شهر عسل فارس الأحلام
01-08-2012, 10:54 PM
استرحت للنوم بعد طول سهر فرأيت حالي حالما في منام أطيل السفر
رأيت نفسي مهاجرا من بلاد كأني بنفسي لم أكن عربيا؟؟؟؟؟
لكني أسير في الأسواق أفهم ما يقول الناس لكني لا أخاطبهم كأن الأمر لا يعنيني
كأني بمن أراد لي سفرا يعلمني و يقول لي ؟؟؟؟
هذي بلاد للعرب.
هذي بلاد أغلبهم مسلمون.
أوتفقه مالمسلمين ؟؟؟؟؟
كأني أجيب السائل بقول لا
هذي رحابك سر بها وسافر فلك أن تتبوأ حيث شئت في أرض المسلمين
ولي في مقامي هذا دارس يدرس الإسلام من كتب و صحف
فأيكما تضنه سيفقه الإسلام جيدا؟؟؟؟
بعد شهر نلتقي
....
راح ذاك الطيف عني و بقيت أسير أسيرا وحدي أراقب حال المسلمين و كأني واحد منهم
في الليلة الأولى سمعت شخصا يقول:
في عالمنا العربي الحديث نجد كثرة لـ: كلمة الشهادة و التي تقصد معان عدة و من أهم معانيها استعمالا و شيوعا نجد:
1 الشهادة: التي نقصد بها الموت في سبيل قضية عادلة و أعظمها الشهادة في سبيل إعلاء كلمة الله بدون نقاش
2 الشهادة التي نقصد بها الدبلوم و التتويج عند نهاية الدراسة فتكون بمثل تأكيد على اتقان الشخص الحرفة أو العمل بشكل منوه عنه على أنه ججيد ممتاز حسن متوسط و يحسب مدة تعلمه فتكون بدرجات مثل الكفاءة المههارة و اللتقني و التقني سامي و البكالوريوس الهندسة الماجستير الدكتورا.......
3 الشهادة: التي نقصد بها الصدق في التعبير عن مشاهدة ما إما في الشهادة على بيع أو جريمة أو قضية مهمكا كانت...
السؤوال الذي أجبرني على طرح مثل هذا التسؤل هو ما مدى تأثير أنحرافنا عن المعنى الحقيقي للشهادة؟
في رأيي أنا؟
1 الشهادة الأولى: ولاه لو كنا فعلا نموت من أجل قضايانا العادلة و على رأسها ديننا الإسلام لما علا اليهود على شبر من ربوعنا
2 الشهادة الثانية: ولاه لو استحقينا نيل الشهادات على براعتنا في ذلك العمل أو تلك الحرفة لكنا أهلا أن نكون مسلمين على حق فأتقان العمل صفة أولى أن تكون لمسلم على أن تكون لغيره فبراعة الشخص في عمله تعني البراعة في أدائه و التفاني من أجل تبليغه و اتمامه
3 الشهادة الثالثة: ولاه لو كنا أهل شهادة حقة لم يظلم فينا و لا منا و لا بينن و بنا أحدا على الإطلاق و هي علينا واجبة حتى أنها من الكبائر فشهادة الزور مهلكة و الساكت عن الحق شيطان أخرص
فأين نحن من كل هذا و ذاك
شاركوني فإني أظنني قادرا على التغيير على الأقل أغير نفسي
...
ثم. مضى ذاك الشخص في سبيله و أنا على حالي لا أقدر على أمر سوى المشي و النظر و السمع
فكانت الليلة الأولى
رأيت نفسي مهاجرا من بلاد كأني بنفسي لم أكن عربيا؟؟؟؟؟
لكني أسير في الأسواق أفهم ما يقول الناس لكني لا أخاطبهم كأن الأمر لا يعنيني
كأني بمن أراد لي سفرا يعلمني و يقول لي ؟؟؟؟
هذي بلاد للعرب.
هذي بلاد أغلبهم مسلمون.
أوتفقه مالمسلمين ؟؟؟؟؟
كأني أجيب السائل بقول لا
هذي رحابك سر بها وسافر فلك أن تتبوأ حيث شئت في أرض المسلمين
ولي في مقامي هذا دارس يدرس الإسلام من كتب و صحف
فأيكما تضنه سيفقه الإسلام جيدا؟؟؟؟
بعد شهر نلتقي
....
راح ذاك الطيف عني و بقيت أسير أسيرا وحدي أراقب حال المسلمين و كأني واحد منهم
في الليلة الأولى سمعت شخصا يقول:
في عالمنا العربي الحديث نجد كثرة لـ: كلمة الشهادة و التي تقصد معان عدة و من أهم معانيها استعمالا و شيوعا نجد:
1 الشهادة: التي نقصد بها الموت في سبيل قضية عادلة و أعظمها الشهادة في سبيل إعلاء كلمة الله بدون نقاش
2 الشهادة التي نقصد بها الدبلوم و التتويج عند نهاية الدراسة فتكون بمثل تأكيد على اتقان الشخص الحرفة أو العمل بشكل منوه عنه على أنه ججيد ممتاز حسن متوسط و يحسب مدة تعلمه فتكون بدرجات مثل الكفاءة المههارة و اللتقني و التقني سامي و البكالوريوس الهندسة الماجستير الدكتورا.......
3 الشهادة: التي نقصد بها الصدق في التعبير عن مشاهدة ما إما في الشهادة على بيع أو جريمة أو قضية مهمكا كانت...
السؤوال الذي أجبرني على طرح مثل هذا التسؤل هو ما مدى تأثير أنحرافنا عن المعنى الحقيقي للشهادة؟
في رأيي أنا؟
1 الشهادة الأولى: ولاه لو كنا فعلا نموت من أجل قضايانا العادلة و على رأسها ديننا الإسلام لما علا اليهود على شبر من ربوعنا
2 الشهادة الثانية: ولاه لو استحقينا نيل الشهادات على براعتنا في ذلك العمل أو تلك الحرفة لكنا أهلا أن نكون مسلمين على حق فأتقان العمل صفة أولى أن تكون لمسلم على أن تكون لغيره فبراعة الشخص في عمله تعني البراعة في أدائه و التفاني من أجل تبليغه و اتمامه
3 الشهادة الثالثة: ولاه لو كنا أهل شهادة حقة لم يظلم فينا و لا منا و لا بينن و بنا أحدا على الإطلاق و هي علينا واجبة حتى أنها من الكبائر فشهادة الزور مهلكة و الساكت عن الحق شيطان أخرص
فأين نحن من كل هذا و ذاك
شاركوني فإني أظنني قادرا على التغيير على الأقل أغير نفسي
...
ثم. مضى ذاك الشخص في سبيله و أنا على حالي لا أقدر على أمر سوى المشي و النظر و السمع
فكانت الليلة الأولى
التعديل الأخير تم بواسطة بختي يحيى ; 01-08-2012 الساعة 10:58 PM
