وداعا للمحاربين- وداعا آل الجزائر موعدنا ذات يوم من سبتمبـــــــر
24-06-2010, 06:27 PM
و هكذا تنتهي القصة الرائعة للملحمة الكبيرة
التي صنعها أبطال الجزائر بما فيها من عقبات وأشواك
ملحمة حقيقية تصلح كرواية لفيلم تاريخي دراماتيكي
رائع أبطالها لاعبون صغار كبروا في أعين شعبهم
وبلدهم وصنعوا لهم مجدا و تعالى نجمهم في سماء
العالم بأسره وضمهم شعب بأكمله.
التي صنعها أبطال الجزائر بما فيها من عقبات وأشواك
ملحمة حقيقية تصلح كرواية لفيلم تاريخي دراماتيكي
رائع أبطالها لاعبون صغار كبروا في أعين شعبهم
وبلدهم وصنعوا لهم مجدا و تعالى نجمهم في سماء
العالم بأسره وضمهم شعب بأكمله.
صغار لكنهم كبار جعلوا كيان الدولة كلها يتحرك
ويهتز لأجلهم وفعلوا بشعب ما لم تستطع أن تفعله
السياسة ولا الإقتصاد ولا الإجتماع، حركوا مشاعر
الأمة و تحركت لأجلهم الطائرات وقطع الشعب
لأجلهم المسافات وصعدوا لأجل الإرتفاعات.
ويهتز لأجلهم وفعلوا بشعب ما لم تستطع أن تفعله
السياسة ولا الإقتصاد ولا الإجتماع، حركوا مشاعر
الأمة و تحركت لأجلهم الطائرات وقطع الشعب
لأجلهم المسافات وصعدوا لأجل الإرتفاعات.
البداية كانت بسيطة بساطة حياة شعب حر يعشق
الكرة مثلما عشق أجداده لعبة البارود لمحاربة
المستعمر
البداية صنعها لاعبون صغار أمثال حليش وزياني
وبلحاج وبوقرة بمدرب محلي عرف كيف يقود
الصغار ويكبر معهم بمرور الأيام
لم نحلم يوما أن القصة ستطول بهذا الشكل وأن
الصغار قد اكتسبوا الروح الوطنية أو أن بعضهم
يكتسبها بالفطرة وأصبح الصغير محاربا يحمل لواء
شعب بأكمله فحمله الشعب على الأكتاف و هتفوا باسم
المحارب الجديد من الجيل الجديد
الكرة مثلما عشق أجداده لعبة البارود لمحاربة
المستعمر
البداية صنعها لاعبون صغار أمثال حليش وزياني
وبلحاج وبوقرة بمدرب محلي عرف كيف يقود
الصغار ويكبر معهم بمرور الأيام
لم نحلم يوما أن القصة ستطول بهذا الشكل وأن
الصغار قد اكتسبوا الروح الوطنية أو أن بعضهم
يكتسبها بالفطرة وأصبح الصغير محاربا يحمل لواء
شعب بأكمله فحمله الشعب على الأكتاف و هتفوا باسم
المحارب الجديد من الجيل الجديد
لم نكن نحلم في يوم ما أن زياني أو بوقرة أو
مطمورأو يبدة أو لحسن يهتفون باسم الجزائر
التي سكنت قلوبهم أو يقبلون العلم الوطني كمحارب
في ساحة الوغى ويذرفون الدموع لأجلها، المحاربون
يلقنون أعداء الوطن أروع وأجمل الدروس في حب
الوطن وفي النضال كيف لا وهم سليل أجدادهم ممن
رفضوا الذل و عشقوا الحرية.
مطمورأو يبدة أو لحسن يهتفون باسم الجزائر
التي سكنت قلوبهم أو يقبلون العلم الوطني كمحارب
في ساحة الوغى ويذرفون الدموع لأجلها، المحاربون
يلقنون أعداء الوطن أروع وأجمل الدروس في حب
الوطن وفي النضال كيف لا وهم سليل أجدادهم ممن
رفضوا الذل و عشقوا الحرية.
كم جميل أن ينكشف أعداء بلدنا على أيدي المحاربين
الصغار و كم هو رائع أن يوحدوا صفوف الشعب
و كم كانت مناورة رائعة لشعبنا وبلدنا المستعد دوما
للتضحية
الصغار و كم هو رائع أن يوحدوا صفوف الشعب
و كم كانت مناورة رائعة لشعبنا وبلدنا المستعد دوما
للتضحية
وتمر الأيام ويجد الصغار أنفسهم في المونديال الذي
حلم به الأعداء ولن ينالوه، ويرتقي الصغار من رتبة
أدنى إلى رتبة المحاربين الكبار جنبا إلى جنب مع
باقي المشاهير ويصنعون مجدا لهم و لبلدهم
مهما كانت نتائجنا في المونديال ومهما كانت السلبيات
و بعيدا عن طريقة خروجنا و المتسببين فيها لا يمكن
لأحد أن ينكر أن بلدنا تملك لاعبين و محاربين
رائعين سيحملون اللواء ويقودون السفينة ولا خوف
عليهم مادام وراءهم شعب بأكمله يهتف باسمهم
حلم به الأعداء ولن ينالوه، ويرتقي الصغار من رتبة
أدنى إلى رتبة المحاربين الكبار جنبا إلى جنب مع
باقي المشاهير ويصنعون مجدا لهم و لبلدهم
مهما كانت نتائجنا في المونديال ومهما كانت السلبيات
و بعيدا عن طريقة خروجنا و المتسببين فيها لا يمكن
لأحد أن ينكر أن بلدنا تملك لاعبين و محاربين
رائعين سيحملون اللواء ويقودون السفينة ولا خوف
عليهم مادام وراءهم شعب بأكمله يهتف باسمهم
وتطوى آخر صفحة من هذه القصة الرائعة التي
كان بطلها مبولحي وحليش ولحسن ويبدة والماجيك ومطمور وجبور و و و
وسيرويها صغار اليوم الذين سيكبرون حتما في يوم ما
لجيل جديد سمع أن رياض بودبوز قد لعب ذات يوم
ضد انجلترا وكان عمره آنذاك 20 سنة.
كان بطلها مبولحي وحليش ولحسن ويبدة والماجيك ومطمور وجبور و و و
وسيرويها صغار اليوم الذين سيكبرون حتما في يوم ما
لجيل جديد سمع أن رياض بودبوز قد لعب ذات يوم
ضد انجلترا وكان عمره آنذاك 20 سنة.
وسنتفح صفحة أخرى من رواية أخرى بنفس المحاربين
أو بغيرهم وستبدأ فصولها في يوم من أيام سبتمبر
وقد تطول لأشهر عديدة وسيجد المحاربون نفس
المناصرين ونفس الجماهير التي طارت إلى السودان
وإلى جوهنسبورغ وراءهم أينما حلوا
و ستبقى راياتنا مرفوعة و لن ينكس علم بلدنا
حتى نشاهد رياض بودبوز في أول مقابلة لنا
بالبرازيل سنة 2014 والمناسبة مونديال البرازيل
حينها سيكون سن بودبوز 24 سنة.
وداعا أيها المحاربون
سنفتح معكم صفحات أخرى
في مقابلات أقوى.
أو بغيرهم وستبدأ فصولها في يوم من أيام سبتمبر
وقد تطول لأشهر عديدة وسيجد المحاربون نفس
المناصرين ونفس الجماهير التي طارت إلى السودان
وإلى جوهنسبورغ وراءهم أينما حلوا
و ستبقى راياتنا مرفوعة و لن ينكس علم بلدنا
حتى نشاهد رياض بودبوز في أول مقابلة لنا
بالبرازيل سنة 2014 والمناسبة مونديال البرازيل
حينها سيكون سن بودبوز 24 سنة.
وداعا أيها المحاربون
سنفتح معكم صفحات أخرى
في مقابلات أقوى.
Ecris-moi une lettre de rupture
Envois-moi seulement le brouillon
من مواضيعي
0 عاجل إطلاق سراح والي إليـــــــــــــــزي
0 عاجــــل: العاصمة اليوم على وقع مظاهرات 17 سبتمبر
0 الجزيرة تواصل مسرحياتها و تورط الشيخ القرضـــــاوي
0 خبر عاجل: الأنظمة العربية تثور ضد أمريكـــــــــــــــــــا
0 افرحوا يا عرب ارقصي يا جزيرة هلل يا قرضاوي أمريكا تقصف ليبيا
0 ثورات العرب: أين هي إسرائيل و أخبارهــــــا ؟
0 عاجــــل: العاصمة اليوم على وقع مظاهرات 17 سبتمبر
0 الجزيرة تواصل مسرحياتها و تورط الشيخ القرضـــــاوي
0 خبر عاجل: الأنظمة العربية تثور ضد أمريكـــــــــــــــــــا
0 افرحوا يا عرب ارقصي يا جزيرة هلل يا قرضاوي أمريكا تقصف ليبيا
0 ثورات العرب: أين هي إسرائيل و أخبارهــــــا ؟














