تسجيل الدخول

ليس تكذيبا لو بل توجيها لكلامه الحق الذي قلبه البعض للباطل.


وهل ذكرت أنا شيء من كلامي؟!!!!!!!

مرجعيتي الكتاب والسنة وفهم السلف الأمة أما باقي فكل يؤخذ منه ويرد.



رمتني بدائها ثم انسلت.


بل وجهت كلامه ولم أنقده.


نعم وكفى بهذا رد عليكم
الإمام ابن باديس سلفي قح ولا علاقة لهة بصوفيتك .

لست أدري ما دخل كلامك هذا في موضوعنا!!!



نعم الدمقراطية ليست من الإسلام في شيء.


لا يوجد كلام للعلامة أبو بكر الجزائري بل هذه فتوى جرائدية إعلامية وديني لا يؤخذ من الجهلة.


الشيخ الألباني من إنصافه شكر سعي البنا في جانب واحد فقط وهذا ما عليه السلفيون يعطون كل ذي حقه حقه .

اقتباس:

الإمام البنا نحسبه مات شهيدا، رحمة الله عليه، وهو حجر مهم في جدار الدعوة إلى الله، وله أفضال كثيرة على المسلمين، أسأل الله أن يتقبلها منه وأن يجزيه عنها خير الجزاء، وأن يتجاوز عن أخطائه، وجلّ من لا يُخطئ.

لكن كلامنا لا يدور عن محاسن الرجل أو عن مقداره عند الله فقد يكون من أتقى الأتقياء عند ربه .
إنما كلامنا يدور عن بدعهم الخطيرة فليس من الإنصاف السكوت عنها وبيانها للناس وهذا يعتبر رحمة عليه لا نقمة حتى لا يقع الناس في أخطاءه وبدعه.

اقتباس:

فعل على أناس يسفّهون الشيخ الإمام حسن البنا،

بل هؤلاء الناس ذكروا كلام أهل العلم فيه وبينوا بأنه ليس على عقيدة أهل السنة والجماعة .
هذا هو عين الإنصاف.

اقتباس:

ولكن تعرف مثلي أن الإنصاف هو المطلوب، وليس الانفعال الزائل "وأما ما ينفع الناس فيمكثُ في الأرض". الشيخ الألباني، إمام جليل، وعالم نبيل، علّم الله به الأمة أمورا كثيرة، ومن ذلك أنه كان سببا في بعث علم الحديث الذي ضعف في القرون الأخيرة، رفقة الشيخ المحدث أحمد شاكر، وأضرابهم من العلماء، وقد تلقت الأمة كتبه بالقبول، ونفع الله بها الخلق، رغم أن للشيخ أخطاؤه العلمية، ولكن: "من ذا الذي ما ساء قط؟ ومن له الحُسنى فقط".. وكما قال الآخر: ولستَ بمُستبقٍ أخا لا تلمّه * على شعث.. أيٌّ الرجال المهذّبُ؟ المقصود: الجميع فيه خير، والله قسم الحظوظ على الخلائق، "فلا عتاب ولا ملامه" كما قال أبو العلاء المعري: سبحان من قسم الحظوظ * فلا عتاب ولا ملامهْ أعمى، وأعشى، ثم ذو * بصر وزرقاء اليمامة ومن السلف من فتح الله عليه في الجهاد ومصاولة الأعداء وحماية بيضة المسلمين، ومنهم من فُتح عليه في العلم، ومنهم من فُتح عليه في الإنفاق والبذل، ومنهم من فتح عليه في العبادة والذكر، وهكذا. ولها جميعا نماذج في الصحابة ومن بعدهم.. فمن الإجحاف أن يعتبر الإنسان الحق كلّه محصورا في جماعة أو حزب، ويذم غيره.. ويعتبره مصدر الشرور والأخطار. وجماع الأمر كله: العلم والعدل، جعلنا الله ممن ظفر منهما بنصيب.

لكن كلانا ليس عن محاسن الناس فكل مخلوق إلا وله محاسن بما فيه الشيطان.
لكن عن منهاجهم:
فما منهج الشيخ الألباني رحمه الله:
الجواب:سلفي
وما منهج الشيخ البنا رحمه الله:
الجواب:صوفي.

اقتباس:

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد :

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

اقتباس:

فتنة التكفير..................

لم تأتي هذه الفتنة إلا بعد السكوت عن المخالفين وطوامهم.

اقتباس:

هاهي تاتي بثمارها في اوساط النخبة المثقفة بعدما كانت بذورها الاولى مزروعة في وسط الجهلة

وكل هذا بسبب السكوت عن المخالف.


..

اقتباس:

الا ينقصنا فتنة السنة والشيعة وفتنة الفرق السلامية من الجهمية والقدرية

وهذه الفتن ظهرت بسبب البعد عن السنة وأهلها .
فالفرق الحادثة هم المفرقون للمسلمين لهذا وجب التحذير منهم.

اقتباس:

انا مسلم نعم وبغض النظر على انني اخواني واحب الامام الشهيد حسن البنا حتى النخاع

.

ومن تمام حبنا للإمام حسن البنا أننا نبين بدعه بنقل كلام أهل العلم فيها حتى لا يقع من بعده في بدعه وبالتالي لا يمل وزر غيره.

.
فإن أمر الناس بالخير ونَهيهم عما يسيرون عليه من طرائق ضالة مُخالفة لِهدي سلف الأمة، ليس تفريقًا، بل هو جمع الناس وردهم لِمَاعليه السلف الصالح، وذلك مثل أن يخرج داعية مصلح فِي أرض تكثر فيها البدعة فيدعوهمإلَى التوحيد والسنة، ويتفرق الناس بعد ذلك إلَى فريقين: فريق مستجيب، وآخر معرضعنيد، فإن هذا الداعية لا يُذم، ويُعاب عليه تفريقه للناس، وإنَّما الذي يُذمويُعاب من لَمْ يستجب للحق.
وهذا رسولنا قد سمى عمر بن الخطاب بالفاروق لأن الله فرق بهبين الحق والباطل فقد جاء في الطبقات لابن سعد أن أبا عمرو ذكوان قال(قلت لعائشة"منسمى عمر بالفاروق؟قالت((النبي صلى الله عليه وسل. وقد ورد هذا الحديث ولكنه مرسل فعن أيوب بن موسى قال قال رسول الله صلى الله عليهوسلم((إن الله جعل الحق على لسان عمر وقلبه وهو الفاروق فرق بهبين الحق والباطل
و القرآن من أسمائه الفرقان؛ فهو: مفرق بين الحق والباطل،وبين الهدى والضلال، وبين الشرك والتوحيد، وبين الإيمانوالكفر.
فهذا التفريقالمبني على الحقّ والعدل هو ما يُمارس به تطبيق دين الله، ليس بالمجاملة، والمداهنةولا المداراة، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : «أوثق عرىالإيمان: الموالاة في الله والمعاداة في الله، والحب في الله، والبغض فيالله))
والتجميع والوحدة أنما تكون على أساس الكتاب والسنة عقيدة وعبادة وسياسة وأخلاقاًِ هذا هو الأساس وهو أمر واجب لا عذر للمسلمين في التقصير فيه والتباطؤ والتقاعس عنه ،ونصوص القرآن والسنة الداعية إليه والحاثة بشدة عليه كثيرة منها قول الله تعالى : (واعتصموا بحبل الله جميعاً ولا تفرقوا ( ، وقال سبحانه : (وأن هذا صراطي مستقيماً فاتبعوه ولا تتبعوا السبل فتفرق بكم عنسبيله ) ففي هذين النصين أمر للأمة جميعها أن تعتصم بحبل الله وهو الكتابوالسنة بفهم سلف الأمة.
واتباع الصراط المستقيم هو اتباع الكتاب والسنة والاعتصامبهما وفيهما نهي عن التفرق في العقائد والعبادات والمناهج والسياسات وغيرها ونهيٍعن اتباع السبل التي على كل سبيل منها شيطان يدعو إليه ,ومن هذه السبل المضلة الطرقالصوفية والرافضية والسياسية بما حوتها من عقائد ومناهج .
أما التجميع على الطريقة الأروبية في التجمعاتوالتحالفات على الضلال والجهل والخرافات فإنها والله لا تزيد المسلمين إلا خذلاناًوذلاً وهواناً ,فليس هذا هو العلاج أبداً ، إنما العلاج هو العودة الجادة إلىالكتاب والسنة وذلك هو الدِّين الصَّحيح الذي أمر رسول الله صلى الله عليه وسلمالمسلمين بالرجوع إليه إذا هي عاشت في الهوان وعانت من الذل فقال صلى الله عليه وسلم : "إذا تبايعتم بالعينة ورضيتم بالزرع واتبعتم أذناب البقروتركتم الجهاد فيسبيل الله سلَّط الله عليكم ذلاً لا ينـزعه عنكم حتى ترجعوا علىدينكم"
أي الدِّين الحق الذي تضمنته النصوص القرآنية والنبوية,لا دين الجهمية ولا المعتزلةولا الأشاعرة ولا دين الحلاج وابن عربي وابن سبعين وابن الفارض ولا دين النقشبندية والسهروردية والتيجانية والمرغنية ونحوها من الطرق القائمة على الحلول ووحدة الوجود وعبادة القبور والخرافات فإن هذه هي السبب الرئيس في إضلال كثير أو أكثر المسلمينورميهم في هوة الجهل بحقيقة الإسلام والتوحيد الذي جاءت به كل الرسالات ,والسبب الرئيس في ذلهم وجعلهم غثاء تتداعى عليهم الأمم كما تداعى الأكلة على قصعتها .

وأين أبخسنا الناس أشيائهم؟
فالشيخ البنا رحمه الله لم يكن على عقيدة أهل السنة لهذا أخرج الشباب من الشهوات إلى البدع -بغض النظر عن نيته-

الإمام الألباني جاهد بنفسه؟
ثم مادخل هذا في موضوعنا؟
كلامنا عن منهج الرجل وعقيدته وليس عن جهاده أو ماشابه.

أولا، ليس من الأدب الحديث بهذه الطريقة عن رجل من المسلمين، من الدعاة إلى الله، وأن تقول: حتى إبليس له حسنات؟! فما هي حسنات إبليس.. أفدنا بها؟ وتأمل هداك الله خطر كلامك.. لا يوردنّك لسانك المهالك.

ثانيا: أتعجب من الجبهات التي تفتحها على نفسك، فأنت تصول وتجول هنا وهناك، ترد على الجميع، وأظن أنك "طحت في مول الفول".. فارتقب الفوّال وما سيأتيك به.. بعدها سيكون للحديث طعم آخر.

ملاحظة: (وهي نصيحة ربما سئمتَ من طول ما كررها الناس عليك): إذا أردت أن تُحترم، سواء خالفك محاورك أم وافقك، فتحاور مع الناس من عنديّاتك.. وليس من عنديات نسخك ولصقك.. وإن احتججت بنفس العذر القديم الجديد الذي ترفعه كل مرة: أنك ناقل ولست طالب علم أو عالما.. فدع عنك هذه الأشياء.. وتذكر قول الشاعر: فدع عنك الكتابة لست منها * ولو سوّدت وجهك بالمدادِ

اعذر شدتي.. وألحقها بباب "قسا ليزدجروا.. إلى آخر البيت".
وفقنا الله وإياك لكل خير، إنه وليّ ذلك والقادر عليه..

حين تقدم المصلح حسن البنا ( رحمة الله عليه) الى الإمتحان الشفوي في مدرسة دار العلوم ( وهو طفل صغير) سأله أستاذ الأدب :
* ماذا تحفظ من الشعر القديم؟
* قال : المعلقات السبع.
* قال الأستاذ : أسمعني معلقة طرفة بن العبد .
فأخذ الفتى يقرأها في فصاحة وثبات، حتى قال له الأستاذ على رسلك ، أريدك أن تختار بيتا أعجبك من المعلقة ، وبعد هنيهة من التفكير ، قال:
اذا القوم قالوا من فتى خلت أنني
عنيت فلـــم أقعــد ولم أتبلــــــــد
فما كان من الأستاذ الا أن رفع عمامته ( وليس شماغه) وهو يردد الله...الله.
الى أن التفت اليه زميله ،متسائلا: ماذا جرى يا مولانا؟
فأجابه بأن هذا الفتى سوف يكون له شأن كبير، وأسمعه البيت فشاركه الإعجاب وأيّد التفاؤل.
( ولحديث قياس)

السلام عليكم
قلت: أذكر لنا واحدا منهم؟ أكرر
وحتى ان وجد منهم من أتى ذلك فقدوتهم الشيخ علي بالحاج الذي أطلقها مدوية أمام شاشات التلفزيون قبل أن يصير هذا الذي ذكرت.وليس السيد قطب رحمه الله وكافة علماء المسلمين