مواطنة دخلت صالون تجميلقبل حفل الزفاف فخرجت منه مشوهة الوجه
02-02-2009, 07:49 AM
كارثة حقيقية كادت أن تودي بحياة مواطنة بسبب الإهمال
وانعدام الخبرة والتلاعب بأرواح الاخرين لولا تدخل العناية الإلهية
التي أنقذتها في اللحظات الأخيرة، أصيبت فتاة في العشرينات
من العمر بحروق شديدة في الوجه داخل احد صالونات التجميل،
فوجئت المواطنة باحتراق بشرة وجهها بالكامل من قبل الموظفة
العاملة داخل صالون التجميل، تعود تفاصيل هذه الواقعة الخطيرة
إلى عدة أيام عندما توجهت الفتاة إلى احد صالونات التجميل
بالدوحة قبل توجهها إلى حفل زفاف إحدى قريباتها لإجراء "
تقشير" في الوجه وبعد انتهاء العاملة من" التقشير" لبشرة الفتاة
، فوجئت المواطنة باحتراق بشرة وجهها بالكامل وذلك بسبب
الاستخدام السيئ لمادة " التقشير" بالأكسجين وعدم وضع الكمية
المناسبة، وكانت المفاجأة المدوية التي اكتشفتها والدة الفتاة
أن مادة " التقشير" التي استخدمت لابنتها داخل صالون التجميل
منتهية الصلاحية، خرجت الفتاة من صالون التجميل وقد تحولت
فرحتها بعرس قريبتها إلى حزن شديد وحصرة على احتراق
وجهها، وأصبحت الان حبيسة المنزل بعد أن أصيبت بحالة نفسية
سيئة خاصة بعد ترددها على الأطباء في محاولة لعلاج الحروق التي
أصيبت بها من جراء اللامبالاة والاستهتار بحياة الاخرين، طالبت
المواطنة التي شوه وجهها نتيجة الإهمال بمعاقبة المسئول عن
الإصابة التي تعرضت لها، وتساءلت الأم قائلة " من يدفع احتراق
ثمن وجه ابنتي" وأين دور البلدية وحماية المستهلك في المراقبة
على مثل هذه الصالونات.
أحذروا يا بنات من الاستعمال الخطأ لهذه الموااد
وانعدام الخبرة والتلاعب بأرواح الاخرين لولا تدخل العناية الإلهية
التي أنقذتها في اللحظات الأخيرة، أصيبت فتاة في العشرينات
من العمر بحروق شديدة في الوجه داخل احد صالونات التجميل،
فوجئت المواطنة باحتراق بشرة وجهها بالكامل من قبل الموظفة
العاملة داخل صالون التجميل، تعود تفاصيل هذه الواقعة الخطيرة
إلى عدة أيام عندما توجهت الفتاة إلى احد صالونات التجميل
بالدوحة قبل توجهها إلى حفل زفاف إحدى قريباتها لإجراء "
تقشير" في الوجه وبعد انتهاء العاملة من" التقشير" لبشرة الفتاة
، فوجئت المواطنة باحتراق بشرة وجهها بالكامل وذلك بسبب
الاستخدام السيئ لمادة " التقشير" بالأكسجين وعدم وضع الكمية
المناسبة، وكانت المفاجأة المدوية التي اكتشفتها والدة الفتاة
أن مادة " التقشير" التي استخدمت لابنتها داخل صالون التجميل
منتهية الصلاحية، خرجت الفتاة من صالون التجميل وقد تحولت
فرحتها بعرس قريبتها إلى حزن شديد وحصرة على احتراق
وجهها، وأصبحت الان حبيسة المنزل بعد أن أصيبت بحالة نفسية
سيئة خاصة بعد ترددها على الأطباء في محاولة لعلاج الحروق التي
أصيبت بها من جراء اللامبالاة والاستهتار بحياة الاخرين، طالبت
المواطنة التي شوه وجهها نتيجة الإهمال بمعاقبة المسئول عن
الإصابة التي تعرضت لها، وتساءلت الأم قائلة " من يدفع احتراق
ثمن وجه ابنتي" وأين دور البلدية وحماية المستهلك في المراقبة
على مثل هذه الصالونات.
أحذروا يا بنات من الاستعمال الخطأ لهذه الموااد
عجلة الحياة لاتعرقلها بقايا حكاية او دوامة حزن مهما بلغت قوة الحكاية اوشدة الحزن!
فنبكي ... والحياة تضحك ! ونموت .... والحياة تستمر !!!
فنبكي ... والحياة تضحك ! ونموت .... والحياة تستمر !!!