تسجيل الدخول

كأنه كابوس عشناه قبل 20 جويلية ، أصحاب الفخامة ، وكبار الإعلام الوطني بقيادة اليتيمة وجرانين التطبيل والتصفيق وأجهزة كبيرة ومتعددة كلها عاشت قرابة شهر كامل في التزمار والشطيح ، دون إغفال أوقات مستقطعة لزنجيات عارية الصدور تهتز يمينا وشمالا ، طرب وتعمار رأس ونشوة الـ (ANIMALISME) ولو للحظات استمتع بها أصحاب الراحة والفارهين وفارغي شغل وشباب الديفول والتقرعيج ... كيف لا وقد رصدت له المسعولة "التومي" أكثر من 800 مليار ... وهو مبلغ لمنح ضحايا زلزال "الاصنام سنة 1980" سكنات أفضل من شاليهات الخشب والتي لا يزالون فيها، ــ آسف على ذكر الأحزان،... والآن عودة إلى المرح والترفيه ــ رقصوا واحتسَوْا طاس "الغفوان" وتعرف البعض منهم على التاريخ الأفريقي وحضارة إفريقيا و... الخ ، وقد أكد أكثر من مسؤول مدى أهمية هذا المهرجان حتى كاد يقول بمقولة سي مخلوف البومباردي "المهرجان مصير أمة" ، ولكن بعد اختتام فعالياته وعودة الناس إلى ما كانوا عليه ....
لكل مواطن الحق في طرح أهم سؤال على الوزيرة نتاعنا: ماذا ستجني الجزائر من هكذا مهرجان ؟؟.

اجنت الجزائر اغتصاب فتات و ضياع 800 مليار نصفه نهب من المحترفين النهب وستراد ثقافة الجهل لو كانت هذه(( الثقافة))الافرقية فيها نفع لكانت افرقية اليوم من الدول المتقدمة بختصار النضام الجزائرى افلس فصار يضرب يمنة و يصرا حتى يكون شرعى و تحسين وجهه القبيح ولغريب لكي ينفق هذه الملاير لشعبه حتى تكون الروابط بينه و بين شعبه صار ينفقها على كل من هب و دب من الفساق الا على شعبه او من المحتاجين الله بيننا يوم لا ينفع مال ولا بنون شكرا على الموضوع

للأسف ما زلت لم أفهم كل هذه التناقضات
من جهة تريد حكومتنا أن تجعل حد لضياع ملايين الدولارات بسبب العطلة الأسبوعية الحالية !!!!
و من جهة أخرى ترمي الأموال في التفاهات بغض النظر عن كل التبعات كما تفضلا الأخوين محرز و مراد مشكورين بذكرهما

أين المنطق يا سيادة الرئيس
أين أنت مخزون أخرج من جحرك لترى بعينيك
لقد بحثت عن العهدة الثالثة فأين أنت الآن ؟؟؟؟
لماذا كل هذا التبذير و البطالة تنخر الشباب، و الفقر، في كل يوم، يحصد مزيد من المواطنين و الأزمة المالية العالمية على الأبواب

و الله في بعض الأحيان أتساءل هل هناك قائد في الطائرة

السلام عليكم والله الحاجة خليدة فقدت وللأسف الفرق بين الثقافة و الرقص ورح تجيها باذن الله قاسمة الظهر

مهرجان أفريقيا بالجزائر يُتهم بالبذخ والإباحية

تواجه وزيرة الثقافة الجزائرية خليدة تومي مأزقا كبيرا بعد ان قامت حركة النهضة الإسلامية المعارضة بتقديم مساءلة كتابية في البرلمان واتهامها "تبذير المال العام والعري" من خلال المهرجان الثقافي الإفريقي الذي اختتم مؤخرا بالجزائر.
وأكد النائب محمد حديبي عضو حركة النهضة وفقا لما ورد بصحيفة "القدس العربي" أنه تم تسليم المساءلة الي البرلمان أمس ، مشددا علي أنه في حال جاء جواب تومي غير مقنع قد تصل الأمور الي لجنة تقصي حقائق برلمانية.
وأوضح حديبي أن المهرجان الإفريقي شهد مهازل حقيقية، حيث بلغت ميزانيته ما يقرب من 100 مليون يورو، بخلاف ما تضمنه من مشاهد فاضحة تنافي الأخلاق الإسلامية من عري ورقص الفاضح من راقصات إفريقيا السوداء في الشوارع أمام شباب غير قادر علي الزواج.
وأشار النائب الي أن ميزانية وزارة الثقافة عام 2009 تضاعفت 4 مرات مقارنة بعام 2008، دون خطة واضحة لإنعاش الثقافة وإحيائها، الي جانب ما تكلفته المهرجانات التي نظمتها الجزائر من تظاهرة الجزائر في فرنسا عام 2003، والجزائر عاصمة الثقافة العربية عام 2007 والمهرجان الإفريقي من أموال ضخمة تكفي لبناء آلاف المساكن وعشرات المدارس.
وشدد أن الوزارة تنظم مهرجانات من أجل تبذير المال العام، وتتجاوز المرسوم الرئاسي الذي يؤكد أن الصفقات الكبيرة يجب أن تمر عبر المناقصة حيث تمنح الصفقات في إطار المهرجان الإفريقي بالتراضي لمجموعة من أصحاب الشركات دون مبرر.
وتابع أن :
المؤسف أن المهرجان فشل فشلا ذريعا، ولم يحقق الأهداف التي كان يرددها منظموه، لتذهب الملايين من أموال هذا الشعب ذهبت هباء منثورا، في الوقت الذي يتعرض فيه حزبه الي حملة ضارية بسبب موقفه الرافض "لمهزلة المهرجان الإفريقي".
وكان المهرجان الثقافي الإفريقي قد اختتمت فعالياته الاثنين الماضي، وسط انتقادات كبيرة فيما يتعلق بالميزانية المرتفعة وتنظيمه السيئ وعروضه الفاضحة وفشله الذريع، في الوقت الذي تؤكد فيه تومي علي نجاح المهرجان.
كمال زايت */القدس العربي.

حسبنا الله و نعم الوكيل!و إن كنت متيقنة أنها الأيام الأخيرة لهذه الوزيرة ،وان شاء الله. بلا رجعة ..

الله الوزيرة تعكس توجه الجزائر الثقافي في الوقت الدي نبحث فيه عن هويتنا الإسلامية العربية تتولى أمور ثقافتنا مادام خليدة، ونتحدث عن ثوابتنا من لغة ودين ،وتترجم لنا الحالة المأساوية هده سيطرت المثقفون المتفرنسون على الساحة الثقافية الجزائرية وتأثير نهجهم على الحياة العامة وياريتهم كانو كالفرنسيين يعرفون ماتحتاجه بلدانهم من أجل التطور لكنهم مثقفون كما أرادتهم فرنسا أغبياء إن صح التعبير فأنا لم أجد التعبير المناسب لوصف هده الحال

ربحت الدعاوي تاع 35 مليون جزائري عليها بالشر
*ربنا لاتؤاخدنا بما فعل السفهاء منا*

واش تحكي واش تقول ....و من يسمع ؟؟؟؟
عن نفسي و لنفسي هذا الكلام :
"ما لم يتوقف العمل بإجراءات الحالة الإستثنائية التي تحكمنا من عام 1992 إلى يومنا هذا فلازم عليك يا vescerian أن تبلّع فمك ..."
شكرًا