تسجيل الدخول

أخوتي الكرام لماذا لا يفتح نقاش عام عن المساجين وما يجري داخل وخارج السجون؟ أم أن هذه الفئة ليس لها الحق في الحياة؟ فالحياة في السجن كغابة الأمازون أو أكثر و المشكل الذي يواجه المسجون بعد خروجه من السجن وهو يتطلع إلي حياة جديدة بعيد عن ميدان الإجرام ....
أولا طريق يذهب إليه البحث عن العمل .... كل الميادين مغلقة بسبب صحيفة السوابق العدلية ... العمل ممنوع ... المسكن ليس لديه الحق... النظرة القاسية من طرف المجتمع ... طلب جواز السفر للهروب من الواقع .. ممنوع منحه جواز السفر ويطبق عليه الامر 77/01 وكأنه ليس هناك قوانين جديدة ... فلا يجد الطريق الأمان إلا بالعودة إلى الإجرام أو الإنتحار بالنسبة للذين سجنوا ظلمًا وخرجوا منه بحث عن الأمان ......
أين يكمن الحل هل لهم الحق بالعيش في هذا الوطن أم لا .... إن ليس لهم الحق فأتركوهم يهاجرون بحثًا عن لقمت العيش .....
busted_redbusted_redbusted_redbusted_redbusted_red busted_redbusted_redbusted_redbusted_redbusted_red busted_redbusted_redbusted_redbusted_redbusted_red busted_redbusted_redbusted_redicon28icon28icon28ic on28الـغـضـب

c'est un sujet très important non au contraire les prisonniers on le droit de vivre mais dans des conditions difficile

موضوع غاية في الأهمية صحيح...وهذه كلها نقاط يجب النظر إليها لتدعيم مذكرات اصلاح السجون حسب امكانيات كل مؤسسة..وهنا أخصص في مجال التعليم والتكوين من أجل إعادة الإدماج في المجتمع...ضف إلى ذلك إعادة النظر ربما في مسألة آجال إعادة الإعتبار بقوة القانون ... شكرا على الموضوع...

أري أن الموضوع ليس مرحب به لأن المساجين فئة غير مرغوب فيها ، ولكن لا تنسو أن كل شخص معرض لسجن ، فخطأ بسيط يصبح الإنسان في السجن ، سيدنا يوسف عليه السلام بقي في السجن 07 سنين ، ففي السجن ناك كل الطبقات الإجتماعية : محامين، قضاة ، وكلاء جمهورية / ضباط شرطة، أطباء ، موثقين وباقية معرفة .... فأرجوا أن لا يسخر من هذه الفئة

انا ايضا اؤيد ان هذا الموضوع رغم حساسيته الا انه يبقى طي النسيان او الاصح التجاهل .....فالمساجين بغض النظر عن ما اوصلهم للسجن الا انهم في النهاية بشر وما يواجهونه من تهميش بعد خروجه من السجن يعد دافعا قويا لاحتراف الاجرام والعودة الى السجن من جديد.

وضعية تحتاج لتحرك المنظمات الحقوقية من اجل اتخاد اجراءات من شانها تحسين وضعية هؤلاء الاشخاص خاصة فيما يتعلق بصحيفة السوابق العدلية و جواز السفر ... فهناك شيوخ مسبوقين قضائيا يتمنون زيارة البقاع المقدسة ولكن...

أرجو أن لا يكون الموضوع مجرد نقاش

حقيقة هذا الموضوع يجرنا الى تساؤل آخر و هو : أين هم القانونيون الجزائريون من هذا و ذاك ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ أظن ان الجميع تطبع على سياسة السكوت فللا القضاة الذين يحكمون بقوانين غير راضين عنها بقادرين على ان يغيروا هذا الوضع المشين لواقع العدالة و القانون في بلادنا و لا المحامون الذين بعددهم يزاحمون قطاعات الشغل الكبرى بقادرين على ان يغيروا مع انهم في بعض الاحيان لهم جزء من المسؤولية في يجري...اظن انه ما من عذر يتذرعون به ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ انظروا باكستان مثلا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

أخي الكريم أنت علي حق ولكن من له الجرأة على التتكلم ، يجب القيام بخطوة جريئة لفتح الطريق أمام هؤلاء المغرر بهم لعدم إعادة الرجوع إلى طريق الاجرام