تسجيل الدخول تسجيل جديد

تسجيل الدخول

إدارة الموقع
منتديات الشروق أونلاين
إعلانات
منتديات الشروق أونلاين
تغريدات تويتر
منتديات الشروق أونلاين > المنتدى العام > نقاش حر

> الرد على من زعم أن السلفيون يفصلون الدين عن الدولة

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع
  • ملف العضو
  • معلومات
الصورة الرمزية جمال البليدي
جمال البليدي
شروقي
  • تاريخ التسجيل : 07-05-2008
  • الدولة : البليدة
  • العمر : 37
  • المشاركات : 7,183
  • معدل تقييم المستوى :

    25

  • جمال البليدي is on a distinguished road
الصورة الرمزية جمال البليدي
جمال البليدي
شروقي
الرد على من زعم أن السلفيون يفصلون الدين عن الدولة
15-05-2008, 08:08 PM
اتهامهم أهل السنة بأنهم يفصلون الدين عن الدولة


بادئ ذي بدء ينبغي أن يفهم المقصود من هذا المبدأ الخطير"فصل الدين عن الدولة " ثم ينظر ما غرض المفترين على أهل السنة برميهم به فأقول :
إن هذا المبدأ العلماني الذي يحمل في طياته الكفر والزندقة والإلحاد يعني "أن ما لله لله وما لقيصر لقيصر "
هذا هو المعنى لهذا المبدأ الخبيث وغرض من يرمي أهل السنة السلفيين به أن يبين أهل السنة السلفيين يشتغلون بأمور الدين بعيدين كل العبد عما يتعلق أمور الحكم وأنظمته وفي هذا إجمال يحتاج إلى تفصيل :
فإن كان المقصود:أن أهل السنة السلفيين بعيدون عما يتعلق بأنظمة الحكم من تدبير شؤون الدولة ومرافقها ووضع ما يناسب منها في المكان المناسب وتدبير شؤون الجيوش وسد الثغور وحماية بيضة المسلمين والأخذ على يد الظالم وإقامة الحدود وماشابه ذلك مما هو من إختصاص الراعي فنقول:نعم هم كذلك بل يعدون التدخل في مثل هذه الأمور من منازعة الأمر أهله مع قيامهم بالنصيحة والتسديد إن حصل من ولي الأمر خطأ أو تقصير.
أما إن كان المقصود:أن السلفيين بعيدون عما يتعلق بالولاة من حيث النصيحة لهم وبيان الشروط المعتبرة فيمن يصلح للإمامة في الشرع لهم والإنكار عليهم بالطرق الشرعية والوسائل المرعية عند السلف وما شابه ذلك فهذا أبطل الباطل ومن الكذب الفادح عليهم فها هي كتبهم ناطقة ذلك من أمثال "الاحكام السلطانية"للماوردي و الأحكام السلطانية لأبي يعلى و"السياسة الشرعية" لابن تيمية و"السياسة الشرعية" للسعدي وكتاب "حقيقة الشورى في الإسلام" و"للجزيرة العربية خصوصية فلا تنبت الدمقراطية" لشيخنا أمان جامي رحمه الله وكتاب الآداب الشرعية لابن مفلح في مواضع منه وكتاب منهج الأنبياء في الدعوة إلى الله فيه الحكمة والعقل للعلامة الدكتور ربيع بن هادي المدخلي
وأيضا ما يتعلق بالجهاد وتجهيز الجيوش في كتب فقه وغيرها كلها توضح اهتمام أهل السنة بهذا الجانب
ولكن القوم-أعني أهل الإفتراء-قد أعمى الله بصرهم وبصيرتهم عن هذه الكتب وحالهم مع السلفيين كما قال القائل:
وعين الرضا عن كل عيب كليلة***كما أن عين السخط تبدي المساويا
فتراهم يرون تعامل أهل السنة السلفيين مع الحاكم المتلبس بالظلم أو الفسق منهجا إنهزاميا من عدم الخروج عليه ومنابذته بالسيف وطاعته في المعروف مع المناصحة الهادفة حسب ما هو مقرر عند السلف ولكن ليقولوا ما شاءوا فإن كلامهم في السلفيين لا ولن يثنيهم إن شاء الله عما هم عليه من علم وعمل والحمد لله على نعمة الإسلام والسنة وحقيقة القول إن هذه التهمة لا تعدو القوم لأنهم ممن دعاة إنتخابات الطاغوتية والدعوة إلى الإنتخابات دعوة إلى فصل الدين عن الدولة لأن مفادها أن الأمور الدينية كالعبادات وماشابهها تكون لله ورسوله وما سوى ذلك من مرافق الحياة السياسية والإقتصادية والإجتماعية وغيرها فهي من خصوصيات الشعب فالنظام الإنتخابي يحمل في طياته بل من اسسه أن مصدر السلطة سواء كانت شرعية أم قضائية أم تنفيذية هو الشعب لا دخل للكتاب والسنة فيها

قال العلامة مقبل بن هادي الوادعي:فالسياسة من الدين والذين يحاولون فصل الدين عن السياسة أو فصل السياسة عن الدين يحاولون هدم الكثير من الإسلام صل الدين عن السياسة معناه هدم قدر ثلث الإسلام أو أكثر فنحن لا نحارب السياسة لذاتها نحارب السياسة بمعنى الكذب والخداع والخيانة هذه نحاربها أما فصل الدين عن السياسة هذا أمر نحن نحاربه ونحذر منه والله المستعان"

وقال الدكتور ربيع بن هادي المدخلي "الأنبياء قسم مستقل لا يدخل في هؤلاء ولا في أولئك هم أناس متميّزون منـزهون عن حماقات الرهبان وجهلهم وعن أطماع السياسيين ومكرهم وأساليبهم الشيطانيّة التي يتوصَّلون بها إلى الحكم فهم أنزه النَّاس نفوساً عن المطامع وأرقى النَّاس عقولاً وأزكاهم أخلاقاً وأطهرهم عنصراً وأنساباً اختارهم الله لهداية البشر وإنقاذهم من الضلال فخاضوا ميادين الدعوة إلى الله بكلّ إخلاص وتجرّد لا يريدون على ذلك أجراً من مال أو جاه أو ملك إنَّما يريدون وجه الله والدار الآخرة فقط وصبروا على صنوف من الأذى التي لا يحتملها سواهم

وبذلك ظهر أن من يرمي أهل السنة السلفيين بهذه التهمة الجائرة يصدق عليه قوله تعالى »ومن يكسب خطيئة أو إثما ثم يرمي به بريئا فقد احتمل بهتانا وإثما مبينا »

  • ملف العضو
  • معلومات
ابو ايمن
عضو فعال
  • تاريخ التسجيل : 16-12-2007
  • المشاركات : 361
  • معدل تقييم المستوى :

    19

  • ابو ايمن is on a distinguished road
ابو ايمن
عضو فعال
رد: الرد على من زعم أن السلفيون يفصلون الدين عن الدولة
16-05-2008, 07:37 PM
قال الشيخ ناصر الدين الألباني د : " من السياسة ترك السياسة "
أظن كلمته معروفة و شمهورة و من قالها الأول هو محمد عبده رحمه الله
كيف فهمت هذه الحكمة؟ و كيف تفسرها؟
--------------------------

قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله : (( المرجئة وأمثالهم ممن يسلك مسلك طاعة الأمراء مطلقاً وإن لم يكونوا أبراراً )) [ مجموع الفتاوى : 28/508 ]
  • ملف العضو
  • معلومات
الصورة الرمزية جمال البليدي
جمال البليدي
شروقي
  • تاريخ التسجيل : 07-05-2008
  • الدولة : البليدة
  • العمر : 37
  • المشاركات : 7,183
  • معدل تقييم المستوى :

    25

  • جمال البليدي is on a distinguished road
الصورة الرمزية جمال البليدي
جمال البليدي
شروقي
رد: الرد على من زعم أن السلفيون يفصلون الدين عن الدولة
16-05-2008, 07:44 PM
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو ايمن مشاهدة المشاركة
قال الشيخ ناصر الدين الألباني د : " من السياسة ترك السياسة "
أظن كلمته معروفة و شمهورة و من قالها الأول هو محمد عبده رحمه الله
كيف فهمت هذه الحكمة؟ و كيف تفسرها؟
نعم من السياسة الآن ترك الإشتغال بالتحزبات وغيرها
وهذا عين الحكمة
النبي عليه الصلاة والسلام لما كان في مكة لم يدعو إلى إقامة دولة إسلامية بل دعى إلى التوحيد مدة ثلاثة عشر سنة وربى أصحابه على هذا التوحيد وبعدها أسس الدولة
ونحن الآن نمر بمرحلة شبيهة بتلك المرحلة
ولما سئل الألباني عن هذه الكلمة
قال فيما معناه "لا أقصد أن السياسة ليست من الدين بل هي من الدين ولكنها جزء منه
السياسة التي يجب أن تبعها هي السياسة الشرعية سياسة الرسول عليه الصلاة والسلام
وسياسة التي نحتاج إليها في هذا الزمن هي سياسة النبي عليه الصلاة والسلام لما كان في مكة أي الدعوة إلى دين الله تعالى
وهذا ما يسمى بسياسة التصفية والتربية
وبالتالي نحن ننكر السياسة الموجودة الآن ومن السياسة الشرعية ترك السياسة البدعية

ولذلك نرى شيخنا الألباني شامة الشام وحسنة هذه الأيام -رحمه اللَّه- مدح الكلمة المشهورة: «أقيموا دولة الإسلام في نفوسكم؛ تَقُمْ لكم على أرضكم» لمطابقتها لمنهج التغيير القرآني... ولم يمدحها تأثُّراً بمنهج قائلها الحزبي(1).
ورب قائل يقول: إن منهج التصفية والتربية غير واضح؛ فلمثله يقال -مع شيءٍ من الاعتذار!-:
عَلَيَّ نحتُ القوافي من معادنها وما عليَّ إذا لم تفهم البقرُ

إن هذا المنهج أوضح من الشمس، ولكن قد تنكر العينُ ضوءَ الشمس من رمد!.

إن هذا المنهج هو منهج رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم الذي بعثه اللَّه به؛ ليخرج الناس من الظلمات إلى النور، ويكوّن منهم خير أمة أخرجت للناس تأمر بالمعروف وتنهى عن المنكر وتؤمن باللَّه: {هو الذي بعث في الأميين رسولاً منهم يتلو عليهم آياته ويزيكم ويعلمهم الكتاب والحكمة} [الجمعة: 2]؛ إنه العلم والتزكية، ولن ننال العلم إلا بالتصفية، ولن نحقق التزكية إلا بالتربية.

وهو فهم ورثة الأنبياء عدول الأمة الذين يكشف اللَّه بهم الغمة، ويزيل الظُّلمة، ويكسر جَوْرَ الظَّلَمَة؛ كما أخبر صلى الله عليه وسلم: «يحمل هذا العلم من كل خلف عدوله، ينفون عنه تحريف الغالين، وانتحال المبطلين، وتأويل الجاهلين»(2).

وهو المنهج الذي يَحُولُ بين عُدَّة المستقبل وأمل الغد من شباب اليقظة الإسلامية والارتماء في محاضن الأدعياء أو الانتماء لأحزاب جوفاء؛ كما في حديث عبداللَّه بن عمرو -رضي اللَّه عنهما-، قال رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم: «إن اللَّه لا ينتزع العلم بعد أن أعطاكموه، ولكن يقبض العلم بموت العلماء؛ حتى إذا لم يَبْقَ عالم اتخذ الناس رؤوساً جهالاً؛ فسئلوا؛ فأفتوا بغير علم؛ فضلوا، وأضلوا»(3).

والدعوة السلفية بذلك لا تتطلع إلى الصِّدام مع الحكام والأنظمة؛ لأنها تضع في اعتبارها إصلاح ذلك كله؛ لأن ذلك جزء من الأمة التي تسعى لإصلاحها وانتشالها من الحمأة الوبيئة التي أركست نفسها فيها؛ لأن الحكم والحاكم ليس غاية عندها؛ بل وسيلة ليعبد اللَّه وحده، ويكون الدين كله للَّه.
وثمت أمر آخر، وهو: أن قطع الرأس وقلب نظام الحكم سيفرز -لزاماً- نظاماً أشد وأطغى، ورأساً أظلم وأبقى، ومن كان في ريب؛ فليسأل أدعياء «الفقه الواقع»(!!).

وكذلك؛ فإن النظام الإسلامي لا بدّ له من سند يسنده ويدافع عنه مما يتعرض له من كيد الأعداء وخذلان الأدعياء: {هو الذي أيدك بنصره وبالمؤمنين} [الأنفال: 62] ولن يكون المسلمون سنداً للرسل من بعد اللَّه -تعالى- إلا إذا تربوا على منهج رسول اللَّه × وأصحابه -رضي اللَّه عنهم-.

... فهذا الجهاد الأفغاني كان له سند من أهله... لكن هذه القاعدة اشتغلت بالمواجهة قبل التربية، فلما بلغت سدة الحكم؛ فإذا بها تنقض غزلها من بعد قوة أنكاثاً، وتتنازع فيما بينها، وتفشل، وتذهب ريحها، وتخرِّب ما بنت، وتهدر ما جنت، والمتربصون ينتظرون فرصتهم...

إذاً؛ لا بدّ من التصفية والتربية على المنهج الصافي الذي تضلَّع منه جيل القدوة الأول، وقرن الأسوة الأمثل، محمد والذين معه.

ومع ذلك كله؛ فإن السلفيين لا ينكرون على العاملين ضرورة التغيير، ولكنهم ينكرون عليهم مناهجهم في التغيير التي لا تسمن ولا تغني من جوع(4)، بل يركبها المستعجلون والمنتفعون؛ ليقدموا الشباب المسلم قرابين... ويقيموا العقابيل بسبب استعجالهم... ومن ثَمَّ تهافتهم على موائد أعدائهم... وسنة اللَّه خِلْفَة لِمَ أكده العالمون بقولهم: «من استعجل شيئاً قبل أوانه عوقب بحرمانه
التعديل الأخير تم بواسطة جمال البليدي ; 16-05-2008 الساعة 07:46 PM
  • ملف العضو
  • معلومات
ابو ايمن
عضو فعال
  • تاريخ التسجيل : 16-12-2007
  • المشاركات : 361
  • معدل تقييم المستوى :

    19

  • ابو ايمن is on a distinguished road
ابو ايمن
عضو فعال
رد: الرد على من زعم أن السلفيون يفصلون الدين عن الدولة
16-05-2008, 07:55 PM
اقتباس:
نعم من السياسة الآن ترك الإشتغال بالتحزبات وغيرها
- إذن يجوز الاشتغال بالسياسة دون دوخول التحزبات؟
--------------------------

قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله : (( المرجئة وأمثالهم ممن يسلك مسلك طاعة الأمراء مطلقاً وإن لم يكونوا أبراراً )) [ مجموع الفتاوى : 28/508 ]
  • ملف العضو
  • معلومات
الصورة الرمزية جمال البليدي
جمال البليدي
شروقي
  • تاريخ التسجيل : 07-05-2008
  • الدولة : البليدة
  • العمر : 37
  • المشاركات : 7,183
  • معدل تقييم المستوى :

    25

  • جمال البليدي is on a distinguished road
الصورة الرمزية جمال البليدي
جمال البليدي
شروقي
رد: الرد على من زعم أن السلفيون يفصلون الدين عن الدولة
16-05-2008, 07:57 PM
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو ايمن مشاهدة المشاركة
- إذن يجوز الاشتغال بالسياسة دون دوخول التحزبات؟
نعم الدعوة إلى التوحيد والسنة ومحاربة الشرك والبدعة هذا من السياسة بل هذه سياسة النبي عليه الصلاة والسلام أما مناطحة الحكام فهذا ليس من السياسة الشرعية
سؤال:هل النبي عليه الصلاة والسلام في مكة إشتغل بالسياسة التي ترديها أنت؟؟؟؟؟؟
  • ملف العضو
  • معلومات
ابو ايمن
عضو فعال
  • تاريخ التسجيل : 16-12-2007
  • المشاركات : 361
  • معدل تقييم المستوى :

    19

  • ابو ايمن is on a distinguished road
ابو ايمن
عضو فعال
رد: الرد على من زعم أن السلفيون يفصلون الدين عن الدولة
16-05-2008, 08:02 PM
اقتباس:
سؤال:هل النبي عليه الصلاة والسلام في مكة إشتغل بالسياسة التي ترديها أنت؟؟؟؟؟؟
- أكيد

اقتباس:
أما مناطحة الحكام فهذا ليس من السياسة الشرعية
- حكامنا هم طلبوا منا مناطحنهم و مناطحة رجالهم...لكن باللعبة السياسية و الديمقراطية لا غير
--------------------------

قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله : (( المرجئة وأمثالهم ممن يسلك مسلك طاعة الأمراء مطلقاً وإن لم يكونوا أبراراً )) [ مجموع الفتاوى : 28/508 ]
  • ملف العضو
  • معلومات
الصورة الرمزية جمال البليدي
جمال البليدي
شروقي
  • تاريخ التسجيل : 07-05-2008
  • الدولة : البليدة
  • العمر : 37
  • المشاركات : 7,183
  • معدل تقييم المستوى :

    25

  • جمال البليدي is on a distinguished road
الصورة الرمزية جمال البليدي
جمال البليدي
شروقي
رد: الرد على من زعم أن السلفيون يفصلون الدين عن الدولة
16-05-2008, 08:08 PM
اقتباس:
أكيد

ممكن تبين لي هذا في السيرة؟؟
الذي أعرفه أنه دعى إلى التوحيد مثل الأنبياء قبله وأوذي أشد الأذى هذه هي السياسة التي أعرفها



اقتباس:
- حكامنا هم طلبوا منا مناطحنهم و مناطحة رجالهم...لكن باللعبة السياسية و الديمقراطية لا غير
ولكن أنت لست مطالب بما طلبه منك الحكام أنت مطالب بما طلبه الله ورسوله
هل النبي عليه الصلاة والسلام ناطح الحكام لما كان في مكة؟؟؟؟؟حاشاه
مع أن الحاكم كان كافرا مشركا؟؟؟؟؟

لا بل قام بالتصفية والتربية التي ينادي بها السلفيون


موضوع مغلق
مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 


المواضيع المتشابهه
الموضوع
أعظم بحارة التاريخ/خير الدين بربروسا
كتاب الفتاوي السهمية في بن تيمية
أقرأ للسلفية لتتقي شرهم
الساعة الآن 04:59 AM.
Powered by vBulletin
قوانين المنتدى