بيانات الشيخ علي بلحاج
03-07-2008, 06:43 PM
منذ اليوم ساقوم بنقل رسائل الشيخ ابو عبد الفتاح علي بلحاج فك الله اسره وذلك حتى تتاح لاكثرعدد ممكن من الاعضاء الاطلاع عليها في ظل الحصار الاعلامي المضروب عليه من طرف النظام وابواقه وهذا اخر بياناته ويتناول عودة الاستئصالي اويحي والسلام
أما آن لهذا العبث أن يتوقف ؟!
الحمد لله القائل في محكم التنزيل " قل الله تم ذرهم في خوضهم يلعبون" و قال أيضا "فذرهم يخوضوا و يلعبوا حتى يلاقوا يومهم الذي يوعدون" و الصلاة و السلام على أشرف المرسلين الذي جعل من أشرط الساعة إسناد المهام إلى غير أهلها فقال " إذا وسد الأمر إلى غير أهله فأنتظر الساعة" و على آله و صحبه أجمعين الذين جعلوا من مقتضى الأمانة تولية الصالحين الأكفاء و أنه من ولي من أمر المسلمين شيئا فولى رجلا و هو يجد أصلح للمسلمين منه فقد خان الله و خان رسوله و خان المؤمنين.
إن التوقيت الذي تم فيه استبدال رئيس الحكومة بآخر له أكثر من دلالة كما سنوضح قريبا إن شاء الله، فما إن غادر الرئيس وزراء فرنسا – فرانسوا فيون – أرض الجزائر حتى سارع رئيس الجمهورية إلى إعادة ذلك الوجه القديم غير المرغوب فيه عند عموم الشعب الجزائري على رأس الطاقم الحكومي ليتصدر المشهد السياسي للمرة الثالثة، و بمعظم الوجوه الوزارية التي طال عليها الأمد منذ العهدة الأولى و بعض الوجوه يعود إلى عهد المجلس الأعلى للدولة الذي جاء إثر الانقلاب على الشرعية الشعبية فهل الجزائر أصبحت عقيمة و لا يوجد فيها من الرجال إلا هذه الحفنة من الوجوه التي تستبدل الأدوار بين الحين و الأخر و كأنها في مقابلة كرة قدم تتبادل الأجنحة و تبقى دار لقمان على حالها ؟!!
مما لا شك فيه أن إعادة أويحيى على رأس الحكومة بنفس الطاقم المرفوض شعبيا و إن كان أثيرا لدى السلطة الفعلية و العلبة السوداء التي مازالت تتحكم في صياغة القرارات السياسية الكبرى، كل ذلك يعتبر و بلا مواربة من التصرفات السياسية العبثية التي تشجع على اليأس و الإحباط و خيبة الأمل لدى عموم الشعب الجزائري و قد تدفع في غياب البديل السياسي الراشد المتبصر إلى الجنوح إلى التطرف الذي طالما حذر منه العقلاء، ثم هناك سؤال يطرح نفسه بإلحاح، لماذا أعاد رئيس الجمهورية بعد ما أنهى مهامه في 2006 ؟ أم أنه فرض عليه من طرف السلطة الفعلية و لا يملك الرئيس إلا الانحناء للعاصفة في ظل حالته الصحية التي ليست على ما يرام ؟
بتاريخ 19 جوان 2008 كان رئيس الحكومة الجديد لقديم حصة في موعد الخميس للقناة الثانية للإذاعة الوطنية و من أهم النقاط التي تطرق إليها ما يلي:
1- إن المؤتمر الثالث لحزب التجمع الديمقراطي سيجرى دون مفاجأة و هذا دليل أنه لن تكون هناك حركة تصحيحية بالإطاحة به و هو مؤشر أنه عائد إلى الساحة السياسية ذلك أن أغلب الحركات التصحيحية تحدث داخل الأحزاب في حالة عدم موافقة السلطة الفعلية على قيادة الحزب من حيث التوجه السياسي المخالف.
2- و قال أنه واثق من تعديل الدستور دون تحديد الوقت و محتوى التعديل لأن ذلك من صلاحيات رئيس الجمهورية و هذا دليل أن تعديل الدستور تم الحسم فيه و لكنه رغم ذلك يبقى غامض المعالم مع العلم أن أويحيى لم يوافق على التعديل و العهدة الثالثة ألا مؤخرا قبل أن يصبح ممثلا شخصيا لرئيس الجمهورية مما جعله يأخذ مكان وزير الخارجية الذي أصبح دوره هامشيا.
3- و أنه ضد رفع الأجور رغم ميزانية الدولة المرتفعة ألفي مليار دينار جزائري و هذا دليل أو مؤشر أن الجبهة الاجتماعية لن تعرف استقرارا و ربما زادت تدهورا.
4- فيما يخص حالة الطوارئ مازال يرى أن البلاد مازالت في حاجة إليها و يصر على اليقظة و مواصلة القضاء على الإرهاب و هذا دليل على أنه يستبعد الحل السياسي الشامل مقدما عليه الحل الأمني خلافا لمعالجته للأزمة السياسية في بلاد القبائل و هو عندما يدافع عن قانون السلم و المصالحة يدافع عنه بطريقة استئصالية مما جعل البعض يصفه بالناطق الرسمي باسم النواة الصلبة لبعض الجنرالات النافذين و رجل المهمات القذرة.
5- و عن حضور الجزائر في قمة الاتحاد المتوسطي المزمع عقدها بباريس في 13 جويلية " إنه من غير الحرج في أن تحضر الجزائر لندوة باريس على أعلى مستوى – يقصد الرئيس- بحكم أن الجزائر لها مصالح تدافع عنها و هذا دليل على أنه يحبذ المشاركة في قمة الاتحاد المتوسطي و لعل هذا من جملة الأسباب التي أعادته إلى رئاسة طاقم الحكومة و في هذا الوقت بالذات.
و هناك عدة قرائن تدل على أن الجزائر سوف تشارك في القمة تحت مبررات شتى بعضها ذكرها وزير الخارجية منذ مدة و بعضها ذكرها أويحيى في الحصة المشار إليها سابقا ، و الأيام القادمة هي الحكم الفصل.
مما سبق ذكره نود الإشارة إلى جملة من النقاط ليكون الرأي العام على علم بها بغض النظر على الأهداف غير المعلنة لاستبدال بلخادم بأويحيى رغم أنهما يصران على تطبيق برنامج رئيس الجمهورية صدقا أو نفاقا.
1. إن الجزائر ليست بحاجة إلى حلول ترقعية عبثية مرتجلة قصيرة النظر بل هي في أمس الحاجة إلى حلول سياسية جذرية عميقة و يشارك فيها جميع أبناء الوطن دون إقصاء أو تهميش، فالجزائر ليست ملكية خاصة لعصابة استولت على الحكم بقوة الحديد و النار و أصبحت ماهرة في صناعة الوجوه السياسة كواجهة، أما التركيز على الحل الأمني فلن يعود على البلاد بأي خير و أن الدولة البوليسية سوف تسوق البلاد إلى كارثة على المدى القريب أو المتوسط مهما بلغ عدد أفراد الشرطة أو الدرك أو الجيش و مهما أقتطع من أموال الأمة في الصرف على تجهيز هذه الأجهزة التي أصبحت بالوعة رهيبة للأموال العامة.
2. الكل يعلم أن الفساد و الإفساد في الجزائر بلغ مداه و ضرب بجيرانه في جميع القطاعات السياسية و الاقتصادية و الثقافية و الأمنية بمختلف أجهزتها و الإدارية و الاجتماعية و القضائية و التعليمية حيث أصبح يشجع على الفساد و الإفساد و كلنا يعلم أن أويحيى عندما سئل عن فضيحة القرن كما يقال، قال بالحرف الواحد " ما طحتش السماء " و لذلك نقول ما لم يتغير النظام السياسي فلا فائدة في ذهاب رئيس حكومة و مقدم أخر و لا في صياغة دستور بعيدا عن إدارة الشعب و بشكل مباشر و أغلب الشعب أصبح لا يهتم بهذه الشطحات السياسية الفارغة التي لا يجني الشعب منها إلا الصاب و العلقم، و الله مستعان.
3. مما يدل على فساد النظام السياسي أنه عندما سئل مدير السجون في الجزائر مختار فليون عن مكان تواجد حسان حطاب الذي سلم نفسه و في رواية قيل ألقي عليه القبض، قال باختصار " إن اسمه لا يوجد في أي مؤسسة عقابية عبر القطر و العجيب أن نفس السؤال طرح على وزير العدل و الداخلية و النائب العام و القاضي فكان نفس الجواب كلهم يجهل مكان تواجده و حتى عائلته لم يسمح لها بزيارته و لا يعرفون مكان تواجده و هذا اكبر دليل أن هناك دولة داخل دولة و أن هناك جهاز يراقب كل شيء و هو فوق المراقبة و المحاسبة وما أكثر الذين اختطفوا و لا يعلم أحد مكان تواجدهم، ولعل هذا ما دفع برئيس المجلس الوطني الشعبي السابق إلى المطالبة بتعديل الدستور من أجل التخلص من السلطة الخفية.
و أخيرا نقول للزمرة الحاكمة في البلاد أما آن الأوان للإقلاع عن البعث السياسي و التلاعب بمشاعر الشعب و القيام بالمهمات القذرة التي تضر بمصالح البلاد و العباد ؟!!!
أما آن لهذا العبث أن يتوقف ؟!
الحمد لله القائل في محكم التنزيل " قل الله تم ذرهم في خوضهم يلعبون" و قال أيضا "فذرهم يخوضوا و يلعبوا حتى يلاقوا يومهم الذي يوعدون" و الصلاة و السلام على أشرف المرسلين الذي جعل من أشرط الساعة إسناد المهام إلى غير أهلها فقال " إذا وسد الأمر إلى غير أهله فأنتظر الساعة" و على آله و صحبه أجمعين الذين جعلوا من مقتضى الأمانة تولية الصالحين الأكفاء و أنه من ولي من أمر المسلمين شيئا فولى رجلا و هو يجد أصلح للمسلمين منه فقد خان الله و خان رسوله و خان المؤمنين.
إن التوقيت الذي تم فيه استبدال رئيس الحكومة بآخر له أكثر من دلالة كما سنوضح قريبا إن شاء الله، فما إن غادر الرئيس وزراء فرنسا – فرانسوا فيون – أرض الجزائر حتى سارع رئيس الجمهورية إلى إعادة ذلك الوجه القديم غير المرغوب فيه عند عموم الشعب الجزائري على رأس الطاقم الحكومي ليتصدر المشهد السياسي للمرة الثالثة، و بمعظم الوجوه الوزارية التي طال عليها الأمد منذ العهدة الأولى و بعض الوجوه يعود إلى عهد المجلس الأعلى للدولة الذي جاء إثر الانقلاب على الشرعية الشعبية فهل الجزائر أصبحت عقيمة و لا يوجد فيها من الرجال إلا هذه الحفنة من الوجوه التي تستبدل الأدوار بين الحين و الأخر و كأنها في مقابلة كرة قدم تتبادل الأجنحة و تبقى دار لقمان على حالها ؟!!
مما لا شك فيه أن إعادة أويحيى على رأس الحكومة بنفس الطاقم المرفوض شعبيا و إن كان أثيرا لدى السلطة الفعلية و العلبة السوداء التي مازالت تتحكم في صياغة القرارات السياسية الكبرى، كل ذلك يعتبر و بلا مواربة من التصرفات السياسية العبثية التي تشجع على اليأس و الإحباط و خيبة الأمل لدى عموم الشعب الجزائري و قد تدفع في غياب البديل السياسي الراشد المتبصر إلى الجنوح إلى التطرف الذي طالما حذر منه العقلاء، ثم هناك سؤال يطرح نفسه بإلحاح، لماذا أعاد رئيس الجمهورية بعد ما أنهى مهامه في 2006 ؟ أم أنه فرض عليه من طرف السلطة الفعلية و لا يملك الرئيس إلا الانحناء للعاصفة في ظل حالته الصحية التي ليست على ما يرام ؟
بتاريخ 19 جوان 2008 كان رئيس الحكومة الجديد لقديم حصة في موعد الخميس للقناة الثانية للإذاعة الوطنية و من أهم النقاط التي تطرق إليها ما يلي:
1- إن المؤتمر الثالث لحزب التجمع الديمقراطي سيجرى دون مفاجأة و هذا دليل أنه لن تكون هناك حركة تصحيحية بالإطاحة به و هو مؤشر أنه عائد إلى الساحة السياسية ذلك أن أغلب الحركات التصحيحية تحدث داخل الأحزاب في حالة عدم موافقة السلطة الفعلية على قيادة الحزب من حيث التوجه السياسي المخالف.
2- و قال أنه واثق من تعديل الدستور دون تحديد الوقت و محتوى التعديل لأن ذلك من صلاحيات رئيس الجمهورية و هذا دليل أن تعديل الدستور تم الحسم فيه و لكنه رغم ذلك يبقى غامض المعالم مع العلم أن أويحيى لم يوافق على التعديل و العهدة الثالثة ألا مؤخرا قبل أن يصبح ممثلا شخصيا لرئيس الجمهورية مما جعله يأخذ مكان وزير الخارجية الذي أصبح دوره هامشيا.
3- و أنه ضد رفع الأجور رغم ميزانية الدولة المرتفعة ألفي مليار دينار جزائري و هذا دليل أو مؤشر أن الجبهة الاجتماعية لن تعرف استقرارا و ربما زادت تدهورا.
4- فيما يخص حالة الطوارئ مازال يرى أن البلاد مازالت في حاجة إليها و يصر على اليقظة و مواصلة القضاء على الإرهاب و هذا دليل على أنه يستبعد الحل السياسي الشامل مقدما عليه الحل الأمني خلافا لمعالجته للأزمة السياسية في بلاد القبائل و هو عندما يدافع عن قانون السلم و المصالحة يدافع عنه بطريقة استئصالية مما جعل البعض يصفه بالناطق الرسمي باسم النواة الصلبة لبعض الجنرالات النافذين و رجل المهمات القذرة.
5- و عن حضور الجزائر في قمة الاتحاد المتوسطي المزمع عقدها بباريس في 13 جويلية " إنه من غير الحرج في أن تحضر الجزائر لندوة باريس على أعلى مستوى – يقصد الرئيس- بحكم أن الجزائر لها مصالح تدافع عنها و هذا دليل على أنه يحبذ المشاركة في قمة الاتحاد المتوسطي و لعل هذا من جملة الأسباب التي أعادته إلى رئاسة طاقم الحكومة و في هذا الوقت بالذات.
و هناك عدة قرائن تدل على أن الجزائر سوف تشارك في القمة تحت مبررات شتى بعضها ذكرها وزير الخارجية منذ مدة و بعضها ذكرها أويحيى في الحصة المشار إليها سابقا ، و الأيام القادمة هي الحكم الفصل.
مما سبق ذكره نود الإشارة إلى جملة من النقاط ليكون الرأي العام على علم بها بغض النظر على الأهداف غير المعلنة لاستبدال بلخادم بأويحيى رغم أنهما يصران على تطبيق برنامج رئيس الجمهورية صدقا أو نفاقا.
1. إن الجزائر ليست بحاجة إلى حلول ترقعية عبثية مرتجلة قصيرة النظر بل هي في أمس الحاجة إلى حلول سياسية جذرية عميقة و يشارك فيها جميع أبناء الوطن دون إقصاء أو تهميش، فالجزائر ليست ملكية خاصة لعصابة استولت على الحكم بقوة الحديد و النار و أصبحت ماهرة في صناعة الوجوه السياسة كواجهة، أما التركيز على الحل الأمني فلن يعود على البلاد بأي خير و أن الدولة البوليسية سوف تسوق البلاد إلى كارثة على المدى القريب أو المتوسط مهما بلغ عدد أفراد الشرطة أو الدرك أو الجيش و مهما أقتطع من أموال الأمة في الصرف على تجهيز هذه الأجهزة التي أصبحت بالوعة رهيبة للأموال العامة.
2. الكل يعلم أن الفساد و الإفساد في الجزائر بلغ مداه و ضرب بجيرانه في جميع القطاعات السياسية و الاقتصادية و الثقافية و الأمنية بمختلف أجهزتها و الإدارية و الاجتماعية و القضائية و التعليمية حيث أصبح يشجع على الفساد و الإفساد و كلنا يعلم أن أويحيى عندما سئل عن فضيحة القرن كما يقال، قال بالحرف الواحد " ما طحتش السماء " و لذلك نقول ما لم يتغير النظام السياسي فلا فائدة في ذهاب رئيس حكومة و مقدم أخر و لا في صياغة دستور بعيدا عن إدارة الشعب و بشكل مباشر و أغلب الشعب أصبح لا يهتم بهذه الشطحات السياسية الفارغة التي لا يجني الشعب منها إلا الصاب و العلقم، و الله مستعان.
3. مما يدل على فساد النظام السياسي أنه عندما سئل مدير السجون في الجزائر مختار فليون عن مكان تواجد حسان حطاب الذي سلم نفسه و في رواية قيل ألقي عليه القبض، قال باختصار " إن اسمه لا يوجد في أي مؤسسة عقابية عبر القطر و العجيب أن نفس السؤال طرح على وزير العدل و الداخلية و النائب العام و القاضي فكان نفس الجواب كلهم يجهل مكان تواجده و حتى عائلته لم يسمح لها بزيارته و لا يعرفون مكان تواجده و هذا اكبر دليل أن هناك دولة داخل دولة و أن هناك جهاز يراقب كل شيء و هو فوق المراقبة و المحاسبة وما أكثر الذين اختطفوا و لا يعلم أحد مكان تواجدهم، ولعل هذا ما دفع برئيس المجلس الوطني الشعبي السابق إلى المطالبة بتعديل الدستور من أجل التخلص من السلطة الخفية.
و أخيرا نقول للزمرة الحاكمة في البلاد أما آن الأوان للإقلاع عن البعث السياسي و التلاعب بمشاعر الشعب و القيام بالمهمات القذرة التي تضر بمصالح البلاد و العباد ؟!!!
يا من يذكرني بعهد أحبتي طاب الحديث عنهم و يطيب
أعد الحديث علي من جنباته إن الحديث عن الحبيب حبيب
ملأ الضلوع و فاض عن أجنابها قلب إذا ذَكَرَ الحبيبَ يذوب
icon36
أعد الحديث علي من جنباته إن الحديث عن الحبيب حبيب
ملأ الضلوع و فاض عن أجنابها قلب إذا ذَكَرَ الحبيبَ يذوب
icon36
من مواضيعي
0 والله عيب...الشعب الليبي يستنجد بنا ولا مجيب
0 هل مازالت المؤسسة العسكرية تحكم في الجزائر
0 الإسلاميون ما بين المحاببة والمخالبة...وما بين قدسية المبدأ وإغراءات السياسة
0 إقحام الدين في الرياضة....نموذج مصر والجزائر
0 إستطلاع ما رأيكم في إدراج الدين في الرياضة...نموذج مصر والجزائر
0 لماذا المبالغة في تضخيم لاعبينا المحترفين....
0 هل مازالت المؤسسة العسكرية تحكم في الجزائر
0 الإسلاميون ما بين المحاببة والمخالبة...وما بين قدسية المبدأ وإغراءات السياسة
0 إقحام الدين في الرياضة....نموذج مصر والجزائر
0 إستطلاع ما رأيكم في إدراج الدين في الرياضة...نموذج مصر والجزائر
0 لماذا المبالغة في تضخيم لاعبينا المحترفين....
التعديل الأخير تم بواسطة سيف الدين القسام ; 20-07-2008 الساعة 02:22 PM









