رد: د.يحي ابو زكريا يفتح النار..على د.عزمي بشارة( بخصوص المقاومة-نصر الله..الخ)
18-05-2009, 02:32 PM
السلام عليكم
شكرا أستاذي محمد على هذا الموضوع ...
باختصار شديد سأتعصب للدكتور يحي أبو زكريا
أولا: هو وليد بلادي.
ثانيا: من يتحدث عن المبادئ السامية عليه التزام المبادئ البسيطة.
أن يُجبَر عرب 48 على العيش تحت الاحتلال فهذا اضطرار، أما أن يشارك في
سياسة المحتل فهذا استسلام ما دام هناك من يقاوم من الفلسطينيين.
اذن كيف يمكن لعزمي بشارة أن يجمع بين مشاركة رسمية في مؤسسات الاحتلال و بين
عبارات الحقوق و الظلم و التحرر و المقاومة .. و لم لم يخطئ أبو زكريا التشخيص بالسكيزوفرينيا
ثالثا: يخلط الكثير هنا بين عقيدة حزب الله المذهبية و بين كونه حركة مقاومة لذلك
يذهب بهم رفض عبارات أبو زكريا في حزب الله من خلفية تعصب طائفي نمى من
سنوات من اللغو الاعلامي العدائي المتبادل بين السنة و الشيعة و تحديدا منذ 2006
في الحقيقة انتُقد عزمي بشارة من قبل كتاب عرب قبل أبو زكريا و ما قرأت آنذاك
هو لوم له على مدحه حزب الله الرافضي أو على علمانيته أو مشاركته في الكنيست
أما ما قدمه الدكتور أبو زكريا فهو تحليل موضوعي لمواقف الرجل الفكرية المتناقضة
من أم القضايا، القضية الفلسطينية.
شكرا أستاذي محمد على هذا الموضوع ...
باختصار شديد سأتعصب للدكتور يحي أبو زكريا
أولا: هو وليد بلادي.
ثانيا: من يتحدث عن المبادئ السامية عليه التزام المبادئ البسيطة.
أن يُجبَر عرب 48 على العيش تحت الاحتلال فهذا اضطرار، أما أن يشارك في
سياسة المحتل فهذا استسلام ما دام هناك من يقاوم من الفلسطينيين.
اذن كيف يمكن لعزمي بشارة أن يجمع بين مشاركة رسمية في مؤسسات الاحتلال و بين
عبارات الحقوق و الظلم و التحرر و المقاومة .. و لم لم يخطئ أبو زكريا التشخيص بالسكيزوفرينيا
ثالثا: يخلط الكثير هنا بين عقيدة حزب الله المذهبية و بين كونه حركة مقاومة لذلك
يذهب بهم رفض عبارات أبو زكريا في حزب الله من خلفية تعصب طائفي نمى من
سنوات من اللغو الاعلامي العدائي المتبادل بين السنة و الشيعة و تحديدا منذ 2006
في الحقيقة انتُقد عزمي بشارة من قبل كتاب عرب قبل أبو زكريا و ما قرأت آنذاك
هو لوم له على مدحه حزب الله الرافضي أو على علمانيته أو مشاركته في الكنيست
أما ما قدمه الدكتور أبو زكريا فهو تحليل موضوعي لمواقف الرجل الفكرية المتناقضة
من أم القضايا، القضية الفلسطينية.
"ضياء القلب هو العلوم الدينية، ونور العقل هو العلوم الحديثة، فبامتزاجهما تتجلّى الحقيقة، فتتربّى همة الطالب وتعلو بكلا الجناحين، وبافتراقهما يتولد التعصب في الأولى والحيل والشبهات في الثانية"لبديع الزمان سعيد النورسي رحمه الله.