محمد دومير "غير المحسوب على وزارة الثقافة" يكتب اسمه من ذهب
استطاع المخترع محمد مدير أن يشرف الجزائر، وأن يخلد إسمه من ذهب، بعد أن فاز بلقب برنامج "نجوم العلوم" في موسمه الخامس الذي تبثه قناة "أم بي سي 4" رغم كل الصعوبات التي واجهته ورغم عدم اهتمام وزارة الثقافة به
استطاع المخترع محمد مدير أن يشرف الجزائر، وأن يخلد إسمه من ذهب، بعد أن فاز بلقب برنامج "نجوم العلوم" في موسمه الخامس الذي تبثه قناة "أم بي سي 4" رغم كل الصعوبات التي واجهته ورغم عدم اهتمام وزارة الثقافة به لا قبل ولا بعد الفوز، بعد أن قدم اختراعه الذي يشخّص إصابات الحيوان وأوجاعه أثناء سيره، وتمكن "دومير" من التفوق على منافسيه طيلة مراحل البرنامج، واحتلال الصدارة في مرحلة الهندسة والتصميم.
البيطري الجزائري محمد دومير وصل إلى البرايم الأخير بفضل ابتكاره جهاز "أحذية تشخيصية للهجن"، متخصص في اكتشاف حالات العرج والإصابات الحركية لدى الحيوان، وبالأخص لدى الإبل المستعملة في السباقات السريعة، وذلك عبر استخدام أجهزة استشعار متخصصة، ويعتمد هذا الجهاز الأول من نوعه في العالم على تقنية اتصال لاسلكية لإرسال البيانات إلى جهاز الكومبيوتر، ويقوم بتحليلها بطريقة سريعة ودقيقة، كما يقوم هذا الابتكار بدمج أجهزة قياس التسارع، وأجهزة استشعار الضغط، وأجهزة إرسال الاتصالات اللاسلكية، ضمن أربع قطع مختلفة على شكل أحذية، يمكن تثبيتها في القوائم الأربع للإبل أو الخيول.
http://www.elbilad.net/article/detail?id=8055
https://scontent-a-cdg.xx.fbcdn.net/...61&oe=550ADE81
يأتي في آخر الزمــان قوم: حدثــاء الأسنان، سفهاء الأحــلام، يقولون من خير قــول البــرية ، يقتــلون أهل الإسلام ويدعون أهـل الأوثان، كث اللحيـة (غزيرو اللحيــة)، مقصرين الثيــاب، محلقيــن الرؤوس، يحسنون القــيل ويسيئون الفعــل، يدعون إلى كتاب الله وليسوا مــنه في شيء.
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم في الذين يحملون هذه الصفات:
يقرأون القرآن لا يتجـاوز حنــاجرهم، يمــرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرَّميَّــة، فأينما لقيـتموهم فاقتــلوهم، فإن قتــلهم أجر لمن قتــلهم يوم القــيامة. قال النبي عليه الصلاة والسلام: فإن أنـا أدركتهــم لأقتــلنهم قتــل عاد.
مصــادر الحديث:
===========
صحيح بخارى - صحيح مسلم-مسند احمد بن حنبل - السنن الكبرى للنسائى- السنن الكبرى للبيهقى - الجمع بيين الصحيحين بخارى ومسلم - كتاب الأحكام الشرعية الكبرى - سنن أبى داود