا نخبة ، ولهم من الأفكار الكثير الكثير، فعلينا أن نلتفت لأمثالهم،ونستثمر في مقدراتهم قبل أن يفلتوا من دنيانا ويضيع مايحويه عقلهم بكل غباوة منّا ،،،
تلك كانت دَخْــلَــة تمهيدية ، والآن ،مادامكِ قرنتِ ماسنقدّمه بالنشر على الجريدة الورقية، فهذا سيكون شيئا إيجابيّا جدّا، يجب علينا بمعيّة إشرافنا الموقّر، أن نتكاتف جميعا من أجل إعادة حقّ الصفحة الورقيّة، وهذا حتى تصل أفكارنا لكلّ فرد من أفراد المجتمع الجزائري، وإذا كتب ربّي ، فسوف يسمع صوتنا عبر واجهة القناة ، بحكم انتشارها الواسع، سنتواصل مع مسؤولي القناة عبر إشرافنا العامّ، وهذا ماسيعطي الحملة صدى أكبر وإقبالا أوسع، نودّ أن نلفت النظر لعباقرتنا بإفراد مقالات وخواطر وقصائد، تبيّن للجميع أن أرضنا الجزائرية لم ولن تعقر عن إنجاب أمثال 'دومير'و'صنهاجي''نور الدين ميلكشي''يوسف كمال تومي''إلياس زرهوني' ...إلخ ، من خيرة أبناء الشعب الجزائري ، ممّن وجدوا اللاترحاب هاهنا، ولكن قمّة الإحتواء هناك، ففجّروا طاقاتهم وأبهروا الغرب بما اخترعوا وأنتجوا ، إنّهم بحقّ شعلات أضاءت سماء الغربيّين،ولا نقلّل من قيمتهم بالمرّة ، ولكن العقول الخامّ هنا -خير ربّي- ، فقط علينا أن ندرس بعض المشاريع التي تنتشلهم إلى ضوء الظهور، وتشجّعهم على بناء الثقة بينهم وبين وطنهم،
مشكلتنا اليوم أنّ مفكرينا وعباقرتنا فقدوا الأمل تماما في دعم بلادهم، ورأوا أن لاسبيل لإثبات تميّزهم إلّا في الخارج، ففكرتي تكمن ببساطة بعد هذه الثرثرة-عذرا عليها^^-:
*يقوم كلّ واحد حباه الله بنعمة الكتابة ، بطرح مقالات هاهنا ، تتكلّم عن العوائق التي يرى أنّها تحدّ من فعاليّة إستخدام عباقرتنا لإمكانياتهم الباهرة ، ثمّ يقوم -إن إستيسرؤ عليه- بمحاورة إحدى هاته الشخصيات،ممن مازال في الجزائر، ولم يهاجر بعد، ويجتذب منه آماله وتمنّياته ورجاءاته،ومالذي يطمح له من بلده، وماهي أفكاره ومشاريعه، ومالذي يراه عائقا عن تحقيقها -رغم أنها باينة،لكن حتى نكون رسميين وأكاديميين أكثر ونعطي البعد الإحترافي لحملتنا- ، ...

يعني نخرج للشارع، ونجسّ نبضه،ونشكّل خلايا تعمل على محاورة من نعرف ومن نسمع عنهم ممن لديهم أفكار تنموية ونهضويّة،وليس في المجال العلمي فقط،بل حتى مجال الأفكار التغييرية لمجتمعنا مطلوبة وبشدة ،
وسنقوم بتصميم إستمارات نوزّعها أين ما استطعنا،مثلا في المكتبات الجامعية والمصليات بالنسبة لنا نحن فتيات الجامعة،وبالنسبة لمعاشر الذكور يستطيعون توزيعها في بعض النوادي والملتقيات ، والموظفون في مقرات عملهم،بين الإستراحات-حتّى لا نُتَّهم بإلهائهم عن أشغالهم(:-
ومضمون الإستمارات باختصار-لعدم بلورتها بعد في ذهني-:
*هل ترى أنّ للجزائر أمل في تغيير الكثير من السلوكيات المسيئة لمكانتها؟
*هل يمكن أن تعطينا فكرة عن كيف نستخدم الأسرة ونسخّرها في سبيل التغيير؟
*ماهو حلمك الأساسي؟-لأنه بذكره لحلمه،يمكن أن نراه كأنّه فكرة عبقرية،ولكنّ افتقاده للخبرة لايجعله يراها فكرة،بل مجرّد حلم وكفى-.
*لماذا تعتقد أنّ الأذكياء في بلدنا يهاجرون ويبرزون في الخارج عوض بلدهم؟
*لو فتحنا مكتب لتلقّي الأفكار المتميزة هنا -في موقع الإستطلاع نفسه مثلا-، فماهي الفكرة التي قد تخطر على بالك وترى أنّها قد تساعد في تغيير الكثير مما لايعجبك؟
.....إلخ ،
على العموم أسئلة الإستمارات يمكن تكييفها حسبما تشاءون ، ولكني أردت عرضها حتّى تتبسّط لكم ما أريد أن أشارككم به،
...

وأيضا ، ما رأيكم لو نقوم بطرح فكرة فتح مكاتب في الجزائر ، أو مكيتبات حتّى لانكلّف الكثير ، في إحدى الجمعيات النّاشطة ، وأنا عندي جمعيّة تشجع كثييرا مثل هاته الأفكار، وقامت بتبنّي العديد من الأفكار-لو سمحتم طبعا سأقوم بنشر إسمها وموقعها عبر النت-، فتحت ناديا إبداعيا، ينشط فيه عدة أفراد لديهم أفكار خلّاقة ، وتترك الواحد يحير ، وإشراك مثل هاته الجمعيّة سيكون مكسبا كبير بالنسبة لنا،
ثمّ أيضا إشراك تلاميذ الثانويات والمتوسطات،فقد يوجد في النهر مالايوجد في البحر، كل أستاذ هاهنا في أيّ طور تعليمي، يستطيع نشر الفكرة بين زملائه الأكارم الكريمات، ويصيغ كل واحد منهم إستمارات تناسب القدرات الفكرية والعقلية لكل تلميذ لديهم ، وإن شاء الله سنرى عجبا عجابا نفخر به،
وأحيّي غاليتي'رحيل'،فحقّا فكرتها عن تبنّي الفاضل'دومير'لأفكار ومشاريع غيره من الشباب ممّن لم تسعفهم الفرض مثله هو أمر مطلوب، وسيساهم كثييرا كثييرا في إنجاح الحملة،
وشعارها تحفة يا أستاذتي الحبيبة،لأنك من بداية مواضيعك بعد حمّى التعلق بالراية الوطنية وأنا ألاحظ أملكِ في عشق الراية بالتعلق بالعلم أيضا، وإن شاء الله واتتنا الفرصة هاهنا، ولن يخذل شبابنا الأكفاء،وكلّنا أمل،
إعذروني بزاااااف عالإطاالة،كنت سأضيف أكثر لولا أن الظهر قد أذّن،

بوركتم وحسناتكم

راقتني افكاركم و اعجبت بفكرتي الاخت رحيل و الاخت قطر الندى كثيرا
مووضع و فكرة جد هادفتين فنعطي للاخ محمد دومير تشجيع اضافي
حتى يحس بما ندسه له من فخره على ما قاه به من تشريف
لسمعة الالمخترع الجزائري الطموح و الى كل طلبة العلم

مأيد لمبادرتكم و مشجع و متابع لها
ساشاركم اقتراحاتي ان رايت فيها صوابا
الى الاماااااااااااااام

السلام عليكم

افراح الروح حين تكتبين اتمنى ان لا تنتهي حروفك أفكار كثيرة و ممتازة..
بارك الله فيكم جميعا و سعيدة جدا ان فكرتي اعجبتكم لدرجة تصورت اني انا هي محمد دومير(أمزح فقط)و خطر ببالي هذا الشعار:
"بالعلم و العمل نرفع العلم..كلنا محمد دومير"
أرى ان هذا الشعار يلم بكل جوانب المبادرة من تكريم لمحمد دومير ...تشجيع العلم الذي يقودنا للابداع و الاختراع ...و العمل لتحقيق الاحلام و تجسيد الافكار... و كذاك لم أنسى العلم الذي لا اعتبره رمز لدولة فقطة بل هو رمز دولة اسلامية دينها يامرهم يحثهم على العلم و العمل و الاخلاص فيه مهما كان نوع ذلك العمل و لا يشترط فيه الا ان يكون حلالا...هذا رايي و لكم التعليق...

باسم الله والصلاة والسّلام على محمّد وآله وصحبه

نسيت شيئا مهمّا بزااف ، حين نقوم بالإتفاق حول تلك الإستمارات وماتحويه من أسئلة وووو،نقوم بإرفاق كل إستمارة ببطاقة تعريفيّة حول المخترع'دومير'،وهذا حتى تصل شعبيته لمن لم يكن لهم حظ في التعرف عليه وما أكثرهم بجواري ): ،
ثمّ إنّني سأحاول طبع الإستمارات بأقل تكلفة ممكنة مع تلك الجمعيّة التي أتمنّى لو تمنحونني الإذن بقول إسمها، لأنهم يساعدون كثيييرا مثل هاته الأفكار، ويشجعون العاملين عليها كثييرا كثييرا، في انتظار ردّك أستاذتي الحبيبة وإخوتي الأكارم وأخواتي الغاليات،
أنا فرحة جداا جداا جداا بمعرفتك أستاذتي وربي يعلم، فسوف أحقق معك شطرا كبييرا من أحلامي وأمنياتي ـ


بوركتم وحسناتكم