تسجيل الدخول

ايها القالمي الحساس لا اريد مرورا...اريد فليكسي ب 50 دج فقط هههههه
بانتظاره...
شكرا على دموعك التي تمطر كالأس ام اس...

قد قلت وداعا ..لكن لمن لمدينة تسكن روحك وجنبات قلبك..فمن الطبيعي ان ترافقك اينما ذهبت ........ليست مدننا جدران وشوارع بل تراسيم مرسومة
على كل قطعة من جسدنا.........تقبل مروووووووري

دمعة مطر
خاطرة رائعة
رسمت بها حزن الطير المهاجر

قسنطينة انها المدينة المفرطة بالأعتيادية نعيشها نسب كل وضع فيها الازقة الضيقة...الضياع في الزحام ....اللاشيء الذي ينتشر في مساءاتها الصيفية...وان بعدنا عنها تعود لترينا حالها المدينة الاسطورية التي تحمل الف لوعة ولوعة......... وتلبس الخرافة للزينة وتلحقنا الى غربتنا.... تقسم انها ليست مدينة عادية.....
دمعة مطر ....
خاطرتك جميلة جدا .....
دام ابداعك ....

ولو المهم ماتبعدبش علينا

ايها الحمام الزاجل
تستند الى شجرة في مدينة من اسمنت
ترحل و لا ترحل منك
هي انت .. و انت هي
صوت قسنطينة فيك رخيم
تسمعك موسيقى الشدو حين تراك
فتقول ان شكلي احساس بالفرح
رغم أزقتها الضيقة
و لكن بشاشة اهلها الرحب
فالوداع...استناد الى فترة اطول لفهم العلاقة العكسية
الموجودة بين الذهاب و الاياب
اطال الله في عمرك
و تقبلي احترامي
محمد داود

الفاضلة دمعة مطر.....قسنطينة ....
أراها كتلك المرأة في خريف العمر.....تستقبل زوارها كل صباح أمام أبوابها .....
تعطف على الصغير ...تحن على الكبير...شامخة كشموخ الحرة في ليلة القربان.....قسنطينة...فضاء كثير الألوان...متعدد اللهجات ...يحزن من يفارقها ....لقد تبنتني 5 سنوات فكانت أما لي بعد أمي...وكنت لها ولدا شقيا...أحببتها كما لم أحب أي امرأة...فعاملتني بلين وحنان الأم......
هي قسنطينة ...حالها الآن يشعرني بالحزن ...لماذا ...أصبحت لا تطيق زوارها فقد أعيتها السنون....تحياتي واحتراماتي