تسجيل الدخول

السلام عليكم
احتلت عدة دول عربية المراتب الأولى عالميا في استعمال بعض الكلمات على محرك البحث
*منها كلمة جنس بالعربية (أي ترتيب عالمي ولكن محلي عربي لعدم استعمال اللغة كثيرا) جاء الترتيب كالآتي : اليمن ليبيا سوريا مصر الأردن فلسطين السعودية عمان البحرين .....
*وهو نفس ترتيب البحث عن كلمة اسلام مثلا في نفس الدول و لكن بمعدل النصف الى الثلث من كلمة جنس
*و نفس ترتيب كلمة الزواج لكن بنصف مرة عدد مرات بحث كلمة الجنس
*لتأتي كلمة الحب لتفوق كلمة الجنس استعمالا في الفلانتاين

*ولكن بالمقارنة نفس الكلمة جنس بالانجليزية اللغة الأم للأنترنت هنا الترتيب يصبح عالمي لكن الحضور العربي قوي
تحتل مصر المرتبة الأولى عالميا تتبعها الهند بسكانها المليار ثانية والمغرب ثالثة وبعدها تركيا رابعة لتتبع من دول أوربا من الشرق الى الشمال لاستعمالها نفس الكلمة محليا .
*كلمة islam بمعدل نصف ما سبق من ما قبلها تحتل أندونسيا و ماليزيا و باكستان المراكز الأولى متبوعة بالمغرب
*تحتل الترجمة الفرنسية لكلمة جنس (باضافة e في الأخير للكلمة الانجليزية ) غير أنها 1/10 من استعمال النسخة الانجليزية للكلمة الترتيب كما يلي
الجزائر أولا المغرب ثانيا لتتبعهما ثالثة صاحبة اللغة فرنسا وممكن من طرف جالية نفس البلدين السابقين ارتفع الباحثون فيها و بلجيكا و سويسرا وكندا بعدهم و بدأ التنكيت على الدولتين المغاربيتين في ردود منتديات ومدونات فرنسا ........
كلمة حب الفرنسية لم تسلم فالصدارة لتونس ثم المغرب ثم الجزائر و بعدهم فرنسا

في ما تحتل الكلمات الاباحية والمثلية خاصة الصدارة في أمريكا الجنوبية كما ترتب المغرب والهند وتركيا في بعض منها

المثير للدهشة أن في الدول المسلمة نقص البحث في كلمة جنس بأي لغة واضح خلال شهر رمضان و يتبعه ارتفاع هائل في الفترة التي بعده مباشرة
ما يدل على فائدة الصيام لغير المتزوجين علما أن معظم مستعملي النت في الدول المسلمة شباب وكل الخوف من مستقبل هذه الأمة

على حكومات دول مصر خاصة والمغرب و الجزائر ايجاد حلول عاجلة لشبابها اصلاح توعية و أمل و عمل و زواج .... فقد أصبحت حديث العالم بالنسبة للأولى و حديث أوربا للثانيتين

قبل أن يتكلم العلمانيون و يقولون أن سبب ذلك الكبث الاسلامي فما يفسره ظهور دول غير اسلامية معها في الترتيب ؟ وغياب كلي لبعض الدول المسلمة الآسوية
و قبل أن يأتي اسلاميون متشددون و يحولون الأمر الى التطور فالجواب ما بال الصينيين لا دين لهم و هم مليار لم يظهرون في الترتيب ؟.

الموضوع ليس ليس لنشر الفتنة بين المسلمين أستحلفكم بالله أن تضعوا عنوان هذا البرنامج الحامي من المواقع الجنسية خاصة للأطفال مع نقلكم للموضوع أو للخبر . أتمنا أن يحمى الجيل القادم من جهل هذا الجيل
البرنامج eng أو fr
مانع المواقح الاباحية و يوجد غيره
لدي مشروع صغير للقضاء على هذه الفتنة ولو قليلا و هو انزال البرنامج السابق في مقاهي النت خاصة التي يزورها الأطفال و شكرا

هل من حلول غير نشر الخبر ؟؟؟
المصدر قوقل الحركي نفسه و موقعين فرنسيين
http://www.google.com/trends

مثال هنا
اضافة لكي يهتم الصحافيون بالموضوع : كلمة الشروق بدأ استعمالها أكثر في محرك البحث منذ بداية 2005 و هي في ارتفاع و كلمة الخبر التي بدأ البحث عنها في نهاية 2003 كانت أكثر بحثا و تعادلتا الكلمتين في صيف 2007

ان شاء الله الموضوع يصبح من الماضي في 2020 و تفك الأزمة و يظهر جيل أحسن

مشكور . لقد قمت بالتجريب . أظن أنها فضيحة .
ماذا يقول عنا الان العرب و الغرب ................يا الهي ما هذا ....................

أنا أستحي مما يفعله أبناء جلدتي ......
و لا دهشة في ذلك . فقد أصبحت جل مقاهي الانترنيت تعطي ما يطلبه المشاهدون ........
و لا غرابة اذا جلست في أحد الاماكن الشاغرة . وتصفحت آخر 24 ساعة فسوف تجد...........

لا لا لا لا لاااااااااااااااااااااااااااااااااا............... .........................................

عيب كبير و الله عيب كبير ...
سلمان من عين مليلة

السلام عليكم، بوركت أخي على الموضوع. وإنا لله وإنا إليه راجعون.

السلام عليكم انا لا اامن بتاتا بهذا الخبر و هذه الارقام و الترتيبات لان مهما كانت درجة انحلال شبابنا العربي المسلم فانه لن يتفوق على الغرب ذا المجتمع المتعفن اخلاقيا في هذا المجال هذا فقط تشويه لصورة العرب و المسلمون و يجب ان لا نندفع وراء هذه المكائد الدنيئة التي لم يترك الغرب حيلة و لا لعبة و لا اشتعة الا و نشروها على المسلمين لكي يحطموهم فلتشاهدو الافلام الغربية التي تفضح حقيقة مجتمعهم فهم يتكلمون و كلامهم يتشر منه القبح و الاباح هذا غير افعالهم و اغانيهم فكيف لا يبحثون عن الجنس في النت و هم اصحاب المت متواصلون معه في كل وقت و باسعر بسيطة جدا فكيف للعرب ان يجاروهم و هم لا يملكون امكانية الاتصال مثلهم بالنت... ارجو ان لا تنساقوا وراء هذه التفاهات و الاشاعات و تساهموا في نشرها لان ذلك يحقق مبتغاهم