تسجيل الدخول

السلام عليكم

القضايا السياسية والعقائدية دائما فيها اخذ ورد ,ولكن استوقفني هذا الفيديو ,وقلت لربما مفبرك ,,,,لكنه للاسف حقيقي يا اخوتي!! ,وكما يبدو من هيئة هذا الشخص انه متدين واثار العبادة على وجهه,فهل ينتمي هذا الى الاسلام!! هل اهل غزة شيعة فيحرم نصرتهم!! هل حماس متآمرة مع اسرائيل ضد الشعب الفلسطيني!!




ملاحظة للاخوة الجزائريين:
ما نعانيه في العراق هو نتيجة هذه العقليات.

للاسف استاذي الڤيديو لا يظهر!!!!

لكن ليس لي الا الدعاء و نحن في هاته الأيام الطيبة و اقول

اللهم شَّيع اسرائيل .... لكي يحاربها أهل السنة الغافلون عن القضية الفلسطينية و ليس لديهم هَّم سوى محاربة إخوانهم الشيعة .... اللهم انصر الاسلام و انصر إخوتنا في غزة وفي بورما

لو تشيعت اسرائيل لأفتوا بجواز التعبد بالإمامية ...وبما أن اليهود أبناء عمومة
فسيعزفون على وتر العرقية (عرب وفرس) وتستمر الفتنة ...وتحيا اسرائيل

اهلا بالاخت الطيبة المحترمة,الفيديو شغال 100% ,حاولي مرة اخرى

والله نحن لانريد مسميات سنة وشيعة ,انما هي فلسطين ,قضية انسانية قبل كل شيء ,فمتى ما ارتفعت عناوين الطائفية من امتنا ,فلايمكن لاسرائيل ان تبقى وتصمد لشهر,ولكن أبى البعض امثال هذا الموجود في الفيديو وبعنوان مفتي,الا ان ينحر بالجسد الاسلامي ليقدمه قربانا لليهود والمستعمر.

كل ما علينا الدعاااااااء لهم

اخي العزيز ابو اسامة .تقبل الله اعمالكم وصيامكم.

عندما كان العراق محتل من قبل العثمانيين ,كانت الدولة العثمانية انذاك تمارس سياسة طائفية وجرى ماجرى من مآسي حينها,ولما ضعفت الدولة العثمانية وتم احتلال العراق من قبل البريطانيين ,أفتوا مراجع الدين حينها بوجوب الوقوف الى جانب العثمانيين ضد البريطاننين كونهم - اي العثمانيين- مسلمين,وغض النظر عما صدر منهم,فتفاجئ العثمانيون من موقف الحوزة في النجف وتوقعوا اننا سنقف الى جانب البريطانيين ضدهم ,قيل لهم:ان نصرة الاسلام اولى من اي اختلاف مذهبي.

للاسف ,السياسة اليوم هي من تتحكم بالدين وتوظفه الى مآربها.وهو ما وصلنا اليه من تشتت وتشرذم.

داعش وجرذان ليبيا ومجاهدي النكاح في سوريا وشيوخ الناتو لا يتبعون دين محمد صلى الله عليه وسلم ولكنهم يتبعون دين مسيلمة الكذاب وطليحة الاسدي وسجاح التغلبية .
اما الحرب مع اليهود فهي للرجال و هذا الداعشي فقد تربى على خيانة الامانة وبيع الارض والعرض .

حماس تحفظ كرامتنا بالوقوف في وجوه العدو الاسرائيلي ونحن في الوقت الذي كان ينبغي أن نشد على أيدهم فيه، نحن العرب اليوم ننكل بجثثهم، عار على من يسمي الميت اخواني والآخر علماني
كفانا تصهين كفانا تصهين
مت أيها الاخواني ولنعش نحن..
ألا لعنة الله على من يكف الناس على نصرة أهلنا
ألا لعنة الله على من يترك أطفالنا يموتون لأنهم " حماس"

كل العالم مجند الان لسحق حركة المقاومة الاسلامية ..الانظمة العربية و على راسها نظام مصر و السعودية و الامارات و امريكا و اوروبا على استحياء ...و السبب واحد انها حركة منهجها إخواني و شعارها عدم الاعتراف بدولة الصهاينة مهما كلف الامر

لايهم إن كانوا شيعة او سنة المهم حاربوا المحتلين
حتى إذا كــــــــــان يهودي يحارب في اليهود فانا معه