تسجيل الدخول

السلام عليكم
هل المنتخب الحالي يستحق هذا الجمهور الرائع و العريض ؟؟؟ هل يجب علينا ان نسانده في السراء و الضراء ؟؟؟و يجب ان لا نبخل عليهم باتشجيع و المساندة كلها اسئلة تطرح نفسها في ظل النتائج الحالية و المخيبة للمنتخب الوطني
انا شخصيا ارى ان هذا المنتخب لا يستحق الوقوف معه لانه و ببساطة لا يستحق هذا الجمهور الذهبي و الرائع لان اللاعبين بدورهم يجب ان يردوا بالمثل ويجب ان يرفضوا الا ان يقدموا للجمهور افضل ما عندهم عندما تجد لاعبين يتامروا على مدربهم و يرفضوا اللعب و يتلاعبوا بمشاعر 40 مليون جزائري و تجد السي روراوة يتغاضى عن امر كهاذا فهذا عار كبير
عندما ترى ملعبا ممتلئا و بعدها تجد نفسك تتفرج على كرعين المعيز فهذا عار كبير
عندما ترى لاعبين مغمورين يتلاعبون بلاعبين ينشطون في اوروبا فهذا عار كبير
عندما تجد نفسك تشجع الخصم من شدة الغضب فهذا عار كبير
عندما تجد اللاعبين يقدمون افضل ما عندهم في نواديهم ويقدموا 10 % مما عندهم للمنتخب فهاذا عار كبير
عندما تجد المنتخب فيه مجاني و بلعيد و هناك افضل منهم 100 مرة فهذا عار كبير
عندما ترى المنتخب يسير كانه ملكية شخصية فهذا عار كبير
كل هذه اسباب جعلتني اتيقن ان المنتخب الحالي لا يستحق هذا الجمهور الرائع و العريض

شكرا اخي على الموضوع
على العموم المنتخب حاليا مقصر في حفق الانصار
ربي يوفقو باقي المشوار التصفوي ان شاء الله

وانا أعتقد ان كل هده الاسباب جعلتني اتيقن انكم لا تستحقون لا مونديال ولا كأس افريقيا ولا اي شئ اخر(نكارين الخير الله غالب)

بالتوفيق للمنتخب الوطني ونحن معاه دائما في الضراء قبل السراء فمن أعجبه
اهلا وسهلا ومن لم يعجبه فليبحث له عن منتخب اخر فالمنتخب المصري بطل افريقيا ويقدم عروض جميلة فهو مناسب لطموحاتكم

لامعنى لما تقول أخي
المنتخب يصعد وينزل مستواه
هل رأيت أبطال العالم ،كيف انهزموا برباعية كاملة في البرتغال
-------------------------------------------------
سنفوز على المغرب ،هنا في الجزائر

ولكن لا أضمن لك التأهل
فأنا أرى أن كل من المنتحبين {الجزائري والمغربي}
لن يتأهلا إلى الأمم الإفريقية القادمة
أرشح إفريقيا الوسطى للتأهل

جميل أن نكون متفائلين أحيانا وقساة على أنفسنا أحيانا أخرى، فنرفع سقف طموحاتنا وننتقد سلبياتنا، ولكن الأجمل أن نتسم بالوسطية فنكون معتدلين وصرحاء مع أنفسنا ومع غيرنا، نتحلى بروح المسؤولية ونتحدث ونكتب عن الواقع كما هو، ونبتعد عن التطرف في تقييم أحوالنا سلبا أو إيجابا، لأن الحكمة تفرض علينا النظر إلى الأمور كما هي لتحسينها ومعالجتها، والتواضع يقودنا إلى المزيد من البذل وتقدير الجهد، والنظر في المرآة أحيانا يكشف لنا عيوبا ينبغي أن نقرها ونعترف بها ولا نخجل منها لأنها فينا ومنا، ولكن تثمين الإنجازات وتشجيعها مسؤوليتنا أيضا، تقديرا للجهد المبذول ولكل أبنائنا الذين يجتهدون فيصيبون ويخطئون، ويفوزون ويخسرون، وينجحون ويفشلون.. وهكذا هي الحياة.. يوم لك ويوم عليك، ودوام الحال من المحال، كما أن أحوالنا ليست أسوأ من أحوال غيرنا، ولا أسوأ مما يعتقده البعض..

active mind
Psychologie
c'est quoi un homme sigma
invest 2025
work online 2025, freelancers
Jobs online
doctorat
memoire