تسجيل الدخول

__________________

AGAINST IMPERIALISM AGENDAS

مازلت كعادتك تخلط وتقحم مصطلح الوهابية في مواضيع آل سعود والشيخ محمد بن عبد الوهاب منها براء

استجمام

اهتم ديفيد هيرست بعلاقة الدين بالدولة وشرح كيف أن نظام الدولة الحالي الذي يسمح للملك وآل سعود باختيار أعضاء المؤسسة الدينية ومادام هذا الاختيار بيد الملك فليس من المتوقع أن يقف أعضاء المؤسسة الدينية في وجه الملك إلا إذا أعلن عداءه الصريح للإسلام بشكل مكشوف، وأما دون ذلك فإن مهمة المؤسسة الدينية أن توفر الشرعية للدولة وتصف كل من ينتقدها بإثارة الفتنة، ويتفرّغ أعضاء المؤسسة الدينية بعد ذلك للحديث عن القضايا الاجتماعية والعائلية التي ليس لها علاقة بالسياسة.

ونقل الكاتب عن أشخاص ليبراليين اعترافات بأنهم يفضّلون الاستمتاع بالظروف الحالية على مواجهة الدولة، وقال إن آل سعود اضطروا لتقوية دور المؤسسة الدينية في الثمانينات بعد ظهور خطر الثورة الإيرانية، ولكن يبدو أن نوعية العلاقة بين الدولة والمؤسسة الدينية أصبحت عبئاً اقتصادياً كبيراً بكل المعاني. وفي محاولة لإثبات تخلّف الواقع المعاش بالنسبة للمواطنين في شبه جزيرة العرب استعرض الكاتب الوضع التعليمي والاجتماعي والمؤسسي واستنتج أن الدولة بعيدة جدًا عن الشكل العصري رغم مزاعمها مواكبة التطور.

وانت سي بوحمزة تحتاج لجرعات مكثفة من الدواء فحالتك المرضية خطيرة فقد أصبت بوباء كلمة الوهابية

بالـشـفـاء

مازلت كعادتك تقحم مصطلح الوهابية في مواضيع آل سعود والشيخ محمد بن عبد الوهاب منها براء


استجمام

[b][size=5]....
بارك الله فيك أخي عماد

فهو يخلط بين الوهابية وال سعود
هو يفعل هذا لاأنه يعلم أنه لو تكلم عن أل سعود بدون أن يدخل في الوسط الشيخ محمد لن يرد عليه أحد

صدقني هو لا يحارب أل سعود بل يحارب دعوة الشيخ محمد عبد الوهاب رحمه الله

صدق الشيخ السلفي البشير الإبراهمي رحمه الله حين قال
( إنَّهم موتورون لهذه الوهَّابيَّة التي هدمت أنصابهم ،ومحت بدعهم فيما وقعَ تحتَ سلطانهم من أرضِ الله ، وقَد ضجَّ مبتدعة الحجاز فضجَّ هؤلاء لضجيجهم والبدعة رحم ماسة ،فليس ما نسمعهُ هنا من ترديد كلمة (وهابي) تُقذف في وجه كل داعٍ إلى الحقِّ إلاّ نواحاً مردَّداً على البدع التي ذهبت صرعى هذه الوهَّابيَّة )

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو حمزة صناعة الفتوى..وعلمنة المؤسسة الدينية السعودية واختراق المجتمعات العربية والإسلامية ... على خلاف المظهر الذي تبدوا عليه المؤسسة الدينية الرسمية في ما يسمى بمملكة آل سعود، والتي تتظاهر بالطابع الديني المتشدد إلا ان الوقائع تشير إلى عكس ذلك، وما يتظاهر به النظام من تحكيم الشريعة وادعاء التوحيد ماهو في الحقيقة إلا خداع للمسلمين ومحاولة غزو العالم الإسلامي مذهبيا وكثير من الوقائع تشير إلى خلاف ذلك. فرغم مظاهر التدين والرهبة الظاهرين على النظام الإقطاعي السعودي ومؤسسته الدينية الرسمية، ورغم أن المملكة تتظاهر بتحكيم الشريعة والتشدد إلا ان المتتبع للاحداث والمراقب للوضع في المملكة يستنتج بأن النظام الملكي الشمولي يعتمد على الكذب والخداع وشراء الذمم، ويوظف الدعاية في سبيل نشر الإديولوجيا الوهابية حيث نرى تناقض الأقوال مع الأفعال مما يدعو للشك والريبة والحذر من أن هناك فخا. و النظام ومن خلال المؤسسة الدينية يتلاعبان بالدين ويوظفانه في سبيل نشر المذهب الوهابي الجديد واختراق المجتمعات والد ول الإسلامية سواء عن طريق الدعاية الفكرية من خلال شراء الذمم وتوظيف مرتزقة سدعون إلى إعتناق الوهابية ويبشرون بجنات الوهابية في الدنيا أو عن طريق الإختراق المذهبي ونشر التسنن الوهابي البعيد كل البعد عن التسنن المعروف من الكتاب والسنة. حيث يعتمد التسنن الوهابي على خلاف التسنن المذهبي المعروف على كتب ومطويات مصدرها المؤسسة الدينية الرسمية والمتمثلة في هيئة كبار علماء النظام الشمولي، أو عن طريق دور نشر منتشرة في العالمين العربي والإسلامي. فمن مظاهر علمنة المؤسسة الرسمية الدينية في مملكة آل سعود أن هناك تناغم وتناسق بين توجهات النظام الرسمي والمؤسسة الدينية الرسمية وإن كان العارفون بتاريخ الوهابية لايستغربون هذا التناغم والتحالف إلا أن الكثير تنطلي عليهم كذبة إستقلالية المؤسسة الدينية الرسمية عن نظام الحكم الإقطاعي الشمولي وينخدعون بسهولة بالشعارات الدينية التي يرفعها النظام الشمولي الملكي وذراعه الطولى المؤسسة الكهنوتية من خلال حملات التبشير التي تعتمد أساسا على ريالات السحت ودولارات النفط والتي يرتبط مصيرها وانتشارها بمدى رفاهية الدولة من خلال عائدات النفط وأباح البنوك الربوية المتعددة الجنسيات والتي تدر على النظام الإقطاعي أرباحا خيالية يذهب قسم كبير منها إلى جيوب العائلة الإقطاعية والتي بدورها تقوم بتهريبه إلى إلى بنوك الامبريالية والصهيونية لينتعش الإقتصاد الأمبريالي الصهيوني. وكذا ما ينفقونه على مظاهر البذخ والتبذير الفاحش، بينما يذهب قسم آخر إلى جيوب كبار الرهبان في المؤسسة الكهنوتية لتقوم الاخيرة باستثمار بعضه في سبيل نشر الإديولوجيا الوهابية وأما الباقي فيتفرق بينهم كل حسب رتبته في الهيئة، وأما الشعب فيلقى له بالفتات لا أقل ولا أكثر حيث يكتفي النظام بقمعه إما بتسليط هيئة الامر بالمعروف والنهي عن المنكر وإما سجنه فكريا والحكم عليه بالموت في ظلمات الكهنوت والرحعية. والملاحظ للطابور الطويل جدا عند قصور الأمير الوليد بن طلال، والغريب في الامر أن ذلك الأمير قام بكراء قناة فرنسية لتغطية حياة البذخ والتبذير في قصوره وتصوره على أنه يجمع بين الأمير المبذر والامير المسلم ليقوم الفريق المصور بتغطية حملة توزيع الشيكات بالدولار طبعا على فقراء المدينة، فهو كريم رغم مظاهر الفساد والفسق التي تحيط به، ولكن هناك من قام بفضح هذه العائلة من الامراء حيث صرح علنيا بسرقة مليارات الدولارات كرشوة في تصريح مباشر في حصة لقناة أجنبية حول صفقة اليمامة الشهيرة مع بريطانيا ! كما ان هناك أميرا آخر قام بفضح المدعو بالشيخ العبيكان على الهواء مباشرة، ولأنه أمير لم يستطع مقدم الحصة والحسرة والرهبة بادية على وجهه ان يقوم بقطع المكالمة وترك الأمير يهجوا العبيكان ويصفه بالمتأمرك على الهواء مباشرة ويدعوا إلى تنظيف المؤسسة الكهنوتية من هؤلاء الإنتهازيين الرجعيين كما قال. من هنا نستنتج أن كلا النظامين الإقطاعي الشمولي للعائلة الملكية والمؤسسة الرجعية لهيئة كبار الرهبان هما وجهان لعملة واحدة، بحيث يعتمد كل منهما على الآخر في بقائه واستمراره، حيث تمثل المؤسسة الرجعية اليد الطولى والسوط الذي يجلد به كل منتقد للنظام وسيفا يقطع به لسان الأعداء من خلال التكفير والبديع والتفسيق وإن قضى الامر هدر دمه كما حدث في المرة الأخيرة تجاه الصحفيين السعوديين وأصحاب الفضائيات، فالنظام الإقطاعي الاوليغارشي يوظف ورقة الدين من خلال الكهنوت الرسميين في ضرب أعدائه وإظفاء الشرعية على كل ممارسات النظام الإقطاعي بما فيه التحالفات المشبوهة والصفقات الخسيسة مع الأعداء الذين يتظاهرون بانهم يناصبونهم العداء، فلطالما شرعنت هذه المؤسسة الرجعية كل ممارسات وأعمال النظام الملكي من خلال إختلاق أحكام غير شرعية وخلق ذرائع وحجج واهية وصناعة فتاوى معلبة جاهزة للاكل تخدم مصالح وتوجهات النظام السياسي مما يوحي بأن المؤسسة الدينية الرسمية ماهي إلا تمويه وحصان طروادة يوظفه آل سعود في سبيل نشر الإديولوجيا الوهابية ولا علاقة لها بالدين ولا بالامة مهما تظاهروا بذلك، فلم نعرف لهم نصرة للدين ولا للأمة في كامل حروبها وكل ما خاضته من حروب كان في صالح الأعداء. الخلاص أن المؤسسة الدينية هي هيئة رسمية تتخذ من الدين سبيلا لش رعنة نظام الحكم الإقطاعي الشمولي وخدمة العائلة الأوليغارشية الفاسدة وتستغل الدين لخدمة أجندة سياسية وبالتالي فهي مؤسسة علمانية في ثوب إسلامي. __________________ against imperialism agendas and new world order ...

دفع فرية الكهنوت

6- تهمة التكفير

7-تهمة التبديع:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة imadin مازلت كعادتك تخلط وتقحم مصطلح الوهابية في مواضيع آل سعود والشيخ محمد بن عبد الوهاب منها براء استجمام جاء في مقال نشر بصحيفة الجارديان اللندنية مايلي : علمنة بطريقة خاصة تظهر فيها الدولة بالثوب الديني حيث تكون المؤسسة الدينية مجرد شكليات تنساق وراء ما يرضي الحاكم .... وانت سي بوحمزة تحتاج لجرعات مكثفة من الدواء فحالتك المرضية خطيرة فقد أصبت بوباء كلمة الوهابية بالـشـفـاء

وأخيرا
الحمد لله لأول مرة لعلني أحلم مـكـالـمـة

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة البليدي جمال وأخيرا الحمد لله لأول مرة لعلني أحلم مـكـالـمـة

مالذي تحلم به ؟
هذا ما أدين به دفاعا عن دعوة التوحيد للشيخ محمد بن عبد الوهاب أما الدولة السعودية فهي علمانية وخائنة للأمة الإسلامية
جـاسـوس