تسجيل الدخول

السلام عليكم
سبقني بكثيييير مقال للأخ الفاضل أمازيغي مسلم (نحو فرنسة المدرسة الجزائرية)

والله ما حيرني كثيرا

استدعاءات المترشحين لأساتذة التعليم يحوي الجدول الخاص بالامتحانات
يحوي الجدول امتحان في مادة الفرنسية
بالله عليكم
هل اللغة الفرنسية موجودة في الدستور الجزائري

والأكثر من هذا

شخص حاب يدخل المسابقة يطمح في أن يكون معلم أو أستاذ أدب عربي
هل له أن يمر عبر نفق اللغة الفرنسية اجبارا حتى يتسنى له تعليم الأجيال الأدب العربي

فهموني يرحم والديكم

هاذي بن غبريط صح حابة تخدم أجندة فرنسا

وحاشا اذا اتهمنا بن غبريط وحدها

من يعملون داخل الوزارة أغلبهم في قفص الاتهام
لأن بن غبريط ليس إلا واجهة لوزارة متعفنة منذ زمن بعيد
زمن بن بوزيد
الهربة ليك يا ربي
حسبي الله ونعم الوكيل

الحمدُ لله وحده، والصلاة والسلام على من لا نبيَّ بعده؛ أما بعدُ:



بارك الله أخانا الفاضل:" agui".
حقا وصدقا:" أمر محير!!؟: أستاذ أدب عربي يلزم باجتياز امتحان في اللغة الفرنسية!!؟، هذي في السليغان وما صراتش!!؟.(السليغان هي: السنغال الشقيقة بتعبير أجدادنا).
ولكن كما يقال:" إذا عرف السبب: بطل العجب".
إن الأمر صار:" واضحا مفضوحا، عاريا مكشوفا!!؟".

الحقيقة التي ستبقى – رغم أنوف الحاقدين الماكرين- هي:
{ سترحل:" بن غبريط وأمثالها ، وسيلفظهمالتاريخ كما لفظ أسلافهم الأولين!!؟"، وستبقى:" ثوابت الأمة الجزائرية – ومنها: اللغة العربية – راسخة بإذن الجبار القهار القائل في كتابه المختار":

[اسْتِكْبَارًا فِي الْأَرْضِ وَمَكْرَ السَّيِّئِ وَلَا يَحِيقُ الْمَكْرُ السَّيِّئُ إِلَّا بِأَهْلِهِ فَهَلْ يَنْظُرُونَ إِلَّا سُنَّةَ الْأَوَّلِينَ فَلَنْ تَجِدَ لِسُنَّةِ اللَّهِ تَبْدِيلًا وَلَنْ تَجِدَ لِسُنَّةِ اللَّهِ تَحْوِيلًا]}.

والحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات.

الفرق في دراسة الأحداث والحكم عليها يكمن في نقاد المسرح :بين من ينتقد أداء الممثل ؟ومن ينتقد النص المسرحي في تركيباته؟ومن ينتقد المؤلف الأصلي للمسرحية ؟والوزراء في الجزائر وغيرها من الدول مثلها مجرد ممثلين على خشبة المسرح