أرثيك أمّاه...
27-02-2015, 09:49 PM
... بين آهاتي و دمعتي ...
تنسكب كشلال جارف كلماتي...
بين الصبح و الأمسياتي ...
أرثيك أمّاه..
طفل بين الركام تراه...
تخاله دمية كبعض أمنياتي...
أو شيء مجهول الهوية ..
أو نصف معاناتي...
تحت الثرى ، حين يختنق الهوى...
كلمس الرمش للجفون...
أو كالدمع ينسكب كالنوى..
كالسهم لا يخطي الرميّة...
أو كصياد فاشل ، ...
يقع في شرك غزالة بين عينيها نار و لهب...
فليخض الحرب إن شاء أو لينسحب...
فذلك هو الرثاء...
وا شوقاه يا أمّاه..
... و يختنق الأفق... صادحا : واشوقاه...
تنسكب كشلال جارف كلماتي...
بين الصبح و الأمسياتي ...
أرثيك أمّاه..
طفل بين الركام تراه...
تخاله دمية كبعض أمنياتي...
أو شيء مجهول الهوية ..
أو نصف معاناتي...
تحت الثرى ، حين يختنق الهوى...
كلمس الرمش للجفون...
أو كالدمع ينسكب كالنوى..
كالسهم لا يخطي الرميّة...
أو كصياد فاشل ، ...
يقع في شرك غزالة بين عينيها نار و لهب...
فليخض الحرب إن شاء أو لينسحب...
فذلك هو الرثاء...
وا شوقاه يا أمّاه..
... و يختنق الأفق... صادحا : واشوقاه...
لا شيء
كل شيء كما كان
كأن غبار الأرصفة ألف مدينتنا بعدك ، حين تمطر يصبح و حلا ، و عند القحط رذاذٌ يعمي العيون ، و في كل الحالات ، نحن نتسخ كلما طال بنا الزمن...
كل شيء كما كان
كأن غبار الأرصفة ألف مدينتنا بعدك ، حين تمطر يصبح و حلا ، و عند القحط رذاذٌ يعمي العيون ، و في كل الحالات ، نحن نتسخ كلما طال بنا الزمن...
من مواضيعي
0 شَوِِقْ...
0 و أبحث عني..
0 أُنثى يُبعْثرها الفُضول .
0 بيتُ القصيدْ
0 هل عصت أمّنا حواء أمر ربنا...؟؟
0 ذاتَ غفوةٍ .
0 و أبحث عني..
0 أُنثى يُبعْثرها الفُضول .
0 بيتُ القصيدْ
0 هل عصت أمّنا حواء أمر ربنا...؟؟
0 ذاتَ غفوةٍ .
التعديل الأخير تم بواسطة امر طبيعي ; 27-02-2015 الساعة 10:41 PM