فليصمت المتشدقون
15-01-2010, 05:24 PM
ما أن إنتهت مباراة الجزائر و مالاوي ، حتى إنقلب الكثير من الناس العاديون و غير العاديين على المنتخب الجزائري ككل و على سعدان خاصة ....
بالأمس القريب ، كان فريقنا أحسن فريق و كان سعدان (( الشيخ )) سعدان .....و اليوم منتخبنا ضعيف ، بوقرة (( لاعب أساسي و محوري في أقوى البطولات )) أصبح اليوم مجرد لاعب لا يحسن مراقبة الكرة ؟؟ و سعدان ( الذي أعطى شحاتة درساً في التكتيك )) اليوم لا يمكنه قيادة منتخب .....
كثُر الخبراء و كثرت التحاليل ...و تعالت الأصوات التي كانت بالأمس القريب لا تؤمن حتى في قدرات هذا المنتخب في الوصول إلى المونديالين المقامين في أفريقيا ..... بل و تراهن على أنه سيخرج من المنافسة على يد السنغال .....ثم في الدور الأخير و بمجرد وقوعنا في قائمة تضّم مصر و زامبيا ......راهنوا على خروجنا بخفي حنين و رشحوا مصر و زامبيا .
الآن و قد أصبح المنتخب حاضراً بجدارة و استحقاق لا يجحدهما إلاّ جاحد ، يجب أن تخرس هذه الأصوات و اصحابها و يتركوا القافلة تسير و معها يكبر حلمنا في كسب فريق متكامل سيصنع الأفراح ( صدقوني ) و سيسعد الملايين ....فهدفنا يجب أن يكون أكبر من منافسة قارية تتجدد كل سنتين ....أو أربع سنوات ....الهدف أكبر ....و الحلم بهيّ الطلعة قد وُلد و عصر النكسات الكبرى قد ولّى بمشيئة الله .....;و ليصمت المتشدقون.
بالأمس القريب ، كان فريقنا أحسن فريق و كان سعدان (( الشيخ )) سعدان .....و اليوم منتخبنا ضعيف ، بوقرة (( لاعب أساسي و محوري في أقوى البطولات )) أصبح اليوم مجرد لاعب لا يحسن مراقبة الكرة ؟؟ و سعدان ( الذي أعطى شحاتة درساً في التكتيك )) اليوم لا يمكنه قيادة منتخب .....
كثُر الخبراء و كثرت التحاليل ...و تعالت الأصوات التي كانت بالأمس القريب لا تؤمن حتى في قدرات هذا المنتخب في الوصول إلى المونديالين المقامين في أفريقيا ..... بل و تراهن على أنه سيخرج من المنافسة على يد السنغال .....ثم في الدور الأخير و بمجرد وقوعنا في قائمة تضّم مصر و زامبيا ......راهنوا على خروجنا بخفي حنين و رشحوا مصر و زامبيا .
الآن و قد أصبح المنتخب حاضراً بجدارة و استحقاق لا يجحدهما إلاّ جاحد ، يجب أن تخرس هذه الأصوات و اصحابها و يتركوا القافلة تسير و معها يكبر حلمنا في كسب فريق متكامل سيصنع الأفراح ( صدقوني ) و سيسعد الملايين ....فهدفنا يجب أن يكون أكبر من منافسة قارية تتجدد كل سنتين ....أو أربع سنوات ....الهدف أكبر ....و الحلم بهيّ الطلعة قد وُلد و عصر النكسات الكبرى قد ولّى بمشيئة الله .....;و ليصمت المتشدقون.











