قد أوفيناك...كَيْلاً بالميزانِ .
14-07-2015, 06:19 PM
المقطع الأول :
...أسمَعُه يقهقهُ...
و أمضي...
أعود في المساء...
و لازال يهمس " " غثاء " .
أسلّم مرّة ، و أخرى أتحاشاه...
رقمٌ آخر يسجل في هاتفه...
و أشياءُ كثيرة في سجلاته..." على الهامش...بل في المتن تسجل "
حذّرته ألفا...
نبّهته ألفا...
ملَلته ألفا...
" "أختك " سَتُسْمِعُ قَهْقَهَاتها...
أعود مساء...
لازال الهاتف في أذنه...
يا هذا ستسدِّدُ الدّين (أخبره)...
يتجنبني...
المقطع الثاني :
...أفاق الحي على صراخ النساء...
ضجيج السيارات...
تمتمت الجيران...
ماذا هناك...؟؟
أخته ( هَرْبَتْ مَعَ وَاحَدْ )...
و تنزل دموعه تحدّثه : " يا هذا...قد أوفيناك كيلا بالميزان"
...أسمَعُه يقهقهُ...
و أمضي...
أعود في المساء...
و لازال يهمس " " غثاء " .
أسلّم مرّة ، و أخرى أتحاشاه...
رقمٌ آخر يسجل في هاتفه...
و أشياءُ كثيرة في سجلاته..." على الهامش...بل في المتن تسجل "
حذّرته ألفا...
نبّهته ألفا...
ملَلته ألفا...
" "أختك " سَتُسْمِعُ قَهْقَهَاتها...
أعود مساء...
لازال الهاتف في أذنه...
يا هذا ستسدِّدُ الدّين (أخبره)...
يتجنبني...
المقطع الثاني :
...أفاق الحي على صراخ النساء...
ضجيج السيارات...
تمتمت الجيران...
ماذا هناك...؟؟
أخته ( هَرْبَتْ مَعَ وَاحَدْ )...
و تنزل دموعه تحدّثه : " يا هذا...قد أوفيناك كيلا بالميزان"
ترجمة لواقع مرير...
لا شيء
كل شيء كما كان
كأن غبار الأرصفة ألف مدينتنا بعدك ، حين تمطر يصبح و حلا ، و عند القحط رذاذٌ يعمي العيون ، و في كل الحالات ، نحن نتسخ كلما طال بنا الزمن...
كل شيء كما كان
كأن غبار الأرصفة ألف مدينتنا بعدك ، حين تمطر يصبح و حلا ، و عند القحط رذاذٌ يعمي العيون ، و في كل الحالات ، نحن نتسخ كلما طال بنا الزمن...
من مواضيعي
0 شَوِِقْ...
0 و أبحث عني..
0 أُنثى يُبعْثرها الفُضول .
0 بيتُ القصيدْ
0 هل عصت أمّنا حواء أمر ربنا...؟؟
0 ذاتَ غفوةٍ .
0 و أبحث عني..
0 أُنثى يُبعْثرها الفُضول .
0 بيتُ القصيدْ
0 هل عصت أمّنا حواء أمر ربنا...؟؟
0 ذاتَ غفوةٍ .
التعديل الأخير تم بواسطة امر طبيعي ; 14-07-2015 الساعة 06:23 PM












