ساويرس مطرود من الجزائر لماذا ؟؟؟؟؟
26-12-2010, 04:34 AM
المقال في الأسفل كتبه صحفي مصري صلاح صبح
بواسطة صلاح صبح بتاريخ 31 أكتوبر 2010
أولاً، عليَ الاعتراف بأنني أوشكت على الخضوع لهذا الإرهاب الفكري الذي تعرّضتُ له منذ كتابة مقالي السابق “دماغ ساويرس” سواء من مهووسين جزائريين اتهموني بالعمالة لـ “أوراسكوم تليكوم”، ووصل الأمر حد التشهير بي وبالمقال ودوافعه في صحف ومواقع إلكترونية جزائرية، أو من مهووسين مصريين من أصحاب نظرية “لا شيء بلا ثمن”.
وأعترف هنا بأنني كدتُ أنصاع لتعاليم القاعدة الذهبية التي تقول “اشتري دماغك” وألا أواصل الكتابة في الموضوع، ولكن استفزني تعليق على المقال بعد نشره باللغة الانجليزية على موقع “العربية.نت” يتهمني بعدم المهنية وبأنني لم أقم بعملي الصحفي كما يجب، وبأنني اكتفيت بطرح أسئلة من دون التوصل إلى إجابات.
استفزني هذا التعليق – بالمعنى الايجابي لحالة الاستفزاز – لاعتقادي التام أن الصحفي الماهر هو من يجيد طرح الأسئلة، وأن الصحفي الأفضل هو من يجيد طرح الأسئلة والتوصل إلى إجابات في الوقت ذاته.
وأنا هنا لا أدعي أنني أمتلك إجابات حول حقيقة وأسرار النزاع الدائر بين السلطات الجزائرية وساويرس، ولكن هناك روايتان متناقضتان: الأولى نعرفها نحن المصريين وهي تلك التي روّجتها “أوراسكوم تليكوم” وحاولت فيها الربط بين الأزمة الكروية التي نشبت بين البلدين نهاية العام الماضي، والمضايقات التي تتعرض لها شركتها التابعة “جيزي” ووصلت أخيراً إلى الشروع في تأميمها، ونزعها انتزاعا من ملاكها ومؤسسيها.
وما أدهشني حقاً أن كل الأصدقاء الجزائريين الذين استطلعتُ آراءهم في أسباب الأزمة كانت لديهم رواية متطابقة، ما يدل على أن هناك رأياً عاماً سائداً في هذا الموضوع، يبدو أن مصدره ما ينشر في صحيفة “الشروق” واسعة الانتشار، وتتلخص هذه الرواية – التي تحمل بين طياتها بعض المغالطات – في أن ساويرس وقع في خطأ فادح عندما باعت شركة “أوراسكوم للإنشاء والصناعة” مصانع للاسمنت لشركة “لافرج” الفرنسية من دون علم الحكومة الجزائرية بعدما اشترتها بموجب اتفاقيات عربية عربية، وهو ما أثار– بحسب الرواية الجزائرية
– سخط مسؤولين كبار في الدولة، نظراً لحساسية العلاقة بكل ما هو فرنسي لدى الأشقاء الجزائريين.
وتسرد هذه الرواية خطأ فاحشاً آخر وقع فيه ساويرس بعدما تعسّف في استخدام امتيازات وإعفاءات ضربية ممنوحة له – كونه مستثمراً عربياً – وقام بتحويل نحو 1.3 مليار دولار من أرباح “جيزي” على دفعتين عامي 2007 و2008، وهو الأمر الذي أغضب الأشقاء الجزائريين الذين كانوا يتمنون من “السيد نجيب” إعادة استثمار الأرباح لا تحويلها كلها إلى الخارج.
والرواية الجزائرية، كرواية “أوراسكوم” تماماً لن تصمد طويلاً أمام قدر بسيط من المنطق والتحليل، فالشركة أخفت لأكثر من عام عن مساهميها -الصغار طبعاً – أمر المطالبات الضريبية لها من جانب الحكومة الجزائرية، حتى نشبت الأزمة الكروية، وحاولت تصوير الأمر وكأنها ضحية للتصعيد المتبادل بين البلدين، أما الرواية الأخرى فتستند إلى مغالطات أبرزها إلصاق تهمة تعاون “نجيب” مع الفرنسيين في بيع مصانع الأسمنت، رغم أن شركتي “أوراسكوم تليكوم” و”أوراسكوم للانشاء والصناعة” كيانان قانونيان مستقلان عن بعضهما، وهذا لا يمنع طبعاً ان نجيب يمتلك حصة في الأخيرة، التي يتصرف في شؤونها أخوه الأصغر ناصف بصفته الرئيس التنفيذي، ولكن كان الأجدر بالسلطات الجزائرية إذا كانت قد غضبت من بيع المصانع دون علمها معاقبة “شركة ناصف”، وليس منحها مزيداً من الأعمال الانشائية كان آخرها عقدين لتنفيذ أعمال وخدمات إنشائية بقيمة 280 مليون دولار في مايو 2009، بدلاً من معاقبة مالك “أوراسكوم” الذي كان يخوض حينها صراعاً مع غرمائهم التقليديين حول حصته في “موبينيل” التي حاولت “فرانس تليكوم” انتزاعها منه. بالطبع لم يفعل نجيب ذلك إرضاءً للجزائريين، ولكن حفاظاً على مصالحه وتثبيتاً لأركان إمبراطوريته التي كانت ستهتز بقوة حال إخراجه قصراً من الشركة (موبينيل) التي كانت “وش السعد عليه” والدجاجة التي طالما “باضت” له ذهباً وستستمر.
إذن الروايتان لا منطق فيهما، ومازالت لديّ قناعة – كما كتبت في المقال السابق – بأن الذين ساعدوا ساويرس في الدخول إلى “جنة الاستثمار” في السوق الجزائري “البكر” هم من يحاولون الآن إخراجه منه، والصحف التي لم تكن تجرؤ على انتقاد “جيزي” بكلمة واحدة حرصاً على حصتها من “كعكة” الاعلانات الأكبر في البلاد، هي حالياً من تتزعم الحملة الشرسة التي تستهدفه، بعدما انقلب عليه “جنرالات كبار” يرون أنه استنفد دوره، وأنه لم يعد مرغوباً في المشهد الجديد الذي يجري الإعداد له حالياً تمهيداً لترتيب الأوضاع لمرحلة ما بعد الرئيس بوتفليقة.
ساويرس ليس ضحية.. بكل تأكيد هو ليس ضحية، وعليه أن يتحمل نتيجة أخطاء استراتيجيته الاستثمارية القائمة – في جزء منها – على الارتباط بأشخاص نافذين في السلطة لـ”تسهيل أموره، وفتح الأبواب المغلقة أمام شركاته”.
أما الضحايا الحقيقيون لهذا الصراع الدائر بين الكبار فهم صغار المتعاملين في البورصة المصرية، الذين أعياهم تتبع أخبار “جيزي” وأرهبهم اعتزام السلطات الجزائرية القيام بـ”تأميمها”، فهي في النهاية ليست ملك “مستر نجيب” وحده، ولكن لها ملاكاً آخرين من أصحاب المدخرات الصغيرة الذين وثقوا باسم ساويرس وأئتمنوه على أموالهم، واشتروا حصصاً في “أوراسكوم تليكوم” مهما كانت ضآلة هذه الحصص، وهم الآن مهددون بضياع المزيد من أموالهم، إذا أقدم “الأشقاء” على خطوتهم المزعومة بالاستيلاء على “درة تاج” الشركة صاحبة الوزن النسبي الأكبر على مؤشر البورصة الرئيسي، بعدما “تبخرت” مليارات الجنيهات أمام أعينهم منذ ظهور الصراع إلى العلن قبل نحو عام.
جواب : الجزائريين ليسو مهوسين كما تزعم يا صلاح صبح يا أيها الصحفي الماهر
كل الروايات التي حاولت أن تستر بها عورة ساويرس لتجعلها عنوانا كبيرا لخصومة جيزي مع الدولة الجزائرية ، هي روايات لا ترقى للمقام الحقيقي .
ذكرت لنا 3 نظريات أو روايات
- الأولى التي روجتها أوراسكوم لشحذ دعم دولي وتشويه صورة الجزائر
وهي العراك الكروي ومخلفات ماتش القاهرة وام درمان .
- الثانية بيع أوراسكوم مصانعها للإسمنت لشركة لافارج الفرنسية دون إذن الحكومة الجزائرية . وغضب الرئيس عن هذا التصرف .
- الثالثة تحويل أرباح اوراسكوم التي جنتها في إستثماراتها في بلادنا إلى الخارج
بدل من إستثمارها داخل البلد (وهذا يعكس نية الإضرار بالبلد )
لكنك نسيت الرواية الحقيقية والتي لا يتحدث عنها الكثير إما إهمالا متعمدا و إما غفلة وراثية . لكن الأكيد أن الرواية موثقة وحقيقية .
هي أن ساوريس هذا يستغل إستثماراته في الجزائر لأغراض أكثر من إقتصادية ربحية .
إنه المسؤول الأول على الإنفاق على كل النشاط المسيحي في بلادنا و من الأرباح التي تحصل عليها من أموال المسلمين أنشأ جماعات مسيحية واغدق عليها بالأموال وهذا هو الجزء الصعب في المسرحية القبطية الخبيثة في بلادنا
ساويرس لم اجد له وصفا أكثر من حية رقطاء سامة قاتلة دخلت عشتنا بإبتسامة لطيفة وكأنه حمل وديع .
وهذا هو السبب الأساس الذي جعل الحكومة تعزم على طرده نهائيا من البلد و تطهير الوطن من كل إستثماراته ومراقبته إلى آخر لحظة .
وفي الأخير لكي يكفر عن حوبته ظاهريا و الضحك على الشعب بعدما تكشف امره راح يمول حصة فرسان القرآن وهكذا يعمل المنافق وهذا دليل آخر على خطورته كمجرم حقيقي
ومن المفروض الناس تقاطع جيزي بكل تصميم ، اللهم قد بلغت
بواسطة صلاح صبح بتاريخ 31 أكتوبر 2010
أولاً، عليَ الاعتراف بأنني أوشكت على الخضوع لهذا الإرهاب الفكري الذي تعرّضتُ له منذ كتابة مقالي السابق “دماغ ساويرس” سواء من مهووسين جزائريين اتهموني بالعمالة لـ “أوراسكوم تليكوم”، ووصل الأمر حد التشهير بي وبالمقال ودوافعه في صحف ومواقع إلكترونية جزائرية، أو من مهووسين مصريين من أصحاب نظرية “لا شيء بلا ثمن”.
وأعترف هنا بأنني كدتُ أنصاع لتعاليم القاعدة الذهبية التي تقول “اشتري دماغك” وألا أواصل الكتابة في الموضوع، ولكن استفزني تعليق على المقال بعد نشره باللغة الانجليزية على موقع “العربية.نت” يتهمني بعدم المهنية وبأنني لم أقم بعملي الصحفي كما يجب، وبأنني اكتفيت بطرح أسئلة من دون التوصل إلى إجابات.
استفزني هذا التعليق – بالمعنى الايجابي لحالة الاستفزاز – لاعتقادي التام أن الصحفي الماهر هو من يجيد طرح الأسئلة، وأن الصحفي الأفضل هو من يجيد طرح الأسئلة والتوصل إلى إجابات في الوقت ذاته.
وأنا هنا لا أدعي أنني أمتلك إجابات حول حقيقة وأسرار النزاع الدائر بين السلطات الجزائرية وساويرس، ولكن هناك روايتان متناقضتان: الأولى نعرفها نحن المصريين وهي تلك التي روّجتها “أوراسكوم تليكوم” وحاولت فيها الربط بين الأزمة الكروية التي نشبت بين البلدين نهاية العام الماضي، والمضايقات التي تتعرض لها شركتها التابعة “جيزي” ووصلت أخيراً إلى الشروع في تأميمها، ونزعها انتزاعا من ملاكها ومؤسسيها.
وما أدهشني حقاً أن كل الأصدقاء الجزائريين الذين استطلعتُ آراءهم في أسباب الأزمة كانت لديهم رواية متطابقة، ما يدل على أن هناك رأياً عاماً سائداً في هذا الموضوع، يبدو أن مصدره ما ينشر في صحيفة “الشروق” واسعة الانتشار، وتتلخص هذه الرواية – التي تحمل بين طياتها بعض المغالطات – في أن ساويرس وقع في خطأ فادح عندما باعت شركة “أوراسكوم للإنشاء والصناعة” مصانع للاسمنت لشركة “لافرج” الفرنسية من دون علم الحكومة الجزائرية بعدما اشترتها بموجب اتفاقيات عربية عربية، وهو ما أثار– بحسب الرواية الجزائرية
– سخط مسؤولين كبار في الدولة، نظراً لحساسية العلاقة بكل ما هو فرنسي لدى الأشقاء الجزائريين.
وتسرد هذه الرواية خطأ فاحشاً آخر وقع فيه ساويرس بعدما تعسّف في استخدام امتيازات وإعفاءات ضربية ممنوحة له – كونه مستثمراً عربياً – وقام بتحويل نحو 1.3 مليار دولار من أرباح “جيزي” على دفعتين عامي 2007 و2008، وهو الأمر الذي أغضب الأشقاء الجزائريين الذين كانوا يتمنون من “السيد نجيب” إعادة استثمار الأرباح لا تحويلها كلها إلى الخارج.
والرواية الجزائرية، كرواية “أوراسكوم” تماماً لن تصمد طويلاً أمام قدر بسيط من المنطق والتحليل، فالشركة أخفت لأكثر من عام عن مساهميها -الصغار طبعاً – أمر المطالبات الضريبية لها من جانب الحكومة الجزائرية، حتى نشبت الأزمة الكروية، وحاولت تصوير الأمر وكأنها ضحية للتصعيد المتبادل بين البلدين، أما الرواية الأخرى فتستند إلى مغالطات أبرزها إلصاق تهمة تعاون “نجيب” مع الفرنسيين في بيع مصانع الأسمنت، رغم أن شركتي “أوراسكوم تليكوم” و”أوراسكوم للانشاء والصناعة” كيانان قانونيان مستقلان عن بعضهما، وهذا لا يمنع طبعاً ان نجيب يمتلك حصة في الأخيرة، التي يتصرف في شؤونها أخوه الأصغر ناصف بصفته الرئيس التنفيذي، ولكن كان الأجدر بالسلطات الجزائرية إذا كانت قد غضبت من بيع المصانع دون علمها معاقبة “شركة ناصف”، وليس منحها مزيداً من الأعمال الانشائية كان آخرها عقدين لتنفيذ أعمال وخدمات إنشائية بقيمة 280 مليون دولار في مايو 2009، بدلاً من معاقبة مالك “أوراسكوم” الذي كان يخوض حينها صراعاً مع غرمائهم التقليديين حول حصته في “موبينيل” التي حاولت “فرانس تليكوم” انتزاعها منه. بالطبع لم يفعل نجيب ذلك إرضاءً للجزائريين، ولكن حفاظاً على مصالحه وتثبيتاً لأركان إمبراطوريته التي كانت ستهتز بقوة حال إخراجه قصراً من الشركة (موبينيل) التي كانت “وش السعد عليه” والدجاجة التي طالما “باضت” له ذهباً وستستمر.
إذن الروايتان لا منطق فيهما، ومازالت لديّ قناعة – كما كتبت في المقال السابق – بأن الذين ساعدوا ساويرس في الدخول إلى “جنة الاستثمار” في السوق الجزائري “البكر” هم من يحاولون الآن إخراجه منه، والصحف التي لم تكن تجرؤ على انتقاد “جيزي” بكلمة واحدة حرصاً على حصتها من “كعكة” الاعلانات الأكبر في البلاد، هي حالياً من تتزعم الحملة الشرسة التي تستهدفه، بعدما انقلب عليه “جنرالات كبار” يرون أنه استنفد دوره، وأنه لم يعد مرغوباً في المشهد الجديد الذي يجري الإعداد له حالياً تمهيداً لترتيب الأوضاع لمرحلة ما بعد الرئيس بوتفليقة.
ساويرس ليس ضحية.. بكل تأكيد هو ليس ضحية، وعليه أن يتحمل نتيجة أخطاء استراتيجيته الاستثمارية القائمة – في جزء منها – على الارتباط بأشخاص نافذين في السلطة لـ”تسهيل أموره، وفتح الأبواب المغلقة أمام شركاته”.
أما الضحايا الحقيقيون لهذا الصراع الدائر بين الكبار فهم صغار المتعاملين في البورصة المصرية، الذين أعياهم تتبع أخبار “جيزي” وأرهبهم اعتزام السلطات الجزائرية القيام بـ”تأميمها”، فهي في النهاية ليست ملك “مستر نجيب” وحده، ولكن لها ملاكاً آخرين من أصحاب المدخرات الصغيرة الذين وثقوا باسم ساويرس وأئتمنوه على أموالهم، واشتروا حصصاً في “أوراسكوم تليكوم” مهما كانت ضآلة هذه الحصص، وهم الآن مهددون بضياع المزيد من أموالهم، إذا أقدم “الأشقاء” على خطوتهم المزعومة بالاستيلاء على “درة تاج” الشركة صاحبة الوزن النسبي الأكبر على مؤشر البورصة الرئيسي، بعدما “تبخرت” مليارات الجنيهات أمام أعينهم منذ ظهور الصراع إلى العلن قبل نحو عام.
جواب : الجزائريين ليسو مهوسين كما تزعم يا صلاح صبح يا أيها الصحفي الماهر
كل الروايات التي حاولت أن تستر بها عورة ساويرس لتجعلها عنوانا كبيرا لخصومة جيزي مع الدولة الجزائرية ، هي روايات لا ترقى للمقام الحقيقي .
ذكرت لنا 3 نظريات أو روايات
- الأولى التي روجتها أوراسكوم لشحذ دعم دولي وتشويه صورة الجزائر
وهي العراك الكروي ومخلفات ماتش القاهرة وام درمان .
- الثانية بيع أوراسكوم مصانعها للإسمنت لشركة لافارج الفرنسية دون إذن الحكومة الجزائرية . وغضب الرئيس عن هذا التصرف .
- الثالثة تحويل أرباح اوراسكوم التي جنتها في إستثماراتها في بلادنا إلى الخارج
بدل من إستثمارها داخل البلد (وهذا يعكس نية الإضرار بالبلد )
لكنك نسيت الرواية الحقيقية والتي لا يتحدث عنها الكثير إما إهمالا متعمدا و إما غفلة وراثية . لكن الأكيد أن الرواية موثقة وحقيقية .
هي أن ساوريس هذا يستغل إستثماراته في الجزائر لأغراض أكثر من إقتصادية ربحية .
إنه المسؤول الأول على الإنفاق على كل النشاط المسيحي في بلادنا و من الأرباح التي تحصل عليها من أموال المسلمين أنشأ جماعات مسيحية واغدق عليها بالأموال وهذا هو الجزء الصعب في المسرحية القبطية الخبيثة في بلادنا
ساويرس لم اجد له وصفا أكثر من حية رقطاء سامة قاتلة دخلت عشتنا بإبتسامة لطيفة وكأنه حمل وديع .
وهذا هو السبب الأساس الذي جعل الحكومة تعزم على طرده نهائيا من البلد و تطهير الوطن من كل إستثماراته ومراقبته إلى آخر لحظة .
وفي الأخير لكي يكفر عن حوبته ظاهريا و الضحك على الشعب بعدما تكشف امره راح يمول حصة فرسان القرآن وهكذا يعمل المنافق وهذا دليل آخر على خطورته كمجرم حقيقي
ومن المفروض الناس تقاطع جيزي بكل تصميم ، اللهم قد بلغت
صاحب الحق متهم
من مواضيعي
0 المقال الذي فجر ثورة المصريين
0 أين محمد حسان ومحمود المصري وحسن يعقوب وو
0 أين محمد حسان ومحمود المصري وحسن يعقوب وو
0 فقاعات في تونس
0 ساويرس مطرود من الجزائر لماذا ؟؟؟؟؟
0 الإرهاب التجاري
0 أين محمد حسان ومحمود المصري وحسن يعقوب وو
0 أين محمد حسان ومحمود المصري وحسن يعقوب وو
0 فقاعات في تونس
0 ساويرس مطرود من الجزائر لماذا ؟؟؟؟؟
0 الإرهاب التجاري
التعديل الأخير تم بواسطة dakka ; 26-12-2010 الساعة 04:47 AM