سعيدة و السكة الحديدية
24-12-2008, 12:52 AM
بسم الله الرحمن الرحيم ،والصلاة والسلام على اشرف المرسلين سيدنا ونبينا
محمد عليه الصلاة والسلام
استهل حديثى عن مديتة سعيدة ليس للتعريف بها ولا بمكاسبها السياحية ولكن لاعطاء ولو لمحة صغيرة على درجة التهميش واللامبالات لهده الولاية .
واعطى متالا فى دالك على خط السكك الحديدية الرابط بين المحمدية وبشار، والدى تعطل لاكتر من ثمانية اشهر لكن لا حياة لمن ينادى .
لقد احتار الناس فى سعيدة عن سر عدم سماع القطار ، ولا رويته كما كان من قبل ، واصبحو مندهشين لانه خط استراتيجى بالنسبة للنقل للولايات معسكر ، سعيدة ، البيض ، بشار .
والمحير فى الامر ان التغطية الاعلامية لمن تتطرق الى هده المشكلة ، فى حين نجد بعض المشاريع تعطى لها اهمية كبيرة فى الاعلام .
لقد تساءل سكان هده المدينة عن مصير هدا الخط ، هل هو الغاء تام للقطار ، مع العلم ان الاشغال لصيانتها لا تتعدى الثلاث اشهر ، ام تفريط من الجهات المعنية .
نعلم ان سعيدة سوف تستفيد من مشروع خط السكك الحديدية للهظاب العليا الرابط بين بلعباس تيارت مرورا بسعيدة ، لكنها بعيدة المدى ، وتبقى مجرد مشاريع .
اتمنى ان يعاد فتح هادا الخط ، وتستفيد هده الولاية السياحية بمشاريع قيمة .
تقبلو منى احبائى كل التقدير والنجاح .
استهل حديثى عن مديتة سعيدة ليس للتعريف بها ولا بمكاسبها السياحية ولكن لاعطاء ولو لمحة صغيرة على درجة التهميش واللامبالات لهده الولاية .
واعطى متالا فى دالك على خط السكك الحديدية الرابط بين المحمدية وبشار، والدى تعطل لاكتر من ثمانية اشهر لكن لا حياة لمن ينادى .
لقد احتار الناس فى سعيدة عن سر عدم سماع القطار ، ولا رويته كما كان من قبل ، واصبحو مندهشين لانه خط استراتيجى بالنسبة للنقل للولايات معسكر ، سعيدة ، البيض ، بشار .
والمحير فى الامر ان التغطية الاعلامية لمن تتطرق الى هده المشكلة ، فى حين نجد بعض المشاريع تعطى لها اهمية كبيرة فى الاعلام .
لقد تساءل سكان هده المدينة عن مصير هدا الخط ، هل هو الغاء تام للقطار ، مع العلم ان الاشغال لصيانتها لا تتعدى الثلاث اشهر ، ام تفريط من الجهات المعنية .
نعلم ان سعيدة سوف تستفيد من مشروع خط السكك الحديدية للهظاب العليا الرابط بين بلعباس تيارت مرورا بسعيدة ، لكنها بعيدة المدى ، وتبقى مجرد مشاريع .
اتمنى ان يعاد فتح هادا الخط ، وتستفيد هده الولاية السياحية بمشاريع قيمة .
تقبلو منى احبائى كل التقدير والنجاح .
