بشھادة الفیزیاء ,السنّة الھجریةّ ھي الدوّرة الطبیعیة
24-10-2012, 07:02 PM
إن اّلحمد نحمده ونستعینه ونستغفره ونستھدیه، ونعوذ با لله من شرور أنفسنا ومن سیئّات أعمالنا، من یھده لله فلا مضل لّه، ومن یضلل فلا ھادي له.وأشھد أن لا إله إلا لله وحده لا شریك له، وأشھد أن محمدا عًبده لله ورسوله،أرسله الله تعالى بالھدى ودین الحق لّیظھره على الدیّن كله ولو كره الكافرون أما بعد
فقد تم حّساب سرعة الضوّء من القرآن الكریم، وذلك عندما قام أحد الباحثین - جزاه لله خیرا -ً بالاجتھاد في تفسیر الآیة الخامسة من سورة السجدة، وذلك من أجل حساب سرعة العروج المعني في الآیة فكانت السرّعة بالضبّط ھي سرعة الضوّء، فكان ھذا الاجتھاد من ھذا الباحث فتحا فًي مجال الإعجاز العلمي في القرآن الكریم. أما كیف تم حّساب السرّعة، فمن خلال هذا الاجتھاد و بعد توفیق لله ، قد علم أنّ
العروج المعني في الآیة یقطع في زمن یوم واحد، المسافة التي یقطعھا القمر في ألف سنة قمریّة، فكانت المفاجئة أن ھّذا الشرط لا یتحقق إلا إذا كان العروج بسرعة الضوّء. وفي أحد التجّارب النّظریةّ والمتلعّقة بمبدأ التكّافؤ في النسّبیة، اكتشف أمرا غًریبا ومدهل
ما علاقة ذلك بسرعة الضوّء والقمر؟
معلوم من خلال مبدأ التكافؤ، أن اّلأجسام التي تتحرك في الفضاء، بحیث لاتتعرض لقوةّتمانع قوةّ الجاذبیة، فھذه الأجسام تكون في حالة انعدام وزن. إن اّنعدام الوزن له تأثیرات خطیرة على جسم الإنسان في حال استمرار البقاء فیه لمد ةّ أكثر من ثلاثة أسابیع لذلك فإنه لو أراد إنسان اٌلسفّر في الفضاء دون وجود تسارع، فإنه سیعاني من تأثیرات انعدام الوزن، ولن یتمكن من الاستمرار في السفر في الفضاء. ولكي نتغلبّ على ھذه المشكلة، علینا تزوید المركبة الفضائیة التي یسافر بھا ذلك الإنسان بتسارع، ولكي یكون في وضع یشبه وضع الأرض، فیجب أن یكون ذلك التسّارع مساو لتسارع الجاذبیة الأرضیّة، سواء أٌكان ذلك التسارع مركزیا أًم خطیّا في ھذه الدراسة تم اختيار التسّارع الخطي، أي أن مّركبتنا ستتحر كّ بتسارع خطي مساو لتسارع الجاذبیة الأرضیة، وفي ھذه الحالة فإن رّائد الفضاء سیبقى متمتعا بًجاذبیة كما لو كان على الأرض.ولكن ھنالك مشكلة،وھي أن ھّذه المركبة ستبلغ بعد مد ةّ معینّة سرعة الضوّء، وھي الحد الأعلى للسرعة في الط بّیعة، لذلك لا بد لّلتسارع أن یتوقف عندئذ ولكي یتغلب رائد الفضاء على ھذه المشكلة، فعلیه أن یقوم بإبطاء سرعة المركبة بتسارع الجاذبیةّ أیضا حًتى تتوقّف، ثم یّعود یعجلّ المركبة حتى تبلغ سرعة الضوّء وھكذا، في دورات متتالیة.
لو أردنا حساب الز مّن اللازم لكي تبلغ المركبة سرعة الضوّء، فیمكن ذلك من خلال معادلات الحركة، على اعتبار أن اّلمركبة بدأت الحركة من السكّون لذلك فإن اّلز مّن یعطى من المعادلة التاّلیة:
t = c/g
ومن خلال التعّویض في المعادلة الأخیرة نحصل على القیمة التاّلیة للز مّن والذي یساوي
30591067.14 ثانية
إن اّلمفاجئة ھي عند تحویل الرقّم الأخیر إلى أیام حیث أن اّلزمّن بالأیام یساوي 354.063 یوم. ھذه القیمة الأخیرة تمثلّ سنة قمریةّ بالضبّط ( 354 یوم ) + ساعة ونصف ودقیقة.
توحي النتّیجة الأخیرة، بأن اّلد وّرة الز مّنیةّ الطبّیعیّة للأرض، ھي السنّة القمریةّ ولیست السنّة الشمسیةّ. ولو أردنا حساب قیمة تسارع الجاذبیة الأرضیّة، بناءً على ھذه الحقیقة، فإن تّسارع الجاذبیةّ سیعطى من المعادلة التالیة:
g = c/354day
. وھذه القیمة تساوي 9.80175174 م/ث 2
ویمكن الحصول على علاقة ریاضیّة، لحساب سرعة الضوّء من خلال ما توصّلنا لھ كالتالي:
c = (354day) g
نلاحظ ھنا أن ھّذه النتیجة التي ھي ثاني ارتباط بین سرعة الضوّء والسنّة القمریةّ والتي ھي السنّة الإسلامیةّ الشرعیّة، حیث أنّ شرائع الإسلام تقوم على أساسھا، لا على أساس السنّة الشمّسیةّ التي یقوم علیھا النّظام العالمي المتبعّ لُلغرب.ولو احتكمنا للفیزیاء وحدھا بناء عًلى ما سبق، لعلمنا أننا نحن البشر على ھذه الأرض التي خلقھا لله لنا، حیث قال: (ھو الذي خلق لكم ما في الأرض جمیعا ثًمّ استوى إلى السمّاء فسو اّھن سّبع سماوات وھو بكل شيء علیم ( البقرة، آیة 29 ، لعلمنا أننّا نخضع لدورة خفیّة تتجد دّ كل 354ّ یوم، وھي السنّة القمریة أو الهجرية
الفقيرة إلى عفو ربها
houria-igigili
.gif "13")
فقد تم حّساب سرعة الضوّء من القرآن الكریم، وذلك عندما قام أحد الباحثین - جزاه لله خیرا -ً بالاجتھاد في تفسیر الآیة الخامسة من سورة السجدة، وذلك من أجل حساب سرعة العروج المعني في الآیة فكانت السرّعة بالضبّط ھي سرعة الضوّء، فكان ھذا الاجتھاد من ھذا الباحث فتحا فًي مجال الإعجاز العلمي في القرآن الكریم. أما كیف تم حّساب السرّعة، فمن خلال هذا الاجتھاد و بعد توفیق لله ، قد علم أنّ
العروج المعني في الآیة یقطع في زمن یوم واحد، المسافة التي یقطعھا القمر في ألف سنة قمریّة، فكانت المفاجئة أن ھّذا الشرط لا یتحقق إلا إذا كان العروج بسرعة الضوّء. وفي أحد التجّارب النّظریةّ والمتلعّقة بمبدأ التكّافؤ في النسّبیة، اكتشف أمرا غًریبا ومدهل
ما علاقة ذلك بسرعة الضوّء والقمر؟
معلوم من خلال مبدأ التكافؤ، أن اّلأجسام التي تتحرك في الفضاء، بحیث لاتتعرض لقوةّتمانع قوةّ الجاذبیة، فھذه الأجسام تكون في حالة انعدام وزن. إن اّنعدام الوزن له تأثیرات خطیرة على جسم الإنسان في حال استمرار البقاء فیه لمد ةّ أكثر من ثلاثة أسابیع لذلك فإنه لو أراد إنسان اٌلسفّر في الفضاء دون وجود تسارع، فإنه سیعاني من تأثیرات انعدام الوزن، ولن یتمكن من الاستمرار في السفر في الفضاء. ولكي نتغلبّ على ھذه المشكلة، علینا تزوید المركبة الفضائیة التي یسافر بھا ذلك الإنسان بتسارع، ولكي یكون في وضع یشبه وضع الأرض، فیجب أن یكون ذلك التسّارع مساو لتسارع الجاذبیة الأرضیّة، سواء أٌكان ذلك التسارع مركزیا أًم خطیّا في ھذه الدراسة تم اختيار التسّارع الخطي، أي أن مّركبتنا ستتحر كّ بتسارع خطي مساو لتسارع الجاذبیة الأرضیة، وفي ھذه الحالة فإن رّائد الفضاء سیبقى متمتعا بًجاذبیة كما لو كان على الأرض.ولكن ھنالك مشكلة،وھي أن ھّذه المركبة ستبلغ بعد مد ةّ معینّة سرعة الضوّء، وھي الحد الأعلى للسرعة في الط بّیعة، لذلك لا بد لّلتسارع أن یتوقف عندئذ ولكي یتغلب رائد الفضاء على ھذه المشكلة، فعلیه أن یقوم بإبطاء سرعة المركبة بتسارع الجاذبیةّ أیضا حًتى تتوقّف، ثم یّعود یعجلّ المركبة حتى تبلغ سرعة الضوّء وھكذا، في دورات متتالیة.
لو أردنا حساب الز مّن اللازم لكي تبلغ المركبة سرعة الضوّء، فیمكن ذلك من خلال معادلات الحركة، على اعتبار أن اّلمركبة بدأت الحركة من السكّون لذلك فإن اّلز مّن یعطى من المعادلة التاّلیة:
t = c/g
ومن خلال التعّویض في المعادلة الأخیرة نحصل على القیمة التاّلیة للز مّن والذي یساوي
30591067.14 ثانية
إن اّلمفاجئة ھي عند تحویل الرقّم الأخیر إلى أیام حیث أن اّلزمّن بالأیام یساوي 354.063 یوم. ھذه القیمة الأخیرة تمثلّ سنة قمریةّ بالضبّط ( 354 یوم ) + ساعة ونصف ودقیقة.
توحي النتّیجة الأخیرة، بأن اّلد وّرة الز مّنیةّ الطبّیعیّة للأرض، ھي السنّة القمریةّ ولیست السنّة الشمسیةّ. ولو أردنا حساب قیمة تسارع الجاذبیة الأرضیّة، بناءً على ھذه الحقیقة، فإن تّسارع الجاذبیةّ سیعطى من المعادلة التالیة:
g = c/354day
. وھذه القیمة تساوي 9.80175174 م/ث 2
ویمكن الحصول على علاقة ریاضیّة، لحساب سرعة الضوّء من خلال ما توصّلنا لھ كالتالي:
c = (354day) g
نلاحظ ھنا أن ھّذه النتیجة التي ھي ثاني ارتباط بین سرعة الضوّء والسنّة القمریةّ والتي ھي السنّة الإسلامیةّ الشرعیّة، حیث أنّ شرائع الإسلام تقوم على أساسھا، لا على أساس السنّة الشمّسیةّ التي یقوم علیھا النّظام العالمي المتبعّ لُلغرب.ولو احتكمنا للفیزیاء وحدھا بناء عًلى ما سبق، لعلمنا أننا نحن البشر على ھذه الأرض التي خلقھا لله لنا، حیث قال: (ھو الذي خلق لكم ما في الأرض جمیعا ثًمّ استوى إلى السمّاء فسو اّھن سّبع سماوات وھو بكل شيء علیم ( البقرة، آیة 29 ، لعلمنا أننّا نخضع لدورة خفیّة تتجد دّ كل 354ّ یوم، وھي السنّة القمریة أو الهجرية
الفقيرة إلى عفو ربها
houria-igigili
