الانسان اما اخ لك في الدين اونظير لك في الخلق
30-10-2007, 04:54 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
لايخفى على من امن بانسانية المسلم ومدى تقبله للراي الاخر ان الانسا اما ان يكون اخ لاخيه المسلم في العقيدة اونظير له في الخلق وهي مقولة لاحد الخلفاء الراشدين وانطلاقا من حرص الاسلام على احترام الذمي فمن باب اولى احترام المسلم المومن بالله ورسوله واليوم الاخر وكافة المذاهب الاخرى دونما تفرقة
لذا يتوجب علينا نشر فكر المحبة وتقبل الراي الاخر ومناقشته دون ردعه او زجره ان اختلف معنا فرع من فروع الاسلام جاز الاختلاف فيها والله من وراء القصد
اخوكم
عمار العراقي