تسجيل الدخول

وصف الرئيس بوتفليقة برنامجه الانتخابي بأنه مثل الدلاعة.
قال هذا الكلام في باتنة و أوضح أن من لم يعجبه طعمها فلا يشتريها.

هذا منقول من جريدة Horizon-DZ


المطلوب الآن من المطرب رابح درياسة أن يتحفنا بأغنية الدلاعة الآن لأنه لم يتناولها بعد.

لكن نقول للرئيس: الدلاعة ستباع لنا بالمحتم و ليس لدينا الاختيار. شكرا على nothing

لم يخطيء الرئيس هذه المرة وقال كلمة حق فسياسته سياسة خضاريين . نحن نعهرف سياسة الخضاريين جيدا فهي تعتدمد علي التدليس و الغش و حتي ان كانت سلعته دلاعة و حتي ان كنا كلنا نعلاف طعم الدلاعة فنحن نشتريها و لا نعرف ان كانت في داخلها حمراء حلوة او بيضاء مرة وندعو الله ان تكون جيدة لان الخضار رفض فتحها بحجة انها اشتراها هكذا . و هذا هو حال بوتفليقة وبرنامجه فلا احد يعلم ما سيكون تاثير علي البلاد بعد ان تاكدنا من قبل ان حصرم

دلاعة بيضة ماشي طايبة .. كيما الدلاع انتاعوا السابق
كاين ناس تاكل الحجر .. جيعانين

المشكل أن لا أحد له خيار في نوعية الدلاع المعروض .. هي دلاعة وحيدة
و القابض وحيد و باقي -القناين- عاملين ديكور لعل السوق يبان سوق
فيأتي الناس اللي راهم نية يشترون تلك الدلاعة الوحيدة البيضاء غير الناضجة و لن تنضج
المشكل اذا دخلت ذلك السوق صدق المارون أن ذلك بائع و ما هو ببائع

بدون إنحياز ولا تعصب...
بوتفليقة أفضل الموجودين..ربما يقال لويزة ولكنها امرأة ونعرف كلنا حديثه صلى الله عليه وسلم . . الشعب يريده فليكن ما يريد الشعب

انبه فقط اذا سقطت الدلاعة من علو مرتفع فسيذهب كل شىء ؟ حذار يابوتفليقة ان تسقط دلاعتك على الارض فتنفجر لا سمح الله ؟ 5 في عينين الحاسدين

لكن كيف تقول "بدون انحياز" ثم ترجع لتقول بوتفليقة أفضل الموجودين tears
و كيف حكمت أنه أفضلهم و هو قد جربنا فشله و غيره لم يحظ بفرصته؟
و من أين لك أن الشعب يريده؟ هل حدث في الجزائر أن احترمت ارادة الشعب يوما؟

و هل تعتقد أنني أحب هذا الإسم (أقصد"بوتفليقة")
هل رأيت نشرة الأخبار أمس؟؟؟
كان في باتنة...
الناس فوق السطوح تحت اللوح .. في الشوراع ...في كل مكان ...
رأيت في قناة فرنسية امرأة تقول : أنا أسكن في gاراج لا تريسيتي ولا ماء ...الشمعة فقط.. قالت مع ذلك تحيا بوتفليقة...

يشبه كيما يبغي
هو راه ضامن
وحنا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

لم أفهم!!
المنطق أنه لما تكون غير منحاز الى أحد ألا تقول ان هذاك المرشح أفضل
ربما زلة لسان معليش.
اذا كانت تعيش تلك الحياة و فرحانة ببوتفليقة فكانها تقول أريد فقرا على فقر و شقاء على شقاء. الحمد لله على نعمة العقل.
آسف لا أحب بوتفليقة لكن لما جاء لزيارة منطقتنا خرجت لرؤيته لأنه مر بالقرب من بيتنا و أغلب الناس فضوليين يحبون أن يروا رئيسهم عيانا. و حتى لو كان الذين خرجوا يريدونه رئيسا فان نسبتهم قليلة جدا جدا بالمقارنة مع الذين جلسوا في بيوتهم.