رد: مناقشة الحملة الشروقية الجديدة (محمد دومير)
29-11-2013, 04:34 PM
افراح يا لؤلؤة غالية.. تعلمين أني أثق بك كليا لذلك افعلي كل ما ترينه مناسب
لديك فكرة شاملة عما نريد القيام به والأهداف التي نسعى لتحقيقها,, افعلي كل ما ترينه مناسب في هذا الاطار دون الابتعاد كثيرا عن المحور الذي رسمناه.. لك أن تسالي ذاك السؤال وغيره، وسنقيم بعدها المادة التي تجمعينها لنا... بخصوص ذكر اسم الجمعية لابأس أن تذكري اسمها.. إذا وجعو راسو نسيم انا نقابل
بخصوص تسريع اطلاق المبادرة في قسم الخرجات... أوافقك الراي ولا اريد للامر أن يطول أكثر فهذا ليس من صالحنا.. ولكني بانتظار المقترحات التي وعد بعض الاخوة بتقديمها وخلال ذلك سأتأكد من مشرفنا العام إذا كان من الممكن استعادة صفحتنا الورقية في الجريدة.
للترفيه والاستفادة اقول أن هذه الطريقة التي اعتمدناها في بلورة الصيغة النهائية للحملة تسمى طريقة "العصف الذهني" وهي من بين الطرق الحديثة التي أدخلها اليابانيون في علم الادارة والتسيير، يستعملون هذه الطريقة لتكريس التفكير بالعقل الجماعي لمواجهة مشكلة ما واختيار أفضل البدائل والحلول لها.. على كل حال رغم أن كل كتب الادارة والاقتصاد تنسب هذه الطريقة لليابانيين -وهم أصحاب تجارب تستحق منا كل الاحترام رغم ضلالهم على مستوى العقيدة- إلا انني أقول بان هذا المفهوم في تسيير المسائل وحل المشكلات قد مارسه النبي صلى الله عليه وسلم منذ أكثر من اربعة عشر قرن رفقة صحابته الكرام رضوان الله عليهم جميعا.
لديك فكرة شاملة عما نريد القيام به والأهداف التي نسعى لتحقيقها,, افعلي كل ما ترينه مناسب في هذا الاطار دون الابتعاد كثيرا عن المحور الذي رسمناه.. لك أن تسالي ذاك السؤال وغيره، وسنقيم بعدها المادة التي تجمعينها لنا... بخصوص ذكر اسم الجمعية لابأس أن تذكري اسمها.. إذا وجعو راسو نسيم انا نقابل
بخصوص تسريع اطلاق المبادرة في قسم الخرجات... أوافقك الراي ولا اريد للامر أن يطول أكثر فهذا ليس من صالحنا.. ولكني بانتظار المقترحات التي وعد بعض الاخوة بتقديمها وخلال ذلك سأتأكد من مشرفنا العام إذا كان من الممكن استعادة صفحتنا الورقية في الجريدة.
للترفيه والاستفادة اقول أن هذه الطريقة التي اعتمدناها في بلورة الصيغة النهائية للحملة تسمى طريقة "العصف الذهني" وهي من بين الطرق الحديثة التي أدخلها اليابانيون في علم الادارة والتسيير، يستعملون هذه الطريقة لتكريس التفكير بالعقل الجماعي لمواجهة مشكلة ما واختيار أفضل البدائل والحلول لها.. على كل حال رغم أن كل كتب الادارة والاقتصاد تنسب هذه الطريقة لليابانيين -وهم أصحاب تجارب تستحق منا كل الاحترام رغم ضلالهم على مستوى العقيدة- إلا انني أقول بان هذا المفهوم في تسيير المسائل وحل المشكلات قد مارسه النبي صلى الله عليه وسلم منذ أكثر من اربعة عشر قرن رفقة صحابته الكرام رضوان الله عليهم جميعا.