تسجيل الدخول

السميد
القمح
الفرينة


عالم الزراعة في الجزائر ؟؟؟

طرح المشاركون ضمن اليوم العالمي للتغذية المنظم يوم أول أمس الإثنين، 16 أكتوبر، تحت إشراف المنظمة العالمية للتغذية FAO التابعة للأمم المتحدة، مزيدا من المخاوف والتحذيرات بشأن الارتفاع المتواصل لسعر الحبوب، والذي من دون شك ستكون له تأثيرات سلبية للغاية على كثير* ‬من* ‬شعوب* ‬العالم،* ‬سيما* ‬منها* ‬الفقيرة*.‬
‬تفاصيل

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المرشد العام طرح المشاركون ضمن اليوم العالمي للتغذية المنظم يوم أول أمس الإثنين، 16 أكتوبر، تحت إشراف المنظمة العالمية للتغذية FAO التابعة للأمم المتحدة، مزيدا من المخاوف والتحذيرات بشأن الارتفاع المتواصل لسعر الحبوب، والذي من دون شك ستكون له تأثيرات سلبية للغاية على كثير* ‬من* ‬شعوب* ‬العالم،* ‬سيما* ‬منها* ‬الفقيرة*.‬ ‬تفاصيل

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سعاد.س و أينك يا مخزن روما؟:) تحياتي وشكرا يالمرشد العام:p سعاد

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سليم يلل السلام عليكم شكرا على هذا الموضوع الحساس المساحة المستغلة في الجزائر 03 بالمائة نسبة محيرة جدا في دولة بمساحة قارة مشاكل الفلاح كثيرة نذكر منها : - غلاء المازوت والكهرباء في بلد بترولي وغازي - غلاء البذور والأسمدة الكيمياوية والأدوية والآلات الفلاحية وكل ما يتعلق بالفلاحة - مشكل المياه:p - لجوء الفلاح إلى الطرق البدائية والتقليدية بدلا عن التقنيات الحديثة والمستعملة عالميا:) - هروب الفلاح من مهنة الفلاحة التي يعتبرها شاقة إلى مهن أخرى وبذلك الهروب من البادية والريف إلى المدينة وهذا بحد ذاته مشكل آخر أرى أنه يجب على الدولة أن تعطي اهتماما خاصا بهذا القطاع الحساس بتنظيمه وتقنينه وجعله قطاعا أكثر احترافية وذلك بترويض وتذليل جميع العقبات والمعوقات التي تواجه الفلاح مثلا يمكن أن يستفيد الفلاح من تخفيظات في المازوت والكهرباء والمواد الأولية باستعمال قوانين خاصة فك العزلة عن الفلاحين والمناطق الريفية بانشاء مدارس ومراكز صحية وشق الطرقات منها إلى المدينة مع توفير النقل الريفي وهذا لتقريب الفلاح إلى المدينة والإدارات الحكومية.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد 07 القمح ،الفرينة، السميد، البطاطا، وأشياء أخرى، هي مشاكل حقيقية وأسباب معاناة المواطنين. قالوا سابقا أن السماء لم تمطر،وقالوا اليوم إنها السوق الحرة، و.. لكن ماهو مفهوم الحرية عندهم؟ أعتقد جازما أنها الفوضى وأبواب الحيل مفتوحة على مصراعيها. فيما يفكر المسئولون عندنا إذا؟ ولما تصرف أجور وأموال في سبيل توظيفهم؟ أليس من أجل البحث والنفكير في ما يخص تسيير شؤون الأمة؟. لماذا تفقد الدولة ملايير في دعم الحليب وأي دعم هو والحليب يباع بضعف سعره قبل تدعيمه؟ فلتر الحليب قد صارلترين، وأصبح الماء يباع حليبا. أليس من الأفضل أقتناء الأبقار وتنظيم تسويق حليبها أفضل؟ أليس إقامة مؤسسات دولة لتنظيم الزراعة وتوفير القمح تحقيقا للأمن الغذائي خير من شرائه بأسعار خيالية ونوعية رديئة ، وتحت رخمة السوق الحرة ؟.لاأستطيع الأسمرار في الحديث ،الله يستر..،الله يستر،ياعباد.