تسجيل الدخول

على ذمة احد المصورين السعوديين واتبع الصورة مشفوعة بالقسم ، بل وشهّد الكثير من جيرانه انه ما كان ليلتقط الصورة لولا ان نبهه احد جيرانه وانهم لم يصدقوا الامر بداية وحينما اجتمع العديد منهم ، الحوا عليه ان يحضر كاميرته وان يوثق الصورة .
وهنا اقول ، لا اله الا الله ، ويترك الامر كله لعقل المشاهد ، هل هي فعلا صورة حقيقية ام ركبّت تركيب لتتناسب مع عقل المشاهد العاطفي ؟
ام ان رب العالمين الذي حرم الظلم على نفسه وجعله محرما بيننا هو من صوّر هذه المعجزة اكرما لسيد الشهداء في العصر الحديث الذي اعدم من قبل الكافرين في يوم الله الاكبر وهو يتشاهد امام اراذل الناس ، الرحمة للشهيد صدام حسين .
وهاكم الصورة ولتحكموا انتم بأنفسكم ........................!!

أين هي الصورة يامان
لماذا كل هدا التضخيم فلا يجوز ان نقول شهيد لان من قول الله و رسوله و انما نقول نحسبه عند الله شهيد و لانزكي عند الله أحد القول الصحيح. نرجو بالدعاء بالرحة و المغرفة لصدام حسين و علم الغيب عند الله و نخاف ان تتجاوز الحكاية الى اكبلا من ذلك انما صدام بشر نحسبه عند الله شهيد .

اخي الصورة موجودة ربما انك تستعمل متصفح الفاير فوكس لذلك لا تراها انصحك ارئية الصورة باستعمال المتصفح انترنت اكسبلوري وشكرا ونحن لم نقل ان الصورة حقيقية يا حبيبي بل قلنا انا من ادعى تصويرها اقسم بانها حقيقية والصورة للنقاش وشكرا

انا اضن انها مجرد صورة ملعوب بيها بالفوتوشوب
كانت عندي صورة صدام و صورة القمر المستعملة عليه
لكني لم اجدها
عندما اجدها راح نحطها في الموضوع
و شكرا

نحن نظن أن هذه صورة ليست حقيقية لأن صدام لو كان على الحق لنصره الله تعالى و لو كان يعمل للإسلام لترك لنا أثرا طيبا في مسيرته و لكنه ترك جيشا بعثيا قوميا علمانيا كان من أسوء الجيوش العربية الإرهابية لقد كان يفتخر بالقتل و كان ألد أعداء المسلمين و سجونه شاهدة عليه يوم القيامة و الغريب في من تقولون عنه بطلا انهزم في أيام معدودات رغم ما كان عنده من سلاح و عتاد و انظر رحمك الله إلى رجال المقاومة الأبطال الذين يقولون الله أكبر على قلة و دون عتاد قهروا الجبار الأكبر الأمريكي بينما اندحرت كل القوميات المخذولة ، أنظر إلى حال بوش و هو متضايق من المسلمين و ليس من البعثيين و لا من الشيوعيين الذين عبثوا بشعوبهم يوما ما ثم لما انقلب عليهم أسيادهم أظهروا الصلاة و الدين نفاقا و ضحكا على عقول الضعفاء المنجرين وراء العواطف الجامحة إن المسلمين يفتخرون بأبي بكر و عمر و عثمان و علي ... عمر بن عبد العزيز و صلاح الدين و عقبة بن نافع و عظماء سجلهم التاريخ من ذهب و ليس المجرمين سفاكي الدماء ممن وصلوا إلى الحكم عن طريق السيا و نحن لسنا متشائمين و لكن متفائلين ربما رزقنا الله ببطل مثل هؤلاء الأبطال و نقول قلوبنا تعتصر ألما و نحن نشاهد رجلا يقتل على أيدي الصفويين المجرمين بتأييد أمريكي و لكن أنفسنا تعتصر ألما مما فعله هذا الرجل فإن كنا نحن نطلب من الله أن يغفر له و لكن ماهو جوابه أمام من فعل بهم الأفاعيل . سبحان من يهب الملك لمن يشاء و ينزع الملك ممن يشاء و يعز من يشاء و يذل من يشاء بيده الخير سبحانه .

يا اخي لو كنت اخي ربما انك من عشاق الصفويين وان انت من عشاق الصفويين فانت عدوي
لما تتكلم على الرجال مرة اخرى فابدا باسم الله الرحمن الرحيم ثم القي السلام من انت حتى تتهم الشهداء بالعلمانية
مسيرة الشهيد ومواقفه طيل مسيرته المجيدة كانت تدافع على حق جميع الامة العربية والاسلامية
ماذا قدمو لنا من يصفون انفسهم بالاسلاميين بالجزائر يالله قل لي قدمو لنا بحارا من الدماء قدموا لنا
اليتم قدموا لنا العار للجزائر اي علمانية تتحدث عليها واي جيش جلب العار يا عضو
اتقي الله في نفسك واعلم ان فصائل المقاومة العراقية الباسلة التي تقاوم طغيان امريكا والصفويين الان هم من تربية القائد الشهيد صدام حسين من يرفع الان كلمة الله اكبر اليسو فصائل الجيش العراقي السابق
وسيبقى الشهيد في قلوبنا وفي اذهاننا واذ كان قد استشهد صدام فكلنا صدام وسنقمع اي طغيان وسنرفع
كلمة الله اكبر لا اله الا الله محمد رسول الله في وجه اي طغيان ضد الامة الاسلامية والعربية وشرف العرب والمسلمين
اتعلم انت من هم المسلمون يا عضو قل من هم المسلمون ومن هم العلمانيون والله اني اضنك تهذي يا هذا
فصدام الشهيد الذي استشهد شهادة لن يستشهد مثلها احد من قادة العرب المخذولين الذين يرتدون الفسطان الذي اهدي لهم من طرف امريكا اين هم المسلمون يا هذا فالمسلمون الحقيقيون هم الان في ميدان وساحة المعركة.
فلاتخطيء مرة اخرى على الشهداء شهداء الاسلام ماتوا وهم يرددون كلمة اشهد ان لا اله الا الله محمد رسول الله.

اخي ان السماء و الارض لا يتغيرا لموت احد كما اخبرنا نبي الرحمة محمد صلى الله و عليه و سلم لما مات ابنه ابراهيم حين وقع الخسوف

شكلك لم تقرأ رد بويدي كاملا وبدأت بكيله الإتهامات جزافا بأنه من عشاق الصفويين وغيرها رغم أنه لم يذكرهم بخير في مداخلته بل على عكس ذلك وصفهم بالمجرمين. لماذا نحن العرب نضيق ذرعا بسماع رأي مغاير للذي نحن عليه ونريد أن يكون كل الناس على رأي واحد (عقلية الحزب الواحد). والله تعالى خلقنا مختلفي القدرات العقلية والإدراك. لا زال أمامنا الدرب طويلا كي ندير نقاشا بناء هادئا دون اللجوء للتجريح والحط من قدر المخالف في الرأي.
والسلام عليكم

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

أنا اعتقد أن مثل هذه الصور ليست حقيقية و ليس القصد منها إلا إلهاب المشاعر . فقد سمعنا أيضا أن نيل أرمسترونج قد سمع الآذان في الفضاء و بأنه أصبح مسلما و كان ذلك غير صحيح بالمرة و فنّد هو بنفسه تلك الدعاوى. و سمعنا أيضا أن الشيخ أحمد حامل مفاتيح الكعبة قد رأى النبي صلى الله عليه و سلم في المنام و ترك له وصية و بحث الناس عن هذا الشيخ أحمد و لم يجدوا له أدنى أثر في مكة. انظر معي أخي كيف أن الناس يلتقطون الخرافات ثم تنتشر بسرعة البرق لتصبح حقيقة مقدسة. فلقد جاءني ذات يوم صديق مسلم من السنغال يريد نسخ ورقة 10 مرات فلما راودني الشك طلبت منه إظهار محتوى الورقة و كانت مفاجأتي شديدة فالشيخ أحمد حامل مفاتيح الكعبة صار الشيخ أحمد حارس قبر النبي صلى الله عليه و سلم!!! لأن معظم المسلمين الأفارقة من أتباع الطرق الصوفية و منها التيجانية في السنغال. هل رأيتم كيف تتحول الخرافة و الكذب إلى حقيقة؟؟! أما فيما يخص صدام رحمه الله فنحسبه شهيدا عند الله سبحانه و تعالى لأنه مات على الشهادة و مات ثابتا شامخا بإذن الله فهو لم يكن يعلم أن هناك كاميرا ستنقل صوره إلى شتى أنحاء المعمورة ليتظاهر بالشجاعة و القوة و هو يكفيه شرفا أنه قال لا لأمريكا و إسرائيل و لم يستسلم حتى عندما عرضوا عليه مغريات كثيرة. و الحقيقة التي لم يكن يعرفها الكثير من الناس هي أن صدام قد وقف سدا منيعا في وجه المد الشيعي الذي تتبين مطامعه شيئا فشيئا خاصة بعد الاحتلال الأمريكي للعراق. أما عن إيران و الصفويين فأعتقد أن الوقت ليس لمحاربة الشيعة و السنة لبعضهم البعض بل لمحاربة أمريكا و إسرائيل أما إذا حدث ذلك فستعم كارثة أخرى على الشعوب العربية و الإسلامية بعد كارثة فلسطين و اعلم أخي أن الغرب واع بالفروق العقدية و الضغائن التاريخية الموجودة بين الشيعة و السنة و هو يعمل على إذكائها ليلهينا عن المشكلة الحقيقية و هي إسرائيل و قد استخلصت هذه النتيجة أثناء دراستي بجامعة فرنسية حيث أن أستاذة الحضارة الإسلامية و هي فرنسية من أصل يهودي تركز كل محاضراتها على السنة و الشيعة حتى أنني تفطنت لذلك و حين وصل وقت الامتحان ركزت على الأنبار و قلت أنها منطقة سنية و قلت أن جنوب العراق منطقة شيعية و كانت النتيجة 20/12 دون أن أحضر و لو درسا واحدا طيلة العام!!! أرأيت أخي؟ و ما أقوله لا تفهمه أخي صدام الجزائري أنه دفاع عن الصفويين فلقد شاهدت مداخلة للسيد عدنان الدليمي في مؤتمر نصرة الشعب العراقي و قد كانت مؤثرة فعلا و قال خلالها أن بغداد ستضيع إن تواصلت الأحداث على ما هي عليه
http://www.76news.net

بيان الشيخ البراك حول صدام حسين
غير مأسوف على صدام ، وقد أفضى إلى ماقدم

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله
أما بعد :
فمن المعلوم أن صدام أحد قادة حزب البعث العربي والمعروف أن حزب البعث يقوم على مبادئ جاهلية وإلحادية وكان أمين الحزب ميشيل عفلق النصراني ولم يُعلم أن صداما أعلن براءته من حزب البعث بعد احتلال الأمريكان للعراق ولا قبل ذلك .
وأما ما يتظاهر به من الإسلام والنطق بالشهادتين ؛ فلا يكفي ؛ فإن كثيراً من الملاحدة المنتسبين إلى الإسلام يتكلمون بالشهادتين ويتمسحون بالإسلام .
وعلى هذا فنفوض أمر صدام إلى الله ولا نحكم عليه فيما بينه وبين الله ؛ ولا نترحم عليه ؛ ولا نصلي عليه لو قُدم للصلاة عليه ؛ لأن كل ما أظهره لا يدل على انتقاله عما كان عليه وما اشتهر به من زعامته لحزب البعث والإيمان بمبادئه.
، وأما الذين قتلوه فهم الصليبيون والرافضة ، وعداواتهم له سياسية .
وكذلك يعاديه الرافضة من جهة انتسابه لأهل السنة

وأما اختيار يوم العيد لقتله يظهر أنه مضاهاة لقتل أميرٍ من أمراء دولة بني أمية وهو خالد القسري للجعد بن درهم _ إمام المعطلة _ حيث قتله يوم عيد الأضحى وقال : ضحوا تقبل الله ضحاياكم فإني مضحي بالجعد بن درهم فإنه يزعم أن الله لم يتخذ إبراهيم خليلاً ولم يكلم موسى تكليماً ، فنزل من المنبر فذبحه.. والرافضة تُوالي الجهمية المعطلة ولهذا اعتنقوا مذهب المعتزلة.
فنحن أهل السنة غير آسفين على قتل صدام فمثله مثل غيره من الزعماء الذين يحاربون الإسلام ويتشدقون بالإسلام ، و يظن النصارى والرافضة أن في قتله مراغمة لأهل السنة ، وهم واهمون في ذلك .
وإطاحة الأمريكان بدولة صدام ومعاونة الرافضة لهم، من عقوبة الله للظالمين بالظالمين وقد يُسلَّط على الشرير من هو أشر منه .. ونسأل الله سبحانه أن يعز الإسلام والمسلمين وأن ينصر المجاهدين في العراق وفي كل مكان..
المصدر:http://www.islamlight.net/index.php?...4069&Itemid=25