تسجيل الدخول

ههههههههههههه
لكنني لا أعتقد في الزردة ولا في ولاد خيرة

سميت الفتيلة لشبهها برأس فتيلو المصباح الزيتي عند الإشتعال.
وددت سماع تفسيرك أخي محمد

صراحة يا عمو اول مرة اسمع بالرتيلة قصدي الفتيلة

غدا ساسال كبار العائلة و نردلك خبر

اتذكر عندما كنت صغيورة و كنا نلعب كانت حشرة تطير في الليل و كانها هذا الشيئ الذي تقوله
لقد نسيت اسم الحشرة ساحاول ان اتذكرها

دائمة الذكر( ما بتجمعش) كيونس شلبي في مدرسة المشاغبين
واش جاب ( الرتيلة) العنكبوت للفتيلة.

تروي امي ان جدي رحمه الله كان يحكي لهم عن- صلاح الدار -ولست اعلم ما يقصدون بصلاح الدار لكن ماما اطال الله في عمرها لم تكن تصدق هده الامور وفي يوم الايام كان ابي في فرنسا وهي كانت وحيدة في البيت وفجاة انقطع التيار الكهربائي فاشعلت شمعة فادا بها تجد صوتا اطفا الشمعة وهي كات وحيدة في الغرفة فنزلت مرعوبة اليهم وروت لهم ما خدث معها فضحكوا عليها وقالو لها انهم صلاح الدار يمازحونك لانك غريبة ولكنك ستتعدوين عليهم فاستعدي لكنها كانت المرة الاولى والاخيرة في حياتها ! صراحة لو لم تكن امي لقلت كدبا وبهتانا ولخد اللخظة اشكك اقول لها ربما شخصا ما اراد اخافتك

شكرا لك ابن العموم انا ايضا من ابناء ابناءابناء محمد السايح

وقبيلتي السحاري وفرع اولاد السايح
وكنت في هاته الايام بصدد ان ابدأفي كتابة رواية عن محمد السايح وبصراحة جابك ربي يا عمو انا رح نخرجلك قلبك احكيلي كل وش تعرف عنوا قريبا

أخي سليم
مع أنني لا أقر بمثل هذه المرويات.
إلا أن المسألة تكررت معي ثلاث مرات.
وكانت الأخيرة على مرأى حوالى ال20 شخصا لم يسمعوا بالفتيلة من قبل، بل ولم أخبرهم
بخلفياتي عن الظاهرة .

السلام عليكم

إذا كانت نار الفتيلة عندنا هي من إختصاص الأمهات ... فنور الفتيلة عندكم لا أراه إلا من إختصاص الآباء ... وكأن آباءنا وأمهاتنا إقتسما مهمة توظيف لفظين مختلفين ينحدران من نفس الجذر اللغوي .

فالآباء يركزون في دعوتهم على نور الدماغ أما الأمهات فمهمتهن التحذير من نار الأجسام .

فخلاصة القول أن الفتيلتين من فعل فاعل

حيّاكم الله أستاذنا الفاضل عبدالوهاب .

السلام عليكم

لعل كتاب الفرقان بين أولياء الرحمن وأولياء الشيطان لابن تيمية يفي بالغرض الأستاذ عبدالوهاب، فقد حكى مؤلفه هناك ماوقع له ولأصحابه ولبعض الأئمة

طبعا لا اقصد أني أصف أحدا بهذا الوصف أو ذاك

فاولياء الرحمان هم كما تفضلت الذين آمنوا وكانوا يتقون، ولو لم تعلم قبورهم
فليس كل من بنيت عليه القباب فهو ولي للرحمان

وإن كان كذلك فلايعني أن مايجري هو كرامة

اما مسألة الجن فأظن الدائرة في هذه المسألة عندك ضيقة جدا جدا، والخير في هذا الاعتدال بين إفراط الخرافة وتفريط ما يسمى بالمدرسة العقلية المعاصرة

فمن واقعي أيضا وبالإسناد العالي (عمن شاهد أو حضر):

قريبة مريضة أغلق عليها برفقة شاة مذبوحة في بيتها كما أراد صاحب العزيمة، فلم يجدوا حتى الصوف

وبكاء طفل في مكان معظم ولا أحد موجود، فجدد البناء وعظم أكثر

ورجل شائب أبيض يجلس على بركة ماء في واد ببرنوسه

وخبر ثور غير مؤذ شوهد مرات وكرات في قبة منسوبة لأحد الصالحين،

والأخبار كثيرة جدا خصوصا وانها قد تكون غير تلقائية كالفتيلة بل كثيرا ماكنت تفاعلية أو حوارية

وهناك غيرها مما هو أمر طبيعي لكن لتعظيم الأولياء الغير شرعي في نفوس البعض قد بالغوا في تفسيراتهم

اما بعض الوقائع الثابتة فلن يجد صاحب عقل لها تفسير مادي أو نحوه

وما أدري هذا الفتيلة هل هي من هذا او من ذاك لأني لم أسمع بها ولا أعرفها

فهذا كتاب الفرقان بين اولياء الرحمان وأولياء الشيطان
http://www.saaid.net/book/1/347.zip