تسجيل الدخول تسجيل جديد

تسجيل الدخول

إدارة الموقع
منتديات الشروق أونلاين
إعلانات
منتديات الشروق أونلاين
تغريدات تويتر
 
 
أدوات الموضوع
  • ملف العضو
  • معلومات
imadin
زائر
  • المشاركات : n/a
imadin
زائر
واقع علماء السلاطين
20-07-2008, 11:49 AM
لا بد للحق أن يقال، فإن كثيراً من الناس وإن لم يلتزموا ببعض أحكام الإسلام، ويقصرون ببعضها الآخر، يحبون الإسلام ويغارون على أمتهم، وهذا معتقد مترسخ في قلوبهم، فهم جزء من الأمة، يصيبهم ما يصيبها، يحزنون لحزنها، ويفرحون لفرحها، كذلك الحال مع احد الرجال فهو وإن كان مقصرا تجاه دينه إلا أنه يعيش بين ظهراني الأمة، يسمع ويرى ما يحل بها من نكبات وأزمات، فما من يوم يمر عليها إلا وفيه قتل ـ وقصف، واحتلال، ونهب وسلب، وغير ذلك مما تعانيه الأمة، وكل هذا يجري تحت ذريعة الحرية والديمقراطية وحقوق الإنسان وما إلى ذلك، التي هي في حقيقتها تتناقض مع أبسط حقوق الإنسان المزعومة فهي خروج عن كل قيم وأخلاق، منسلخة عن أي شرع وعقل وفطرة، مما أثار ذلك حفيظة احد الرجال وطفح عنده الكيل، وبلغ في نظره السيل الزبى، فأخذ يبحث عن طريق يضع من خلاله حداً لأزمات الأمة ونكباتها، فأخذ يفكر ويفكر، ماذا بوسعه أن يفعل؟ كيف يفعل؟ ومتى يفعل؟ وأين يفعل: أسئلة كثيرة تطرق فكر هذا الرجل ولا يجد لأيها جواباً، فاحتار الرجل في أمره، ولم يجد أمامه إلا شيخ السلطان، فهو العالم الذي يرجع إليه في الخلاف، ويصدر الناس عن رأيه.

وهذه احداث ما جرى معه.......

ذهب الرجل إلى شيخ السلطان قائلاً: يا شيخ أنت تعلم ما يحل بالأمة، وتعلم جيداً ما تعانيه من كيد أعدائها بها، فأعداؤها يتربعون على صدرها يسومونها سوء العذاب، وأمتنا شيخنا الفاضل، هي خير أمة أخرجت للناس، وأعز أمة عرفها التاريخ، وصل حالها إلى ما ترى، فما هو الواجب علينا اتجاه امتنا لنعيدها إلى سابق عهدها؟

شيخ السلطان يقول متنهداً: آه آه، ما تقوله صحيح ، صحيح ، نسأل الله العفو والعافية، ولكن يا رجل أنت ترى أحوالنا، فالعين بصيرة ، واليد قصيرة ، وما لنا إلا الصبر، وطاعة السلطان، فكلنا ثقة به.


الرجل: ولكن يا سيدي، أليس الجهاد فرضاً على كل مسلم، ولا يجوز لأي مسلم التخلف عنه ؟

شيخ السلطان: بلى ولكن الجهاد مشروط بإذن مولانا السلطان، والسلطان لم يأذن لنا بعد - شيخ السلطان يقول بصوت منخفض ( ولن يأذن أبداً الحمد لله ) -

الرجل: السلطان لم يأذن! وكيف يأذن السلطان يا شيخنا وهو ممن يعينون الكافرين على تحقيق أهدافهم الخبيثة في أمتنا؟

شيخ السلطان وقد بدأ الغضب يعلوه: إن غيبة السلطان لا تجوز، يتولد عنها فتنة عظيمة فالسلطان تجب طاعته، السلطان يا رجل تجب طاعته، هل فهمت؟

الرجل : ولكن يا سيدي، هل نبقى هكذا تحت سطوة الكفر إن لم يأذن لنا السلطان بالدفاع عن عقيدتنا وأنفسنا؟

شيخ السلطان: قلت لك: إن طاعة السلطان واجبة، والتكلم في السلطان فتنة عظيمة، إنها الفتنة يا رجل

الرجل: الفتنة! وأي فتنة أعظم من فتنة الكفر؟

شيخ السلطان: إنك تتحدث بأمور عظيمة، لا يعرفها إلا أهل العلم الكبار، وقد أوصانا علماؤنا بعدم التدخل في شؤون السياسة، لأنهم يقولون: إن السياسة تياسة، وما عليك إلا الاهتمام بشؤونك، وعدم التدخل بشؤون العامة، فهذا ليس من شأنك، فقد جاء في الحديث عن الرسول صلى الله عليه وسلم أنه قال: ( من حسن إيمان المرء تركه ما لا يعنيه ).

الرجل: وهل التفكر في واقع المسلمين، وما آل إليه حالهم، والعمل على إخراجهم مما هم فيه مسألة لا تعنيني ؟

شيخ السلطان: بالطبع بالطبع، فأنت لا دخل لك بما يجري في واقع الأمة، فهذا ليس من اختصاصك.

الرجل: ولكني يا سيدي جزء من هذه الأمة يهمني ما يهمها، وما يجب عليها يجب علي.

شيخ السلطان: قلت لك، هذه مسائل كبيرة، ليست من شأنك، إن هذه المسائل من شأن السلطان، فالسلطان وحده هو الذي يقرر ما يفعله، فهو أدرى بمصلحة الأمة مني ومنك .

الرجل: ولكن يا سيدي، أنت ترى ما يحل بالأمة، وما هي مواقف السلطان منها، إنه يا سيدي ينظر إلى الأمة تقتل ولا يحرك ساكناً، وإن حرّكه ففي مصلحة أعدائها، فكيف نوكل أمورنا إليه؟

شيخ السلطان يزداد به الغضب: يا بني إن طاعة السلطان واجبة ، فهي من دعائم هذا الدين الحنيف، وإن معصيته من أكبر الكبائر، فلا يجوز بأي حال الخروج عن طاعته وسلطانه إلا أن نرى منهم كفراً بواحاً عندنا فيه من الله برهان.

الرجل: ولكن يا سيدي لقد ظهر من السلطان ما يدل على الكفر البواح، فها هو لا يحكمنا بالقوانين الربانية، ولا يرقب في مؤمن إلاً ولا ذمة، يوالي أعداء الأمة، ويعادي من يواليها، ووووو . . . ، أوليس ذلك من الكفر البواح؟

شيخ السلطان : بلى ، ولكنها تبقى إن لم يعتقد السلطان حلها معاصيَ لا تؤثر بولاية السلطان علينا ، ولا تبرر خروجنا عليه .

الرجل: ولكن يا سيدي أليس السلطان جنة يقاتل من ورائه، ويتقى به ؟ فما هي الفائدة من وجود السلطان إن عمل على خلاف ذلك؟

شيخ السلطان : قلت لك مراراً وتكراراً: ما دام السلطان لم يعتقد حل ما يفعله، تبقى طاعته واجبة ، والخروج عن طاعته من أكبر الكبائر التي يستحق الخارج عليها القتل .

الرجل: وكيف لنا أن نعلم كفر السلطان؟

شيخ السلطان: أحسنت إننا لا يجوز لنا أن نكفر السلطان إلا إذا اعتقد جواز ما حرم الله، والاعتقاد مسألة قلبية لا يعلمها إلا الله، إذن فلا سبيل لنا إلى معرفة الكفر إلا إن يصرح السلطان هو بذلك، وأنا على يقين بأن السلطان لن يصرح بذلك أبداً، إذن فلا سبيل للخروج عليه.. ههههههههههه.

الرجل: إذن يا مولانا الشيخ لا سبيل لنا للخروج على السلطان ، فماذا نفعل؟

شيخ السلطان: قلت لك نصبر على السمع والطاعة.

الرجل بغضب: إلى متى نصبر على الكفر والزندقة ، هل الله يرضى بذلك ويأمر به، أم يريد تطهير العباد والبلاد من الشرك والكفر؟

شيخ السلطان وقد عاوده غضبه: ماذا تقول، معاذ الله من قولك، بل الله يريد تطهير العباد والبلاد من الشرك والكفر .

الرجل: إذن نعمل على إزالة السلطان لأن إرادته تخالف إرادة الله سبحانه.

شيخ السلطان - وقد أحمر وجهه غضباً: نخرج على السلطان، هذا منكر عظيم مخالفة لإرادة الله، بل الواجب علينا أن نطيع السلطان ، فطاعة السلطان إرادة الله

الرجل: سيدي الشيخ كيف تقول : إن طاعة السلطان إرادة الله، وما بعث الله به رسله هو دعوة الناس إلى التوحيد، والكفر بكل ما سواه، والسلطان يعمل على خلاف ذلك، وهل أوجد الله السلطان إلا لإقامة شرعة والذود عنه، واحتضان المسلمين تحت راية واحدة؟

شيخ السلطان: هذا صحيح ، ولكن لا نستطيع الخروج على السلطان إنها الفتنة يا رجل الفتنة .

الرجل: وأي فتنة يا شيخ وقد أمرنا الله سبحانه بالعمل لإعلاء كلمة الحق؟

شيخ السلطان مضطرباً: الدماء، الدماء يا رجل، الدماء .

الرجل: هل الواجب علينا يا شيخنا هو بذل نفوسنا وأموالنا في سبيل الله، أم الواجب هو تضييع دين الله حفاظاً على أنفسنا وأموالنا؟

شيخ السلطان : الواجب علينا أن نبذل أنفسنا وأرواحنا في سبيل الله، ولكن ............

الرجل: لا عذر لك يا سيدي أمام الله، لا عذر لك بدفاعك عن الظلم وأنت تعلم الحق، الواجب عليك هو حث المسلمين على إقامة دينهم الحق، لا حثهم على الصبر على الكفر والنفاق الذي جاء الإسلام لدحرهما.

شيخ السلطان مرتبكاً مترقباً: اسكت يا رجل اسكت، لا يسمعك السلطان .

الرجل : هذا ما خرجت به، حسبتك ستقول الحق وتصدع به !!!

شيخ السلطان : أقول الحق وأصدع به ويلي، ويلي من بطش السلطان، أي مصيبة هذه التي وقعت فيها، النجاة، النجاة .

شيخ السلطان دافعاً الشبه عن نفسه يصيح بأعلى صوته: احذروا هذا الرجل التكفيري، احذروا الرجل التكفيري !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
:D سيقولون لي أن التمثيليات حرام
منقول
التعديل الأخير تم بواسطة imadin ; 20-07-2008 الساعة 11:52 AM
  • ملف العضو
  • معلومات
الصورة الرمزية lyes_djamel
lyes_djamel
عضو متميز
  • تاريخ التسجيل : 01-07-2008
  • المشاركات : 876
  • معدل تقييم المستوى :

    18

  • lyes_djamel is on a distinguished road
الصورة الرمزية lyes_djamel
lyes_djamel
عضو متميز
رد: واقع علماء السلاطين
20-07-2008, 12:38 PM
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة imadin مشاهدة المشاركة
ومكان علماء السلاطين أين ؟؟
الدرك الأسفل من النار مع أبو جهل و فرعون. و هل تتوقع لهم مكان أفضل من هذا.
لعمرك ما ضاقت بلاد بأهلها *** و لكن أحلام الرجال تضيق
  • ملف العضو
  • معلومات
imadin
زائر
  • المشاركات : n/a
imadin
زائر
  • ملف العضو
  • معلومات
أبو عبد الرحمن يوسف
شروقي
  • تاريخ التسجيل : 13-12-2007
  • الدولة : الجزائر
  • المشاركات : 1,991
  • معدل تقييم المستوى :

    20

  • أبو عبد الرحمن يوسف is on a distinguished road
أبو عبد الرحمن يوسف
شروقي
  • ملف العضو
  • معلومات
الصورة الرمزية جمال البليدي
جمال البليدي
شروقي
  • تاريخ التسجيل : 07-05-2008
  • الدولة : البليدة
  • العمر : 37
  • المشاركات : 7,183
  • معدل تقييم المستوى :

    25

  • جمال البليدي is on a distinguished road
الصورة الرمزية جمال البليدي
جمال البليدي
شروقي
رد: واقع علماء السلاطين
20-07-2008, 07:13 PM
قولهم أهل السنة علماء سلطة وماشابه ذلك.
نقول لهم :من الذي يجاري الحكام في مجلس النواب بمدح الدستور وفيه من المخالات الشرعية ما فيه؟
ومن الذي رشح عبد الله صالح في الإنتخابات الرئاسية؟
ومن الذي يفتي بجواز الدمقراطية والانتخابات ويجعلها من الدين؟
ومن الذي يطبل ويزمر للميثاق الوطني؟
ومن الذي يحضر حفلات تحتضن الرقص والموسيقى؟
ومن الذي يقف للسلام الجمهوري رافعا يديه تمويها أمام الناس؟
ومن....ومن.....ومن.....إلخ
ومن الذي يقدم تلكم التنازلات تلو التنازلات من باب إرضاء القيادة في معصية الله؟
أليس هذا كله عندكم يادعاة الدمقراطية؟
أما أهل السنة والجماعة :فإنهم لايتنازلون عن مسألة شرعية لأغراض دنيوية ولايداهنون أحدا في حدود الله وبيانها مع إستخدام النصيحة التي ورد الشرع بها من غير إحداث فتن وقلاقل واضرابات واغتيالات ومظاهرات وماشابه ذلك ,بل يرون السمع والطاعة لأولي الأمر في المنشط والمكره والعسر واليسر وعلى الأثرة كذلك ,ولاينازعون الحاكمم سلطته بل يعينوه على الخير ,ويناصحونه إذا حاد عن جادة الصواب مع الدعاء له بالتوفيق والصلاح والسداد لكل خير,هذا ماعليه أهل السنة السلفيين ,فأين هذا من يزعم أنهم عملاء ومخابرات ونحو ذلك؟ !
لكن مكمن الداء عندكم أنكم تريدون أن تصرفوا الناس خصوصا الشباب منهم عن علماء أهل السنة بكل وسيلة قدرتم عليها ,ولكن الله ناصر جنده وعلى الباغي تدور الدوائر
قال تعالى(وَمَكَرُواْ وَمَكَرَ اللّهُ وَاللّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ)
  • ملف العضو
  • معلومات
adel2008
عضو مبتدئ
  • تاريخ التسجيل : 06-07-2008
  • المشاركات : 27
  • معدل تقييم المستوى :

    0

  • adel2008 is on a distinguished road
adel2008
عضو مبتدئ
رد: واقع علماء السلاطين
21-07-2008, 04:57 AM
يا imadin انظر الى اوثق كتب اهل السنة و الى اقواله عليه الصلاة والسلام ستتا كد بان من تسميهم علماء السلطان اتبع الناس للرسول عليه الصلاة والسلام وقارنهم بعلمائك ان كانوا علماء فاشتان بين الثرى والثريا
من مواضيعي
  • ملف العضو
  • معلومات
imadin
زائر
  • المشاركات : n/a
imadin
زائر
رد: واقع علماء السلاطين
21-07-2008, 08:03 AM
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة البليدي جمال مشاهدة المشاركة
قولهم أهل السنة علماء سلطة وماشابه ذلك.
نقول لهم :من الذي يجاري الحكام في مجلس النواب بمدح الدستور وفيه من المخالات الشرعية ما فيه؟
ومن الذي رشح عبد الله صالح في الإنتخابات الرئاسية؟
ومن الذي يفتي بجواز الدمقراطية والانتخابات ويجعلها من الدين؟
ومن الذي يطبل ويزمر للميثاق الوطني؟
ومن الذي يحضر حفلات تحتضن الرقص والموسيقى؟
ومن الذي يقف للسلام الجمهوري رافعا يديه تمويها أمام الناس؟
ومن....ومن.....ومن.....إلخ
ومن الذي يقدم تلكم التنازلات تلو التنازلات من باب إرضاء القيادة في معصية الله؟
أليس هذا كله عندكم يادعاة الدمقراطية؟
أما أهل السنة والجماعة :فإنهم لايتنازلون عن مسألة شرعية لأغراض دنيوية ولايداهنون أحدا في حدود الله وبيانها مع إستخدام النصيحة التي ورد الشرع بها من غير إحداث فتن وقلاقل واضرابات واغتيالات ومظاهرات وماشابه ذلك ,بل يرون السمع والطاعة لأولي الأمر في المنشط والمكره والعسر واليسر وعلى الأثرة كذلك ,ولاينازعون الحاكمم سلطته بل يعينوه على الخير ,ويناصحونه إذا حاد عن جادة الصواب مع الدعاء له بالتوفيق والصلاح والسداد لكل خير,هذا ماعليه أهل السنة السلفيين ,فأين هذا من يزعم أنهم عملاء ومخابرات ونحو ذلك؟ !
لكن مكمن الداء عندكم أنكم تريدون أن تصرفوا الناس خصوصا الشباب منهم عن علماء أهل السنة بكل وسيلة قدرتم عليها ,ولكن الله ناصر جنده وعلى الباغي تدور الدوائر
قال تعالى(وَمَكَرُواْ وَمَكَرَ اللّهُ وَاللّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ)
أولا وجه ردك هذا لدعاة الديمقراطية ؟
طيب لنعقب على ردك أنت قلت ويناصحونه إذا حاد عن جادة الصواب هل يحدث هذا فعلا الآن ؟؟
أسأل الله أن يهدينا جميعا وتبصر فمما أهلك الأمة عالم أتى باب سلطان فأفتى له على هواه انطلاقا من تأويل الآيات
وإذا أردت أدلة فالانترنت مليئة بها ولست من هواة النسخ واللصق المهم هل توجد ردود عليها من طرف علماء ماتسميهم بالسنة ودحضها بما أنها شبه حزبية تكفيرية
  • ملف العضو
  • معلومات
الصورة الرمزية جمال البليدي
جمال البليدي
شروقي
  • تاريخ التسجيل : 07-05-2008
  • الدولة : البليدة
  • العمر : 37
  • المشاركات : 7,183
  • معدل تقييم المستوى :

    25

  • جمال البليدي is on a distinguished road
الصورة الرمزية جمال البليدي
جمال البليدي
شروقي
رد: واقع علماء السلاطين
21-07-2008, 06:16 PM
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة imadin مشاهدة المشاركة
أولا وجه ردك هذا لدعاة الديمقراطية ؟
طيب لنعقب على ردك أنت قلت ويناصحونه إذا حاد عن جادة الصواب هل يحدث هذا فعلا الآن ؟؟
أسأل الله أن يهدينا جميعا وتبصر فمما أهلك الأمة عالم أتى باب سلطان فأفتى له على هواه انطلاقا من تأويل الآيات
وإذا أردت أدلة فالانترنت مليئة بها ولست من هواة النسخ واللصق المهم هل توجد ردود عليها من طرف علماء ماتسميهم بالسنة ودحضها بما أنها شبه حزبية تكفيرية






 
مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 


المواضيع المتشابهه
الموضوع
(السلفية-الوهابية)..........مساءلة بريئة
الإمام أبو حامد الغزالي
الساعة الآن 02:50 AM.
Powered by vBulletin
قوانين المنتدى