تسجيل الدخول

هناك ظاهرة استوقفتني كثيرا و هي الحاد الكثير من السلفيين المتشدين ، و لطالما تساءلت عن سبب هذه الردة خصوصا و انهم اشخاص متبحرين في الفقه و عالمين بخباياه و اصوله و فروعه..الخ

فمنهم من كان يخوض حروبا شرسة للدفاع عن الفكر المتشدد و عن رموزه و قداسته لينقلب الى الالحاد ، اما بالنسبة للمسلمين المعتدلين فالحادهم قد يكون بسبب بعض السلوكات و الامور الي تناقض الفطرة السليمة و الحس الانساني مثل الموضوع المدرج في هذا الرابط :

http://montada.echoroukonline.com/sh...d.php?t=306219


تحياتي

أغرب قصة عرفتها هي قصة الكاتب السعودي عبد الله القصيمي عند قراءتها يتضح لنا سبب ارتماء بعض الشباب في صفوف السلفية وخاصة السلفية الارهابية
عبد الله القصيمي (1907 - 9 يناير 1996) مفكر سعودي يُعتبر من أكثر المفكرين العرب إثارة للجدل بسبب انقلابه من موقع النصير والمدافع عن السلفية إلى الإلحاد.[1][2] وبسبب مؤلفاته المثير للجدل ومن أشهرها العرب ظاهرة صوتية.

نشأ القصيمي فيما بين خب الحلوة والشقة في ظروف سيئة للغاية، فإضافةً إلى فقده لحنان والديه، فقد كانت الأحوال المعيشية سيئة جداً، الأمر الذي دعاه أن يغادر قريته إلى الأبد وهو في سن العاشرة من عمره، وفي الوقت الذي يرى فيه البعض أن قرار المغادرة قد أتخذه الفتى بنفسه هروباً من تلك الأوضاع الصعبة


واستمر في دفاعه القوي عن السلفية، وبين بأنها ثورة روحية لتحرير العقل البشري، ودعا الأمة الإسلامية إلى العودة إلى التوحيد وإلى الوقوف مع المملكة العربية السعودية وإلى اعتبار مكة وطن حي للمسلمين، بل دعا إلى دعم المملكة بكل وسائل الدعم المادية والمعنوية، وتوظيف الأموال في مشاريع في بلاد الحرمين حتى تنال من الهيبة والقوة الاقتصادية ما يعينها على القيام بواجباتها نحو المسلمين) ([4]).

(ثم بلغ قمته عندما رد على الكاتب الشيعي السوري محسن العاملي، الذي ألف كتابًا بعنوان «كشف الارتياب في اتباع محمد بن عبد الوهاب» تعرض فيه للدعوة السلفية التي أحياها المجدد شيخ شيوخ الإسلام في عصره محمد بن عبد الوهاب رحمه الله، فانبرى له القصيمي انبراء الأسود، ورد عليه رد الفحول في كتابه الكبير «الصراع بين الإسلام والوثنية» )

(وقد لقي هذا الكتاب قبولاً عظيمًا عند أهل العلم حتى قال فيه إمام الحرم المكي في ذلك

بل ذكر صلاح المنجد أن بعض أهل العلم قالوا للملك عبد العزيز – رحمه الله –: «لقد دفع القصيمي مهر الجنة بكتابه هذا

ولكن هذه الهالة سرعان ما اندثرت وخفتت وعاد القصيمي إلى وضعه، فلا هو قدم ولا هو بُجِّل، فأصيب بردة فعل عنيفة قادته إلى أن يقوم بشرح أسباب انحطاط المسلمين ! وتأخرهم ! بكتابه «كيف ذل المسلمون»، وقد ظهر من خلال هذا الكتاب مناقضته الصريحة لمواقفه السابقة.

ثم فاجأ العالم بقنبلة مدوية مخزية، وهي كتابه «هذي هي الأغلال» الذي ثار فيه على كل شيء عرف عن المسلمين لا فرق عنده بين عادات وتقاليد وخرافات وعقائد، وأثار الكتاب ضجة عنيفة في العالم الإسلامي شرقًا وغربًا، (وما إن وصل خبر الكتاب إلى الملك عبد العزيز – رحمه الله – حتى بادر بإرسال برقية إلى الشيخ فوزان السابق ـ رحمه الله ـ يطلب فيها منه أن يعلن براءته في الصحف من القصيمي

الشك والحيرة وكثرة الجدل:
يقول عبد الله بن يابس: «كان القصيمي منذ أكثر من خمسة عشر عامًا تقريبًا يجادل في البَدَهيات الدينية،.....

منقول بتصرف

سيكولوجية السلفي الارهابي
إن سلفي الارهابي غالبا يكون خريج وسط اجتماعي صعب ، عاش وضعية تعيسة ناقصة من كل الجوانب ، قهر لكرامته ، فقر ، كبت جنسي ، مستقبل غير معلوم ...فشل دراسي ... فضيحة عائلية ... عقد الطفولة ....فتراه يتوجه إلى الحلول الخرافية و يلتجأ إلى مسجد الحي فيحاول أن يكون متدينا ورعا ...، فتكرار الصلاة والصوم والاعتزال و "تفقهه في الدين" يعطيه أمل و مبرر أو فرصة ثانية للحياة التي حرم منها
لكن واقعه الاجتماعي لا يغير دائما الوضعية التعيسة بجانبه ، فيريد الخروج منها في أسرع الأوقات ، هنا يأتي الدجال رجل الدين فيوجهه إلى طريق الشهادة و حور العين.
هو في الأساس يريد الهروب من الواقع و لا يريد الموت بل الحياة في ظروف كريمة لا ينقصها شيء فالدجال يعده بذلك تحت موجة جنسية بألوانها المتعددة في السماء ، ... حور عين ... غلمان ... زبرجد ... ياقوت ...فيقفز و لا يضيع فرصة ذهابه إلى عالم أحسن من عالمنا ألا و هو جحيم الانفجار و تشتيت جثته إلى أشلاء .


.................. بالمناسبة ...........................
وقد حكى العريفي قصة بطريقة ساخرة عن أحد المسلمين غير العرب بأنه عندما وصل الكعبة بدأ يدعي حتى أغمي عليه وعندما فطن وجد نفسه في المستشفى والممرضات لا بسات الأبيض وشم رائحة ديتول وهي أحسن من رائحته فضن أنه في الجنة فصاح ...هور العين هور العين

فعندما أقبلن عليه دفعة واحدة لعلاجه ... قال : واحد واحد ههههه متابعة شيقة

سلفي ملحد .. معادلة لا تقبل حلولا

حسب ما درسنا, و حسب موضوعك هذا أرى أنك أنت المكبوت جنسيا, و في علم النفس معروف هذا المرض. حين يلقي المريض أوهامه و مخاوفه على الأخر لا شعوريا, ففي كل مواضيعك تقريبا تشير إلى موضوع النساء الجميلات المليحات, و تحاول أن تخلق الفرصة من العدم لكي تأتي على ذكرهن.
أنصحك بأول عيادة نفسية في طريقك إلى المقهى.

السلام عليكم

صدقا صبرينة انت و المنطق و العقل ça fait trois...
لا اعلم ما علاقة طرحك لامر شاذ مع سيرة الصحابي المغوار الفذ القدوة خالد ابن الوليد و بين طرحك....لما تقولين كثير من السلفيين يرتدون فكم تقصدين؟10...20...30...100...1000يا اختي اعطيني قائمة اسمية لاصدق كلامك
البعض قد ياتي بقصة فلان و علان و فرحان بروحو تقول احكم السبع من ودنيه....
السلفيين بالملايين يا بنت آدم ...فلو كنت تفهمين السلفية على اصولها لكنت أذركت من زمان ان السلفية ليست لحية و قميص و جلباب....

فقط اشكرك ايضا لاشهارك للموضوع لانه يستحق ان يقرأ....

أنت اذكى من هذا ...
ردة السلفيين ؟؟ اعطنا ارقاما حقائق أقوالا ...ظاهرة استوقفتك ؟؟ أين هذه الظاهرة بالجزائر ؟ بالسعودية ؟ بالعراق ؟ بتركيا ؟ اين هذه الظاهرة ؟
ثم "الكلام" الذي قت بعده مثل وأدرجت الموضوع ...
تساؤلات كثيرة هذا الموضوع سبب الالحاد ؟ وللمسلمين معتدلي الفطرة ...
فهل الموضوع أم بطل الموضوع أم صاحب الموضوع الذين يدعون للالحاد ؟
يا شيخة بلا عبط على قول المصريين "ليس قذفا ولا نبذا هذا مثل شعبي يعبر عن الواقع تم اقتباسه ليؤدي المعنى "
حددي الافكار المناقشة في الموضوع لنعرف ما يناقش بالضبط ونفيد ونستفيد
تحياتي

السلفيون المتشددون يلحدون بكثرة, أما المسلمون المعتدلون فهم كذلك يلحدون و لكن لأسباب مختلفة!
ربما نكون كلنا ملحدون و نحن لا نعلم هههه ! أقول أنك واهمة جدا جدا .
أنتي هنا لم تدعي أحدا إذا ؟ و الأغرب من ذلك أنك تلقين الكلام جزافا و كأن الناس سذج كسذاجة موضوعك الذي يخلو من الأرقام و الأمثلة و الحقائق!
من جانب آخر إذا أردت أن أعطيك أمثلة عن الملحدين و العلماء الغربيين الذين أسلموا و اختاروا الإسلام عن قناعة, و ما أكثرهم.. فلك ذلك.
في الأخير ربما أنا مثل الإخوة الآخرين, أشكرك على الرابط الذي و ضعتيه, و على تنويري بأن أتفه العقول و أرذلها هي من تختار الإلحاد و الكفر.

بصحتك الفيستة دوبل فاص