تعليق سطحي عى كتاب كفاحي لأدولف هتلر
25-08-2010, 12:04 PM
كفاحي للقائد العظيم هتلر
لست سوى بصدد تدوين بعض النقاط التي أيقنتها من هذا الكتاب,اقصد مختصرا للكتــــــــاب..
دائما ما سمعت شبابا يقدسون النازية,ويعشقون رائدها هتلر,ليش لشيء سوى لأنه هدم اليهود..وإن كانوا لا يزالون ينفثون سمهم بين الامم,بينما كنت أتردد في إبداء موقفي منه,وإن كنت و لازلت,إلا انه يحمل بين طيات نفسه مايستوجب التبجيل..
ما يثير الإعجاب في هذه الشخصية القوية هو أنها كانت عصامية..كونت نفسها بنفسها..ومااعتبره هو سوء حظ آنذاك,كان القدر نحو المستقبل الذي لم يكن لا هو ولا أسرته ينتظرانه..فقد نشأ فتى عاديا..أحب التاريخ والجفرافيا في صغره,وعاند أسرته من أجل ان يختارالرسم..ثم فشل رغم براعته فيه فأذعن للهندسة المعمارية لشغفه بها...سافر إى فيينا أين عاش مع الطبقة العاملة الفقيرة..بعد نزوله من الطبقة الرأسمالية االصغيرة..فعاش المعاناة روحا وجسدا وتشربها مما منحه فهما وإدراكا تفحصيا لكل مايحيط بها..كان يدفع ثمن قراءاته جوعا,ومما سلب لبي,مفهومه للقراءة,فقد فسرها بأنها وسيلة لتحقيق الغايات لاغاية بحد ذاتها,فالعقل يخزن المعلومات ويرصفها لا الكتب فيشوش محتوياتها..أحاط باالسياسة والاجتماع والقومية والوطنية تفكرا وعلما..فكون آراءه الخاصة بهذا الشأن..
والواضح الجلي في كتابه..رأيه المحتقر لليهود..هتلر يجد بأنهم النفاق بعينه..فاليهودي ينتمي بسلوكياته وعقليته لقوميته االدينية,منكرا بذلك جنسه ووطنيته,حتى فيما يخص الصهيونية,فمعارضهوها يضمرون االحب لها..!!
لايفكرون إلا بمصالحهم,ولا يقتنعون إلا بما يراه أبناء جلدتهم حقا وصوابا,وإن حصل ذلك فلن يتم إلا لساعات أو أيام معدودة...كانت نسبتهم لاتفوق ال1 بالمئة لكنهم سيطروا على تسعة أعشار الساحة الثقافية ونشروا الدعارة بسرعة واكبت كل المجالات....يتملكون الاسلوب النبيل لعرض أفكارهم,ويتبنون النفاق لإقناع الاخرين بها..فيبذلون في سبيل ذلك كل شيء....حيث يقول مستنتجا *عرفت الان من أغوى أمتنا لطريق الضلال!عرفت الآن أنه يمكن إنقاذه,أما آراء اليهود فلا يمكن أن تتغير أبدا!!*أفكارهم تهديم للذات..بل وتهديم للأمة التي يحلون بها وانحلال أخلاقي وقيمي لها لأنهم في غالب الأحيان يضمرون االعداوة والكراهية تجاهها وبسهولة تامة!..على مر العصور,كان اليهود منصورون في نفث سمهم...فيتساءل هنا هتلر..هل ذلك لحكمة إلهية؟؟هل يمكن أن يكون النصر حليفا لأمة لاتعيش إلا للدنيا؟؟
ومن هنا,يعلن هتلر الزعيم النازي حربه ضد اليهودية ليدافع عن نفسه ضد هذه الأفكار الكفيلة بإهلاك أي أمة وأي حضارة!!
لست سوى بصدد تدوين بعض النقاط التي أيقنتها من هذا الكتاب,اقصد مختصرا للكتــــــــاب..
دائما ما سمعت شبابا يقدسون النازية,ويعشقون رائدها هتلر,ليش لشيء سوى لأنه هدم اليهود..وإن كانوا لا يزالون ينفثون سمهم بين الامم,بينما كنت أتردد في إبداء موقفي منه,وإن كنت و لازلت,إلا انه يحمل بين طيات نفسه مايستوجب التبجيل..
ما يثير الإعجاب في هذه الشخصية القوية هو أنها كانت عصامية..كونت نفسها بنفسها..ومااعتبره هو سوء حظ آنذاك,كان القدر نحو المستقبل الذي لم يكن لا هو ولا أسرته ينتظرانه..فقد نشأ فتى عاديا..أحب التاريخ والجفرافيا في صغره,وعاند أسرته من أجل ان يختارالرسم..ثم فشل رغم براعته فيه فأذعن للهندسة المعمارية لشغفه بها...سافر إى فيينا أين عاش مع الطبقة العاملة الفقيرة..بعد نزوله من الطبقة الرأسمالية االصغيرة..فعاش المعاناة روحا وجسدا وتشربها مما منحه فهما وإدراكا تفحصيا لكل مايحيط بها..كان يدفع ثمن قراءاته جوعا,ومما سلب لبي,مفهومه للقراءة,فقد فسرها بأنها وسيلة لتحقيق الغايات لاغاية بحد ذاتها,فالعقل يخزن المعلومات ويرصفها لا الكتب فيشوش محتوياتها..أحاط باالسياسة والاجتماع والقومية والوطنية تفكرا وعلما..فكون آراءه الخاصة بهذا الشأن..
والواضح الجلي في كتابه..رأيه المحتقر لليهود..هتلر يجد بأنهم النفاق بعينه..فاليهودي ينتمي بسلوكياته وعقليته لقوميته االدينية,منكرا بذلك جنسه ووطنيته,حتى فيما يخص الصهيونية,فمعارضهوها يضمرون االحب لها..!!
لايفكرون إلا بمصالحهم,ولا يقتنعون إلا بما يراه أبناء جلدتهم حقا وصوابا,وإن حصل ذلك فلن يتم إلا لساعات أو أيام معدودة...كانت نسبتهم لاتفوق ال1 بالمئة لكنهم سيطروا على تسعة أعشار الساحة الثقافية ونشروا الدعارة بسرعة واكبت كل المجالات....يتملكون الاسلوب النبيل لعرض أفكارهم,ويتبنون النفاق لإقناع الاخرين بها..فيبذلون في سبيل ذلك كل شيء....حيث يقول مستنتجا *عرفت الان من أغوى أمتنا لطريق الضلال!عرفت الآن أنه يمكن إنقاذه,أما آراء اليهود فلا يمكن أن تتغير أبدا!!*أفكارهم تهديم للذات..بل وتهديم للأمة التي يحلون بها وانحلال أخلاقي وقيمي لها لأنهم في غالب الأحيان يضمرون االعداوة والكراهية تجاهها وبسهولة تامة!..على مر العصور,كان اليهود منصورون في نفث سمهم...فيتساءل هنا هتلر..هل ذلك لحكمة إلهية؟؟هل يمكن أن يكون النصر حليفا لأمة لاتعيش إلا للدنيا؟؟
ومن هنا,يعلن هتلر الزعيم النازي حربه ضد اليهودية ليدافع عن نفسه ضد هذه الأفكار الكفيلة بإهلاك أي أمة وأي حضارة!!
من مواضيعي
0 أرجو مساعدتي ماهو الغرض من هذه الجملة ما....أرجووووكم
0 بشرىىىى..تنزيل كتاب *معالم وجهة العالم الإسلامي*
0 تعليق سطحي عى كتاب كفاحي لأدولف هتلر
0 اخبط راسك في الحيط!
0 فك حصار غزة,هل نحن لها؟ نريد تجاوب عملي فعال
0 بيان استخباراتي يؤكد استهداف مصر لحصارها
0 بشرىىىى..تنزيل كتاب *معالم وجهة العالم الإسلامي*
0 تعليق سطحي عى كتاب كفاحي لأدولف هتلر
0 اخبط راسك في الحيط!
0 فك حصار غزة,هل نحن لها؟ نريد تجاوب عملي فعال
0 بيان استخباراتي يؤكد استهداف مصر لحصارها
التعديل الأخير تم بواسطة Touline ; 26-08-2010 الساعة 01:38 PM