حملة وطنية لمقاطعة جازي من أجل هيبة الدولة الجزائرية
09-10-2010, 06:00 PM
أيها الشعب العظيم ، أنتم الغيورين على وطنكم ...
نحن شعب لا نرضى بالذل والإهانة ، نحن بلاد المليون ونصف المليون شهيد ، لا نرضى ولن نرضخ لضغوط أتباع الصهاينة ولا غيرهم من المتطفلين ...
إن هذا الصراع القائم بين الدولة الجزائرية العظمى ومالكي المتعامل الهاتفي جازي يتطلب منا نحن أن نتخذ موقفا حازما وأن نساعد الدولة لاسترجاع حقوقها المهضومة المغتصبة ...
إن ما يقوم به مالك هذا المتعامل من تهرب ضريبي وتحويل غير شرعي للعملة هو سرقة لمال هذا الشعب الأبي الزكي الذي يرفض الركوع لأي كان ، وهذا ما يفرض علينا أن نقف كرجل واحد في محنة الحكومة هذه من أجل مساعدتها في استرجاع حقها المهضوم ...
إن ما تقوم به الحكومة الجزائرية ممثلة بالخصوص في رئيس الحكومة و وزير المالية وغيرهما لا يكفي لحل هذه القضية كما تريدها دولتنا العزيزة علينا ..
والآن ندخل في دراسة اقتصادية مالية توضح لب الصراع والحل الأمثل بالنسبة إلينا :
إن المتعامل الهاتفي جازي يملك حوالي 16 أو 17 مليون مشترك ، وإذا قمنا بعملية حسابية بسيطة ، أن كل مشترك يعبأ ما قيمته 5 أورو (حوالي 500دج ) شهريا ، فإن المتعامل يجني ما قيمته 85 مليون أورو شهريا أي حوالي 1 مليار أورو سنويا (1.4 مليار دولار) قبل طرح الضرائب ، وفي الحقيقة أن هناك الكثير من يعبأ 20 أورو أو حتى مئات الأوروات شهريا ، وهو ما يدر على هذا الصهيوني بضع ملايير من الدولارات سنويا ...
هذه المعطيات جعلت قيمة مؤسسة جازي ترتفع حقيقة (حيث تم عرض 7.8 مليار دولار لشرائها من قبل mtn الجنوب افريقية) ..
وقد لجأ هذا الصهيوني الغادر إلى بيع أغلب أسهم شركة جازي إلى شركة فيمبلكوم الروسية في هذا الظرف بالذات من أجل ممارسة الضغوطات على الحكومة من خلال زيارة الرئيس الروسي الغادر أيضا ديميتري ميدفيديف .
إن الأوضاع الدولية الراهنة التي لا ترحم أي كان (لأنه لم تعد هناك دول صديقة وتحالفات فالكل يبحث عن مصالحه الاقتصادية لا غير ) وهو ما يحتم علينا الوقوف كرجل واحد لاسترجاع هيبة دولتنا دولة العروبة والإسلام، واسترجاع حقوقنا المغتصبة وهذا من خلال إتباع السياسة التالية :
إن الحكومة الجزائرية مستعدة لشراء جازي بما قيمته 2 إلى 3 مليار دولار وهذا سعر مناسب تماما بعد احتساب ثمن رخصة الاستغلال التي تحصل عليها صاحب المتعامل وحجم الاستثمارات القائمة وحجم الأرباح المحقق خلال السنوات الماضية والتي فاقت كل التوقعات وعليه يجب إتباع السياسة التالية :
على جميع مشتركي المتعامل جازي أن يحاولوا قدر المستطاع تطبيق الخطوات التالية :
2- إذا قررتم عدم التغيير فعليكم الإنقاص قدر المستطاع (ولو ظرفيا حتى يتحقق الهدف وهو استرجاع الحكومة لحقوقها) من عملية التعبئة وكحد أعلى 100 دج شهريا للضرورة فقط ، مع شراء شريحة متعامل آخر لإجراء المكالمات واستعمال شريحة جازي للاستقبال فقط وهو ما ينقص من أرباح جازي بقدر كبير . 3- على المشتركين في إطار جازي ميلينيوم أو جازي كلاسيك وغيرهم من أصاب الفاتورة التقيد بفاتورة 1000 دج شهريا . وألا يكثروا من المكالمات حتى تصل الفاتورة إلى ما يساعد الأطراف الخارجية . 4- رجاء التقيد بهذه الإجراءات وهذا يساهم في انخفاض قيمة جازي في السوق إلى النص على الأقل وهو ما يسهل عملية استرجاعها من قبل الحكومة بسعر مناسب . 5- على الجميع الذي يشاهدون هذا الإعلان أن يرسلوه عبر البريد الالكتروني إلى جميع من يرفونه ، وأن يحاول طبعه وتوزيعه على الآخرين . 6- على الذين هم أعضاء في منتديات أخرى أن يعيدوا نشر هذا الإعلان في تلك المنتديات ، ليحقق أكبر نسبة إطلاع وأكبر نجاح . 1- أن يحاولوا تغيير شريحة المتعامل إلى متعامل آخر خاصة موبيليس وحتى نجمة لما لا .
فل نكن كرجل واحد
ونفسد أطماع أباع الصهاينة ، وننصر دولتنا المجاهدة في معركتها الشرسة مع أولائك الغدارين ، ونحافظ على أموالنا لأنفسنا بما يساهم في تطورنا وازدهارنا .
إننا نهدف من خلال هذا الإعلان إلى كسر 1500000 (مليون ونصف مليون) شريحة ونهديها إلى أرواح شهدائنا الطاهرة (مليون ونصف مليون شهيد)، ونهدف أيضا إلى تقليص الأرباح إلى 90% .
تحيا الجزائر ، جزائر العزة والكرامة ، جزائر الشهداء ،كونوا شجعاء أقوياء ، المجد والخلود لشهدائنا الأبرار .
لن نرضى بعد اليوم أن تكون جازي شركة مصرية أو روسية أو أمريكية أو حتى سعودية
جازي جزائرية أو لا تكون .
جازي جزائرية أو لا تكون .
جازي جزائرية أو لا تكون .
جازي جزائرية أو لا تكون .
نحن شعب لا نرضى بالذل والإهانة ، نحن بلاد المليون ونصف المليون شهيد ، لا نرضى ولن نرضخ لضغوط أتباع الصهاينة ولا غيرهم من المتطفلين ...
إن هذا الصراع القائم بين الدولة الجزائرية العظمى ومالكي المتعامل الهاتفي جازي يتطلب منا نحن أن نتخذ موقفا حازما وأن نساعد الدولة لاسترجاع حقوقها المهضومة المغتصبة ...
إن ما يقوم به مالك هذا المتعامل من تهرب ضريبي وتحويل غير شرعي للعملة هو سرقة لمال هذا الشعب الأبي الزكي الذي يرفض الركوع لأي كان ، وهذا ما يفرض علينا أن نقف كرجل واحد في محنة الحكومة هذه من أجل مساعدتها في استرجاع حقها المهضوم ...
إن ما تقوم به الحكومة الجزائرية ممثلة بالخصوص في رئيس الحكومة و وزير المالية وغيرهما لا يكفي لحل هذه القضية كما تريدها دولتنا العزيزة علينا ..
والآن ندخل في دراسة اقتصادية مالية توضح لب الصراع والحل الأمثل بالنسبة إلينا :
إن المتعامل الهاتفي جازي يملك حوالي 16 أو 17 مليون مشترك ، وإذا قمنا بعملية حسابية بسيطة ، أن كل مشترك يعبأ ما قيمته 5 أورو (حوالي 500دج ) شهريا ، فإن المتعامل يجني ما قيمته 85 مليون أورو شهريا أي حوالي 1 مليار أورو سنويا (1.4 مليار دولار) قبل طرح الضرائب ، وفي الحقيقة أن هناك الكثير من يعبأ 20 أورو أو حتى مئات الأوروات شهريا ، وهو ما يدر على هذا الصهيوني بضع ملايير من الدولارات سنويا ...
هذه المعطيات جعلت قيمة مؤسسة جازي ترتفع حقيقة (حيث تم عرض 7.8 مليار دولار لشرائها من قبل mtn الجنوب افريقية) ..
وقد لجأ هذا الصهيوني الغادر إلى بيع أغلب أسهم شركة جازي إلى شركة فيمبلكوم الروسية في هذا الظرف بالذات من أجل ممارسة الضغوطات على الحكومة من خلال زيارة الرئيس الروسي الغادر أيضا ديميتري ميدفيديف .
إن الأوضاع الدولية الراهنة التي لا ترحم أي كان (لأنه لم تعد هناك دول صديقة وتحالفات فالكل يبحث عن مصالحه الاقتصادية لا غير ) وهو ما يحتم علينا الوقوف كرجل واحد لاسترجاع هيبة دولتنا دولة العروبة والإسلام، واسترجاع حقوقنا المغتصبة وهذا من خلال إتباع السياسة التالية :
إن الحكومة الجزائرية مستعدة لشراء جازي بما قيمته 2 إلى 3 مليار دولار وهذا سعر مناسب تماما بعد احتساب ثمن رخصة الاستغلال التي تحصل عليها صاحب المتعامل وحجم الاستثمارات القائمة وحجم الأرباح المحقق خلال السنوات الماضية والتي فاقت كل التوقعات وعليه يجب إتباع السياسة التالية :
على جميع مشتركي المتعامل جازي أن يحاولوا قدر المستطاع تطبيق الخطوات التالية :
2- إذا قررتم عدم التغيير فعليكم الإنقاص قدر المستطاع (ولو ظرفيا حتى يتحقق الهدف وهو استرجاع الحكومة لحقوقها) من عملية التعبئة وكحد أعلى 100 دج شهريا للضرورة فقط ، مع شراء شريحة متعامل آخر لإجراء المكالمات واستعمال شريحة جازي للاستقبال فقط وهو ما ينقص من أرباح جازي بقدر كبير . 3- على المشتركين في إطار جازي ميلينيوم أو جازي كلاسيك وغيرهم من أصاب الفاتورة التقيد بفاتورة 1000 دج شهريا . وألا يكثروا من المكالمات حتى تصل الفاتورة إلى ما يساعد الأطراف الخارجية . 4- رجاء التقيد بهذه الإجراءات وهذا يساهم في انخفاض قيمة جازي في السوق إلى النص على الأقل وهو ما يسهل عملية استرجاعها من قبل الحكومة بسعر مناسب . 5- على الجميع الذي يشاهدون هذا الإعلان أن يرسلوه عبر البريد الالكتروني إلى جميع من يرفونه ، وأن يحاول طبعه وتوزيعه على الآخرين . 6- على الذين هم أعضاء في منتديات أخرى أن يعيدوا نشر هذا الإعلان في تلك المنتديات ، ليحقق أكبر نسبة إطلاع وأكبر نجاح . 1- أن يحاولوا تغيير شريحة المتعامل إلى متعامل آخر خاصة موبيليس وحتى نجمة لما لا .
فل نكن كرجل واحد
ونفسد أطماع أباع الصهاينة ، وننصر دولتنا المجاهدة في معركتها الشرسة مع أولائك الغدارين ، ونحافظ على أموالنا لأنفسنا بما يساهم في تطورنا وازدهارنا .
إننا نهدف من خلال هذا الإعلان إلى كسر 1500000 (مليون ونصف مليون) شريحة ونهديها إلى أرواح شهدائنا الطاهرة (مليون ونصف مليون شهيد)، ونهدف أيضا إلى تقليص الأرباح إلى 90% .
تحيا الجزائر ، جزائر العزة والكرامة ، جزائر الشهداء ،كونوا شجعاء أقوياء ، المجد والخلود لشهدائنا الأبرار .
لن نرضى بعد اليوم أن تكون جازي شركة مصرية أو روسية أو أمريكية أو حتى سعودية
جازي جزائرية أو لا تكون .
جازي جزائرية أو لا تكون .
جازي جزائرية أو لا تكون .
جازي جزائرية أو لا تكون .
