بالله عليك ، لا تتكلموا عن بن لادن و الظواهري
17-01-2009, 07:43 PM
هذا الكلام أوجهه إلى زملائي في هذا المنتدى ، فوالله العظيم ما أتمناه أن أسمع مقالا آخر عن بن لادن و الظواهري ، فوالله ذلك يجعلني أحس أننا مازلنا أغبياء نصدق كل شيء ، و أننا مازلنا في عصر *ما غولة*
الذي دفعني إلى هذا الموضوع ، هو أننا أعطينا للحيوانين بن لادن و الظواهري قيمة لا يستهلونها ، نتحدث عنهم يوميا و نتخاصم من أجلهم يوميا و لربما هم يضحكون علينا إذا قرأو فقراتنا و تعليقاتنا ... لأنهم يعرفون أنفسهم جيدا ...
منذ متى أصبح مثل هؤلاء الحثالة يحملون الراية الأسلامية ، و أصبح البعض منا يصدقهم فعلا ، اتهموا المسلمين بالكفر قبل أن يتهموا الكفار بالكفر ،
و قتلوا المسلمين الذين يشهدون أن لا إله إلأا الله و أن محمدا رسولا الله و نكلوا بجثثهم قبل أن يقتلوا أعداء الله و المسلمين ...
و قتلوا الأطفال و الرضع و العجر بدون رحمة و لا شفقة ، و أخذتهم الرحمة على الإسرائيليين لكون حركة حماس المقاومة أطلقت عليهم الصواريخ .
كانوا دوما المثل الرائع في تشويه الإسلام و المسلمين ، و أصبحت أعمالهم محل دراسة و كتب أصحابها ممن ينتظرون اللحظة التي يشوهون في الإسلام.
قتلوا الداعين إلى الإيمان بالله و ملائكته و كتبه و رسله و اليوم الآخر و تركوا من مسوا نبينا محمدا صلى الله عليه و سلم في شرفه و نبوؤته.
ادعوا أنهم هم من خططوا لهجمات نيويورك ،و الكل يعلم أن ذلك فوق طاقاتهم،كما يعلم الكل أن ذلك من تخطيط اليهود و المعادين للاسلام الذين لا يهمه حياة الإنسان بقدر ما يهمهم مصالحهم ...
إن أرادت أمريكا أن تحتل بلدا فما على هؤلاء الحثالة إلا أن يعلنوا بوجود قواعدهم في تلك الدولة ، قد يعلنوا عن وجودهم في كل الدول إلا اسرائيل...( حتى و لو كانت دولة كل شعوبهم عسكريون ) .
الذين مازالوا يدافعون عن هؤلاء الحثالة و جماعتهم ، أقول لهم عار عليكم ، و الله عار عليكم ، الله ميزنا عن باقي الخلق بالعقل ، فإدا لم نستخدمه في محله فمتى نستخدمه ، و هل فعلا بن لادن لم يلقى عليه القبض إلى يومنا هذا ، و ألقوا القبض في فترة وجيزة على زعيم عربي راحل ... و هل التكنولوجيا المتطورة الموجودة عندهم لا تعمل عندما يتعلق الأمر بأفغانستان و لربما في الو م أ ، لأنني أحس أن هؤلاء عندهم و يقومون بتمثيلياتهم من هناك .
لكن ليعلم الجميع ، أن هؤلاء لن يموتون إلا موتة الكلاب ، و حينئد يستنجدون بالو م أ و إسرئايل لأن تنقدهم من عذاب الرب .
الذي دفعني إلى هذا الموضوع ، هو أننا أعطينا للحيوانين بن لادن و الظواهري قيمة لا يستهلونها ، نتحدث عنهم يوميا و نتخاصم من أجلهم يوميا و لربما هم يضحكون علينا إذا قرأو فقراتنا و تعليقاتنا ... لأنهم يعرفون أنفسهم جيدا ...
منذ متى أصبح مثل هؤلاء الحثالة يحملون الراية الأسلامية ، و أصبح البعض منا يصدقهم فعلا ، اتهموا المسلمين بالكفر قبل أن يتهموا الكفار بالكفر ،
و قتلوا المسلمين الذين يشهدون أن لا إله إلأا الله و أن محمدا رسولا الله و نكلوا بجثثهم قبل أن يقتلوا أعداء الله و المسلمين ...
و قتلوا الأطفال و الرضع و العجر بدون رحمة و لا شفقة ، و أخذتهم الرحمة على الإسرائيليين لكون حركة حماس المقاومة أطلقت عليهم الصواريخ .
كانوا دوما المثل الرائع في تشويه الإسلام و المسلمين ، و أصبحت أعمالهم محل دراسة و كتب أصحابها ممن ينتظرون اللحظة التي يشوهون في الإسلام.
قتلوا الداعين إلى الإيمان بالله و ملائكته و كتبه و رسله و اليوم الآخر و تركوا من مسوا نبينا محمدا صلى الله عليه و سلم في شرفه و نبوؤته.
ادعوا أنهم هم من خططوا لهجمات نيويورك ،و الكل يعلم أن ذلك فوق طاقاتهم،كما يعلم الكل أن ذلك من تخطيط اليهود و المعادين للاسلام الذين لا يهمه حياة الإنسان بقدر ما يهمهم مصالحهم ...
إن أرادت أمريكا أن تحتل بلدا فما على هؤلاء الحثالة إلا أن يعلنوا بوجود قواعدهم في تلك الدولة ، قد يعلنوا عن وجودهم في كل الدول إلا اسرائيل...( حتى و لو كانت دولة كل شعوبهم عسكريون ) .
الذين مازالوا يدافعون عن هؤلاء الحثالة و جماعتهم ، أقول لهم عار عليكم ، و الله عار عليكم ، الله ميزنا عن باقي الخلق بالعقل ، فإدا لم نستخدمه في محله فمتى نستخدمه ، و هل فعلا بن لادن لم يلقى عليه القبض إلى يومنا هذا ، و ألقوا القبض في فترة وجيزة على زعيم عربي راحل ... و هل التكنولوجيا المتطورة الموجودة عندهم لا تعمل عندما يتعلق الأمر بأفغانستان و لربما في الو م أ ، لأنني أحس أن هؤلاء عندهم و يقومون بتمثيلياتهم من هناك .
لكن ليعلم الجميع ، أن هؤلاء لن يموتون إلا موتة الكلاب ، و حينئد يستنجدون بالو م أ و إسرئايل لأن تنقدهم من عذاب الرب .











