تسجيل الدخول تسجيل جديد

تسجيل الدخول

إدارة الموقع
منتديات الشروق أونلاين
إعلانات
منتديات الشروق أونلاين
تغريدات تويتر
منتديات الشروق أونلاين > المنتدى الحضاري > أرشيف > المنتدى الاسلامي العام

> ماذا يريد الإعلام من أئمتنا الأعلام ؟

 
 
أدوات الموضوع
  • ملف العضو
  • معلومات
الصورة الرمزية جمال البليدي
جمال البليدي
شروقي
  • تاريخ التسجيل : 07-05-2008
  • الدولة : البليدة
  • العمر : 37
  • المشاركات : 7,183
  • معدل تقييم المستوى :

    25

  • جمال البليدي is on a distinguished road
الصورة الرمزية جمال البليدي
جمال البليدي
شروقي
ماذا يريد الإعلام من أئمتنا الأعلام ؟
01-12-2008, 12:52 AM

ماذا يريد الإعلام من أئمتنا الأعلام ؟
الحمد لله وحده والصلاة والسلام على من لا نبي بعده
وبعد السلام عليكم ورحمة الله
( لقد أتت جهود العلماء المخلصين ثمارها فكم بذلوا في سبيل تفقيهِ الأمة والنهوض بها ، وبيان السنةِ وما عليها . لكن ما نراهُ من خيرٍ وإقبال على الدين ، واجتماعٍ وألفةٍ يوشكُ أن يزولَ ، إذ النعم تدوم بالشكر، وتزول بالكفر كمثل قريةٍ من قبلنا ، كانت في خيرٍ ونعمةٍ واطمئنان ، فكفرت بأنعم الله فأذاقها الله لباس الجوع والخوف بما كانوا يصنعون.
ألا وإن من أسباب زوال النعم وذهاب الدين ، الطعن في علماء السنة والتوحيد ، وتطاول الصغار على الكبار ، والجهال على العلماء ، والوقيعة في مشايخ الإسلام وأئمته ِ. قال الإمام ابن المبارك رحمه الله : " من استخف بالعلماء ذهبت أخرته ".
وقال أبو سنان الأسدي : " إذا كان طالب العلم قبل أن يتعلم مسألةً في الدينِ ، يتعلم الوقيعة في الناس متى يفلحُ متى ". وها هو الحافظ ابن عساكر يذكر من أراد النجاة يوم الميعاد فيقول : "اعلم أخي وفقنا الله وإياكَ لمرضاته وجعلنا ممن يخشاه ويتقيه حق تقاتهِ ، إن لحوم العلماء مسمومة ، وعادة الله في هتك أستار منتـقصيهم معلومة ، لأن الوقيعة فيهم بما هم منه براء أمرٌ عظيم ، والتناول لأعراضهم بالزورِ والافتراء مرتعٌ وخيم ".
الطاعنون في علمائنا لا يضرون إلا أنفسهم ، وهم يستجلبون بفعلتهم الذِلَةَ والصغار إذ الله يدافع عن الذين أمنوا ، وهو جلَ وعلا لا يصلح عمل المفسدين .
قال الإمام أحمد إمام أهل السنة رضي الله عنه وأرضاه " لُحوم العلماء مسمومة من شمها مَرِض ، ومن أكلها مات ". وقال الحافظ ابن عساكر : "من أطلق لسانه في العلماء بالسب أو الثلب ابتلاه الله قبل موته بموتِ القلب ". الطاعنون في علماء التوحيد والسنة أهل مكرٍ وخديعةٍ إن لم يقدروا على التصريح لمحوا) الشيخ سلطان العيد – حفظه الله وغفر له –
ولازلنا نسمع من الإعلام المسلم !!! العجاب .. العجاب من سبّ وشتمٍ وقدحٍ في أعراض علمائنا الأعلام
يلفقون عليهم التهم، يصفونهم بأوصاف لا يمكن تخيلها ..بل جعلوا ساحاتهم لأشخاص ملأ الغيظ قلوبهم تهكموا على كثير الكثير من أئمتنا نعم .. نعم.. ووالله لقد ذرفت عيناي عندما وجدت في بعض الصحف وفي مواقع الإنترنت عرض الإمام العلم بن باز يمزّق بين أقلام هؤلاء ثم الألباني وبن عثيمين –رحمهم الله وغفر لهم - وغيرهم ثم تعدى ذلك إلى من ... أتدرون إلى من ....
إلى شيخ الإسلام بن تيمية ... نعم بن تيمية – رحمه الله وغفر له - هذا الإمام الذي عجزت النساء أن تلدن مثله ولقد شهد له الأعداء بإمامته ... ثم جاء دور الحافظ الدارمي – رحمه الله وغفر له - ...
والآن الآن سماحة الشيخ عبد العزيز آل الشيخ واللحيدان وصالح الفوزان والغديان والكثير الكثير من الأعلام في كثير من البلدان ..... لماذا هذا التكالب عليهم ما الذي فعلوه ...ألأنهم مصابيح الدجى أضاءوا هذا الكون علما وهداية .. ألأنهم أتباع الرسول صلى الله عليه وسلم ورثوا عنه دعوة الناس إلى الإيمان بالله والتمسك بدينه، فنالهم من الأذى وتكذيبهم ورميهم بالشنائع، بدءاً بصحابته الكرام وانتهاء بأئمة الدعوة من المجددين أهل العلم والفضل والدعوة والخطباء وغيرهم ممن له يدٌ في تبليغ هذا الدين الحنيف.
فقلت لا إله إلا الله ما حلّ بأمتنا في هذا الزمان وأُشهد الله وأنا أقول ضاعت الأمة إذا فُقد علمائها.. ضاع المسلمون وتاهوا إنْهم أفلت نجومهم ...
فيا أيها الإعلامي المسلم !!! ويا أيها الكاتب !!!!!!!! ما المراد في طعنك للعلماء ...هل أنت حَكَمٌ سلّطك اللهُ عليهم؟؟؟ ...هل أنت ميزان تزن الناس بين مصلح ومفسد؟... هل أنت المعصوم وغيرك المخطئ ؟ وبالله عليك هل تظن ظن السوء بنفسك يا عبد الله . ولما هذا الغرور والإعجاب برأيكِ، فترى أنك أهل لتخطئةِ العلماء وتصغيرهم ، وأنت لا تعرف آداب قضاء الحاجة ، فحسبنا الله على من جرأك على هذا المرتع الوخيم .....
... من أنت ؟.... أصلك ماء مهين حفظك الله في ظلمات بعضها من فوق بعض ، ثم أخرجك وأنت لا تعلم شيئا ، ثم أنبتك نباتا حسنا ...فكان منك النيل من حملة شريعته ...
نُحْ على نفسك يا مسكين إن كنت تنوح *** فإنّك لا تُعمّر ما عمّر نوح..
و لا تنسى أيها المريض بأنك ستلقى الله فلا تبتئس يا من باع أعراض الناس بدراهم قليلات ..........فيا من شُغل بسيئات الناس وأعراضهم بمسمى حرّية التعبير إلى متى ... إلى متى....
تتكلم فيهم وإذا تُكلّم فيك قامت الدنيا ولم تقعد ورُفعت الشّعارات واللافتات واستعملت المظاهرات والإضرابات !!!!!... ما الذي حدث .... انتهاك لحرّيات التعبير.. قالوا !!!..... ما هذه الكبوة بل ما هذا السّقوط ..
وليعلم هؤلاء أن الله يمهل ولا يهمل
فالعلماء ينكرون المنكر فإن استجيب لهم فالحمد لله ، وإلا فقد أدوا ما أمروا به ولا تثريب عليهم بعد ذلك .
ولتعلموا علم اليقين أن علماؤنا رضي الله عنهم وأرضاهم يتبنون الحق بدليله كما أمرهم ربنا جل وعلا رضي من رضي وسخط من سخط قال العلامة ابن باز رحمه الله تعالى : "طالب العلم له شأنٌ عظيم وأهل العلم هم الخلاصة في هذا الوجود " وقال العلامة صالح اللحيدان – حفظه الله وغفر له -: " إن لي في القضاء ، وهيئة كبار العلماء أكثر من ثلاثين سنة ، والله ما أُمِرَنا في يومٍ أن نفتي بما يوافق هوى أحدٍ من الناس ، وإنما نفتي بما نراه الحق "- الشيخ سلطان العيد -
الله أكبر والله أكبر ، فبدل أن ندعو الله لهم بخير.. كان هذا التجريح والتحريف بل والتخريف ...حسبنا الله ونعم الوكيل .
( وأختم هذه الوقفة بذكر مواقف تبين أخلاق الأبرار كيف كانوا يوقرون أهل الإسلام.. هذه المواقف تبين توقير العلماء بعضهم لبعض ، ولا يعرف الفضل لأهله إلا ذووه . ذكر الحافظ ابن كثير في تاريخه :
أن أبا محمد البربهاري الحنبلي العالم الزاهد الفقيه ، عطس يوماً وهو يَعِظُ فشمتهُ الحاضرون ثم شمتهُ من سمعه ، حتى شمتهُ أهل بغداد ؛ فانتهت الضجةُ إلى دار الخلافة . وقال المروزي : قدم رجلٌ من طرسوس فقال : كان في بلاد الروم في الغزو إذا هدى الليل رفـعوا أصواتهم بالدعاء يقولون : ادعوا لأبي عبدالله يعني إمام أهل السنة أحمد بن حنبل. وقال حاشر بن إسماعيل : كنت في البصرة فسمعتُ قدوم محمد بن إسماعيل يعني الإمام البخاري صاحب الصحيح فلما قدم قال بندار : " اليوم دخل سيد الفقهاء ". وقال عباد بن عباد : أراد شعبة أن يقع في خالدٍ الحذاء أحد الأئمة الأعلام ، قال فأتيته أنا وحماد بن زيدٍ فقلنا له :
مالك أجُننت وتهددناه فسكت . وقال أيوب : إني أُخبَرُ بموتِ الرجل من أهل السنة فكأني أفقد عضواً من أعضائي. وقال : إن الذين يتمنون موت أهل السنة، يريدون أن يطفئوا نور الله بأفواههم ويأبى الله إلا أن يتم نوره ولو كره الكافرون . وقال يحيى بن جعفر : لو قدرت أن أزيد في عُمرِ محمد بن إسماعيل البخاري من عمري لفعلت ، فإن موتي يكون موت رجل واحد وموته ذهاب العلم . وقال الإمام أبو حنيفة في شيخه حماد : ما صليتُ صلاةً منذ مات حماد إلا استغفرتُ له مع والدي وإني لأستغفر لمن تعلمت منه أو علمني علماً .
وسأل رجلٌ الإمام أحمد بن حنبل فقال : عندنا بالمسجد شابٌ يقال له أبو زرعة ، فغضب الإمام أحمد وقال يقول شاب كالمنكر عليه ثم رفع يديه وجعل يدعوا لأبي زرعة ومن كان من أهل العلم ، يقول : " اللهم انصره على من بغى عليه اللهم عافه اللهم ادفع عنه البلاء اللهم ...اللهم ...في دعاء كثير". )– سلطان العيد حفظه الله-
قال العلامة بن عثيمين – رحمه الله وغفر له - : " أسال الله أن يعين العلماء على ما يناله من السنة السفهاء ، لأن العلماء ينالهم أشياء كثيرة ".
فاللهم احفظ علمائنا من كيد الكائدين ، وحسد الحاسدين ، وافتراء المبطلين يا ارحم الراحمين ، اللهم إنا نشهدك بأنّا نحبهم ونجلهم ونتقرب لك بحبهم ، واهد من وقع في أعراضهم يا مجيب الدعاء والحمد لله رب العلمين
كتبه الأخ إدريس -
http://www.ketabsunah.com/vb/showthread.php?t=1810


  • ملف العضو
  • معلومات
الصورة الرمزية أبو عبد الرحمن2
أبو عبد الرحمن2
شروقي
  • تاريخ التسجيل : 26-10-2008
  • الدولة : الجزائر/ الشلف
  • المشاركات : 1,592
  • معدل تقييم المستوى :

    19

  • أبو عبد الرحمن2 is on a distinguished road
الصورة الرمزية أبو عبد الرحمن2
أبو عبد الرحمن2
شروقي
رد: ماذا يريد الإعلام من أئمتنا الأعلام ؟
01-12-2008, 09:33 AM
بارك الله فيك أخي جمال على النقل الطيب
فإنّ النصوص من الكتاب والسنة تتابعت على بيان فضلهم،(العلماء) وأجمعت الأمة على عُلوِّ منزلتهم وشرف عملهم.
قال الله سبحانه وتعالى(شَهِدَ اللَّهُ أَنَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ وَالْمَلَائِكَةُ وَأُوْلُوا الْعِلْمِ قَائِمًا بِالْقِسْطِ([آل عمران:18]

ومما يدل على فضلهم في كتاب الله عز وجل أنه سبحانه نفى التسوية بين أهل العلم وبين غيرهم، مما يدل على غاية فضلهم وشرفهم، فقال الله عز وجل ( قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَالَّذِينَ لَا يَعْلَمُونَ إِنَّمَا يَتَذَكَّرُ أُوْلُوا الْأَلْبَابِ([الزمر:9]
والمعنى هل يستوي من كان عالما بربه، عالما بأحكام الشرع عاما بجزاء الله عز وجل، هل يستوي هذا ومن لا يعلم شيئا من ذلك؟ الجواب: كلا، لا يستوون، كما لا يستوي الليل والنهار، والضياء والظلام، والماء والنار.
ومما يدل على فضلهم في كتاب الله عز وجل قوله سبحانه(يَرْفَعْ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ وَالَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ دَرَجَاتٍ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ([المجادلة:11]، وقوله سبحانه وتعالى(يُؤْتِي الْحِكْمَةَ مَنْ يَشَاءُ وَمَنْ يُؤْتَ الْحِكْمَةَ فَقَدْ أُوتِيَ خَيْرًا كَثِيرًا([البقرة:269]، فهذه شهادة من الله تعالى لمن آتاه العلم بأنه قد آتاه خيرا كثيرا، والحكمة هنا هي العلم النافع والعمل الصالح، فهذا طرف مما جاء في كتاب الله تعالى في فضل العلماء، وبيان منزلتهم في الشرع.
أما سنة رسول الله ( فهي مليئة بالثناء عليهم، والحثِّ على توقيرهم واحترامهم؛ لعِظَم العلم الذي قام بهم، ولشرف العلم الذي وَقَرَ في أفئدتهم.
فمن ذلك ما رواه الشيخان عن معاوية ( قال: سَمِعْتُ رسول الله ( يقول «مَنْ يُرِدِ اللّهُ به خَيراً يُفَقّهْهُ في الدّين»، والفقه هنا هو العلم المستلزم للعمل، فدلّ الحديث على أنّ من أراد الله سبحانه وتعالى به خيرا وفقه لهذا الفقه ويسّره له، وهذا هو مقام العلماء, ومفهوم الحديث أن من لم يُرد الله تعالى به خيرا لا يفقه في دينه، وهذا مشاهَد ملموس؛ فإن مَنْ لم يكن فقيها في شرع الله سبحانه وتعالى عالما بأحكام دينه وقع في الخطأ والزلل في كثير من عباداته ومعاملاته، بخلاف العالِم فإنّ عباداته ومعاملاته مبنية على الحجج الشرعية والنصوص، فلا يقع في آدائها خلل إلا ما نَدُرَ مما لا يُعصم منه أحد من العلماء وغيرهم.

يقول الإمام أحمد رحمه الله تعالى: الناس محتاجون إلى العلم أكثر من حاجتهم إلى الطعام والشراب؛ لأن الطعام والشراب يُحتاج إليه في اليوم مرة أو مرتين، والعلم يُحتاج إليه بعدد الأنفاس
قال الله عزوجل :وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّ اجْعَلْ هَٰذَا بَلَدًا آمِنًا وَارْزُقْ أَهْلَهُ مِنَ الثَّمَرَاتِ مَنْ آمَنَ مِنْهُمْ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ ۖ قَالَ وَمَنْ كَفَرَ فَأُمَتِّعُهُ قَلِيلًا ثُمَّ أَضْطَرُّهُ إِلَىٰ عَذَابِ النَّارِ ۖ وَبِئْسَ الْمَصِيرُ .الآية رقم [126] من سورة [البقرة]
عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ مِحْصَنٍ الْخَطْمِيِّ رَضِيَ الله عَنْهُ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: "منْ أَصْبَحَ مِنْكُمْ آمِنًا فِي سِرْبِهِ مُعَافًى فِي جَسَدِهِ عِنْدَهُ قُوتُ يَوْمِهِ فَكَأَنَّمَا حِيزَتْ لَهُ الدُّنْيَا بِحَذَافِيرِهَا". أخرجه البخاري

فائدة من الاية والحديث أن إبراهيم عليه السلام أول مادعا الامن قبل الرزق والرسول صلى الله عليه وسلم بدا بالامن قبل الرزق ولو كان الرزق قليل يكفي يوم فكأنما حزيت له الدنيا
فهل من معتبر ؟
  • ملف العضو
  • معلومات
ابو محمد الاثري
عضو فعال
  • تاريخ التسجيل : 26-04-2008
  • المشاركات : 383
  • معدل تقييم المستوى :

    18

  • ابو محمد الاثري is on a distinguished road
ابو محمد الاثري
عضو فعال
رد: ماذا يريد الإعلام من أئمتنا الأعلام ؟
02-12-2008, 04:19 PM
بارك الله فيكما وفي الاخ ادريس


قال الشافعي رحمه الله

أعرض عن الجاهل السفيه** فكل مـا قـال فهـو فيـه

ما ضر بحر الفرات يومـا** إن خاض بعض الكلاب فيه

[email protected]
http://talb3lm.maktoobblog.com
اللهم من رفع راية الجهاد في سبيلك وكان على الحق فاللهم ايده بنصرك
  • ملف العضو
  • معلومات
الصورة الرمزية كريم64
كريم64
عضو متميز
  • تاريخ التسجيل : 23-06-2008
  • الدولة : الجزائر ـ صحراوي
  • المشاركات : 1,384
  • معدل تقييم المستوى :

    19

  • كريم64 is on a distinguished road
الصورة الرمزية كريم64
كريم64
عضو متميز
رد: ماذا يريد الإعلام من أئمتنا الأعلام ؟
03-12-2008, 10:01 AM
و هو كذلك بارك الله فيك،
المشكلة ان المسلمين اصبحوا يميلون الى اصحاب المواقف التي يرونها تخدم قضايا المسلمين لا الى من يميل حيث مالت الموجة،
و السياسة كذلك فرقت البعض،
و الكل يدعي انه على حق و منهجه هو الصائب،
كان الله في عون الشباب المسلم..
الفتن تترصده من كل جانب..
اما من ليس له حظ من الإسلام فهو يرفض جميع ما يأتي به العلماء و لا يهمه مواقفهم او انحيازهم او زيغهم او ولاءهم،
لا إله الاالله محمد رسول الله

ما شاء الله لا قوة الابالله ..هذا من فضل ربي
www.tvquran.com


 
مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 


الساعة الآن 04:03 PM.
Powered by vBulletin
قوانين المنتدى