تسجيل الدخول

نصر الله يدعو الى مواجهة الفتنة بين السنة والشيعة



بيروت ـ دعا الامين العام لـ"حزب الله" السيد حسن نصر الله الى مواجهة ما وصفه بـ"مخطط الفتنة واصطناع عدو وهمي"، مثل إيران أو "الشيعة والتشيّع" ودفع الأمة الى مواجهة لا يستفيد منها "إلا العدو الصهيوني".

وكان السيد نصر الله يتحدث بعد ظهر الاربعاء عبر شاشة تلفزيونية الى مؤتمر حول "دعم المقاومة" وقال "منذ سنوات هناك جهد أميركي صهيوني يتقاطع مع بعض الجهد العربي ليختلق للامة عدواً وهمياً ليحرفها عن عدوها الحقيقي.. تارة إسمه ايران .. واحيانا بعناون الشيعة والتشيع والهلال الشيعي".

وحذر نصر الله من ان هناك اصوات في بعض دول الخليج تقول "يجب ان نتعاون مع اسرائيل لحماية اهل السنة من ايران الفارسية الشيعية".

واردف يقول ان المعركة الاخيرة "التي يخوضها المشروع الاميركي الصهيوني هي احداث صراع سني – شيعي، واذا افشلناه تكون انتهت اسلحة الفتنة الاسرائيلية الاميركية".

وقال "نحن في حالة صعود وعدونا في حالة هبوط "، مشدداً على أن إسرائيل "هي العدو".

ولفت الى ان الإسرائيلي يقول للعرب، الذين يطالبونه بالاعتراف بالدولتين (دولة فلسطينية الى جانب إسرائيل)" نريد حل مشكلة تهديد ايران للعرب ولاسرائيل ، وعلى العرب واسرائيل مواجهة التهديد (الايراني) وبعدها نتحدث عن الوضع الفلسطيني".

ودافع نصر الله بقوة عن ايران التي "لم ولن تتوانى في دعم الشعب الفلسطيني والمقاوة الفلسطينية وتفتخر بدعم المقاومة في لبنان وفلسطين".

وقال " لا يجوز ان يخجل احد على علاقته بإيران.. التي عندما دعمتنا لنحارب عدونا لم تضع شروطا ولم توجه الينا اوامر، فإيران تعتبر انها تؤدي واجبها الاخلاقي والديني بدعم المقاومة".

وكشف السيد نصر الله من أن من جملة الجواسيس لإسرائيل الذين اعتقلهم مؤخرا الامن اللبناني "إفتعال فتن واشتباكات مسلحة".

وكانت القوى الأمنية اللبنانية اعتقلت أكثر من 20 شخصاً بتهم التجسس لصالح إسرائيل، وضبطت بحوزتهم معدات تقنية متطورة جداً مخصصة لأغراض المسح الجغرافي وتحديدة المواقع والاتصال.


يومية القدس العربي

يدك ملطخة بدماء الحريري قرب وقت الحساب و انتها عصر الاعقاب لك و لكل المسؤوليين العرب

عن اي فتنة يتكلم ...

عن اي فتنة يتكلم ...
سعدت كثيرا بمرورك على موضوعي, الفتنة التي يتحدث عنها هي الصراع القائم بين السنة و الشيعة, وهذا آخر ما في جعبة امريكا و اسرائيل للسيطرة على المنطقة و تاْمين اسرائيل من التهديدات التي تواجهها خاصة من ايران, هذا ما فهمته اْنا .

الصراع سببه ايران ونظرية الخميني القائلة بضرورة تصدير الثورة واعادة احياء امجاد الامبراطورية الفارسية الصفوية
وايرن لم تشكل يوما خطرا على امريكا ...

كلام لم يقله أحد في العالم غير إسرائيل.

السلام عليكم
وماذا عن بناء الهيكل وتأسيس إسرائيل العظمى؟

لم يبقى في هذه الدنيا و على آخر الزمن من يتحدث عن الفتنة الى باطني خبيث

هل سئل نفسه هذا الدعي حسن ما ذا تعني الفتنة حسب المصطلح الشرعي الذي ورد في الكتاب و السنة ....
هل سئل نفسه أننا لم نكن نسمع من قبل هذا سني و ذاك شيعي الا حينما جاء الخميني ليعلن جمهورية البدع و الزندقة التي تكفر خيرة صحابة رسول الله و يتقربون الى الله تعالى بلعنهم و سبهم
هل سئل نفسه لماذا أهل السنة الموحدين منهم يبغضون هذه الملة الخبيثة و ان سمحت الظروف وجب استئصال هذا الورم الخبيث الذي طال أمده و أوغل في تشويه صورة الاسلام و المسلمين من خلال مجوسيتهم و بوديتهم و يهوديتهم التي مزجوها مع الاسلام ليخرجوا باسلام جديد مخالف لشرع الله الحنيف

ربما يقصد بطريقة غير مباشرة التقريب بين المذاهب ،المهمة التي فشل فيها معظم من سار فس فلكها و روج لفكرتها الداعية الى التقريب بين الشرك و التوحيد ،و الحق و الباطل

هناك من السدج التي تنطلي عليهم مثل هذه الحيل التي عفى عنها الزمن و شرب

لعن صحابة رسول الله صلى الله عيله و سلم هي في حد ذاتها فتنة تفتن المسلمين

أخي الكريم اعلم رحمك الله ،أن الصراع القائم بين الرافضة و السنة يعود الى مئات السنين و ليس وليد الصدفة حيث لم يكن هناك شيئ اسمه كيان صهيوني في فلسطين و لا حتى قارة اسمها أمريكا
هذه الملة الرافضية الخبيثة تسعى و بمختلف الطرق استخدام المنوم المغناطيسي عبر ابتكارها لعدو اسمه أمريكا حتى تدخل في عقول المسلمين أنها على عداء مع أعداء الأمة من صهاينة و غيرهم و هذا ليس صحيح و انما حيل و مكائد و دسائس يراد من ورائها التغول أكثر في العالم الاسلامي للايحاء بأن مذهبهم مذهب شرعي مثل المذاهب الاسلامية الأربعة الأخرى المغتد بها و المجمع عليها بين المسلمين ،ليتسنى لهم بعد ذالك التمدد و ايجاد موضع قدم يتحركون به في حرية تامة خاصة في المنطقة العربية
لو كان الخميني مؤسس دولة الزندقة في ايران يشكل خطرا على أمريكا و الصهاينة ،لتخلصوا منه في باريس اين كان يقيم فيها بعد طرده من العراق ،و المعروف أن باريس عاصمة اللوبي اليهودي في الغرب فهل غفل الصهاينة عن أمر الخميني الذي كان يقيم في رحابهم أمام أعينهم
الأمور واضحة الخميني تلقى ضوءا أخضرا بطرق غير مباشرة للمضي قدما في هدم الاسلام و أركانه
قال العياض بن الفضل :
من عظم صاحب بدعة فقد أعان على هدم الاسلام
الصراع صراع عقائدي قبل اي شيء آخر
فعلينا التنبه لما يحاك خلف الكواليس
و من لا تهمه عقيدته و أمر التوحيد فذالك شأن آخر
تحياتي

يا سلام
إذا لا يوجد عدو إسمه أمريكا.
ثم هل نعلن الحرب على نوايا إيران ونصمت على واقع أمريكا واسرائيل؟
ثم إن قادة ثورة التحرير كانوا يعيشون في فرنسا الى غاية الاستقلال ، فلماذا لم تتخلص منهم فرنسا؟ أم أنك تعدهم من الزنادقة والخونة.؟
وهل الشاه كان حبيب المسلمين وفي قمة الايمان حتي نستقبله ونوفر له الحماية؟
عجائب والله
الى متى وأمريكا تصنع لنا ألأعداء والأصدقاء ونحن نتبعها كالبلهاء ونردد كلامها كما الببغاء.؟