تسجيل الدخول

هم اعطو ثورة صحيح جدا ومن اعظم الثورات في العالم ولكن البقية التي اتت واهم لم تعرف كيف تسير ما بعد الثورة لكن في الوقت الحالي والذي تمر به الجزائر من وضع متدهور جدا داخليا وفي جميع المجالات دون استثناء وعجز الجميع من سلطة ومعارضة مقصاة ومعارضة شكلية وسياسين ونخبة مفكرة من قيادة المجتمع الى بر الامان في ضل ما يدور من حولنا من احداث وثورات وانهيار انظمة ونشات اخرى وانهيار امني على كافة الحدود الجنوبية والجنوبية الشرقية والغربية من تونس الى ليبيا الى مالي والنيجر وموريطانيا اصبح الوضع الامني خطير للغاية وفي ضل تعنت السلطة وخوفها من الماعارضة في حالة انقلب الوضع وخوف المعارضة من استعمال القوة ضدها اصبحت اللعبة على صالح الوطن والشعب وفي ضل قصر روية الاحزاب الكارتونية القديمة والجديدة وعجزها عن التاثير بسبب انفصالها على الشعب كليا والانقسام الطولي بين فئات المجتمع بين مويد ومعارض للانتخابات التشريعية وفي ضل قصر نضر النخبة وتقديمهم مصالهم الشخصية على مصالح البلاد والوطن والشعب بمطالبات فئوية ضيقة وشخصية وترك المجتمع ينهار -الاساتذ
ة والقانونيين واساتذة الجامعات والمهندسين والاطباء والصحفيين و الكتاب والغنانين كل يدافع حق في مكان له في الحكم لا اكثر ولا من هذا ودخلت عليهم مشاريع اصحاب الاموال والتجار وتزاوجو واصبحت الحلقة اضيق من ذي قبل والقرارات الخاطئة والغير عقلانية من السلطة باقصاء مجموعة من الجزائريين من حقهم السياسي والرد عليهم من هاولاء ناتجاه الى المحاكم الاوربية في ضل عشرية سوداء مليئة بالمشاكل يبتزنا بها الغرب كل ما تحركنا سواء كانت المعلرضة او السلطة انا عندي الكل واحد المهم انه جزائري مهما كان هذا الداخل اما الخارج التدهور في الميزان في الجامعة العربية واصبحت بيد ممالك الخليج يوضفونها اينما كانت مصالحهم لا اكثر ولا اقل والصراع الاقليمي الدائر بين ايران والغرب وتركيا واسرائيل على النفوذ على المنطقة وهذا حقهم اما الصراع العالمي بين الاتحاد الاربي والولايات المتحدة الامريكية من جهة والصين والروس من جهة على مصالحهم وهذا حقهم اضف الى هذا الازمة الاقتصادية الاوربية التي تطيح بالاتحاد الاوربي بدا باليونان وايطاليا واسبانيا والبرتغال وفرنسا في الطريق والباقية اتية والاموال الجزائرية في البنوك الاوربية وغيرها هي حل الازمة الاقتصادية التي تهدد كيانها في حد ذاته اذا نحن محاصريين من جميع الجهات ام الداخل القوات المسلحة الجزائرية التي تعبنا وضحينا بخيرة ابنائنا وشبابنا قرابة النصف قرن و من جيوب وعرق وقوت الفقراء قبل غنيهم منتشرة على الحددود لحمايتنا من الخطر الخارجي وخوف التيارات الاسلامية من تقدم التغيير لانها مرت بتجربة لازالت تلاحقها الى اليوم وعجز الاحزاب الكرتونية على تقدم الجمهور والشعب اذا نحن امام اتنين كما خيارونا احلاهما مر ام الانتخابات ولا تغيير او لا انتخابات والدخول في ازمة لكن هنالك الثالث التغيير من دون قطرة دم واحدة اخذا في الاعتبار كل ما يحيط بالجزائر من تاريخ ومشاكل وجغرافيا وعبر من الثورات العربية والاخطاء المرتكبة اذا خرج الامر من ايدينا لن نستطيع السيطرة علية ونصبح مجبرين على الارتضاء بحكم الاقويا في المضوع بعد ان نقتل بعضنا وهذا اكيد وان لم يكن من طرفنا فمن من يعمل على هذا اذا الحل الوحيد والاوحد هو المشروع الوطني الذي يجمع كافة افراد الشعب دون تمييز بين اي كان من كان اذا استطعنا ان نتوحد كشباب على مشروع وطني وهو حق الجزائر اولا وتنضوي تحته جميع الحقوق والانتماء على اساس الوطن لا غير والنشيد الوطني والراية الوطنية تجمع الجميع ليس على اساس حزبي او ديني او ايدولوجي امناطقي او غيره والشباب الجامعي هو الضمان الوحيد والاوحد وصمام الامان الذي لا يستطيع احد ان يلصق به اي شبهات والمشروع موجود بتفصيل ان لم نقف ونمنع اخواننا في السلطة واخواننا في المعارضة خوفا عليهم وليس منهم وحقن دما نسائنا وبناتنا والشعب كافة فاننا سندخل التاريخ من بابه الواسع لاكبر ثورة في التاريخ الحديث للغيير دون اعطاء الفرصة لاحد ان يجرنا الى تدمير ما بنيناه من عرقنا ودمنا وعلى ظهورنا ان لم نستطع ان ننجز هذا وليس بالامر الصعب وانما بالامر المتناول في اليد اذا كانت النية الحسنة والايمان بهذ والعمل من طرف الجميع دون استثناء من ابناء الوطن في الداخل والخارج فالجزائر محتاجة الى كل ابنائها والدول لتصدرها الدول فرص وهذه اكبر فرصة يعطينا ايها الرحمان كما اعطانا فرصة الثورة التحريرية المباركة لكن الفرق هم استغلو الفرصة ونحن لا نزال تائهين لاننا لا نفكر بمنطق الوطن ولكن الحزب والتدين والمناطقية وغيرها من انماط التفكير هذا ما اقدمه الى ابناء وبنات وطني ومستعد للموت من اجله واول الناس المشروع الوطني الذي يجمع كل الجزائريين تحت شعار حق الجزائر اولا

علمونا رفقاء الشهداء الكسل باستيرادهم الاشتراكية خلقوا لنا حاجز البيروقراطية قتلوا روح الابداع باستيراد تعليم فاشل
المطلوب فقط تقاعد رفقاء الشهداء الذين هم من خانوا الامانة
وفي هذه الحالة سيتكفل الشباب بالجزائر الحبيبة

المشكل اننا في بلدنا هذا مكبلي الايدي والارجل لم يتركونا نقدم شيئا لم يتركونا نبرز قدراتنا ونكمل مسيرة شهدائنا قالوا لنا انهم هم من اتى بالثورة وهم من يسيحفضها لوحدهم وكل من اراد ان يمد يده لتقديم العون اتهموه بانه ضد الشرعية وووو

نفديك بدمي يابلاد الرجال
تحيـــــــا الجزائر



















ت

ثورة العمل و الجد ثورة تغيير الاخلاق الفاسدة

الثورة لم تتوقف أبدا، لكنها دائما تأخذ شكلا مغايرا. فإن كان المجاهدون إبان ثورة التحرير هذفوا لاستقلال الجزائر، فإن دورنا اليوم لا يقل أهمية عن ذلك.
هدفنا كجيل استقلال المحافظة أولا على هذا الاستقلال الذي أصبح مهددا بأشكال استعمارية جديدة سياسية واقتصادية وثقافية و.... وأهمها الاستعماري النفسي الذي كرس القناعة داخل أنفسنا أننا لن نتمكن من تحسين ظروفنا ومن التطلع لعيش أفضل.
لنسأل أنفسنا السؤال التالي: هل حينما قرر الأبطال بن بولعيد العربي بن مهيدي بوضياف وغيرهم كثر وهم لم يتجاوزوا في غالبيتهم سن الشباب، العمل على استقلال الجزائر كانت لديهم إمكانيات ضخمة؟ إن أحسنهم لم يكن يشبع في بطنه، ومع ذلك آمنوا بحلمهم وعملوا له بكل الوسائل المتاحة آنذاك على قلتها.
فكيف لنا نحن جيل الاستقلال الذين تربينا في كنف الحرية وكنا أحسن منهم من حيث القدرة المعيشية بأشواط ودرسنا في المدارس والجامعات الجزائرية، أن نرمي فشلنا النفسي قبل كل فشل على الظروف المحيطة بنا؟
إن كان هذا حال الظروف منذ الثورة وقد أنجز المجاهدون حلم الاستقلال فماذا أنجزنا نحن في نفس ظروفهم.
كان العديد من زملائي في الجامعة يقولون إنني كرهنا من كثرة الفساد العلمي والأخلاقي والاجتماعي والاقتصادي والسياسي ولن نقدر على فعل أي شيء حيال ذلك فما علينا إلا أن ندخل في الصف ونصبح مثلهم. وكنت أقول مع غير كثر أنه لا يهمني ما هو عليه الفاسدون، ولن أقبله على نفسي فيما يمكني السيطرة عليه، أي في عائلتي وعملي ومحيطي، ولو كل واحد آمن بقدرته على ذلك لتحقق ما لا يمكن تصوره.
إن الأمانة ثقيلة وسنحاسب عليها جميعا ولا يمكننا القول أنه لم يتركوا لنا سبيلا للإصلاح ونسلم بلدنا لاستعمار جديد بحجة خاطيني.

السلاو عليكم بكل تواضع هم اعطوها ثورة وانا اعطيت الحل الازمة الجزائرية حسب نظري وفكري وثقافتي المحدودة والاسلام

السلام عليكم

اولا....كل الشكر لصاحب هذا الموضوع المميز,....اما الرد على السؤال القيم المطروح سابقا هو ان الثورة المباركة قد علمتنا أن حب الجزائر هدف يستحق التضحية والفداء لذاته، وجعلت بذل الروح رخيصة في سبيل الوطن هو أقصى ما يصل إليه ذلك الحب، ولذلك كانت الثورة تختبر المجند بأن تعهد إليه القيام بعملية تبرهن على إخلاصه وتضحيته بنفسه من أجل الوطن، وإذا كانت التضحية بالنفس تعتبر بالمعنى الإسلاميى (شهادة في سبيل الله) فهي بالمعنى السياسي شهادة على أقصى درجات الحب للوطن (والجود بالنفس أقصى غاية الجود).

وقد علمتنا الثورة ايضا أن العلم والعمل متكاملان، وأن الذين يتعلمون هم جنود المستقبل وأن الذين يعملون هم جنود الحاضر. فجيش التحرير كان لهدم النظام الاستعماري وطلاب التحرير (جيش العلم) كانوا لبناء الجزائر العظيمة، فكانت الثورة تخوض معركة على جبهتين. جبهة ضد القوى العسكرية الاستعمارية وجبهة ضد الجهل والتخلف.

فبالتالي الجزائر هي امانة في عاتقنا نحن,كل مطالب بان يحافظ عليها بما استطاع وان يضحي من اجلها لاخر لحظة,وبالاخص التضحية بالعلم,فهو سر بقاء الامم شامخة ومحمية من اي رياح مقبلة....فبجهادنا بعلمنا تبقى الجزائر شامخة.

انا واعوذ باله من كلمة انا ابي رحمه الله مجاهد وله اخوين شهداء و لم يقبل رحمه الله لامقابل على جهاده ولا على الاخوة الشهداء بل جعله عمل فيى سبيل الله. ماكان قصدي ان افتخر لان ما هما الا اثنان من مليون ونصف مليون شهيد.
صدفني هم ان شاء الله في جنة الفردوس.لكن اقولها لك وللجميع هم قاموا بثورة وجهاد لتحرير وتطهير الجزائر الام من ظلم الستعمار لكن التطهير لم يتم مائة بالمائة مازلنا تحت التبعية والبقية الكل يعرفها كما يعرف ابنائه

بارك الله فيك على هذا قول