تسجيل الدخول

أحضرت مثالين عن التهميش

الصورة الاولى



بعد ايام
أكد الدكتور عادل عبد المنعم، وكيل وزارة التربية والتعليم بشمال سيناء، أن الطالب محمد عبدالكريم، بالصف الخامس الابتدائي، الذي كتب إجابة «أبكت الجميع»، عن أمه، في امتحان اللغة العربية، في سؤال التعبير، حصل على 11 من 14.
وأضاف «عبد المنعم»، في تصريحات خاصة لـ«البوابة نيوز»، أنه سيتم تكريم الطالب، اليوم الإثنين، كدعم نفسي وإنساني له، بعد موجة التعاطف معه من جانب قطاع عريض من المصريين؛ بسبب هذه الإجابة.
وأشار وكيل وزارة التربية والتعليم، إلى أن والدة الطالب استشهدت في أحداث ثورة 25 يناير عام 2011، وأن والده مصاب بشلل في قدميه، ولا يستطيع الحركة، مضيفًا أن الطالب أراد أن يرد الجميل لوالدته المتوفاة، فكتب هذه الإجابة الحزينة، التي أبكت من قام بتصحيحها، فكان لزامًا على الجميع أن يتعاطفوا مع حالته، ويمنحوه أكثر مما يستحق.
كان امتحان التعبير للصف الخامس الابتدائي، بإدارة الشيخ زويد التعليمية، يتحدث عن فضل الأم في حياة الإنسان، وطالب واضع الامتحان من الطلاب، أن يكتب كل منهم عن فضل والدته.

الصورة الثانية


نشرت احدى المعلمات باحدى المدارس الريفية بجبل فرنانة على صفحتها هذه الصورة الموجعة لتلميذ بفصلها قائلة: "تلميذ عندي قالي انستي نحب نغني أنشودة أرض بلادي ما أحلاها...أجبته واش بيك رابط صباطك قلي باش ما نطيحش جيت نشوف نلقى صباطه مقطع ..."
التعليق

شبعتونا خرشف ...


لكم الفسحة للتحليل والمقارنة
تحية

و هل هذه تستحقّ أن يطلق عليها إسم معلّمة

أوّلا أحرجته بتدقيقها

ثانيا أهلكته بسؤالها

ثالثا لم تبق له شيئا بتصويرها إياه و هو على تلك الحالة

لو كان الأمر بيدي لطلبت لمثل هذه المعلّمة مجلسا تأديبيا يعلّمها كيفية التعامل مع البراءة

بدل أن تشتري له حذاء و تخترع ألف حجّة لتسليمه إيّاه

تفضحه بهذه الطريقة...ذكّرتني ببعض الصحف التي تريد الشهرة و عناوينها التي تفضح قبل أن تتحقّق.

كنت سأفعل كما فعلت المعلمة ... ليرى العالم وطني ليرى العالم جاري ليرى العالم إمامي ليرى العالم حذاء أراضي النفط ليرى العالم الحقيقة المرة ....

المعلمة لم تخطئ بل نحن المخطئون فلا نسأل على فقير لا نسأل على محتاج لا نسأل على جار ... لا نستطيع كتابة خطبة لجمعة تجمع لها القلوب لا نستطيع بناء وطن و الحال سيان عندنا و عندهم إن لم يكونوا احسن منا

أحزنني من ماتت أمه ... فكتب ما كتب .... و إقشعر البدن


لكنه أفجعني و أحزنني أكثر من له ام و ليس له وطن ...


و من لم يجل لا خير فيه ... و الحقائق في شوارع الناس أسألها العجوز كيف حالكي فقالت تعبت تكفلت بيتيم حين كان زوجي على قيد الحياة حين كان يعمل أعمال حرة واليوم مات زوجي ... فلم يقبلوا توظيفي و قالوا انني كبيرة في السن و لا يحق لها راتب ل أعلم لما ... و في ذاك اليوم كانت في جمعية اليتامى فقالوا لها معذرة لقد نسيناك .... و المشكله انها كانت ذاهبة لتشتري له حذاء


و هته القصة لم يمظي عليها الشهر ... فلا تظنوا و أنتم تجلسون الى حواسيبكم و عشاؤكم على النار أن ليس في الجزائر محتاج ...

شكرا على مروركم
للاسف اردت التعبير فخانني
تقبلو تحياتي