رد: في ليبيا ... الآذان بالأمازيغية .
29-09-2015, 04:17 PM
الحمدُ لله وحده، والصلاة والسلام على من لا نبيَّ بعده؛ أما بعدُ:
أيها:" الأمازيغي52":
بعد قراءتي لمشاركتك رقم:(37): تبين لي ما يأتي:
إما أنك لم تقرأ مشاركتي رقم:(36)، أو أنك قرأتها، ولكنك لم تفهمها، أو أنك قرأتها وفهمتها، ولكنك لازلت تعاند وتكابر في مسائل هي أوضح بكثير لمن هم دونك:" سنا وثقافة!!؟"، وهذه تعليقات مختصرة على مشاركتك تبين ذلك الأمر:
قولك:{ ألم أقل لك يا( أمازيغي مسلم ) بأنك فطحل في علم السلف ولي الكلم}.
التعليق: سبقت لنا إجابتك عن هذا الكلام، وبما أنك كررته!!؟، فيستحسن بنا: أن نذكرك به من باب:( في الإعادة إفادة، والأمر إذا تكرر: تقرر)، فقد قلنا لك الآتي:
أما الأولى، فلا أدعيها لنفسي– وإن تشرفت بالانتساب للسلف الصالح.
وأما الثانية، فأقول لك:[ قُلْ هَاتُوا بُرْهَانَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ].
لقد ذكرنا لك في مشاركتينا رقم:(25) و:(28): الأدلة الشرعية على قولنا، وعززنا ذلك بأقوال فقهاء الإسلام موثقة مسندة، ولم تعلق أنت عليها، ولم تناقشها، ثم تقول عنا بأننا:" فطحل في لي الكلام؟؟؟".
ففضلا مرة أخرى:[ قُلْ هَاتُوا بُرْهَانَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ].
قولك:{ تلك الفطحلة ظاهرة في معالجة فن الدعاء بيقينية ، (وهو درس استعراضي خارج موضوع المباحثة }.
التعليق: مسألة:" الاستثناء في الدعاء": التي تكلمنا عنها، إنما تكلمنا عنها بأدلة شرعية مسندة، وقد كان الأجدر بك: أن تناقشها بأدلة شرعية مماثلة: لا أن تلقي الكلام على عواهنه، وتتهم بياننا لخطئك بأنه:" درس استعراضي خارج موضوع المباحثة!!؟".
فكيف يكون بياننا خارج موضوع المباحثة!!؟، وهو يتعلق بمسألة الدعاء التي أخطأت في إحدى جزئياتها باستثنائك في دعائك بالرحمة لجدتك الأمازيغية الأمية!!؟.
عجيب وغريب أمرك أيها:" الأمازيغي52"!!!؟؟؟:
تلف وتدور، وتدندن وتطنطن حول:" مسألة الآذان بالأمازيغية!!؟"، لتصل في النهاية، وتخلص إلى قولك:
{ وليكن في علمك أن الآذان بالأمازيغية في الموضوع خاص بالمناطق الممزغة لغير القادرين على فهم صيغ الآذان بالعربية}.
التعليق: أليست الخلاصة التي وصلت إليها هي:" عين ما حاولنا إفهامكه!!؟" حين كتبنا ما يأتي في مشاركتنا رقم:(35) المنشورة أعلاه:
{ الأخ الفاضل:" وائل".
صدقت وبررت في قولك:" لو كان هذا الطلب من شخص لا يفقه العربية لقبلناها منه وقلنا يريد المقصد قبل السماع دون فهم".
وذلك ما بيناه للأمازيغي52: مبينين بأن جمهور فقهاء الإسلام: إنما أجازوا الأذان بغير العربية: إذا تعذر وجود فرد واحد يحسن اللغة العربية، وهو ما لا ينطبق على الليبيين المؤذنين بالأمازيغية؟؟؟
وأما احتجاج الأمازيغي52 بترجمة رسائل النبي عليه الصلاة والسلام للملوك والأمراء، وترجمة معاني القرآن الكريم للغات أخرى، فتلك مسألة خارجة عن محل النزاع، لأن المقصود بذلك كله:( من لا يحسن اللغة العربية)، وهو ما لا يصح أن يقاس عليه:" الأذان الليبي الأمازيغي"، لأن فيهم – على الأقل- رجل واحد يتقن الأذان بالعربية!!؟}.
أيها:" الأمازيغي52":
أعد قراءة كلامي هذا بتأن، ثم قارن بينه وبين قولك:{ وليكن في علمك أن الآذان بالأمازيغية في الموضوع خاص بالمناطق الممزغة لغير القادرين على فهم صيغ الآذان بالعربية}.
وههنا تنبيه هام:
نحن تكلم عن المؤذن نفسه الذي يجب عليه الآذان بالعربية إن كان قادرا – كما قرره جمهور فقهاء الإسلام-، وأنت تتحدث عن:( غير القادرين على فهم صيغ الآذان بالعربية!!؟)، وظاهر كلامك: يشير إلى عامة المصلين السامعين للآذان، وليس المؤذنين!!؟، وسواء قصدت هذا، أم كان قصدك مسألة نقاشنا، فالنتيجة واحدة، وهي أن:" التكليف منوط بالقدرة"، ف:" حكم من فهم وقدر: ليس كحكم من لم يفهم وعجز"، فالأمر في غاية البساطة.
لذلك لا نرى داعيا لقولك:
{ أنا أعلم بأن هناك مجتمعات إسلامية لم يتيسر لها تعلم اللغة العربية ، فهل من حق هؤلاء سماع (الدعوة للصلاة ) بلسانهم المعتاد ، فإن أجبروا على سماع الآذان يالعربية فهم لا يفهمون..... فديننا دين يسر وليس عسر ، فلماذا لا نُيسر لهم الفهم بلغتهم الأصلية}.
التعليق: ومرة أخرى، لا إشكال إذا كانوا جميعهم:( المؤذنون والمصلون): عاجزون تماما عن نطق أو فهم العربية!!؟، وهو أمر صعب تصوره في زمننا في حالة نقاشنا:" ليبيا" أو غيرها.
وموضع النزاع أو الخلاف محدد، وهو:" إذا كان أحدهم يتقن العربية": ألا يستطيع أن يجمعهم في المسجد، ويفهمهم بلهجتهم معاني ألفاظ الآذان: لفظا لفظا، ثم يؤذن أمامهم بالعربية، ويكرر ذلك، أفتظن بأنه سيستحيل عليهم إذا سمعوه مرة أخرى: أن يعرفوا بأنه:" آذان الصلاة!!؟".
لا أعتقد ذلك.
وأما فيما يخص وصفك لكلامنا عن مسألة:" الاستثناء في الدعاء" بأنه:" استعراضي!!؟"، فتيقن بأننا: نكتب لك ولغيرك!!؟، و:" إياك أعني، واسمعي يا جارة!!؟".
قولك:{ لا بأس من تذكيرك بالسؤال :
2) هل دعاؤها عبادة توقيفية ؟ وهل اجتهاد المتصوفة في الأدعية مذموم شرعا ؟}.
التعليق: ومرة أخرى:" عجيب غريب أمرك أيها الأمازيغي52!!؟":
لو دققت في قراءتك لمشاركتنا رقم:(35): لوجدت جواب سؤالك، ولأنك لم تهتد إليه، فسنوضح لك الأمر على النحو الآتي:
الأصل في الدعاء:" التوقيف"، لأنه عبادة، وأما بالنسبة لتنزيل الحكم والوصف على الأفراد، فذلك أمر يختلف من فرد لأخر بحسب حالة وقدرة كل فرد!!!؟، وأظنك تعرف اختلاف فتوى الصحابي الجليل:" عبد الله بن عباس" رضي الله عنهما حينما استفتي في مسألة:" هل لقاتل النفس توبة!!؟"، فأفتى الأول ب:" نعم"، والثاني ب:" لا"!!؟، وسبب ذلك: أنه لاحظ على الأول: انكسارا بعد اقترافه لجريرة القتل، ولاحظ على الثاني: شررا يتطاير من عينيه: يريد فتوى تثبت له توبة، ليقتل!!؟.
ولأنك جدتك الأمازيغية – رحمها الله-:" أمة أمية"، فالصواب في مثل حالتها أن يقال:
إن دعاءها بلهجتها يعتبر عبادة مقبولة، لأنها عاجزة وغير قادرة على الدعاء بغير لهجتها، وكما سبق ذكره لك، فإن:" التكليف منوط بالقدرة"، ف:" حكم من فهم وقدر: ليس كحكم من لم يفهم وعجز"، والدليل على ذلك: قوله تعالى:
[لَا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا]،[لَا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا مَا آَتَاهَا].
فالمطلوب منها شرعا هو:" ما تقدر عليه"، وليس:" تكليفها بما يتعذر عليها الإتيان به!!؟"، ف:" لا تكليف إلا بمستطاع".
أعتقد الآن بأن المسألة:" واضحة وضوح الشمس لكل ذي عينين".
فأجبنا أيها:" الأمازيغي52": بالتفصيل عما فصلناه لك في مسألة:" دعاء جدتك"، وبعدها: ننتقل – إن شاء الله- لمسألة:" اجتهاد المتصوفة في الأدعية ".
بالنسبة لقولك:{يُفترض أن المدافع عن تلك القاعدة يبين لنا ماهي المصوغات الشرعية القرآنية والسنية التي تخدم تلك القاعدة}.
التعليق: لقد ذكرنا لك في مشاركتينا رقم:(25) و:(28): الأدلة الشرعية على قولنا، وعززنا ذلك بأقوال فقهاء الإسلام موثقة مسندة، فعلقت أيها:" الأمازيغي52" على كلام الفقهاء، ولم تعلق إلى الآن على تلك الأدلة الشرعية!!!؟؟؟.
نحن في انتظار جوابك المفصل، و:" إن غدا لناظره قريب!!؟".
ثنميرت.
أيها:" الأمازيغي52":
بعد قراءتي لمشاركتك رقم:(37): تبين لي ما يأتي:
إما أنك لم تقرأ مشاركتي رقم:(36)، أو أنك قرأتها، ولكنك لم تفهمها، أو أنك قرأتها وفهمتها، ولكنك لازلت تعاند وتكابر في مسائل هي أوضح بكثير لمن هم دونك:" سنا وثقافة!!؟"، وهذه تعليقات مختصرة على مشاركتك تبين ذلك الأمر:
قولك:{ ألم أقل لك يا( أمازيغي مسلم ) بأنك فطحل في علم السلف ولي الكلم}.
التعليق: سبقت لنا إجابتك عن هذا الكلام، وبما أنك كررته!!؟، فيستحسن بنا: أن نذكرك به من باب:( في الإعادة إفادة، والأمر إذا تكرر: تقرر)، فقد قلنا لك الآتي:
أما الأولى، فلا أدعيها لنفسي– وإن تشرفت بالانتساب للسلف الصالح.
وأما الثانية، فأقول لك:[ قُلْ هَاتُوا بُرْهَانَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ].
لقد ذكرنا لك في مشاركتينا رقم:(25) و:(28): الأدلة الشرعية على قولنا، وعززنا ذلك بأقوال فقهاء الإسلام موثقة مسندة، ولم تعلق أنت عليها، ولم تناقشها، ثم تقول عنا بأننا:" فطحل في لي الكلام؟؟؟".
ففضلا مرة أخرى:[ قُلْ هَاتُوا بُرْهَانَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ].
قولك:{ تلك الفطحلة ظاهرة في معالجة فن الدعاء بيقينية ، (وهو درس استعراضي خارج موضوع المباحثة }.
التعليق: مسألة:" الاستثناء في الدعاء": التي تكلمنا عنها، إنما تكلمنا عنها بأدلة شرعية مسندة، وقد كان الأجدر بك: أن تناقشها بأدلة شرعية مماثلة: لا أن تلقي الكلام على عواهنه، وتتهم بياننا لخطئك بأنه:" درس استعراضي خارج موضوع المباحثة!!؟".
فكيف يكون بياننا خارج موضوع المباحثة!!؟، وهو يتعلق بمسألة الدعاء التي أخطأت في إحدى جزئياتها باستثنائك في دعائك بالرحمة لجدتك الأمازيغية الأمية!!؟.
عجيب وغريب أمرك أيها:" الأمازيغي52"!!!؟؟؟:
تلف وتدور، وتدندن وتطنطن حول:" مسألة الآذان بالأمازيغية!!؟"، لتصل في النهاية، وتخلص إلى قولك:
{ وليكن في علمك أن الآذان بالأمازيغية في الموضوع خاص بالمناطق الممزغة لغير القادرين على فهم صيغ الآذان بالعربية}.
التعليق: أليست الخلاصة التي وصلت إليها هي:" عين ما حاولنا إفهامكه!!؟" حين كتبنا ما يأتي في مشاركتنا رقم:(35) المنشورة أعلاه:
{ الأخ الفاضل:" وائل".
صدقت وبررت في قولك:" لو كان هذا الطلب من شخص لا يفقه العربية لقبلناها منه وقلنا يريد المقصد قبل السماع دون فهم".
وذلك ما بيناه للأمازيغي52: مبينين بأن جمهور فقهاء الإسلام: إنما أجازوا الأذان بغير العربية: إذا تعذر وجود فرد واحد يحسن اللغة العربية، وهو ما لا ينطبق على الليبيين المؤذنين بالأمازيغية؟؟؟
وأما احتجاج الأمازيغي52 بترجمة رسائل النبي عليه الصلاة والسلام للملوك والأمراء، وترجمة معاني القرآن الكريم للغات أخرى، فتلك مسألة خارجة عن محل النزاع، لأن المقصود بذلك كله:( من لا يحسن اللغة العربية)، وهو ما لا يصح أن يقاس عليه:" الأذان الليبي الأمازيغي"، لأن فيهم – على الأقل- رجل واحد يتقن الأذان بالعربية!!؟}.
أيها:" الأمازيغي52":
أعد قراءة كلامي هذا بتأن، ثم قارن بينه وبين قولك:{ وليكن في علمك أن الآذان بالأمازيغية في الموضوع خاص بالمناطق الممزغة لغير القادرين على فهم صيغ الآذان بالعربية}.
وههنا تنبيه هام:
نحن تكلم عن المؤذن نفسه الذي يجب عليه الآذان بالعربية إن كان قادرا – كما قرره جمهور فقهاء الإسلام-، وأنت تتحدث عن:( غير القادرين على فهم صيغ الآذان بالعربية!!؟)، وظاهر كلامك: يشير إلى عامة المصلين السامعين للآذان، وليس المؤذنين!!؟، وسواء قصدت هذا، أم كان قصدك مسألة نقاشنا، فالنتيجة واحدة، وهي أن:" التكليف منوط بالقدرة"، ف:" حكم من فهم وقدر: ليس كحكم من لم يفهم وعجز"، فالأمر في غاية البساطة.
لذلك لا نرى داعيا لقولك:
{ أنا أعلم بأن هناك مجتمعات إسلامية لم يتيسر لها تعلم اللغة العربية ، فهل من حق هؤلاء سماع (الدعوة للصلاة ) بلسانهم المعتاد ، فإن أجبروا على سماع الآذان يالعربية فهم لا يفهمون..... فديننا دين يسر وليس عسر ، فلماذا لا نُيسر لهم الفهم بلغتهم الأصلية}.
التعليق: ومرة أخرى، لا إشكال إذا كانوا جميعهم:( المؤذنون والمصلون): عاجزون تماما عن نطق أو فهم العربية!!؟، وهو أمر صعب تصوره في زمننا في حالة نقاشنا:" ليبيا" أو غيرها.
وموضع النزاع أو الخلاف محدد، وهو:" إذا كان أحدهم يتقن العربية": ألا يستطيع أن يجمعهم في المسجد، ويفهمهم بلهجتهم معاني ألفاظ الآذان: لفظا لفظا، ثم يؤذن أمامهم بالعربية، ويكرر ذلك، أفتظن بأنه سيستحيل عليهم إذا سمعوه مرة أخرى: أن يعرفوا بأنه:" آذان الصلاة!!؟".
لا أعتقد ذلك.
وأما فيما يخص وصفك لكلامنا عن مسألة:" الاستثناء في الدعاء" بأنه:" استعراضي!!؟"، فتيقن بأننا: نكتب لك ولغيرك!!؟، و:" إياك أعني، واسمعي يا جارة!!؟".
قولك:{ لا بأس من تذكيرك بالسؤال :
2) هل دعاؤها عبادة توقيفية ؟ وهل اجتهاد المتصوفة في الأدعية مذموم شرعا ؟}.
التعليق: ومرة أخرى:" عجيب غريب أمرك أيها الأمازيغي52!!؟":
لو دققت في قراءتك لمشاركتنا رقم:(35): لوجدت جواب سؤالك، ولأنك لم تهتد إليه، فسنوضح لك الأمر على النحو الآتي:
الأصل في الدعاء:" التوقيف"، لأنه عبادة، وأما بالنسبة لتنزيل الحكم والوصف على الأفراد، فذلك أمر يختلف من فرد لأخر بحسب حالة وقدرة كل فرد!!!؟، وأظنك تعرف اختلاف فتوى الصحابي الجليل:" عبد الله بن عباس" رضي الله عنهما حينما استفتي في مسألة:" هل لقاتل النفس توبة!!؟"، فأفتى الأول ب:" نعم"، والثاني ب:" لا"!!؟، وسبب ذلك: أنه لاحظ على الأول: انكسارا بعد اقترافه لجريرة القتل، ولاحظ على الثاني: شررا يتطاير من عينيه: يريد فتوى تثبت له توبة، ليقتل!!؟.
ولأنك جدتك الأمازيغية – رحمها الله-:" أمة أمية"، فالصواب في مثل حالتها أن يقال:
إن دعاءها بلهجتها يعتبر عبادة مقبولة، لأنها عاجزة وغير قادرة على الدعاء بغير لهجتها، وكما سبق ذكره لك، فإن:" التكليف منوط بالقدرة"، ف:" حكم من فهم وقدر: ليس كحكم من لم يفهم وعجز"، والدليل على ذلك: قوله تعالى:
[لَا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا]،[لَا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا مَا آَتَاهَا].
فالمطلوب منها شرعا هو:" ما تقدر عليه"، وليس:" تكليفها بما يتعذر عليها الإتيان به!!؟"، ف:" لا تكليف إلا بمستطاع".
أعتقد الآن بأن المسألة:" واضحة وضوح الشمس لكل ذي عينين".
فأجبنا أيها:" الأمازيغي52": بالتفصيل عما فصلناه لك في مسألة:" دعاء جدتك"، وبعدها: ننتقل – إن شاء الله- لمسألة:" اجتهاد المتصوفة في الأدعية ".
بالنسبة لقولك:{يُفترض أن المدافع عن تلك القاعدة يبين لنا ماهي المصوغات الشرعية القرآنية والسنية التي تخدم تلك القاعدة}.
التعليق: لقد ذكرنا لك في مشاركتينا رقم:(25) و:(28): الأدلة الشرعية على قولنا، وعززنا ذلك بأقوال فقهاء الإسلام موثقة مسندة، فعلقت أيها:" الأمازيغي52" على كلام الفقهاء، ولم تعلق إلى الآن على تلك الأدلة الشرعية!!!؟؟؟.
نحن في انتظار جوابك المفصل، و:" إن غدا لناظره قريب!!؟".
ثنميرت.