رد: الشيخ الروحاني.
06-11-2015, 02:25 PM
الحقيقة أنه ليس كل ما يُروى يكون صحيحا بل الذي يُعول عليه ما ورد في الكتاب والسنة من الرويات وليست رويات الدجالين والمشعوذين فالعلماء أمثال ابن كثير يقولون فيما يخص بالإسرائيليات أن ما طابق فيها الكتاب والسنة فهو حق وما هومخالف لهما فهو باطل ومنها ما لا يعرف صحته فلا يصدق ولا يكذب.
أما أن يكون العقل حاكما في كل الأمور فهذا مالا يمكن بلوغه ،إذ العقل حاكم في ما يتصوره فقط فكيف يحكم على مالا يدركه ومن أمثلة ذلك الجن والملائكة وأنها مخلوقات واعية فهم موجودون معنا كما دل صريح القرآن على ذلك فهل استطاع أحد إثبات وجودها فضلاً على أن يصفها رغم التطور العلمي والتكنولوجي ، إذن فإثبات ذلك يكون بالدليل النقلي(من الكتاب والسنة) وليس بالدليل العقلي .
ومن أمثلة ذلك: معجزات الأنبياء التي هي خرق العادة والسنن الكونية المعروفة - الأدلة من القرآن فتنبه- أم انها خرافات أيضاً؟؟؟؟؟ ! ! . !
معجزة إنشقاق القمر ((اقْتَرَبَتِ السَّاعَةُ وَانشَقَّ الْقَمَرُ * وَإِن يَرَوْا آيَةً يُعْرِضُوا وَيَقُولُوا سِحْرٌ مُّسْتَمِرٌّ))
أما معجزة النبي ابراهيم عليه السلام - عليه السلام- فهي خروجه من النار سالماً عندما القاه فيها قومه ليحرقوه لانه حطم اصنامهم ، ودعاهم للايمان بالله تعالى، وترك عبادة الاصنام. قال تعالى :" قلنا يا نار كوني برداً وسلاماً على ابراهيم" فهل رأيتم إنسان رمي في النار ولم يحترق وكيف يفسر العقل ذلك؟؟؟؟؟؟؟!.
أما معجزات سليمان - عليه الصلاة والسلام - علمه وفهمه للغة الحيوانات والطيور؛ كالهدهد والنمل، وتسخير الريح والجن والانس جنود له وكيف تم نقل عرش ملكة سبأ . واعطاه الله تعالى ملكاً لم يعطه لاحد بعده، وغيرها من المعجزات.
أما النبي موسى - عليه السلام - فكانت معجزته تحويل العصا إلى حية كبرى، وادخال يده في جيبه فتخرج بيضاء من غير سوء آية لقومه، وذاك لإشتهارهم بالسحر وخداع أعين الناس، فلما رأى السحرة معجزته آمنوا به، فهم يميزون السحر عن الحقيقة.
ومعجزة ناقة صالح.
ومعجزات عيسى عليه السلام من مولده بدون أب وكلامه في المهد وإبراء الأبرص وإحياء الموتى
معجزة عزير الذي أماته الله مائة عام ثم بعثه.
ومعجزة يونس الذي التقمه الحوت. وغيرها الكثير .
فليس لنا إلا التسليم بحدوثها لأنها مما لاتدركه عقولنا القاصرة.
أما أن يكون العقل حاكما في كل الأمور فهذا مالا يمكن بلوغه ،إذ العقل حاكم في ما يتصوره فقط فكيف يحكم على مالا يدركه ومن أمثلة ذلك الجن والملائكة وأنها مخلوقات واعية فهم موجودون معنا كما دل صريح القرآن على ذلك فهل استطاع أحد إثبات وجودها فضلاً على أن يصفها رغم التطور العلمي والتكنولوجي ، إذن فإثبات ذلك يكون بالدليل النقلي(من الكتاب والسنة) وليس بالدليل العقلي .
ومن أمثلة ذلك: معجزات الأنبياء التي هي خرق العادة والسنن الكونية المعروفة - الأدلة من القرآن فتنبه- أم انها خرافات أيضاً؟؟؟؟؟ ! ! . !
معجزة إنشقاق القمر ((اقْتَرَبَتِ السَّاعَةُ وَانشَقَّ الْقَمَرُ * وَإِن يَرَوْا آيَةً يُعْرِضُوا وَيَقُولُوا سِحْرٌ مُّسْتَمِرٌّ))
أما معجزة النبي ابراهيم عليه السلام - عليه السلام- فهي خروجه من النار سالماً عندما القاه فيها قومه ليحرقوه لانه حطم اصنامهم ، ودعاهم للايمان بالله تعالى، وترك عبادة الاصنام. قال تعالى :" قلنا يا نار كوني برداً وسلاماً على ابراهيم" فهل رأيتم إنسان رمي في النار ولم يحترق وكيف يفسر العقل ذلك؟؟؟؟؟؟؟!.
أما معجزات سليمان - عليه الصلاة والسلام - علمه وفهمه للغة الحيوانات والطيور؛ كالهدهد والنمل، وتسخير الريح والجن والانس جنود له وكيف تم نقل عرش ملكة سبأ . واعطاه الله تعالى ملكاً لم يعطه لاحد بعده، وغيرها من المعجزات.
أما النبي موسى - عليه السلام - فكانت معجزته تحويل العصا إلى حية كبرى، وادخال يده في جيبه فتخرج بيضاء من غير سوء آية لقومه، وذاك لإشتهارهم بالسحر وخداع أعين الناس، فلما رأى السحرة معجزته آمنوا به، فهم يميزون السحر عن الحقيقة.
ومعجزة ناقة صالح.
ومعجزات عيسى عليه السلام من مولده بدون أب وكلامه في المهد وإبراء الأبرص وإحياء الموتى
معجزة عزير الذي أماته الله مائة عام ثم بعثه.
ومعجزة يونس الذي التقمه الحوت. وغيرها الكثير .
فليس لنا إلا التسليم بحدوثها لأنها مما لاتدركه عقولنا القاصرة.