تسجيل الدخول تسجيل جديد

تسجيل الدخول

إدارة الموقع
منتديات الشروق أونلاين
إعلانات
منتديات الشروق أونلاين
تغريدات تويتر
منتديات الشروق أونلاين > منتدى العلوم والمعارف > منتدى العلوم العسكرية

> كيف تنظر إسرائيل للجيش الجزائري والشعب؟

 
أدوات الموضوع
  • ملف العضو
  • معلومات
الصورة الرمزية dz hacker
dz hacker
عضو متميز
  • تاريخ التسجيل : 16-10-2008
  • الدولة : .
  • المشاركات : 634
  • معدل تقييم المستوى :

    16

  • dz hacker is on a distinguished road
الصورة الرمزية dz hacker
dz hacker
عضو متميز
كيف تنظر إسرائيل للجيش الجزائري والشعب؟
03-01-2013, 12:42 PM

متوحشون... دمويون... بأسهم شديد، لديهم استعداد للتحالف مع الشيطان في وجه »إسرائيل«... فهم أكثر الشعوب كراهية لنا، دهاة... يصعب خداعهم... يستحيل تضليلهم... وعبثا إثناءهم عن عقائدهم وثوريتهم، حاربناهم بشتى الطرق، وفي كل مرة يخرجون سالمين، تسببوا في هزيمتنا في حرب الغفران، ولن يتوانوا عن محاربتنا رغم أننا لم نشنّ عليهم حتى اليوم حربا علنية واحدة، جهوزيتهم العسكرية والقتالية على أهبتها، وجيشهم يتلهّف لمعركة مباشرة مع »إسرائيل«، ورّطناهم في صراع داخلي طاحن لنجتث شأفتهم... إلا أنهم باتوا أكثر قوة وخبرة«... هذه العبارات جزء مما أوردته التقارير الاستخبارية الصهيونية عن الجزائر والجزائريين في سياق الإعداد للمعركة القادمة مع العرب، واحتمال مشاركة الجزائر فيها. في الحلقة الأولى من هذا الملف عرضنا في عجالة مقدمة مختصرة للحرب التي اندلعت شرارتها في الأراضي المحتلة، وستأخذ منحنًى تصاعديا لتطال دولا إقليمية أخرى، وصولا إلى حرب شبه عالمية وربما عالمية.واليوم نتناول بعض ما تناولته تقارير استخبارية صهيونية عن احتمال مشاركة الجزائر في هذه الحرب، والجبهة التي ستقاتل عليها القوات الجزائرية. وبالمناسبة، فإن هذه التقارير لم تتناول الجزائر دونا عن بقية الدول العربية والإسلامية، فكل أولئك نالوا اهتمام المخططين الصهاينة، لكن المثير في الأمر، أن الجزئية التي تناولت الجزائر كانت أكبر وأوسع في المساحة من الجزئيات التي تناولت الدول الأخرى، حتى أن معدي التقارير أنفسهم أشاروا لتلك النقطة وعلقوا عليها بإسهاب.

الجزائريون في صفّ من؟

على عكس جميع الحروب العربية الصهيونية، وكذلك حروب الخليج الثلاثة، تأتي هذه الحرب في ثوب مموّه استطاع المخططون لها عبر سنوات من العمل أن يطمسوا الحق بالباطل، وأن يشوّهوا الصورة أمام أعين الشعوب العربية والإسلامية بغية زرع الفتنة وتشتيت الصفّ لإحراز النصر على الجميع بأقل خسائر ممكنة، فهذه الحرب تتيه بين ثناياها الأهداف التي يقاتل الجنود على بعض الجبهات من أجلها، ففي معسكر »إسرائيل« تقف الولايات المتحدة والسعودية والأردن وبعض الدول الخليجية والأوربية، بينما يقف في المعسكر المعادي إيران وسوريا وحزب الله وحماس، هذه الأخيرة التي بدأت عملية تصفيتها بالفعل، وهنا يتبادر السؤال إلى الأذهان: في أي صف ستقاتل الجزائر؟هل سيكون الإسلام والواعز الديني الذي تتحلى به الحكومة والشعب الجزائريين دافعا للوقوف بجوار الولايات المتحدة والكيان الصهيوني، من باب أن بلد الحرمين الشريفين في هذا المعسكر؟، أم أن نهج المقاومة الذي قامت عليه الجمهورية الجزائرية، والذي ظلت حليفة له سياسيا وعسكريا وأيديولوجيا منذ الاستقلال وحتى اليوم، سيدفع الجزائر دفعا نحو معسكر سوريا؟، وهل ستكون الجزائر مجبرة على اختيار أحد الحلين، أم أن هناك مجال للسير في الطريق الثالث الذي ينأى بالجزائريين عن المعركة؟. بالطبع ليس هناك مجال هنا لاستطلاع رأي الشعب أو الحكومة الجزائرية في هذا الشأن، لكن التقارير الاستخبارية الصهيونية حاولت الإجابة على السؤال الصعب.

خبير صهيوني: الجزائر عدو للأبد

في الوقت الذي يعجز فيه التكهن والدراسات عن تحديد اختيارات الجزائر في الحرب العربية ـ الصهيونية الكبرى، يأتي الخبير الاستراتيجي الصهيوني »عاموس هرئيل« ليقطع الشك باليقين ـ مثلما يقول ـ ويضع نظريته التي يقول عنها إنها »الواقع الذي يصعب الالتفاف عليه«، وللإشارة فإن »هرئيل« محلل وخبير صهيوني يعتد به في مجال الشؤون العسكرية والخطط الحربية، وله مقال دائم في صحيفة »هآرتس«، وهو واحد من الفريق الصهيوني الذي رسم خطة الحرب القادمة، وتم تكليفه برصد مواقف وخيارات الدول العربية والإقليمية في الحرب المرتقبة، استنادا لتقارير استخبارية زودته بها الموساد.وفيما يخص الجزائر تحدث »هرئيل« قائلا: »يأتي الحديث عن أهم وأخطر دولة في الشمال الإفريقي وهي الجزائر، وعندما نتحدث عن هذا البلد علينا أن نتوقف كثيرا أمام دروس تاريخية تسبب تجاهلها في الماضي إلى تكبدنا خسائر فادحة«، ويضيف »هرئيل«: »من الخطأ الفادح ارتكان إسرائيل وراء البعد الجغرافي الذي يفصلها عن الجزائر، ومن العبث تجاهل هذا البلد غير المروّض باعتبار أنه ليس على خط المواجهة المباشرة«، وتحت عنوان »عدو للأبد«، في إشارة للشعب الجزائري، أسهب »هارئيل« بالقول: »الجزائريون من أكثر الشعوب العربية كرها لدولة إسرائيل، وهم لديهم الاستعداد للتحالف مع الشيطان في وجهنا، إنها كراهية عجزنا عن إزالتها طيلة العقود الماضية، كما أننا فشلنا في القضاء على هؤلاء الأعداء الذين لم ندخر جهدا من أجل دحرهم أو القضاء عليهم«.

هزيمة »إسرائيل« في الجزائر

الخبير الصهيوني حاول على طريقته تفسير هذه الكراهية، ولأنه صهيوني ملحد فهو لم يدخر جهدا في الإساءة للإسلام والمسلمين، فخلص بالقول: »لطالما عجزت إسرائيل عن فهم سبب كراهية الجزائريين لنا، إلا أنني تمكنت عبر سنين من الدراسة والتحليل من فك طلاسم هذا اللغز المحيّر، والذي يتلخص في التركيبة النفسية والعقائدية التي تهيمن على هذا الشعب، الذي يسيطر عليه التطرف الديني إلى أبعد حد، فهم من أشد الشعوب الإسلامية اتباعا لتعاليم القرآن وأقاويل محمد والتي في مجملها تغذي التطرف والكراهية في النفوس تجاه اليهود، وفي الوقت الذي نجحت فيه إسرائيل في القضاء على هذه المعتقدات الدموية عند كثير من الشعوب الإسلامية، إلا أننا عجزنا حتى الساعة من اختراق النسيج الجزائري، والجزائريون يبدون من منظرهم الخارجي أكثر اعتدالا وحبّا لنا ولنموذجنا العالمي في الحرية والتفتح على الآخر، إلا أن حقيقتهم غير ذلك تماما، فهم يخفون وراء ملابسهم رجال دين أشد تديّنا من حاخامات إسرائيل، أو كما يسمونهم في عقيدتهم شيوخا«، ويختتم »هارئيل« هذه الفقرة بالقول: »لقد انتصرنا على الإسلام في كل مكان، لكن الإسلام هزم إسرائيل في الجزائر«.

الجزائريون مصاصو دماء في نظر الصهاينة

وفي فقرة مضحكة من تقرير »عاموس هارئيل« جاء فيها على لسان هذا الأخير قوله: »من خلال التجارب السابقة اتضح لي ولكثير من الساسة والخبراء الإسرائيليين أن الجزائريون متوحشون ودمويون فيما يتعلق بنظرتهم لنا، وتتغذى هذه الدموية باستمرار من السياسات العدوانية تجاهنا من قبل الحكومات الجزائرية المتتابعة، وهي السياسات التي جعلتنا نفشل في إيجاد منفذ نتحرك من خلاله بحرية بين الجزائريين«. وفي السياق ذاته، يكشف الخبير الصهيوني بشكل مباشر عن تورط الموساد في الجرائم الإرهابية التي عصفت بالجزائر في العشرية السوداء بالقول: »لقد حاولنا تحويل هذه الدموية بشكل ذكي لتحرق الجزائريين أنفسهم، ففجّرنا الحرب الأهلية بين صفوفهم، لكنها اندلعت وانتهت دون أن تحقق أي مكاسب لإسرائيل، ولم نجنِ من هذه الحرب التي كلفتنا الكثير سوى إبعاد الجزائر لفترة زمنية قصيرة عن صراعنا مع العرب، بل إن الجزائر خرجت أكثر قوة من هذه الحرب، واستفادت الكثير من الخبرات التي حرمتنا من استخدام نفس السلاح مستقبلا، خاصة وأن الأخطاء الفادحة التي ارتكبتها الحكومات الإسرائيلية السابقة في هذا الشأن مكنت الجزائر من اكتشاف دورنا في تلك الحرب. وعلى عكس نجاح برامجنا في العراق ولبنان وفلسطين بسبب الاحترافية والذكاء المفرط للموساد في إخفاء أثارنا، إلا أن يد إسرائيل كانت مكشوفة بالجزائر في تسعينيات القرن الماضي، وهو ما يعني تحيط الجزائريين من أي برامج إسرائيلية مستقبلية في هذا البلد المعادي«.

سلاح الدين مرة أخرى

ويواصل »هارئيل« كلامه عن الجزائر بالقول: »إنني عندما أخص الجزائر بكل تلك المساحة، وعندما أستفيض في هذه المقدمة أحثّ الساسة الإسرائيليين على تغيير سياساتهم الخاطئة في هذا البلد قبل فوات الأوان، هذا إن لم يكن قد فات بالفعل. فعلى عكس إنجازاتنا المثمرة في ليبيا وتونس والمغرب وموريتانيا وإفريقيا عموما، تظل السياسات الإسرائيلية متخبّطة وغير فعالة في هذا البلد الذي تكشف التقارير مدى خطورته على أمن ومستقبل إسرائيل«. ويكشف المحلل الصهيوني معلومات أخرى أشد خطورة حين يقول: »من الأخطاء الفادحة التي ارتكبها الموساد إضاعة الوقت في استخدام سلاح الدين مرة ثانية وثالثة في الجزائر، فعندما راهن الوزير يتسحاك كوهين على نظرية المد الإسلامي الذي يعرف بالسلفي، في هذا البلد تناسى أن الجزائر يختلف كليّا عن العراق ولبنان، فهذه الخطة التي أقررناها منذ منتصف التسعينيات والقاضية بنشر فكر معتدل يخدم مصالحنا ويطفئ كراهية المسلمين لنا ويمهد لإشعال نار حروب طائفية جديدة بين المسلمين أنفسهم، كان من الخطأ الفادح اعتبار الجزائر قاعدة لها أو نقطة انطلاق لبقية مناطق الشمال الإفريقي، فقد تلقينا الهزيمة من جديد أيضا في الجزائر، وفي هذا السياق لا ألوم حلفاءنا العرب ورجال الدين المعتدلين الذين بذلوا جهودا كبيرة من أجل إيصال رسالتنا للشباب الجزائري، ولكن ما هي النتيجة؟ للأسف يزعجني أن أقول: صفر، فبعد هذه السنوات الكثيرة لم تصل الرسالة إلا لعدد محدود جدا، وبقيت الكراهية والخطورة على حالها، ولو نزل أي عميل لنا على الأراضي الجزائرية سيجد أن الأعداء أكبر بكثير من الأصدقاء«.

آخر الحروب الفاشلة

ويتحدث المصدر الصهيوني عن مؤامرة ثالثة تؤكد علاقة »القاعدة« في الجزائر بالموساد فيقول: »في حين أن حربنا العقائدية الثانية فشلت في الجزائر لعجز رسالتنا عن الوصول للطبقات الفاعلة من مثقفين وسياسيين واقتصارها على البسطاء ومحدودي التأثير في المجتمع، فإن حربنا الثالثة فشلت بسبب عجزنا عن تقديم الدعم لـ»القاعدة« في الجزائر والشمال الإفريقي عموما، وهنا أوجه اللوم للموساد الذي يتحمل عبء التقصير في إنجاز مهامه وتطوير خططه في ظل تطور القدرات الأمنية والاستخبارية في الجزائر، وهو ما تسبب في وقوع فشل لم يكن في الحسبان، جعل الساسة الجزائريين في موقع قوة وثقة أمام الشعب الجزائري في مجال السيطرة على الأمور، وهو ما يعني أن عملية الفصل بيت الحاكم والمحكوم في هذا البلد فشلت بدورها«.

خطر المواجهة الجزائرية الصهيونية

يقول »هارئيل« بعد هذه المقدمة أخلص بالقول، إن استهداف الجزائر من خلال الحروب الباطنية لم يجدِ نفعا، وأن هذا البلد قد نجد أنفسنا يوما في مواجهة مباشرة معه، بل إنني أجزم بأن ضربة غير متوقعة ستوجه لنا من جديد من هناك، لكن هذه الضربة ستكون أشد قسوة من ضربة حرب الغفران. وغني عن البيان التذكير بالهزيمة التي لاقيناها في سيناء عام 1973 بسبب الجزائر، ورغم مرارة هذه الهزيمة وخطورة الدور الذي لعبه هذا البلد والذي أدى في النهاية إلى انكسارنا للمرة الأولى في تاريخنا، فإن دور أشد قسوة قد تشهده الأيام المقبلة؛ دور أخشى أن أتوقع فيه مشاركة الجيش الجزائري في الحرب بشكل مباشر في صف أعدائنا، خاصة وأن العلاقات التي تربط الجزائر بسوريا وإيران والتي تتنامى بشكل تصاعدي ترجح ميل هذا الثلاثي لتشكيل حلف يقلب موازين اللعبة، فعبثا المراهنة على تحييد الجزائر عن الحرب، في ظل الظروف التي شرحتها سلفا، تخلق رغبة دفينة لدى الجزائريين تدفعهم لمحاربتنا، خاصة وأنهم دائما يتلهفون للحصول على فرصة مجابهتنا بشكل مباشر منذ حرب 73 ، وعبثا تضييع الوقت مرة أخرى باتباع سياسة التخويف والترهيب فهي لن تحقق شيئا مع أناس دهاة يصعب خداعهم ويستحيل تضليلهم أو إثناءهم عن عقائدهم«.

بوتفليقة العدو الخطير

ولم يغفل التقرير السياسات الجزائرية وذكر معدّه بشكل مباشر الرئيس بوتفليقة، فهو يقول: »وجود رجل مثل بوتفليقة على رأس هرم السلطة في الجزائر يجبرنا على اتباع أقصى درجات الحذر، فبرغم المواقف المعتدلة التي يبديها الرجل ورغم الحيادية التي يحاول أن يوهم الجميع بها، إلا أن تاريخه ومواقفه تجبرنا على عدم الثقة به، فأنا أؤكد وأعتقد أن الكثيرون في إسرائيل يشاطرونني الرأي بأن هذا الرجل لا يقل خطورة عن عدونا بومدين، وبالرغم من أن سياساته تؤكد رغبته في تعويض الجزائر ما فاتها، ووضع الجزائريين في مكان لائق على خارطة الشعوب تحت مظلة سلمية آمنة، إلا أن هذه الرغبة لا تخفي طموح الرجل في إرجاع بلده بقوة إلى الواجهة والتأثير في القرار الإقليمي والدولي، والدليل أنه يعمد في غفلة منّا إلى تطوير وتحديث جيشه بصورة مثيرة للقلق، وأعتقد أن رجلا حمل السلاح يوما وشارك في حكومة شاطرت إسرائيل العداء؛ رجلا على شاكلة أعدائنا تشافيز وكاسترو ونجاد، يستحيل إعطاءه ظهرنا«.واختتم بالقول: إنه علينا أن نضع الجزائر نصب أعيننا في المواجهة القادمة، وأن ندفع واشنطن وحلفاءنا الأوربيين إلى تعزيز الانتشار العسكري في المتوسط لتحييد الجيش الجزائري، وإبعاد شبح الطعنة من الخلف«
بسم الله الرحمن الرحيم
  • ملف العضو
  • معلومات
الصورة الرمزية سوسوالاربعطاش
سوسوالاربعطاش
عضو نشيط
  • تاريخ التسجيل : 17-03-2013
  • المشاركات : 80
  • معدل تقييم المستوى :

    12

  • سوسوالاربعطاش is on a distinguished road
الصورة الرمزية سوسوالاربعطاش
سوسوالاربعطاش
عضو نشيط
رد: كيف تنظر إسرائيل للجيش الجزائري والشعب؟
23-04-2013, 07:59 PM
نضرتهم صائبة فهذه المرة لم يكذبوا كما عهدناهم فكل جزائري عدوه الاول هو اسرائيل
  • ملف العضو
  • معلومات
الصورة الرمزية michou M
michou M
شروقي
  • تاريخ التسجيل : 16-08-2012
  • الدولة : secret
  • المشاركات : 1,867
  • معدل تقييم المستوى :

    13

  • michou M is on a distinguished road
الصورة الرمزية michou M
michou M
شروقي
رد: كيف تنظر إسرائيل للجيش الجزائري والشعب؟
25-04-2013, 06:41 PM
تحيا الجزائر و الجزائرين
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
  • ملف العضو
  • معلومات
الصورة الرمزية شاعرة المستقبل
شاعرة المستقبل
مشرفة المنتديات الأدبية
  • تاريخ التسجيل : 13-04-2013
  • الدولة : كوكب الفرح
  • العمر : 27
  • المشاركات : 18,066
  • معدل تقييم المستوى :

    32

  • شاعرة المستقبل is a jewel in the roughشاعرة المستقبل is a jewel in the roughشاعرة المستقبل is a jewel in the rough
الصورة الرمزية شاعرة المستقبل
شاعرة المستقبل
مشرفة المنتديات الأدبية
رد: كيف تنظر إسرائيل للجيش الجزائري والشعب؟
27-04-2013, 09:44 PM
باااااااااااااااااارك الله فيك

آڷتعآمڷ-معيے'ڳآڷذخيره-آڷغڷطہ آڷأۈڷى-هيہ آڷآخيہرة)

كاتــ،ـبـة باذن ربـــ،ـي اعـــ،ــي ما افــ،ــعـــ،ـــل واخــ،ـــط دربــ،ــي

  • ملف العضو
  • معلومات
yacine chafai
عضو فعال
  • تاريخ التسجيل : 23-04-2013
  • المشاركات : 175
  • معدل تقييم المستوى :

    12

  • yacine chafai is on a distinguished road
yacine chafai
عضو فعال
رد: كيف تنظر إسرائيل للجيش الجزائري والشعب؟
02-05-2013, 07:55 PM
واش راه يخرط عليك راسك اعلم أن اسرائيل تعمل اي حساب للعرب قاطبة من جليج الخنازير الى امير المنافقين فالعرب كلهم يخادعون بعضهم ويلعبون تحت الطاولة
فنحن كما قال الخليفة الراشد عمر بن الخطاب رضى الله عنه نحن قوم أعزنا الله بالأسلام واذا ابتغينا العزة في غيره أذلنا الله والسلام
من مواضيعي 0 سفير تايدر
  • ملف العضو
  • معلومات
yacine chafai
عضو فعال
  • تاريخ التسجيل : 23-04-2013
  • المشاركات : 175
  • معدل تقييم المستوى :

    12

  • yacine chafai is on a distinguished road
yacine chafai
عضو فعال
رد: كيف تنظر إسرائيل للجيش الجزائري والشعب؟
02-05-2013, 07:56 PM
من مواضيعي 0 سفير تايدر
  • ملف العضو
  • معلومات
الصورة الرمزية afafsedr
afafsedr
عضو فعال
  • تاريخ التسجيل : 11-04-2013
  • الدولة : الجزائر
  • العمر : 25
  • المشاركات : 312
  • معدل تقييم المستوى :

    12

  • afafsedr is on a distinguished road
الصورة الرمزية afafsedr
afafsedr
عضو فعال
  • ملف العضو
  • معلومات
الصورة الرمزية bensalem khaled
bensalem khaled
عضو فعال
  • تاريخ التسجيل : 05-08-2013
  • الدولة : الجزائر
  • العمر : 29
  • المشاركات : 211
  • معدل تقييم المستوى :

    11

  • bensalem khaled is on a distinguished road
الصورة الرمزية bensalem khaled
bensalem khaled
عضو فعال
رد: كيف تنظر إسرائيل للجيش الجزائري والشعب؟
25-08-2013, 10:14 AM
راكم ناسين بلي اسرائيل عندها سلاح نووي قادرة تدمر الجزائر في ثواني بلا ما تبعث اي جندي وهي صح نجحت في اختراقنا وحطت عملاء بالجيش والمخابرات وحتى الوزراء وهدرتهم ادا كانت صح باش نغترو برك ويسهل تحطيم الدولة الي هي اصلا محطمة بجماعة طاب جنانو
  • ملف العضو
  • معلومات
الصورة الرمزية bensalem khaled
bensalem khaled
عضو فعال
  • تاريخ التسجيل : 05-08-2013
  • الدولة : الجزائر
  • العمر : 29
  • المشاركات : 211
  • معدل تقييم المستوى :

    11

  • bensalem khaled is on a distinguished road
الصورة الرمزية bensalem khaled
bensalem khaled
عضو فعال
رد: كيف تنظر إسرائيل للجيش الجزائري والشعب؟
25-08-2013, 10:21 AM
راكم ناسين بلي اسرائيل عندها سلاح نووي فادرة تدمر الجزائر عن بكرة ابيها في ثواني بلا ما تبعث جندي واحد وهي صح نجحت باختراقنا بوضعها عملاء في المخابرات والجيش حتى الوزراء { شكيب خليل } .وهوما قالو هاد الهدرة باش نغترو ويدمرو البلاد الي راها اصلا مدمرة بجماعة طاب جنانو
  • ملف العضو
  • معلومات
hamid.ker
عضو فعال
  • تاريخ التسجيل : 23-08-2012
  • الدولة : الجزائر
  • المشاركات : 121
  • معدل تقييم المستوى :

    12

  • hamid.ker is on a distinguished road
hamid.ker
عضو فعال
رد: كيف تنظر إسرائيل للجيش الجزائري والشعب؟
28-08-2013, 11:32 PM
هذا المقال يمكنك ان تضعه في كوب ماء ثم تشربه فعن اي جيش تتحدث جيش شعاره سب الرب داخل الثكنات لايهم افراده سوى الزيادات في الأجور والسيارات بالتقسيط جيش يعتمد على اوروبا وامريكا في تكوين افراده كما يعتمد على هذا الغرب في تسليحه فهم يعلمون حتى عدد طلقات الكلاشنكوف في مخازننا انك تتحد ث عن حرب مع اعتى جيوش الارض يأخي اسرائيل وامريكا وليس حرب مع المغرب فهم يفوقوننا بسنين ضوئية من حيث التسليح والتحكم في التكنولوجيا ولهم القدرة على تدمير اي بلد في ساعات وهذا بالدليل القاطع ولك في المانيا خلال الحرب العالمية او العراق الذي كان يملك جيشا من اعظم الجيوش ومؤخراً في الجارة ليبيا ذهب زمان الكلام الحماسي والاندفاع النرجسي انه زمن الكد والعمل ليل نهار هذه سنة الله في خلقه ام تقسيمك لدول مقاومة واخراى مؤيدة فهذا لا اساس له قمتي اطلقت سوريا رصاصة باتجاه اسرائيل ام يصرح قادتها بأنهم يفضلون جوار الاسد على غيره وإيران صاحبة الشعارات الرنانة هل حاربت يوم في الحروب التي قادها العرب ثم حزب الله هل فقد خرائطه وانتقل من الحرب على اسرائيل الئ الحرب على العزل في سوريا وكذالك بالنسبة للسعودية فهي تدافع عن مصالحها ولو بالتحالف مع الشيطان لذا علينا نحن الجزائريون ان نهتم لبلادنا ونمضي حيث تكون مصالحنا واذا فرضت علينا الحرب يوما فنحن وقودها
دافع عن رأيك ولو كان خطأ
مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 


الساعة الآن 03:01 PM.
Powered by vBulletin
قوانين المنتدى