تسجيل الدخول

هدف الإنسان الاول و الاخير في الحياة هو السعادة لاغير الكثير من الشعوب ناظلت من أجل الوصول إلى الحرية ومن الحرية إلى السعادة الروحية و المادية هل من المحتم على الفرد أن يكون سعيدا روحيا فقط و أنةلا يبالي بالجانب المادي و يقول إن حقيقة السعادة تكمن في الروح لاغير و أن لاحياة للفرد بدون السعادة الروحية وأن المادة مكمل للحياة و السعادة لاغير هل هذا الكلام صحيح لكن ألسنا اليوم في عصر المادة عصر الدرهم و الدينار زمن قورنت السعادة فيه بالمادة و أن الوصول إلى كل مايريد الإنسان يجب العبور على جسر المادة جسر الدرهم و الدينار لاأكثر و لا أقل هل الواقع يفرض علينا أن نعيش كما يريد هو و أن عبادة المادة أمر مقدر على الجميع و أن نكون تحت سياق إذا عمت خفت في كل يوم تعطينا الحياة من الدروس و العبر ما لم يكن في بال الكثير منا لكن السعادة تبقي دوما سعادة الروح لأنها من أمر ربي إن الرأي يبقى مجرد وجهة نظر بسيطة قابلة للصحة في كثير من الأحيان و للخطأ في كثير من الأحيان أيضا لذالك وجد النقاش الحر:) :) :) :)

السلام عليكم
ان مفهوم السعادة عميق جدا .ولا يمكن حصره في معنى محدد ومضبوط .فالناس متباينون في هدا الشان.من الناس من يجد سعادته في طلب العلم ،ومنهم من يجد سعادته في جمع المال،ومنهم من يجدها في الرئاسة.
ان طريق السعادة شاق،ولن نبلغها الا ادا لعقنا الصبر.