تسجيل الدخول تسجيل جديد

تسجيل الدخول

إدارة الموقع
منتديات الشروق أونلاين
إعلانات
منتديات الشروق أونلاين
تغريدات تويتر
منتديات الشروق أونلاين > المنتدى العام > نقاش حر

> الائمة بين مطرقة العيش وسندان الخطب المكتوبة

 
أدوات الموضوع
  • ملف العضو
  • معلومات
الصورة الرمزية fateh4
fateh4
عضو فعال
  • تاريخ التسجيل : 04-07-2009
  • الدولة : تمزاوطين
  • العمر : 43
  • المشاركات : 295
  • معدل تقييم المستوى :

    15

  • fateh4 is on a distinguished road
الصورة الرمزية fateh4
fateh4
عضو فعال
الائمة بين مطرقة العيش وسندان الخطب المكتوبة
27-07-2009, 01:15 AM
لقد تناسى كل واحد منا دور المسجد في حياتنا اليومية وبدل ان نقوي ارتباطنا به اصبحنا لا نعطيه اي اهتمام و لقد كان منبر الرسول الكريم عليه صلاة وسلم الى وقت قريب اداة فعالة في تصحيح الاخطاء و مد يد العون ونصح كل افراد المجتمع وبين عشية وضحاها انقلب على المسجد من هم خلفاء الرسول في منبره واصبحنا نرى الامام على انه مبرمج وكنه لايقول الى ما يرضي الحاكم ويبتعد عن النصح وقول وتشريح اوضاع المجتمع الذي انصهر في اخطائه وانا لاالوم الائمة لي اننا نتحمل كلنا وبدون استثناء ماجرى والمؤكد ان الامام في نهاية هو بحاجة الى لقمة العيش.
والى ان يرد الى المسجد حقه تبقى الخطب المكتوبة لاتغني ولا تسمن.
والسؤال المطروح لنقاش من يقف وراء ابعاد دور المسجد الماثر في المواطن الجزائري الف شكر لكل اعضاء المنتدى icon36icon36icon28icon28
http://www.shbab1.com/2minutes.htm
  • ملف العضو
  • معلومات
الصورة الرمزية hamidou.h21
hamidou.h21
شروقي
  • تاريخ التسجيل : 19-12-2008
  • المشاركات : 2,172
  • معدل تقييم المستوى :

    18

  • hamidou.h21 is on a distinguished road
الصورة الرمزية hamidou.h21
hamidou.h21
شروقي
رد: الائمة بين مطرقة العيش وسندان الخطب المكتوبة
27-07-2009, 12:22 PM
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة fateh4 مشاهدة المشاركة
لقد تناسى كل واحد منا دور المسجد في حياتنا اليومية وبدل ان نقوي ارتباطنا به اصبحنا لا نعطيه اي اهتمام و لقد كان منبر الرسول الكريم عليه صلاة وسلم الى وقت قريب اداة فعالة في تصحيح الاخطاء و مد يد العون ونصح كل افراد المجتمع وبين عشية وضحاها انقلب على المسجد من هم خلفاء الرسول في منبره واصبحنا نرى الامام على انه مبرمج وكنه لايقول الى ما يرضي الحاكم ويبتعد عن النصح وقول وتشريح اوضاع المجتمع الذي انصهر في اخطائه وانا لاالوم الائمة لي اننا نتحمل كلنا وبدون استثناء ماجرى والمؤكد ان الامام في نهاية هو بحاجة الى لقمة العيش.
والى ان يرد الى المسجد حقه تبقى الخطب المكتوبة لاتغني ولا تسمن.
والسؤال المطروح لنقاش من يقف وراء ابعاد دور المسجد الماثر في المواطن الجزائري الف شكر لكل اعضاء المنتدى icon36icon36icon28icon28
بالنظر إلى أن تعيين الائمة أصبح بنفس الأشكال التي يتم فيها التعيين في الوظائف الاخرى التي نعرفها جميعا.
ولأنه قد كثرت في وقتنا المذاهب والطرق، مع الهوة الموجودة بين هاته المذاهب، وكأن لكل جهة إسلامها.
فالخطب المكتوبة والمفروضة أحسن واسلم من الخطب التي تكون على حسب أهواء الامام.

شكرا على الموضوع
تواضع تكن كالنجم لاح لناظر.... على صفحات الماء وهو رفيع
ولا تكن كالدخان يعلو بنفسه ... على طبقات الجو وهو وضيع
  • ملف العضو
  • معلومات
الصورة الرمزية سوار الذهب
سوار الذهب
عضو متميز
  • تاريخ التسجيل : 04-07-2009
  • الدولة : الجزائر
  • المشاركات : 715
  • معدل تقييم المستوى :

    15

  • سوار الذهب is on a distinguished road
الصورة الرمزية سوار الذهب
سوار الذهب
عضو متميز
رد: الائمة بين مطرقة العيش وسندان الخطب المكتوبة
28-07-2009, 07:30 AM
ماذا تريد من الإمام ان يقول، هذا طلب غريب؟؟؟

ما تفسيـر قـول الحق تبارك وتعـالى في سـورة الرعـد : (إِنَّ اللَّهَ لا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنْفُسِهِمْ).

الآية الكريمة آية عظيمة تدل على أن الله تبارك وتعالى بكمال عدله وكمال حكمته لا يُغير ما بقوم من خير إلى شر ، ومن شر إلى خير ومن رخاء إلى شدة ، ومن شدة إلى رخاء حتى يغيروا ما بأنفسهم ، فإذا كانوا في صلاح واستقامة وغيروا غير الله عليهم بالعقوبات والنكبات والشدائد والجدب والقحط ، والتفرق وغير هذا من أنواع العقوبات جزاء وفاقا قال سبحانه : (وَمَا رَبُّكَ بِظَلامٍ لِلْعَبِيدِ)
وقد يمهلهم سبحانه ويملي لهم ويستدرجهم لعلهم يرجعون ثم يؤخذون على غرة كما قال سبحانه : (فَلَمَّا نَسُوا مَا ذُكِّرُوا بِهِ فَتَحْنَا عَلَيْهِمْ أَبْوَابَ كُلِّ شَيْءٍ حَتَّى إِذَا فَرِحُوا بِمَا أُوتُوا أَخَذْنَاهُمْ بَغْتَةً فَإِذَا هُمْ مُبْلِسُونَ) يعني آيسون من كل خير ، نعوذ بالله من عذاب الله ونقمته ، وقد يؤجلون إلى يوم القيامة فيكون عذابهم أشد كما قال سبحانه : (وَلا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلًا عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الْأَبْصَارُ) والمعنى أنهم يؤجلون ويمهلون إلى ما بعد الموت ، فيكون ذلك أعظم في العقوبة وأشد نقمة .

وقد يكونون في شر وبلاء ومعاصي ثم يتوبون إلى الله ويرجعون إليه ويندمون ويستقيمون على الطاعة فيغير الله ما بهم من بؤس وفرقة ومن شدة وفقر إلى رخاء ونعمة واجتماع كلمة وصلاح حال بأسباب أعمالهم الطيبة وتوبتهم إلى الله سبحانه وتعالى وقد جاء في الآية الأخرى : (ذَلِكَ بِأَنَّ اللَّهَ لَمْ يَكُ مُغَيِّرًا نِعْمَةً أَنْعَمَهَا عَلَى قَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنْفُسِهِمْ) فهذه الآية تبين لنا أنهم إذا كانوا في نعمة ورخاء وخير ثم غيروا بالمعاصي غير عليهم - ولا حول ولا قوة إلا بالله - وقد يمهلون كما تقدم والعكس كذلك إذا كانوا في سوء ومعاص ، أو كفر وضلال ثم تابوا وندموا واستقاموا على طاعة الله غيَّر الله حالهم من الحالة السيئة إلى الحالة الحسنة ، غير تفرقهم إلى اجتماع ووئام ، وغير شدتهم إلى نعمة وعافية ورخاء ، وغير حالهم من جدب وقحط وقلة مياه ونحو ذلك إلى إنزال الغيث ونبات الأرض وغير ذلك من أنواع الخير .



منقول للأمانة

عن أبي عبدالله النعمان بن بشير رضي الله عنهما قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : ( إن الحلال بيّن والحرام بيّن ، وبينهما أمور مشتبهات لا يعلمهن كثير من الناس ، فمن اتقى الشبهات فقد استبرأ لدينه وعرضه ، ومن وقع في الشبهات فقد وقع في الحرام ، كالراعي يرعى حول الحمى يوشك أن يرتع فيه ، ألا وأن لكل ملك حمى ، ألا وإن حمى الله محارمه ، إلا وإن في الجسد مضغة إذا صلحت صلح الجسد كله ، وإذا فسدت فسد الجسد كله ، ألا وهي القلب ) رواه البخاري و مسلم

الشرح:

جاء الكلام في هذا الحديث العظيم عن قضيّتين أساسيّتين ، هما : "تصحيح العمل ، وسلامة القلب " ، وهاتان القضيّتان من الأهمية بمكان ؛ فإصلاح الظاهر والباطن يكون له أكبر الأثر في استقامة حياة الناس وفق منهج الله القويم .

وهنا قسّم النبي صلى الله عليه وسلم الأمور إلى أقسام ، فقال : ( إن الحلال بيّن ، والحـرام بيّن ) فالحلال الخالص ظاهر لا اشتباه فيه ، مثل أكل الطيبات من الزروع والثمار وغير ذلك ، وكذلك فالحرام المحض واضحةٌ معالمه ، لا التباس فيه ، كتحريم الزنا والخمر والسرقة إلى غير ذلك من الأمثلة .

أضن أن كل كل شيئ واضح ولا يحتاج إلى توضيح، نسأل الله العفو والعافية.


إذا لم تستطع أن تنظر امامك لأن مستقبلك مظلم ولم تستطع أن تنظر خلفك لأن ماضيك مؤلم فانظر إلى الأعلى تجد ربك تجاهك .... إبتسم... فإن هناك من... يحبك... يعتنى بك... يحميك ...ينصرك... يسمعك ...يراك...انه (( الله)) ما أخد منك إلا ليعطيك...وما ابكاك إلا ليضحكك...وما حرمك الا ليتفضل عليك...وما إبتلاك إلا لانه يحبك ( سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم )
  • ملف العضو
  • معلومات
الصورة الرمزية fateh4
fateh4
عضو فعال
  • تاريخ التسجيل : 04-07-2009
  • الدولة : تمزاوطين
  • العمر : 43
  • المشاركات : 295
  • معدل تقييم المستوى :

    15

  • fateh4 is on a distinguished road
الصورة الرمزية fateh4
fateh4
عضو فعال
رد: الائمة بين مطرقة العيش وسندان الخطب المكتوبة
28-07-2009, 04:55 PM
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سوار الذهب مشاهدة المشاركة
ماذا تريد من الإمام ان يقول، هذا طلب غريب؟؟؟

ما تفسيـر قـول الحق تبارك وتعـالى في سـورة الرعـد : (إِنَّ اللَّهَ لا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنْفُسِهِمْ).

الآية الكريمة آية عظيمة تدل على أن الله تبارك وتعالى بكمال عدله وكمال حكمته لا يُغير ما بقوم من خير إلى شر ، ومن شر إلى خير ومن رخاء إلى شدة ، ومن شدة إلى رخاء حتى يغيروا ما بأنفسهم ، فإذا كانوا في صلاح واستقامة وغيروا غير الله عليهم بالعقوبات والنكبات والشدائد والجدب والقحط ، والتفرق وغير هذا من أنواع العقوبات جزاء وفاقا قال سبحانه : (وَمَا رَبُّكَ بِظَلامٍ لِلْعَبِيدِ)
وقد يمهلهم سبحانه ويملي لهم ويستدرجهم لعلهم يرجعون ثم يؤخذون على غرة كما قال سبحانه : (فَلَمَّا نَسُوا مَا ذُكِّرُوا بِهِ فَتَحْنَا عَلَيْهِمْ أَبْوَابَ كُلِّ شَيْءٍ حَتَّى إِذَا فَرِحُوا بِمَا أُوتُوا أَخَذْنَاهُمْ بَغْتَةً فَإِذَا هُمْ مُبْلِسُونَ) يعني آيسون من كل خير ، نعوذ بالله من عذاب الله ونقمته ، وقد يؤجلون إلى يوم القيامة فيكون عذابهم أشد كما قال سبحانه : (وَلا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلًا عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الْأَبْصَارُ) والمعنى أنهم يؤجلون ويمهلون إلى ما بعد الموت ، فيكون ذلك أعظم في العقوبة وأشد نقمة .

وقد يكونون في شر وبلاء ومعاصي ثم يتوبون إلى الله ويرجعون إليه ويندمون ويستقيمون على الطاعة فيغير الله ما بهم من بؤس وفرقة ومن شدة وفقر إلى رخاء ونعمة واجتماع كلمة وصلاح حال بأسباب أعمالهم الطيبة وتوبتهم إلى الله سبحانه وتعالى وقد جاء في الآية الأخرى : (ذَلِكَ بِأَنَّ اللَّهَ لَمْ يَكُ مُغَيِّرًا نِعْمَةً أَنْعَمَهَا عَلَى قَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنْفُسِهِمْ) فهذه الآية تبين لنا أنهم إذا كانوا في نعمة ورخاء وخير ثم غيروا بالمعاصي غير عليهم - ولا حول ولا قوة إلا بالله - وقد يمهلون كما تقدم والعكس كذلك إذا كانوا في سوء ومعاص ، أو كفر وضلال ثم تابوا وندموا واستقاموا على طاعة الله غيَّر الله حالهم من الحالة السيئة إلى الحالة الحسنة ، غير تفرقهم إلى اجتماع ووئام ، وغير شدتهم إلى نعمة وعافية ورخاء ، وغير حالهم من جدب وقحط وقلة مياه ونحو ذلك إلى إنزال الغيث ونبات الأرض وغير ذلك من أنواع الخير .


منقول للأمانة

عن أبي عبدالله النعمان بن بشير رضي الله عنهما قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : ( إن الحلال بيّن والحرام بيّن ، وبينهما أمور مشتبهات لا يعلمهن كثير من الناس ، فمن اتقى الشبهات فقد استبرأ لدينه وعرضه ، ومن وقع في الشبهات فقد وقع في الحرام ، كالراعي يرعى حول الحمى يوشك أن يرتع فيه ، ألا وأن لكل ملك حمى ، ألا وإن حمى الله محارمه ، إلا وإن في الجسد مضغة إذا صلحت صلح الجسد كله ، وإذا فسدت فسد الجسد كله ، ألا وهي القلب ) رواه البخاري و مسلم

الشرح:

جاء الكلام في هذا الحديث العظيم عن قضيّتين أساسيّتين ، هما : "تصحيح العمل ، وسلامة القلب " ، وهاتان القضيّتان من الأهمية بمكان ؛ فإصلاح الظاهر والباطن يكون له أكبر الأثر في استقامة حياة الناس وفق منهج الله القويم .

وهنا قسّم النبي صلى الله عليه وسلم الأمور إلى أقسام ، فقال : ( إن الحلال بيّن ، والحـرام بيّن ) فالحلال الخالص ظاهر لا اشتباه فيه ، مثل أكل الطيبات من الزروع والثمار وغير ذلك ، وكذلك فالحرام المحض واضحةٌ معالمه ، لا التباس فيه ، كتحريم الزنا والخمر والسرقة إلى غير ذلك من الأمثلة .

أضن أن كل كل شيئ واضح ولا يحتاج إلى توضيح، نسأل الله العفو والعافية.
اطن انك لم تفهم الموضوع ولقد ابتعدت على السؤال الذي طرح للنقاش على العموم انا اشكرك
http://www.shbab1.com/2minutes.htm
مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 


الساعة الآن 10:10 AM.
Powered by vBulletin
قوانين المنتدى