تسجيل الدخول تسجيل جديد

تسجيل الدخول

إدارة الموقع
منتديات الشروق أونلاين
إعلانات
منتديات الشروق أونلاين
تغريدات تويتر
 
أدوات الموضوع
  • ملف العضو
  • معلومات
الصورة الرمزية مراد عبد السلام
مراد عبد السلام
عضو فعال
  • تاريخ التسجيل : 05-04-2012
  • المشاركات : 156
  • معدل تقييم المستوى :

    13

  • مراد عبد السلام is on a distinguished road
الصورة الرمزية مراد عبد السلام
مراد عبد السلام
عضو فعال
أين الضمير العربي ؟.
09-01-2015, 12:11 PM
الواقع
سوريا: احتضنت كل اللبنانيين المشردين من الحروب
لبنان: لما جاء وقت رد الجميل فرضت التأشيرة على السوريين
سوريا: احتضنت الأمير عبد القادر وكل من غادر معه الجزائر، احتضنت حتى من هم ضد سياسة الحكومة الجزائرية في التسعينات والذين ينسبون سياسيا للإرهاب
الجزائر: لما جاء وقت رد الجميل فرضت التأشيرة
سوريا: حاربت الأتراك
تركيا: لما جاء وقت الرد استقبل أردوغان السوريين وقال لهم " أنتم المهاجرون ونحن الأنصار "
وفي آخر تصرفاته الإنسانية يريد تجنيسهم و توطينهم، ولما عصفت عاصفة هدى اِستقبل الأطفال السوريين المشردين في قصره وقبلهم .
السؤال: أين الضمير العربي؟
التعديل الأخير تم بواسطة مراد عبد السلام ; 09-01-2015 الساعة 10:15 PM
  • ملف العضو
  • معلومات
k1/alg
شروقي
  • تاريخ التسجيل : 05-06-2009
  • المشاركات : 2,350
  • معدل تقييم المستوى :

    18

  • k1/alg will become famous soon enoughk1/alg will become famous soon enough
k1/alg
شروقي
رد: أين الضمير العربي ؟.
09-01-2015, 01:20 PM
السلام عليكم

أين اصدقاء الشعب السوري

أين العربية السعودية؟

أين قطر ؟

أين الامارات ؟

أين المغرب ؟

أين تونس ؟

أين مئات الملايير الخليجية و لماذا لاتستقبل هاته الدول اخوة الدين و العروبة في وقت فتحت دول الشرك اذرعتها لهم في اوروبا و كندا و كثير كثير ....

دول مثل تركيا و الاردن و لبنان و الجزائر جزاهم الله خيرا فعلوا المستطاع منذ اندلاع الازمة رغم تورط و انتفاع البعض منهم فيما آل إليه الوضع هناك ....
ويل لأمة تكثر فيها المذاهب و الطوائف و تخلو من الدين ..و ويل لأمة تحسب المستبد بطلا و ترى الفاتح المذل رحيما ويل لأمة لا ترفع صوتها الا اذا مشت بجنازة و لا تفخر الا بالخراب ، و لا تثور الا وعنقها بين السيف و النطع ،ويل لأمة ســائسها ثعــلب و فيلسوفها مشعـوذ و فنها فن الترقيع و التقليد ويل لأمة تستقبل حاكمها بالتطبيــل و تودعه بالصفيـر لتستقبل اخر بالتطبيل
  • ملف العضو
  • معلومات
k1/alg
شروقي
  • تاريخ التسجيل : 05-06-2009
  • المشاركات : 2,350
  • معدل تقييم المستوى :

    18

  • k1/alg will become famous soon enoughk1/alg will become famous soon enough
k1/alg
شروقي
رد: أين الضمير العربي ؟.
09-01-2015, 09:48 PM
“هدى” تكشف العورات العربية والغربية حول التقصير الفاضح في حق اللاجئين السوريين في مخيماتهم في الاردن ولبنان وتركيا.. وتثير علامات استفهام حول مدى الجدية تجاه قضية بلادهم




اختلفت التسميات للاعصار “التلجي” الذي يضرب حاليا شمال المنطقة العربية، وسورية ولبنان والاردن وشرق تركيا خاصة، وكان لافتا ان الجميع اتفق على اطلاق اسماء نسائية جذابة عليه رغم انه “ذكوري”، فهناك من سماه “هدى” مثلما هو الحال في فلسطين والاردن، وهناك من فضل الاختلاف في لبنان كالعادة، واطلق عليه اسم “زينة”، ولكن ما يمكن ان يتفق عليه الجميع ان معظم اللاجئين السوريين في مخيمات المنفى على الاقل، كانوا الضحايا الابرز لهذ الاعصار.

مخيمات اللاجئين السوريين الخمسة في الاردن كانت الاكثر خسائر، وقاطنوها الاكثر معاناة، فقد عصفت الرياح الشديدة التي زادت سرعتها على مئة كيلومتر في الساعة بالكثير من الخيام، واقتلعتها من اوتادها، ووجد الاطفال المحتمين فيها انفسهم واسرهم في العراء، كما توفي البعض منهم اختناقا بسبب اللجوء الى اجهزة تدفئة بدائية، وتسرب غازات قاتلة منها.




اللاجئون السوريون كانوا مثل اشقائهم الفلسطينيين، اعتقدوا ان فترة لجوئهم ستكون قصيرة، لبضعة اشهر، ثم يعودون الى سورية “المحررة” حيث الديمقراطية والازدهار الاقتصادي، واجهزة مخابرات ودودة رحيمة، اليس هذا ما وعدهم به اشقائهم العرب؟ اليس هذا ما بشرهم به الامريكان، وبعض الدول الغربية الاخرى الداعمة للمعارضة المسلحة؟

اربع سنوات مرت واوضاع هؤلاء اللاجئين تزداد سوءا، وجاءت هذه العاصفة الثلجية عبئا اضافيا عليهم، وغدا سيذوب الثلج، وتعود الاوضاع الى حالها السابق اي انعدام الخدمات الصحية، والتعليمية، ونقص الادوية والاغذية والحليب للاطفال، والامراض النفسية، وان وجدت بعض الخدمات والمواد الطبية فهي شحيحة وبنوعية متدنية.

دول عربية انفقت المليارات على تسليح المعارضة السورية بأحدث الاسلحة، الامر الذي لم “يحرر” سورية، ولكنه ضاعف من الازمة وادى الى سقوط عشرات الآلاف من القتلى، والمزيد من اللاجئين، اما الدول الغربية فغيرت اولوياتها من اطاحة النظام (بعد ان عجزت عن ذلك) الى اعلان الحرب على الجماعات الاسلامية المتشددة وخاصة “الدولة الاسلامية”.




لا نعرف لماذا لم يتم تخصيص نسبة ضئيلة (فراطة) من هذه المليارات لتحسين ظروف اللاجئين السوريين المعيشية، طالما ان الهدف من تغيير النظام هو مصلحة الشعب السوري ورفاهيته، او الحد الادنى منها، وتوفير “المازوت” للتدفئة على الاقل من البرد القاتل حتى لا يلجأ هؤلاء الى اكياس النايلون وعلب البلاستيك الخانقة من اجل حرقها لتوفير الدفء لاطفالهم؟

اللاجئون السوريون يتعرضون لموجات من الاستغلال “الجنسي” البشع من قبل صائدي العرائس من بعض الاثرياء العرب، والعنصرية البغيضة في حالات اخرى مثلما هو حادث حاليا في لبنان، بينما تغلق دول خليجية تدعي انها حريصة عليهم وبلدهم، ابوابها في وجوههم وترفض منح ولو سوري واحد حق اللجوء على اراضيها اسوة بالدول الغربية.

اللاجئون السوريون، مثل كل اشقائهم في مخيمات اللجوء، او الذين يموتون غرقا في البحر بحثا عن ملاذ آمن، او اولئك الذين ما زالوا في الداخل يواجهون الموت، هم ضحايا مؤامرة عالمية عربية تتاجر بدمائهم ومطالبهم المشروعة في العزة والكرامة والعيش الكريم.

“راي اليوم”
ويل لأمة تكثر فيها المذاهب و الطوائف و تخلو من الدين ..و ويل لأمة تحسب المستبد بطلا و ترى الفاتح المذل رحيما ويل لأمة لا ترفع صوتها الا اذا مشت بجنازة و لا تفخر الا بالخراب ، و لا تثور الا وعنقها بين السيف و النطع ،ويل لأمة ســائسها ثعــلب و فيلسوفها مشعـوذ و فنها فن الترقيع و التقليد ويل لأمة تستقبل حاكمها بالتطبيــل و تودعه بالصفيـر لتستقبل اخر بالتطبيل
  • ملف العضو
  • معلومات
k1/alg
شروقي
  • تاريخ التسجيل : 05-06-2009
  • المشاركات : 2,350
  • معدل تقييم المستوى :

    18

  • k1/alg will become famous soon enoughk1/alg will become famous soon enough
k1/alg
شروقي
رد: أين الضمير العربي ؟.
03-09-2015, 05:14 PM
لماذا يصمت علماؤنا الافاضل مثل القرضاوي والعريفي والعودة والعرعور على مأساة اللاجئين السوريين ولا يطالبون الدول الخليجية باستيعابهم والحفاظ على هويتهم الاسلامية وشرف نسائهم بالتالي؟ السنا اولى بهم كعرب من الاوروبيين “الصليبيين”؟



عبد الباري عطوان

انهار من الحبر والدموع تتدفق هذه الايام تباكيا على مأساة اللاجئين السوريين الذين يركبون البحر والشاحنات المبردة بحثا عن البقاء، وليس حياة كريمة، بعد ان تآمرت قوى عديدة، داخلية وخارجية، بحسن نية او سوئها، على تدمير بلادهم، وقتل مئات الآلاف منهم.

المفارقة الكبرى ان الدول العربية، والخليجية منها بالذات، التي صدعت رؤوسنا عبر امبراطورياتها الاعلامية والتلفزيونية الجبارة بدعمها للشعب السوري، وحرصها على تحريره من الطاغية، وتوفير الاستقرار والرخاء له، وتنفق مليارات الدولارات على تسليح معارضته، هذه الدول لم تستقبل لاجئا سوريا واحدا، واغلقت حدودها في وجههم، واشاحت بوجهها الى الناحية الاخرى.

الدول العربية الفقيرة المعدمة المسحوقة، الغارقة في الديون، وعجز الميزانيات، مثل الاردن ولبنان ومصر، استقبلت مئات الآلاف من هؤلاء، بل الملايين في بعض الاحيان، وهي التي لا تملك ماءا كافيا لشرب ابنائها، ناهيك عن هؤلاء، فتحت صدرها لهم، وتعاطفت مع معاناتهم، بينما الدول العربية التي تملك مئات المليارات في صناديقها السيادية لا تريد ان تعرف، في موقف يتناقض كليا مع قيم العروبة والاسلام والمروءة والرحمة.

***


الاوروبيون يستقبلون مئات الآلاف من هؤلاء ويقدمون لهم العون والمساعدة، ويفتحون لهم مدارسهم وجامعاتهم، ويوفرون لهم فرص العمل، ويمنحونهم جنسياتهم واقاماتهم الدائمة بعد سنوات معدودة تؤهلهم خلالها للتأقلم مع مجتمعاتهم الجديدة في ظل حماية قانونية مؤكدة.

انجيلا ميركل مستشارة المانيا الاتحادية، تستقبل سنويا اكثر من 50 الف لاجيء، ومن بين هؤلاء 350 الف سوري، وتتعهد بأن لا تعيد من هؤلاء لاجئا واحدا، لان هذا يتعارض مع قيم العدالة والانسانية التي تؤمن بها، ويطالب وزير داخليتها توماس دي ميزر اليوم بتعديل الدستور لمساعدة اللاجئين بصورة اسرع، واقل بيروقراطية والتصدي لمن يريد الاعتداء عليهم، ويخرج علينا احدهم في احد القنوات “الاسلامية” ويقول ان السيدة ميركل تتزعم حزبا مسيحيا، ونخشى على هؤلاء اللاجئين السوريين من التنصير.

شكرا لهذا الداعية على مشاعره الطيبة هذه، لكن نسأله سؤالا محددا وهو، لماذا لم تحافظ دولته على اسلام هؤلاء وعقيدتهم، وتفتح ابوابها لهم، أليست اولى بهم من المانيا او بريطانيا او فرنسا او النمسا؟

من زار مخيم الزعتري في الاردن في بداية ازمة تدفق المهاجرين السوريين عبر الحدود بحثا عن الامان من القصف، سمع قصصا مرعبة عن الذئاب الهرمة، المتخمة جيوبها بالمال، التي كانت تحوم حول المخيم مع سماسرة اللحم البشري بحثا عن فتاة قاصر لشرائها، بغرض متعة محرمة بلباس شرعي مزور، وهناك العشرات من التقارير والافلام الوثائقية التي تؤكد ما نقول.

حولوا الصبايا السوريات الى سبايا، بينما حكوماتهم تشارك بالمجازر وتصب الزيت على نار الازمة، ليس حرصا على الشعب السوري، مثلما تدعي، وانما للثأر واشفاء الاحقاد من رئيس سوري وصفهم بأشباه الرجال لتقصيرهم في مواجهة مشاريع الهيمنة الخارجية الذي ثبت بالدليل انهم طرف رئيسي في تسهيلها وتمريرها، ولتورطهم في مخططات تفتيت هذه الامة وتقسيمها على اسس طائفية تحت ذرائع متعددة.

توقعنا، وبعد ان شاهدنا اطفال سوريا وامهاتهم جثثا تقذفهم امواج البحر، او اشلاء متحللة في شاحنات مجمدة، او حرائر تتسول المرور عبر البوابات الاوروبية، توقعنا ان نسمع او نقرأ فتاوى لشيوخنا الافاضل مثل القرضاوي والعريفي والسديس والعودة والعرعور تلزم الدول التي يقيمون فيها بايواء هؤلاء الضحايا، وتنتصر لهم ولمعاناتهم، مثلما انتصروا لهم في وجه النظام، ودعوا الى الجهاد من اجل انقاذهم، ولكن هؤلاء صمتوا صمت القبور، وما زالوا، فلماذا لا يطالبون السعودية وقطر والامارات والكويت بنجدة هؤلاء؟ اليسوا مسلمين؟ السوا من ابناء المذهب السني؟

الالمان “الكفرة” ينظمون مظاهرات ضد العنصرية، ويطالبون حكوماتهم باستقبال اللاجئين السوريين دون قيود او عوائق، وشاهدنا مشجعي كرة القدم في المدرجات يرفعون لافتات تطالب بالشيء نفسه، فلماذا لا يفعل شيوخنا الشيء نفسه، او حتى ربعه، في وجه معظم حكامنا عديمي الانسانية؟

الغرب “الكافر” يقدم الاعانات والتعليم والطبابة لهؤلاء “الارهابيين” المسلمين، بينما الدول العربية، والخليجية منها بالذات، الغنية المتخمة خزائنها وارصدتها بمئات المليارات من الدولارات، لا تسمح للمقيمين فيها من العرب والمسلمين، لعشرات السنوات بالطبابة في مستشفياتها، او الدراسة في مدارسها او جامعاتها، فكيف ستستقبل المهاجرين السوريين؟

وليتهم لا يريدون هؤلاء المهاجرين في بلادهم فقط بل يتدخلون في بلدانهم، ويرسلون الاسلحة والاموال لتدميرها، وبذر بذور الفتنة الطائفية فيها، لتصعيد اعمال القتل والتهجير، فاذا كنتم لا تريدون اكرام وفادة هؤلاء اللاجئين، نرجوكم ان تكفوا شركم عنهم، ولا تتدخلوا في شؤونهم، فمن يريد مساعدة السوريين في الداخل لا يمكن ان يتخلى عنهم في الخارج، وصححونا اذا كنا مخطئين.

ازمة اليمن، والتدخل العسكري السعودي فيها اكملت شهرها الربع، ونراهن انها ستستمر وستدخل عامها الخامس وربما السادس والعاشر، مثل نظيرتها السورية، والحصار الذي تفرضه دول التحالف السعودي برا وبحرا وجوا، اشرس بكثير من الحصار المفروض على سورية، على الاقل يستطيع السوريون الهرب الى لبنان والاردن، والعراق واوروبا، ولكن اين سيهرب اللاجئون اليمنيون وكيف؟ وماذا سيحصل لهم اذا كسروا هذا الحصار وتدفقوا بالملايين الى جارتهم السعودية؟ هل ستستقبلهم بحفاوة مثلما فعل اللبنانيون والاردنيون والاوروبيون، ام ستطلق النار عليهم لمنعهم؟ نحن نسأل فقط، ونعرف اننا لن نتلقى اي جواب، بل الشتائم والسباب كالعادة.

***

بعد حرب الكويت عام 1991، اخطأ بعض العراقيين ولجأوا الى السعودية، ومن بينهم جنود واسرهم، ماذا حدث لهؤلاء؟ جرى وضعهم في مخيم رفحة في وسط الصحراء، وسط حراسة مشددة، وجرى منعهم من مغادرتها لاكثر من خمس سنوات، لانهم عراقيون، ودفعت السلطات السعودية مئات الملايين من الدولارات لمنظمات الامم المتحدة الخاصة بشؤون اللاجئين لاستيعابهم في دول اوروبية مثل السويد والنرويج وكندا، ولم تسمح لواحد منهم بالبقاء في الممكلة ودفع اليأس منهم الى العودة الى عراق صدام حسين، ومعظم هؤلاء من الشيعة الذين ثاروا ضد الرئيس العراقي نفسه، اي حلفاء للسعودية التي استضافت نصف مليون جندي امريكي لاخراجه من الكويت بالقوة، وتدمير العراق لاحقا، وهذا يكشف الفرق بيننا وبين الاوروبيين الصليبيين.

قبل سنوات دعيت لالقاء عدة محاضرات في كندا، من بينها واحدة في اوتوا العاصمة، وفوجئت بعدد كبير من الحضور من “الكويتيين”، وعندما سألت عن السبب قالوا لي انهم من فئة البدون، وهاجروا الى كندا وحصلوا على جنسيتها، ولكنهم ما زالوا يعتبرون انفسهم كويتيين، ويحنون الى الكويت ويعتبرونها بلدهم.

اننا كعرب نقدم ابشع الامثلة في العنصرية، وليس هؤلاء الاوروبيين، فالاوروبي الذي يتعاطف مع هذا اللاجيء السوري الفار بحياته، ويحمل اطفاله على اكتافه، ويتحمل كل الضنك والمعاناة والاذلال، لا يسأله عما اذا كان سني او شيعي او اسماعيلي او علوي او مسلم او مسيحي، لانه يتعامل معه كانسان فقط يحتاج الى المساعدة.

الغالبية الساحقة من اللاجئين السوريين الى اوروبا هم من السنة العرب، فأين هؤلاء العلماء الافاضل الذين يتباكون على السنة من منطلقات طائفية من هؤلاء، فاذا كان النظام ظلمهم ومسؤول عن ازمتهم ومعاناتهم، فلماذا لا يهرعون لايوائهم اذا كانوا صادقين فعلا؟ ثم اين المعارضة السورية، ولماذا لم تنتصر لهؤلاء، وتتحدث عن جحود داعميها العرب تجاههم؟

بعد كل هذه المواقف التي تتسم بالازدواجية والنفاق يسألون لماذا يتطرف الشباب المسلم وينضم الى “الدولة الاسلامية” و”القاعدة” وغيرها ويفجر نفسه هنا وهناك.

لمعرفة الجواب رجاء اعادة قراءة المقال من بدايته.
ويل لأمة تكثر فيها المذاهب و الطوائف و تخلو من الدين ..و ويل لأمة تحسب المستبد بطلا و ترى الفاتح المذل رحيما ويل لأمة لا ترفع صوتها الا اذا مشت بجنازة و لا تفخر الا بالخراب ، و لا تثور الا وعنقها بين السيف و النطع ،ويل لأمة ســائسها ثعــلب و فيلسوفها مشعـوذ و فنها فن الترقيع و التقليد ويل لأمة تستقبل حاكمها بالتطبيــل و تودعه بالصفيـر لتستقبل اخر بالتطبيل
  • ملف العضو
  • معلومات
الافريقي
شروقي
  • تاريخ التسجيل : 26-12-2008
  • المشاركات : 3,200

  • وسام فلسطين 

  • معدل تقييم المستوى :

    20

  • الافريقي has a spectacular aura aboutالافريقي has a spectacular aura about
الافريقي
شروقي
رد: أين الضمير العربي ؟.
03-09-2015, 05:41 PM
الضمير العربي يرقص تارة في حفلات هيفاء وهبي .
وتارة اخرى ينام مع جواري امراء الخليج .
وعندما يستيقظ يكفر من طرف شيوخ الناتو وجهاد النكاح .
  • ملف العضو
  • معلومات
الصورة الرمزية محبة الشهادة
محبة الشهادة
مشرفة سابقة
  • تاريخ التسجيل : 13-06-2013
  • الدولة : فلسطين ,غزة,
  • المشاركات : 6,406

  • وسام ذكرى المولد 

  • معدل تقييم المستوى :

    18

  • محبة الشهادة has a spectacular aura aboutمحبة الشهادة has a spectacular aura about
الصورة الرمزية محبة الشهادة
محبة الشهادة
مشرفة سابقة
رد: أين الضمير العربي ؟.
03-09-2015, 05:56 PM
وهل بهذه الأحداث والأمور يستيقظ الضمير العربي ...

قبل سنوات كانت قضية واحد وهي فلسطين .. ولم يستيقظ الضمير العربي
والأن بعد ما أصبحت القضايا منتشرة في أغلب الدول العربية تريدون أن يستيقظ ..

لا ضمير عربي موجود فقد مات من سنوات كثيرة ..

حسبنا الله ونعم الوكيل ..



  • ملف العضو
  • معلومات
الصورة الرمزية الأمير الجزائري
الأمير الجزائري
عضو متميز
  • تاريخ التسجيل : 05-02-2009
  • المشاركات : 796
  • معدل تقييم المستوى :

    16

  • الأمير الجزائري will become famous soon enough
الصورة الرمزية الأمير الجزائري
الأمير الجزائري
عضو متميز
رد: أين الضمير العربي ؟.
03-09-2015, 07:14 PM
أعجبني خبران :

1. برلين أقرب للاجئين العرب من مكة

2. حذر ضاحي خلفان من الدعاة يوسف القرضاوي، محمد العريفي وعوض القرني ومن في حكمهم، قائلا: "من أنه طالما أن هؤلاء الأشرار يرحب بهم هنا وهناك فلا يزال خطرهم قائما.. اضربوهم حيثما وجدتموهم".
من جهة أخرى، قال خلفان "كنا ندرك تماما أن كثيرا من الأنظمة العربية تعتريها الإدارة الرشيدة.. ولكن كنا نرى أن الحل الأمثل ليس بالثورات والانقلابات والعشوائية وانما بأخذ التجارب والممارسات الناجحة في الوطن العربي ونقلها من بلد إلى آخر".
التعديل الأخير تم بواسطة الأمير الجزائري ; 04-09-2015 الساعة 07:16 AM
  • ملف العضو
  • معلومات
الصورة الرمزية warda22
warda22
مشرفة سابقة
  • تاريخ التسجيل : 05-09-2012
  • الدولة : الجزائر
  • المشاركات : 11,951

  • وسام مسابقة الخاطرة اللغز 

  • معدل تقييم المستوى :

    24

  • warda22 has a spectacular aura aboutwarda22 has a spectacular aura about
الصورة الرمزية warda22
warda22
مشرفة سابقة
رد: أين الضمير العربي ؟.
03-09-2015, 08:08 PM
الضمير العربي
يبدو مصطلح جديد لم أسمع به قبلا
هل هو موجود ؟
ماذا ننتظر ؟ أو الأحرى ممن ننتظر ؟
من الملوك أم الشعوب , ممن يستيقظ فيقرأ الجريدة ويقول يا ألمانيا ويا أروبا افتحي بابك لم لا تساعدين وهو يقفل حدود بلاده على أصغر لاجئ
لا حول ولا قوة الا بالله
قالتها ميركل ألمانيا اليوم حبشة الأمس
تحياتي لك أستاذ


سحر الحرف والكلام


شكرا للأخ صقر الأوراس على التوقيع
  • ملف العضو
  • معلومات
الصورة الرمزية أبوهبة
أبوهبة
مشرف ( سابق )
  • تاريخ التسجيل : 28-03-2012
  • الدولة : وهران
  • المشاركات : 3,073
  • معدل تقييم المستوى :

    16

  • أبوهبة will become famous soon enough
الصورة الرمزية أبوهبة
أبوهبة
مشرف ( سابق )
رد: أين الضمير العربي ؟.
03-09-2015, 08:35 PM
السلام عليكم

...مبدأ عدم التدخل في الشؤون الداخلية للدول إلتزمت به الجزائر منذ أن عاشت ويلات العشرية السوداء لهذا مواقفها اليوم هي محايدة .
-قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لا تدخلون الجنة حتى تؤمنوا . ولا تؤمنوا حتى تحابوا . أولا أدلكم على شيء إذا فعلتموه تحاببتم ؟ أفشوا السلام بينكم .
مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 


الساعة الآن 08:06 PM.
Powered by vBulletin
قوانين المنتدى