تسجيل الدخول

أخي لا عليك فهاته الخرجات لم نعهدها الا عند ذيول اليهود
فسحقا لليهود وذيولهيم

فيما كنت تتساءل عن دوافع قناة الوزيرة.....كنت اتساءل عن نتيجة التصويت ..................اليك النتيجة

السلام.
الغريب في إستفتاء قامت به القناة التلفزيونية القطرية ـ الجزيـرة ــ و هذا بطرحها سؤال مباشر على النحو التالي :
ـ هل أنت مع تفجيرات الجزائر ليوم 11/12/2007؟ نعم أم لا .
و بهدا تكون هده القناة قد نصبت نفسها بوقا للإرهاب الإسلاموي الدي هو في زفير أنفاسه الأخيرة في بلاد العربي بن مهيدي و بوضياف .
ليعلم الشعب القطري الشقيق و حكامه الأشقاء بأن الجزائريون يحبون الحياة حتى لأعدائهم و ما الصيغة التي طرح بها السؤال لا تجعلنا إلا أن نقول فيكم بأن القاضي الإسباني لم يخطأ في حق صحفي الجزيرة " تيسير " و الأمريكان لم يخطئوا في حق المصور "سامي" .
بإسم الحرية تقدمون خدمة لأعداء الحرية ، فالقاعدة هي العدو الأول للحرية و للديموقراطية و تنتهجون أنتم يا أغبياء حرية التعبير لتقديم السم الإعلامي في أوساط المجتمعات خدمة لبني صهيون الذين جعلوا منكم منبرا للخدعة العربية .

يا خويا لا يوجد لنا سعة غير قول :
لاحول ولا قوة إلا بالله وكيلهم ربي

نفسي أعرف من وافق على التفجيرات

أهم عرب

مسلمين

من بني البشرية

أيملكون عقولا

وفي صدورهم قلوب

ولكن لا بأس سنقف يوما أمام الحي القيوم

لنتاحسب

نستاهلو اكثر من هاد الاستفتا لو كان عندنا قناة فضائية كيما الناس كنا على المباشر نتصلو ونفضحوهم وهوما وسيادهم
الى متى نضل نلعن الجزيرة بحسن نية وبسؤ نية هاذا وقت التكنلوجيا اما ان نكون او لا نكون قناة الجزيرة نت يزورها اكثر من 60 مليون شخص يوميا حسب احصاء رسمي فكم من موطن جزائري يشاهد اليتيمة لا يمكن ان نؤثر في الجزيرة بدون قناة فضائية حرة كما فعلت السعودية من خلال قناة العربية وكلكم يعرف الحرب الدائرة بين القناتين
تصورو لو ان قناة فضائية وطرحت هذا الاستفتء للتصويت
هل ترى ان حاكم قطر شرعي ام مغتصب للسلطة كانة الجزيرة ستكت نهائي عن الجزائر والجزائريين اما كلام خليد عن الاسرى فلا اؤيده فيستحق علوني الحرية وكذلك سامي الحاج ليس حبا في الجزيرة ولكن كرها للظلم
وكما قال من سبقني اعتدنا هاد الخرجات فلا تهنو ولا تحزنو والغريب انكم تتكلمون انتم ولا يتكلم اي مسؤول في بلاد المعجزات

بسم الله الرحمن الرحيم
و الله في الحقيقة لا أحمل الجزيرة لوحدها لما قامت به ، ما دمنا لا نملك رجالا بأتم معنى الكلمة يحكمون البلاد ، بل ربما الذين يحكمون البلاد سيبعثون ببرقة التهاني للجزيرة بإعتبار ما قامت به يعتبر تشجيعا لهم في ممارستهم اللصوصية و اتهام كل من يقف بوجههم بأنه عميل للقاعدة أو أنه إرهابي .
هذا حال الرجل الذي عندما كان في أوج قوته يهابه الكل ، و يوم مرض و أصبح غير قادر على الحركة بدأ الأقزام يعرضون عضلاتهم عليه ، و هذا حال الجزائر اليوم ...
يا بوتفليقة أقم من سباتك فوالله الجزائر في أشد ضعفها و لم تنل في فترة تسييرك و لو الجزء اليسير مما يجب أن تكون عليه . فاتق الله و ارحل أنت و كل من ينتمي إلى النظام ...