بين الإخوة
19-09-2015, 12:06 PM
شغلني موضوع واقعي لدرجة الحيرة التي حاولت عمليا القضاء على سببها دون جدوى،وهو موضوع العداوة لدرجة المقاطعة التامة بين الإخوة الأشقاء ،ذكور واناث ،وحتى بين الأبناء مع أبيهم والبنات مع أمهن ،وهي ظاهرة اعتقدت أنها معزولة حالات فردية ،وعندما بحثت تعمقت في أكثر من مدينة ،والعديد من العائلات وجدت أن الظاهرة منتشرة ،,,والسبب في الكثير من الحالات هو المال ،الثروة ،الإرث ،وفي الدرجة الثانية الخلافات في الإختيارات المصيرية للعائلة....
كيف يمكن لأخ يدخل نفس المسجد مع أخيه ،أو نفس المقهى ،ولا يلتقي مع أخيه في البيت ؟
وهناك حالات الوساطة بين الإخوة كلما توسعت كلما زاد تعنت كل طرف،
نعرف بثقافة مشتركة :قصة قابيل مع هابيل ....الصرات بين الإخوة على التركة بعد موت الأب،
هل المشكل في طبيعة الإخوة ؟أم في سوء تربية الأب والأم للبنات والبنين؟أم مجرد غيرة تتحول الى حقد وحسد تنتهي الى عداوة؟أم أن القضية لاتتعلق بهما بل بمن يحاول الصلح بين الإخوة المتخاصمين؟((إن يريدا اصلاحا يوفق الله بينهما))صدق الله العظيم.
أم أن انتشار ظاهرة عداوة الإخوة ، وفراق الأبوين مع الأبناء والطلاق دليل على الفشل الذريع لمتصدري المنابر في المساجد والقنوات التلفزية والمدارس ؟أي التناقض الصريح بين مايقال عن العلاقات السامية بين الإخوة وصلة الرحم وبين واقع يكذب ذلك؟
مارأيكم؟حيث أعيش هناك حالات كثيرة للعداوة بين الإخوة الأشقاء ،والسبب مادي مالي ثروة ،وتدعيم العداوة للاسف من ألأقارب،وان نجحنا في الإصلاح بين البعض وذلك بتنازل طرف عن بعض حقوقه للطرف الآخر.....لكن هناك حالات كثيرة التعنت سيد الموقف....سالت بعضهم مافائدة حجكم وصلاتكم وزكاتكم إذا كنتم قاطعي رحم؟؟؟
والعيد مناسبة ممتازة لصلة الرحم مع من قاطعنا ،وليس مع تعودنا التواصل معه فقط
ألست من قاطعي الرحم؟
على فكرة طرحت هذا الموضوع بسبب خاطرة ناتجة عن مقولتنا لمن نعزه أنك مثل أخي؟ أنت أخي ؟رب أخ لم لم تلده أمك؟؟؟كأن الأخوة علاقة حب وتضحية لاحدود لها متناسين واقعا مرا.
كيف يمكن لأخ يدخل نفس المسجد مع أخيه ،أو نفس المقهى ،ولا يلتقي مع أخيه في البيت ؟
وهناك حالات الوساطة بين الإخوة كلما توسعت كلما زاد تعنت كل طرف،
نعرف بثقافة مشتركة :قصة قابيل مع هابيل ....الصرات بين الإخوة على التركة بعد موت الأب،
هل المشكل في طبيعة الإخوة ؟أم في سوء تربية الأب والأم للبنات والبنين؟أم مجرد غيرة تتحول الى حقد وحسد تنتهي الى عداوة؟أم أن القضية لاتتعلق بهما بل بمن يحاول الصلح بين الإخوة المتخاصمين؟((إن يريدا اصلاحا يوفق الله بينهما))صدق الله العظيم.
أم أن انتشار ظاهرة عداوة الإخوة ، وفراق الأبوين مع الأبناء والطلاق دليل على الفشل الذريع لمتصدري المنابر في المساجد والقنوات التلفزية والمدارس ؟أي التناقض الصريح بين مايقال عن العلاقات السامية بين الإخوة وصلة الرحم وبين واقع يكذب ذلك؟
مارأيكم؟حيث أعيش هناك حالات كثيرة للعداوة بين الإخوة الأشقاء ،والسبب مادي مالي ثروة ،وتدعيم العداوة للاسف من ألأقارب،وان نجحنا في الإصلاح بين البعض وذلك بتنازل طرف عن بعض حقوقه للطرف الآخر.....لكن هناك حالات كثيرة التعنت سيد الموقف....سالت بعضهم مافائدة حجكم وصلاتكم وزكاتكم إذا كنتم قاطعي رحم؟؟؟
والعيد مناسبة ممتازة لصلة الرحم مع من قاطعنا ،وليس مع تعودنا التواصل معه فقط
ألست من قاطعي الرحم؟
على فكرة طرحت هذا الموضوع بسبب خاطرة ناتجة عن مقولتنا لمن نعزه أنك مثل أخي؟ أنت أخي ؟رب أخ لم لم تلده أمك؟؟؟كأن الأخوة علاقة حب وتضحية لاحدود لها متناسين واقعا مرا.
من مواضيعي
0 من أنوار القرءان الكريم
0 سؤال للمعرفة
0 القرءان والمسلم
0 الفساد التعفن
0 لكم جميعا أعزائي
0 الطفل مجهول النسب
0 سؤال للمعرفة
0 القرءان والمسلم
0 الفساد التعفن
0 لكم جميعا أعزائي
0 الطفل مجهول النسب
التعديل الأخير تم بواسطة تأمل عقل ; 19-09-2015 الساعة 12:11 PM











.gif)



