تسجيل الدخول

والله شفت بعد الماتش سعدان يبكي ويتحضن في زهير جلول
والله غير ياجماعة الدمعة طاحت
بكيناه وهو شيخ المدربين و63 سنة ففي عمرو
العفو ثم العفو ثم العفو ياشيخ
الله لتربح الصحافة

صح خويا أحمد ربي يغفر لنا

il ont fait sa juste pour les motiver ct cool de leur part tu croit k'il les deteste? surement pa mais il voulait just les pousser a faire sortir tt ce kil avai et il ont reussi c sa le role de la presse et c ce ki se passe au pays developpé comme la france si tu li eskil ont di de leur equipe national kan terry henri a touché la balle avec sa main donc kelke chose de bien

دموع الفرح يا أخي وهي أغلى شيء

دموع الفرح يا أخي وهي أغلى شيء

دائما تجدون من تلقون اللوم عليه ..
المنتخب الوطني ساهم في صنع الفرحة و عند أول تعثر يُهاجم ؟
النقد البنّاء مفيد و لولاه لما تحصلنا على نتائج ايجابية ..
لدينا منتخب وطني عادي و علينا الوقوف الى جانبه في كل الأحوال ..

والله عيب كبير على الصحافة نتاعنا اول حفرة يطيح فيها المنتخب الوطنى يتخلاو كامل عليه ويبداو يهدرو في هدرا خاطيا

كم أنت كبير يا شييخ. من خلال عثرة المنتخب الوطني في مقابلته الأولى ظهر المناصر الوفي و المخلص الذي يثبت في نصرة فريقه عند الشدائد من المناصر المزيف (تايوان) الذي ينافق في مناصرته و لا يفكر إلاّ في نفسه الحقيرة. أنا معك يا شيخ سعدان و أقول لك أحسنت صنعا لمّا أقمت التربص في جنوب فرنسا و ها هي ثماره تظهر جليا من خلال مقابلة اليوم. لقد كنت واقعيا و صريحا لمّا صرحت قبل انطلاقة كأس افريقيا بأنه ما زال ينقص المنتخب الكثير حتى يصبح في مصاف الكبار و لكن سيبذل جهده لتقديم الأحسن خلال دورة أنغولا. أرجو أن تواصل مشوارك مع المنتخب يا شيخ إلى غاية بلوغه المستوى الذي يمكنه من تشريفنا خلال المونديال ان شاء الله، و لا تكترث للمناصرين المزيفين و أشباه الصحفيين الذين تحكمهم العاطفة و المزاجية بدل الأخلاق المهنية و الأمانة الأدبية. و شكرا