رد: عبر عن شعورك في هذه اللّحظة
10-04-2014, 10:18 PM
اسألي عن الموطن الذي قصده ... و اقصديه ... فوالله ما يهجرنا النوم إلّا ليسكن في أماكن آمنة ... أكثر من قلوبنا الساكنة الحائرة ...
فإذا نحن أدركنا مكانه إرتحنا و نمنا ... و إلّا فلازلنا نكابد مرارة الإنتظار ... و هو يبتعد أكثر فأكثر ...
أظنّه بين الذكر الحكيم و الاستغفار .... فإدركيه قبل أن ينام
فإذا نحن أدركنا مكانه إرتحنا و نمنا ... و إلّا فلازلنا نكابد مرارة الإنتظار ... و هو يبتعد أكثر فأكثر ...
أظنّه بين الذكر الحكيم و الاستغفار .... فإدركيه قبل أن ينام
لا شيء
كل شيء كما كان
كأن غبار الأرصفة ألف مدينتنا بعدك ، حين تمطر يصبح و حلا ، و عند القحط رذاذٌ يعمي العيون ، و في كل الحالات ، نحن نتسخ كلما طال بنا الزمن...
كل شيء كما كان
كأن غبار الأرصفة ألف مدينتنا بعدك ، حين تمطر يصبح و حلا ، و عند القحط رذاذٌ يعمي العيون ، و في كل الحالات ، نحن نتسخ كلما طال بنا الزمن...