رد: ما علق في النفس، ثم خطه اليراع.
23-09-2014, 05:19 PM
اقتباس:
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته حياك الله أخي علي قمت بدورية في المنتدى وكلما رأيت شيئ انقبض له القلب عدت إلى هنا أنيخ راحلتي لأرتاح حقيقة تعجز الكلمات وتتوارى الحروف ويخجل القلم "الكلافيي" ان يقف هنا وكم خانتني العبارات وتشتتت جملي و ضاع المعنى ولم يصل إلى الهذف سأكتفي بالسباحة في هذه المعاني الجميلة و أحتفظ بخربشاتي و فوضى المعاني لنفسي أعترف بأن حروفي لا تليق بمقامك ولا بحجز وقتك ولكن قد أجد في نفسي بعض الأمل بأنك قد تمنحني بكرمك فترة وجيزة لتقرأ حروفي التي تعترف لك ببعض إنجازك هنا في المنتدى وقد تراه إنجاز بسيط بطموحك وأنا أراه وغيري انجاز عظيم أستاذي وهذه شهادة حق أدونها في صفحات منتدانا ليس لي فيها أي مارب بل يشهد الله إنني اكتب الآن من منطلق ما لمسته منك أيها الأستاذ الفاضل خلال مواضعيك و ردودك وأنا في صرح علمك الشامخ كنت أبا بتوجيهاتك مرشدا بنصائحك موجها نحو الطريق الصحيح بعباراتك أخ حنون لكل من لجأ إليك أستاذا في عملك لا تقبل الإساءة في حق إنسان ذكر أو أنثى سباق إلى مواساة الآخرين والوقوف معهم كيف نجازيك وأنت الأستاذ ونحن تلاميذك وقد سخرت نفسك لمن أراد المعلومة أو الحكمة أو النصيحة اعلم إن عملك لله وهذا واضح في غيرتك على دينك أستاذي الجليل لا أملك هنا إلا رفع يداي لله والدعاء لك بطول العمر والصحة والعافية ووفقك الله لما يحب ويرضى وأن يجعل هذا المنتدى شاهد لك وفي موازين حسناتك أختك مسلمة |
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.
مسلمة
يا أختاه.
ما هذا الذي تقولينه؟
فقد خلعتِ عليّ حلّةً أكبر من مقاسي، وقد جعلتِ من أعاني الخجل ومنه أقاسي.
بل أراكِ قد عملقتِ قزمًا الذي هو أنا.
ويعلم الله
أنني تعلمتُ منكِ الكثير.
وأعلاها دماثة الاخلاق.
يا أختاه.
لكِ تحياتي كلها، وأحتراماتي لكِ تسبقها.